logo
ترامب: نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع "حماس" لإعادة الرهائن

ترامب: نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع "حماس" لإعادة الرهائن

الجمهوريةمنذ 19 ساعات

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع "حماس" لإعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي بأن الرئيس ترامب، يريد إنهاء الحرب في قطاع غزة بأقرب وقت ممكن.
وأضاف المصدر السياسي أنه تم طرح فكرة تقليص الإطار الزمني لخطة مبعوث ترامب ستيف ويتكوف بشأن غزة.
وفي سياق متصل، نقلت "القناة 13 الإسرائيلية"، عن مسؤولين عسكريين قولهم، إنهم سيبلغون المستوى السياسي، اليوم الأحد، بأن العملية البرية في غزة أوشكت على النهاية، وأنه لا يمكن مواصلتها دون تعريض حياة الأسرى إلى الخطر.
وتظاهر آلاف الإسرائيليين السبت للمطالبة بأن تعمل الحكومة على إطلاق سراح 49 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة، وفق ما أفاد مراسلو وكالة "فرانس برس".
وكان ترامب قد قال الجمعة، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.
هذا وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت إن الولايات المتحدة "لن تتسامح" مع مواصلة محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتهم فساد.
وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال" التابعة له "تنفق الولايات المتحدة الأميركية مليارات الدولارات سنويا، أكثر بكثير من أي دولة أخرى، على حماية إسرائيل ودعمها. لن نتسامح مع هذا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفجير المزة... الغموض يزيد من تعقيدات المشهد السوري
تفجير المزة... الغموض يزيد من تعقيدات المشهد السوري

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

تفجير المزة... الغموض يزيد من تعقيدات المشهد السوري

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعيش البلاد منذ مطلع العام الجاري، وعلى امتداد جغرافيتها حالا من الإنفلات الأمني، الذي يرخي بظلاله الثقيلة على تركيبة اجتماعية باتت هي الأخرى مثقلة بالكثير. وصفحات السوريين لا تكاد تخلو يوميا، من أخبار القتل والتفجير والخطف، الذي أكد تقرير لوكالة «رويترز» نشرته مؤخرا، بأنه «طائفي وممنهج»، وفي العموم ترسم تلك المعطيات لوحة شديدة السواد لواقع لم يعد يصح توصيفه بالمأزوم فحسب، والشاهد هو أن تقرير «معهد الإقتصاد والسلام IEP»، المعني بتصنيف الدول تبعا لمستوى السلام والإستقرار فيها ومقره اوستراليا، كان قد صنف سوريا من بين أكثر الدول «غير السلمية» على مستوى العالم، وهي احتلت المرتبة 157 من أصل 163. والجدير ذكره في هذا السياق أن التقرير كان قد اعتبر إن «الإنتقال السياسي في سوريا قد فشل في إنهاء الفوضى الأمنية وسط تحديات هائلة»، وإن البلاد تعاني من «اشتباكات على الحدود، وأزمات إنسانية خانقة، وتدهور الثقة بالمؤسسات». عصر يوم الثلاثاء 24 حزيران الجاري، كانت شوارع دمشق تشهد تشييعا لشهداء التفجير الإرهابي، الذي طال كنيسة مار الياس في منطقة الدويلعة، الذي تضاربت المعلومات حوله، ولم يحسم الجدل الدائر حول هوية منفذيه ودوافعهم بعد. وفي الساعة 5.17 من ذلك العصر، سمع الدمشقيون دوي انفجار كان مركزه، وفقا للمقاطع المصورة، في الجبل المطل على أوتستراد المزة، وهو على الأغلب من ناحية الطريق المؤدي إلى قصر الشعب. والمقاطع إياها تظهر أن التفجير حدث على ثلاث مراحل متصلة، دونما انقطاع. وقد ذكر مراسل «فرانس برس» أنه «سمع صوت انفجار بينما كان يقود سيارته في ساحة الأمويين وسط دمشق، أي على بُعد لا يقل عن 3 كيلومترات عن مركز الإنفجار. في حين ذكر شهود عيان «سماع دوي انفجارات، وإطلاق نار مجهولة على طريق القصر - مزة فيلات غربية بالقرب من دوار السرايا بحي المزة». يذكر أن المنطقة كانت على الدوام «منطقة أمنية» بالغة الحساسية، وهي تضم منذ عهد النظام السابق، العديد من المنشآت العسكرية والأمنية، كما كان يقيم فيها قياديون من حركة «الجهاد الإسلامي» الفلسطينية، وقادة ميدانيون من حزب الله، وإذا كان هؤلاء قد غادروها بالتأكيد بعد 8 كانون أول الماضي، فإن العديد من قادة الحركة ظل مقيما فيها، الأمر الذي يثبته تكرار الإستهداف لها. وفي 20 كانون ثاني المنصرم، شن الطيران غارة «استهدفت أكرم العجوري»، القيادي في حركة «الجهاد الإسلامي الدائرة العسكرية» بالحركة، بعد أن كان الأخير نجا من محاولة اغتيال في المنطقة نفسها في شهر تشرين ثاني من العام 2019 وأدت إلى اغتيال ابنه. لكن التوتر الذي شهدته المنطقة، لم تكن مفاعيله ناتجة عن الإستهداف المتكرر لها فحسب، فبعيد وصول السلطة الراهنة إلى الحكم في دمشق، جرى إبلاغ العديد من الفصائل الفلسطينية بـ«وجوب تسليم سلاحها»، في إطار محاولة ضبط الأمن، وكذلك تماشيا مع نهج «التهدئة مع الجوار»، الذي أعلنت عن أنه يمثل الخيار الأهم لها في سياق تأمين استقرار داخلي، لبلد عانى من حرب مدمرة استمرت لنحو عقد ونصف. وفي هذا السياق ذكرت مصادر أمنية سورية في 20 نيسان الماضي، أن «السلطات قامت باستدعاء كل من خالد الخالد وأبو علي ياسر ( وكلاهما قيادي بالجهاد الإسلامي)، بغرض التحقيق معهما بشبهة التواصل مع جهات خارجية». في حين ذكر بيان للحركة أن الأمر «كان أقرب للإعتقال منه للإستدعاء»، وقد أشار البيان إلى أن>التوقيت كان بالتزامن مع الزيارة التي قام بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى دمشق ولقائه بنظيره السوري أحمد الشرع». كعادتها، تركت السلطة «حبل» الحدث «على غاربه>. وبرغم مرور خمسة أيام عليه، لم تصدر الأخيرة بيانا رسميا يمكن له أن يساعد في تهدئة الشارع، الذي وجد نفسه رهين مناخ يعمل الكثيرون على الإستثمار فيه، بل إن المنابر القريبة من السلطات راحت تبث تقارير متضاربة حول ما جرى. فقد ذكرت وكالة «سانا» في بيان أن الفعل ناتج عن «تفجير مخلفات حرب»، بينما ذكر «تلفزيون سوريا» في تقرير له بأن الإنفجار «ناتج عن تدريبات عسكرية في محيط حي المزة»، والروايتان كانتا إشكاليتان من حيث أن أي من الفعلين كان يتطلب حتما إعلانا مسبقا عن قيام السلطات بأي منهما. أما الرواية التي يمكن لها أن تكون أكثر واقعية فقد جاءت من «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، الذي رجح في تقرير له بأن يكون ما جرى «محاولة اغتيال لإحدى الشخصيات بالقرب من فيلا رفعت الأسد، التي يسكن بالقرب منها شخصيات أمنية رفيعة»، كما ذكرت قناة الميادين في تقرير لها استنادا إلى مصادر محلية «أن الإنفجار ناتج عن «هجوم اسرائيلي على مواقع في دمشق». واللافت هنا أن منصة «تأكد»، وهي منصة مستقلة تاسست العام 2016 لـ«مواجهة انتشار المعلومات المضللة» كما تقول، وقد أظهرت على مدى سنواتها التسع قدرا لا بأس به من المهنية والموثوقية، كانت قد صنفت خبر «الميادين» آنف الذكر تحت بند «الأخبار المضللة»، مبررة ذلك بالقول أنها «تواصلت مع المكتب الإعلامي في وزارة الداخلية السورية»، وأن الأخير «نفى حدوث أي غارات اسرائيلية». وهذا بالتأكيد يتنافى مع «المهنية» التي اتسم بها عمل «المنصة»، قياسا لإستناده إلى مصدر وحيد لا يستطيع الخروج عن مرجعياته، التي قالت ما عندها ولم تبد ميلا لأي إضافات عليها .في الوقت الذي أفاد فيه شهود عيان من قدسيا غرب دمشق، في اتصال مع « الديار»، بسماع «أصوات طيران حربي في سماء المنطقة قبل وقت الإنفجار». من الواضح أن السلطة في دمشق تبدو غير مدركة للمخاطر التي يمكن أن تتولد جراء سياسات التعاطي مع الأحداث، خصوصا تلك التي لها علاقة بالأمن والإستقرار. فالصمت أو المواربة، عدا عن كونهما يفسحان المجال أمام سيل التأويلات والتحليلات، فإنهما في مقلب آخر، يجعلان السلطة بعيدة عن التأثير في تشكيل «رأي عام» داعم لها، الأمر الذي لا تقل أهميته عن أهمية «الأجهزة الأمنية». هذا إن لم يفق تأثير الأول تأثير هذه الأخيرة في مجتمع يبدو أنه دخل منذ وقت، مرحلة «التحطيم الذري» لهيولى خلاياه، تلك المسؤولة عن نهوضه.

في حرب السرديات من انتصر إيران أم إسرائيل؟
في حرب السرديات من انتصر إيران أم إسرائيل؟

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

في حرب السرديات من انتصر إيران أم إسرائيل؟

توقفت الحرب التي أشعلتها إسرائيل في 13 حزيران/يونيو ضد إيران، بعد أن أقنعت الولايات المتحدة بالمشاركة في جزء منها، وذلك بهدنة لا يُعرف مدى استمرارها. بمجرد إخماد نيران الحرب وإعلان الهدنة، بدأت كل من إيران وإسرائيل حرب السرديات لإثبات انتصارهما. في الحروب بين دولتين متجاورتين، خاصة البرية، يكون تحديد المنتصر والخاسر أمراً سهلاً، لكن في الحرب الجوية بين دولتين تفصل بينهما آلاف الكيلومترات، يصبح الأمر أكثر تعقيداً، ويتحول إلى مسألة نسبية. تعزيز الجمهورية الإسلامية الرواية الإسرائيلية تعتمد على أن إسرائيل نجحت أولاً في تدمير القدرات النووية الإيرانية أو تأخير وصول إيران إلى السلاح النووي من بضعة أسابيع إلى سنوات أو حتى عقود، وثانياً في تدمير جزء كبير من منظومة الدفاع والصواريخ الإيرانية، وثالثاً اختراق عميق للطبقات الأمنية وقتل العشرات من القادة العسكريين. لكن الهدف الأكبر، وهو تغيير النظام في إيران، لم يتحقق، بل على العكس، أدى إلى تعزيز أسس الجمهورية الإسلامية. أما فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، فعلى الرغم من اعتراف عباس عراقجي بتعرض المنشآت النووية لأضرار جسيمة، وخلافاً لادعاء ترامب بتدمير البرنامج النووي الايراني وتأخيره لعقود، قال رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن برنامج التخصيب الإيراني لم يُدمر رغم الأضرار الكبيرة، وإن التقديرات تشير إلى أن الوقت اللازم لإيران لامتلاك سلاح نووي (الذي كان بضعة أسابيع قبل الهجوم) قد تأخر لبضعة أشهر فقط، لأن إيران تمتلك المعرفة النووية والعمال النوويين والمستلزمات الصناعية والقدرة على استئناف التخصيب. 400 كيلوغرام يورانيوم أصبح الآن واضحاً زيف ادعاء ترامب بأنه دمر مشروع التخصيب الإيراني، ولم يعد بوسعه سوى الادعاء بأنه أبطأ عملية إنتاج السلاح النووي وليس التخصيب نفسه. كما أعرب غروسي عن جهله بمصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة، خلافاً لترامب الذي زعم أن إيران لم يكن لديها وقت كاف لنقل هذه الكمية، حيث افترض غروسي أن جزءاً منها ربما دمر في الهجوم الأميركي على "فوردو"، بينما نُقل الجزء المتبقي إلى مكان آخر. وأضاف غروسي قائلاً: "إن الحل للمسألة النووية الإيرانية ليس عسكرياً بل دبلوماسي". أدرك غروسي الآن أن الهجوم العسكري على إيران لم ينهِ برنامجها النووي، وطالب بمنح مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية حق الوصول إلى المنشآت النووية الإيرانية. كان على غروسي أن يصرح بوضوح أن دولتين تمتلكان الأسلحة النووية (الولايات المتحدة وإسرائيل) هاجمتا إيران التي لا تمتلك سلاحاً نووياً. يعلم غروسي أن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) تطبق في زمن السلم وليس الحرب، كما أن المعاهدة نفسها تمنح الدول الأعضاء الحق في الانسحاب منها في ظروف استثنائية. وبالتالي، فإن إيران ليست ملزمة حالياً بمنح مفتشي الوكالة حق الوصول إلى منشآتها النووية. وإذا كان انسحاب ترامب من الاتفاق النووي عام 2018 مهّد لقيام إيران برفع مستوى التخصيب من 3.67 في المئة إلى 60 في المئة، فإن استهداف منشآت فوردو ونطنز وأصفهان قد يكون مقدمة لرفع مستوى التخصيب إلى 90 في المئة. ومع وجود 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب، إذا تم رفع مستوى التخصيب إلى 90 في المئة، فإن إيران ستتمكن من إنتاج عشر قنابل نووية. دمار وفوضى أما الرواية الإيرانية فمختلفة. تعتقد إيران أن الولايات المتحدة وإسرائيل فشلتا في تحريض الشعب الإيراني ضد النظام أو إسقاطه، بل على العكس، زاد العدوان العسكري من شعبية النظام وحوَّل المعارضين إلى مؤيدين. كما فشلتا على المستوى الإقليمي، حيث توقعتا أن تضغط الدول العربية على إيران للاستسلام الكامل في المفاوضات النووية ووقف برنامجها النووي، لكن أدانت السعودية وقطر والإمارات العدوان على إيران وضغطن على واشنطن لوقف إطلاق النار. بالإضافة إلى ذلك، وقوف الرأي العام الإسلامي والعربي، الذي يكنُّ كراهية عميقة لإسرائيل، إلى جانب إيران خلال الحرب كان إنجازاً نوعياً لايران خلال الحرب. فالعالم العربي لم يشهد منذ 1973 دماراً وفوضى مماثلاً لما حدث في تل أبيب وحيفا وغيرها من المدن الإسرائيلية خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً. كما كشفت الحرب زيف أسطورة "القبة الحديدية" و"مقلاع داوود"، اللتين كانتا مصدر رعب لكل أعداء إسرائيل، مما أسقط هيبة هذه الأنظمة الدفاعية. ويبدو أن استخدام الصاروخ الإيراني "خيبرشكان" (مكسّر الخيبر)، وهو الأحدث والأدق بين الصواريخ المستخدمة في الحرب، الذي حول أحياء في تل ابيب وحيفا الى مناطق منكوبة هو ما أجبر إسرائيل على قبول وقف إطلاق النار. فشل الدفاع الجوي الدليل الأوضح على فشل "القبة الحديدية" في مواجهة صواريخ "خيبرشكان" هو أن إسرائيل لم تنشر لقطات كثيرة لاعتراضها أو إسقاطها، في حين تدعي أنها اعترضت وأسقطت 84 في المئة من الصواريخ الإيرانية. فكان من المتوقع أن تقوم ببث اعتراضها تلك الصواريخ كما فعلت خلال عمليات "وعد الصادق 1 و2"، حيث كانت الكاميرات الإسرائيلية الرسمية تبث لحظة بلحظة عمليات اعتراض الصواريخ الإيرانية. لكن مع ظهور جيل جديد من الصواريخ الايرانية مثل "فتاح" و"سجيل" وخاصة "خيبرشكان"، اختفت تلك التغطية المصورة. لو كانت "القبة الحديدية" منيعة حقاً، لكانت الحرب فرصة ذهبية لإسرائيل لإثبات فاعليتها وجذب المزيد من الزبائن، بما في ذلك الولايات المتحدة. إذن يمكن القول إن من إنجازات إيران: 1- تعزيز الوحدة الوطنية داخلياً. 2- فضح زيف أسطورة "القبة الحديدية". 3- تحسين صورتها لدى الرأي العام العربي والإسلامي. 4- تحقيق مستوى من الردع ضد إسرائيل. أثبتت إيران أن إسرائيل ليست حصناً منيعاً، وأن مساحتها الجغرافية المحدودة وعدد سكانها القليل وعلاقاتها المتوترة مع جيرانها تجعلها مكاناً غير آمن لمواطنيها. فإسرائيل ليست دولة قومية بالمعنى الحقيقي، بل هي نظام استيطاني يجمع يهوداً من دول مختلفة بثقافات ولغات متنوعة دون جذور حقيقية في الأرض. خلال الحرب، عندما اضطر سكان الأراضي المحتلة، بسبب إغلاق المطارات، إلى المغادرة عبر البحر بدفع أسعار مضاعفة عشرات المرات للوصول إلى قبرص، ظهروا في الصور التي يثتها قناة الجزيرة سعداء ضاحكين، وكأنهم هربوا من جحيم، وليس من وطن لهم جذور فيه. فعلى العكس من إيران، ليست إسرائيل وطناً لأي من المستعمرين بل هي مستعمرة فقط.

مستشار المرشد الإيراني: ضربنا 16 صاروخا على قاعدة العديد و6 منها أصابوها
مستشار المرشد الإيراني: ضربنا 16 صاروخا على قاعدة العديد و6 منها أصابوها

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

مستشار المرشد الإيراني: ضربنا 16 صاروخا على قاعدة العديد و6 منها أصابوها

قال مستشار المرشد الإيراني 'علي لاريجاني'، اليوم الأحد، إن طهران أطلقت 16 صاروخا على قاعدة العديد الأمريكية في قطر، وأصابت 6 صواريخ القاعدة بدقة، وكان كل صاروخ يحمل 400 كيلوجرام من المتفجرات، مؤكدا أن 'ترامب يعيش في الأوهام'، وذلك بحسب وسائل الإعلام الإيرانية. وجاء تعليق لاريجاني، عقب الإعلان الأمريكي عن تفاصيل الضربة الأمريكية الكبيرة على المنشآت النووية الإيرانية نطنز وأصفهان وفوردو، على لسان وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث في وقت سابق، بإلقاء 185 طنا من المتفجرات من الطائرة الأمريكية الاستراتيجية 'بي 2'، والذي تسبب في تراجع البرنامج النووي الإيراني لمئات السنين. وتستعد إيران وأمريكا إلى استئناف التفاوض في الوقت الراهن حول برنامجها النووي؛ عقب دعوة 'ستيف ويتكوف' لعقد اتفاق مع إيران، مقابل تخفيف العقوبات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store