logo
انفجار مرعب في سيارة يهز ضواحي واشنطن.. صور وفيديو

انفجار مرعب في سيارة يهز ضواحي واشنطن.. صور وفيديو

اليوم السابعمنذ 5 أيام
هز انفجار ضخم لسيارة، تم تصويره بواسطة كاميرا، موقف سيارات في إحدى ضواحي واشنطن الكبرى، حيث انفجرت السيارة في حي كريستال سيتي في أرلينجتون، الذي يقع على بعد حوالي خمسة أميال جنوب العاصمة واشنطن، وارتفعت ألسنة النيران في المنطقة، وذلك وفقا للصور التي نشرتها إدارة الإطفاء في الولايات المتحدة.
ووفقا لموقع New York Post، أكدت إدارة الإطفاء وخدمات الطوارئ الطبية في أرلينجتون في ولاية فرجينيا، وقوع الحريق وانفجار السيارة، قائلة إنه نتج عن انفجار بخار سائل مغلي متمدد من تمزق خزان الوقود، مما أدى إلى احتراق ما لا يقل عن ثلاث مركبات أخرى كانت في محيطه.
وأشارت الصحيفة الأمريكية، إلى أن رجال الإطفاء وصلوا إلى موقع الحادث وأخمدوا الحريق بسرعة، وبحسب إدارة الإطفاء لم تُسجل أي إصابات بين رجال الإطفاء أو الجمهور، اعتبر مسؤولو الإطفاء الحادث غير مثير للشبهة ويحققون في أسبابه.
انفجار مروع للسيارة
لحظة حريق السيارة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال: مقتل ضابط وجندى فى انفجار عبوة ناسفة جنوب غزة
جيش الاحتلال: مقتل ضابط وجندى فى انفجار عبوة ناسفة جنوب غزة

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • اليوم السابع

جيش الاحتلال: مقتل ضابط وجندى فى انفجار عبوة ناسفة جنوب غزة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي ، مقتل ضابط وجندي من وحدة الاستطلاع التابعة للواء جولاني، الليلة الماضية في خان يونس بجنوب غزة، إثر انفجار عبوة ناسفة استهدفت ناقلة جند مدرعة، ليرتفع إجمالي قتلى الجيش في الحرب إلى 898. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، عن بيان الجيش القول: إن ضابطا ثالثا أصيب بجروح متوسطة في الحادث الذي أدى إلى اشتعال النيران في المركبة المدرعة. وذكرت الصحيفة، أنه بمقتلهما، يرتفع إجمالي قتلى الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحرب إلى 898، مشيرة إلى أن شهر يوليو وحده شهد مقتل 18 جنديًا حتى الآن.

عالم المرأة : اعتقال ممرضة مزيفة استخدمت 20 اسما مستعارا لعلاج المرضى في بنسلفانيا.. فيديو
عالم المرأة : اعتقال ممرضة مزيفة استخدمت 20 اسما مستعارا لعلاج المرضى في بنسلفانيا.. فيديو

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

عالم المرأة : اعتقال ممرضة مزيفة استخدمت 20 اسما مستعارا لعلاج المرضى في بنسلفانيا.. فيديو

الأحد 27 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - اعتقلت شرطة ولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة، السيدة شانون نيكول ووماك، 39 عاما، بعد استخدامها نحو 20 اسما مستعارا و7 أرقام ضمان اجتماعي مختلفة، منتحلة صفة ممرضات من ولايات مختلفة، وذلك منذ عام 2020، كما عملت في دور رعاية المسنين ومراكز إعادة التأهيل، وقدمت وثائق ورخص عمل مزورة. ووفقا لـRT و New York Post، كانت شانون تلجأ إلى خدمات وكالات التوظيف للعثور على عمل، حتى سجلت في شركة وهمية حصلت من خلالها على وظيفة بشكل مستقل، فيما عثرت الشرطة خلال التحقيق على العديد من بطاقات الهوية المزورة بالإضافة إلى أدوية موصوفة وسجلات طبية ومعدات، وعند اعتقالها حاولت شانون إظهار هوية مزورة لضباط الشرطة، ولكن دون جدوى، وهي حاليا محتجزة، ويبحث المحققون عن الأشخاص الذين عملت معهم لاستبعاد أي تأثير سلبي على صحتهم. السيدة المزورة وتواجه المتهمة 43 تهمة، من بينها تعريض حياة المرضى للخطر، وسرقة الهويات، وتزوير الوثائق، واستخدام رخص عمل مزورة، وحيازة أدوات لتعاطي المخدرات، حيث قالت السلطات إنها عملت في هذه المرافق تحت هويات مزيفة أو مسروقة، وقامت بتحويل الأدوية الموصوفة للمرضى. بدوره، قال "روكو جاجلياردي" المتحدث باسم شرطة الولاية: "كانت بارعة للغاية في هذا العمل"، مضيفًا أن الشرطة كشفت عن مذكرات توقيف صادرة بحقها في ولايات جورجيا وتينيسي ونيوجيرسي وإنديانا، تشمل تهمًا بالاحتيال وممارسة التمريض دون ترخيص، مضيفا: "بمجرد أن تقبض عليها الولايات بأي شكل من الأشكال، ستنتقل إلى ولاية أخرى". وقالت الشرطة، في بيان، إن المخطط المزعوم بدأ في عام 2020، مضيفة أن ووماك استخدمت أسماءً مستعارة لتتظاهر بأنه ممرضة مرخصة وممرضة مسجلة ومشرفة تمريض مسجلة في مرافق إعادة التأهيل ودور التمريض في جميع أنحاء بنسلفانيا. وتمكنت ووماك، التي تشمل أسماؤها المستعارة المزعومة "شانون أبيولا بارهام" و"شانون نيكول روبنسون" و"شانون نيكول لوسون"، من تأمين وظائف التمريض "من خلال تقديم مستندات موقعة بشكل احتيالي" إلى وكالات التوظيف وأيضًا من خلال إنشاء شركة ذات مسؤولية محدودة مزيفة "لنشر نفسها في وظائف متعددة"، وفقًا لشرطة ولاية بنسلفانيا.

دونالد ترامب يلاحق باراك أوباما بسيارة شرطة.. صورة تثير الجدل
دونالد ترامب يلاحق باراك أوباما بسيارة شرطة.. صورة تثير الجدل

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • اليوم السابع

دونالد ترامب يلاحق باراك أوباما بسيارة شرطة.. صورة تثير الجدل

نشر الحساب الرسمى للرئيس الأمريكى دونالد ترامب على "انستجرام" صورة "مركبة" تظهر ترامب وهو يقود سيارة شرطة ويلاحق الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما على خلفية الخلافات الحادة بينهم خلال الفترة الماضية. واتهمت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفات، إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما بـ"محاولة تخريب إرادة الشعب الأمريكي" والتآمر ضد الرئيس دونالد ترامب ووصفت الامر بأنه واحدة من أكبر الفضائح السياسية في تاريخ الولايات المتحدة. في تصعيد جديد من إدارة ترامب ضد باراك أوباما، كتبت ليفات على موقع اكس: "الرئيس ترامب لم تكن له أي علاقة بروسيا، وإن ما سمي بـ"التواطؤ الروسي" كان احتيالا ضخما منذ البداية"، وأشارت الى ان أوباما ومسؤولين سابقين في أجهزة الاستخبارات من بينهم مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأسبق جون برينان، ومدير الاستخبارات الوطنية جيمس كلابر، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي ونائبه أندرو ماكيب كانوا على علم بعدم صحة المزاعم، وأضافت: "ترامب كان محقا منذ البداية بشأن كل هذا، ونحن ممتنون لأن العدالة بدأت تأخذ مجراها". في الوقت نفسه، واصلت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، اتهام إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما بـ"التلاعب بالمعلومات الاستخباراتية" بشأن تدخل روسيا في انتخابات عام 2016، وهي مزاعم رفضها متحدث باسم أوباما واصفا إياها بأنها "غريبة ولا أساس لها". وقالت جابارد خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: "فريق أوباما الأمني وجه بإعداد تقييم استخباراتي يعلم أنه غير دقيق .. الإدارة كانت تروج لرواية ملفقة تفيد بأن روسيا تدخلت لصالح دونالد ترامب"، وأصدرت وثيقة جديدة قالت إنها تقوض استنتاجات مجتمع الاستخبارات في عهد أوباما، والتي أفادت بأن موسكو سعت لدعم ترامب في انتخابات 2016. كما نشرت الأسبوع الماضي مذكرة أخرى اتهمت فيها إدارة أوباما بـ"مؤامرة خيانة" تهدف إلى تقويض رئاسة ترامب. وفي رد على تلك المزاعم، أشار المتحدث باسم أوباما، باتريك رودينبوش، إلى بيان سابق وصف فيه الاتهامات بأنها "غير منطقية"، وقال: "لا شيء مما تم نشره يغير من الحقيقة المعروفة وهي أن روسيا سعت للتأثير على انتخابات 2016، دون أن تنجح في التلاعب بأصوات الناخبين". ودعمت متحدثة البيت الأبيض ليفيت، تصريحات جابارد، وقالت إن "الأسوأ في الأمر أن أوباما كان يعرف الحقيقة"، مضيفة أن ترامب "يريد محاسبة جميع من تورطوا في هذا الاحتيال على الأمة والدستور". وكثّف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الذى يتعرض لانتقادات بسبب تعامل إدارته مع ملفات جيفرى إبستين، هجماته على الرئيس السابق باراك أوباما، مُتّهماً إياه بالخيانة، وداعياً إلى ملاحقته مع المرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية وزيرة الخارجية سابقاً هيلارى كلينتون. وكان ترامب يتحدث مع الصحفيين فى البيت الأبيض، وغضب من أسئلة وُجّهت إليه فى شأن علاقته بإبستين الذى أدانته المحكمة بالاتجار بالفتيات، عادَّاً أنها "حملة شعواء" من منافسيه ووسائل الإعلام. وقال إن الحملة الشعواء التى يجب أن نتحدث عنها هى أنهم قبضوا على الرئيس أوباما. وكان ترامب يُشير على ما يبدو إلى إرسال مديرة الاستخبارات الوطنية تولسى جابارد إحالات جنائية إلى وزارة العدل، مرتبطة بتقرير يؤكد أن مسؤولين فى إدارة أوباما كانوا جزءاً من "مؤامرة خيانة". وقالت جابارد إن أوباما وفريقه "اختلقوا معلومات استخباراتية" بشأن تدخل روسى فى الانتخابات الرئاسية "لوضع الأساس لانقلاب استمر لسنوات ضد الرئيس ترامب". وعندما سُئل الرئيس الجمهورى عن الشخص الذى يجب ملاحقته على خلفية تقرير جابارد خلال مؤتمر صحفى فى المكتب البيضاوى مع الرئيس الفلبينى فرديناند ماركوس الذى يزور الولايات المتحدة، قال ترامب: «بناءً على ما قرأته (...) سيكون الرئيس أوباما. هو من بدأ ذلك". كما أشار ترامب إلى أن الرئيس السابق جو بايدن الذى كان وقتها نائب أوباما، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالى السابق جيمس كومي، ومدير الاستخبارات الوطنية السابق جيمس كلابر، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق جون برينان، كانوا جزءاً من مؤامرة. لكنه قال إن "زعيم العصابة" هو أوباما، مُتّهماً إياه بأنه مذنب "بالخيانة". وفى سياق الجدل المستمر بشأن "ملفّات إبستين"، ظهرت تقارير جديدة حول علاقة ترامب برجل الأعمال الأمريكى المتّهم بالاتّجار بقاصرات، والذى قضى فى زنزانته فى 2019. ونشرت شبكة "سى إن إن" الأمريكية للتلفزيون صوراً لإبستين فى حفل زفاف ترامب وزوجته الثانية مارلا مابلز، عام 1993. ووصفت صحيفة «نيويورك تايمز» تصريحات ترمب ضد أوباما بأنها «مثال صارخ على حملته الانتقامية ضد قائمة متزايدة من الخصوم لا مثيل لها فى التاريخ الأمريكي». واستدعت هذه التصريحات رداً نادراً من مكتب أوباما، الذى قال الناطق باسمه باتريك رودنبوش إن «هذه الادعاءات الغريبة سخيفة ومحاولة واهية لصرف الانتباه»، مضيفاً أن «لا شيء فى الوثيقة الصادرة الأسبوع الماضى يقوض الاستنتاج المتعارف عليه بأن روسيا عملت على التأثير فى الانتخابات الرئاسية لعام 2016، لكنها لم تنجح فى التلاعب بأى أصوات». وبدأت إدارة إعادة النظر فى المعلومات الاستخبارية المتعلقة بانتخابات عام 2016 بأمر من مدير وكالة الاستخبارات المركزية «سى آى إيه» جون راتكليف بمراجعة أساليب عمل الوكالة التى أدرجت فى تقييم مجتمع الاستخبارات فى ديسمبرمن ذلك العام. ووجهت المراجعة انتقادات شديدة لإدارة أوباما والمدير السابق ل"سى آى إيه" جون برينان. واعترض محللو الوكالة على سرعة التقييم واتهموا برينان بالسماح لملف غير موثق أعده ضابط الاستخبارات البريطانى السابق كريستوفر ستيل بالتأثير على التقييم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store