logo
استهداف سفينة بزورق قبالة سواحل اليمن وسط إطلاق نار

استهداف سفينة بزورق قبالة سواحل اليمن وسط إطلاق نار

الجزيرة٢٤-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، اليوم الخميس، أن زورقا اعترض مسار سفينة تجارية قبالة سواحل مدينة المخا غربي اليمن ، في حادث تخلله إطلاق نار.
وأفادت الهيئة -في بيان عبر منصة إكس- بأنها "تلقت بلاغا يُعتقد أنه من قبطان سفينة تجارية، أفاد باقتراب زورق صغير من السفينة واعتراضها في حادث تخلله إطلاق نار".
وذكرت أن "السفينة تلقت أمرا بعكس مسارها باتجاه اليمن"، مشيرة إلى أن التحقيقات لا تزال جارية للتحقق من ملابسات الحادث.
ونشرت الهيئة خارطة لمكان الحادث يظهر أنه قبالة مدينة المخا الساحلية، القريبة من مضيق باب المندب.
كما نصحت السفن بالمرور بحذر وإبلاغها عن أي نشاط مشبوه، دون ذكر الجهة التي تقف وراء الحادث.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن اعتراض السفينة إلا أن جماعة أنصار الله (الحوثيين) اليمنية تواصل مهاجمة السفن التابعة لإسرائيل وكذلك السفن المتوجهة إليها، وتشدد على استمرار العمليات حتى وقف إسرائيل حرب الإبادة في قطاع غزة.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمنستي: "إكس" سهلت انتشار خطاب الكراهية والعنف ضد المسلمين والمهاجرين في بريطانيا
أمنستي: "إكس" سهلت انتشار خطاب الكراهية والعنف ضد المسلمين والمهاجرين في بريطانيا

الجزيرة

timeمنذ 8 ساعات

  • الجزيرة

أمنستي: "إكس" سهلت انتشار خطاب الكراهية والعنف ضد المسلمين والمهاجرين في بريطانيا

اتهمت منظمة العفو الدولية منصة "إكس" بخلق أرضية خصبة لنشر روايات خاطئة ومحتوى ضار أسهم في تصاعد العنف العنصري ضد المسلمين والمهاجرين بالمملكة المتحدة ، عقب جريمة قتل 3 فتيات في بلدة ساوثبورت أواخر يوليو/تموز 2024. وأوضحت المنظمة أن اختيارات التصميم والسياسات التي تبنتها المنصة خلقت بيئة خصبة لانتشار الخطاب المحرض على الكراهية. وأشارت العفو الدولية إلى أن خوارزميات المنصة، التي تدير صفحة "من أجلك" وتحدد ترتيب المحتوى للمستخدمين، تعطي أولوية للمنشورات المثيرة للجدل وتلك التي تثير الجدل والتفاعل، من دون توفير ضمانات كافية للحد من الأضرار، وهو ما أدى إلى تفاقم المخاطر وسط موجة من العنف العنصري ضد المسلمين والمهاجرين في مدن بريطانية عدة خلال العام المنصرم، ولا تزال هذه المخاطر قائمة حتى اليوم، وفق المنظمة. وفي 29 يوليو/تموز العام الماضي، أقدم شاب يبلغ من العمر 17 عاما على قتل الفتيات أليس دا سيلفا أجيار، وبيبي كينغ، وإلسي دوت ستانكومب في ساوثبورت، وإصابة 10 آخرين. وخلال ساعات من الجريمة، انتشرت معلومات مغلوطة حول هوية الجاني ودينه ووضعه كمهاجر على وسائل التواصل، و"برزت إكس منصة رئيسية لانتشار هذه المزاعم". وكشفت منظمة العفو الدولية أن خوارزميات إكس المفتوحة المصدر تسمح بترويج المنشورات المثيرة للجدل بشكل آلي، حتى إن كانت تحتوي على معلومات مضللة أو تحرض على الكراهية، حيث تمنح المنصة أولوية للمنشورات التي تثير التفاعل بغض النظر عن طبيعتها، ولا تبدأ المنصة في اتخاذ إجراءات ضد المحتوى الضار إلا بعد تلقي تقارير كافية من المستخدمين. وأضاف التقرير أن المنشورات الخاصة بحسابات "بريميوم" (الموثقة والمدفوعة الأجر) تُمنح تلقائيا أولوية في الظهور للمستخدمين مقارنة بمنشورات المستخدمين العاديين، وهو ما زاد من سرعة انتشار الروايات الكاذبة وخطاب الكراهية حول الهجوم، مثل مزاعم أن المهاجم مسلم أو طالب لجوء. ولفتت منظمة العفو الدولية إلى أن حسابات معروفة على المنصة، مثل حساب "يوروب إنفيجن" الذي ينشر محتوى معاديا للمهاجرين والمسلمين، شاركت مزاعم مضللة بحق المشتبه به، وحصد منشور واحد منها أكثر من 4 ملايين مشاهدة. كما تم تتبع أكثر من 27 مليون ظهور لمنشورات "ربطت المهاجم زورا بالمسلمين واللاجئين خلال 24 ساعة من الحادثة". وجاءت هذه التطورات في خضم تغييرات جذرية شهدتها المنصة تحت إدارة مالكها الحالي إيلون ماسك منذ أواخر 2022، حيث قامت بإلغاء فريق الإشراف على المحتوى، واستعادة حسابات كانت محظورة سابقا، ومن بينها حساب الناشط اليميني المتطرف تومي روبنسون الذي استغل الحادث في تحريض متابعيه البالغ عددهم 840 ألفا على المسلمين. وذكر التقرير أن منشورات روبنسون وحدها حصدت أكثر من 580 مليون مشاهدة خلال أسبوعين فقط من الهجوم، كما تفاعل ماسك شخصيا مع بعض الروايات المضللة حول الحادثة، قائلا في أحد الردود إن " الحرب الأهلية حتمية"، وهو ما اعتبرته المنظمة تعزيزا لخطاب الكراهية ضد المسلمين. وتدخل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر داعيا لحماية المسلمين في ظل الاعتداءات المتزايدة على المساجد ومراكز اللاجئين ومجتمعات الآسيويين والسود والمسلمين، غير أن ماسك رد علنا بأن "على الحكومة القلق بشأن جميع المجتمعات". وأكدت العفو الدولية أنها تواصلت مع إدارة إكس برسالة رسمية بتاريخ 18 يوليو/تموز 2025 لمشاركتهم نتائج التقرير ومنحهم فرصة للرد، إلا أنها لم تتلق أي رد حتى لحظة النشر، اليوم الأربعاء.

شبكة رقمية تغذي خطاب الكراهية ضد المهاجرين بعد طعن شرطي في أيرلندا
شبكة رقمية تغذي خطاب الكراهية ضد المهاجرين بعد طعن شرطي في أيرلندا

الجزيرة

timeمنذ 10 ساعات

  • الجزيرة

شبكة رقمية تغذي خطاب الكراهية ضد المهاجرين بعد طعن شرطي في أيرلندا

في أعقاب محاولة طعن استهدفت أحد أفراد الشرطة الأيرلندية وسط العاصمة دبلن الأسبوع الماضي، اشتعلت منصات التواصل بسيل من المنشورات المتضاربة والمضللة، في مشهد بدا كأنه يتجاوز حادثة فردية إلى حملة رقمية منظمة. وركزت الحملة الرقمية -التي قادتها حسابات مؤثرة على منصة "إكس"- على تأجيج الخطاب المعادي للمهاجرين، من خلال روايات مشككة في هوية المهاجم ودوافعه، وربطه بأجندات دينية وعرقية، وتوظيف حوادث مشابهة في أوروبا، بهدف تكوين سردية عامة تُحمّل المهاجرين مسؤولية عنف ممنهج. في هذا التقرير، تتبعت "الجزيرة تحقق" مضمون هذه الادعاءات، وحللت الشبكة الاجتماعية التي أسهمت في تضخيمها، وطبيعة الحسابات المشاركة، لفهم ما إذا كانت ردود فعل فردية أم حملة منسقة لتأجيج الكراهية تجاه المهاجرين عبر سرديات مضللة. فيديو الحادثة يتصدر المنصات في 29 يوليو/تموز الماضي، انتشر على نطاق واسع مقطع فيديو يظهر رجلا يحاول طعن عناصر من الشرطة الأيرلندية خلال دورية وسط دبلن، في هجوم مفاجئ بسكين. وأظهر المقطع -الذي حصد ملايين المشاهدات- محاولات عناصر الشرطة السيطرة على الشاب باستخدام العصي ورذاذ الفلفل، قبل أن يتمكنوا من اعتقاله. وتمكنت وكالة سند للتحقق التابعة لشبكة الجزيرة من تحديد الموقع بدقة عبر أداة "التجول الافتراضي" (Street View) في خرائط غوغل، باستخدام صور التقطت في أبريل/نيسان من العام الجاري. Shocking new footage of yesterday's attack on a Garda in Dublin. The attacker is a second generation immigrant named Abdullah Kahn. The media, gardai and politicians all told us he was "Irish born and bred". — MichaeloKeeffe (@Mick_O_Keeffe) July 31, 2025 تضليل وخطاب تحريضي ترافقت مشاهد الهجوم مع موجة من التعليقات التحريضية على منصات التواصل، استهدفت المهاجرين ووصفتهم بأنهم "تهديد وجودي"، مع ربط الحادث بخلفيات دينية وعرقية. من بين العبارات المتداولة: "هل يبدو اسم عبد الله خان أيرلنديا؟"، و"الإسلامي عبد الله خان يطعن شرطيا والشرطة تلقنه درسا". 🚨 BREAKING! The media told you the man who stabbed the garda was an Irish man, does Abdullah Khan sound Irish to you? — MichaeloKeeffe (@Mick_O_Keeffe) July 31, 2025 Islamist Abdullah Khan stabs an Irish policeman to prove he's boss. Eventually, other officers give him a proper education. Education is important. — RadioGenoa (@RadioGenoa) August 1, 2025 وامتد الخطاب التحريضي ليشمل مقارنات بحوادث في دول أخرى مثل ألمانيا وبريطانيا، في محاولة لبناء سردية أوسع مفادها أن السلطات الأوروبية تتكتّم على جرائم يُنفّذها مهاجرون، ولا سيما من أصول إسلامية. إعلان وسعت حسابات مؤثرة إلى ترسيخ صورة نمطية للمهاجر باعتباره "تهديدا داخليا"، من خلال مزاعم تفتقر إلى دليل. فقد زعمت حسابات أن المهاجم "عبد الله خان" دخل المملكة المتحدة بشكل غير قانوني عبر قارب صغير، وحصل لاحقا على "امتيازات قانونية تفوق ما يناله المواطنون"، في محاولة لتأجيج الغضب الشعبي تجاه سياسات الهجرة. WOW‼️Watch as migrant Abdullah Khan STABS a policeman in the back. The incident took place in Dublin on Tuesday. Fortunately, a stab vest saved the officer's life. Khan, 23-who entered the UK illegally via small boat-was arrested at the scene. He's now been granted Legal Aid. — Peter Lloyd (@Suffragent_) July 31, 2025 This murderous attack on an innocent Garda member is being suppressed. And the reason? Senior brass don't want the public getting all riled up or being afraid to walk the streets. People like Abdullah Khan are allowed to stab who they like and are effectively innocent until… — Edward White (@Editorialz) August 1, 2025 وفي بيان رسمي، أكدت الشرطة الأيرلندية أن أحد عناصرها تعرض لاعتداء "غير مبرر" وسط دبلن، ونقل إلى المستشفى لتلقي العلاج. وحذر مساعد مفوض الشرطة في دبلن، بول كليري، من انتشار معلومات مضللة عبر المنصات الرقمية، متهما بعض المغردين بمحاولة "تأجيج الموقف لأغراض خاصة"، ومؤكدا أن التحقيق ما زال جاريا لتحديد الدوافع. في المقابل، فندت وسائل إعلام أيرلندية المزاعم التي ربطت المهاجم بالهجرة أو بالتطرف الديني، إذ أظهرت المعلومات الرسمية أن المشتبه به مواطن أيرلندي ولد في شمال دبلن حيث يقيم، ويبلغ من العمر 23 عاما. كما طلبت محاميته فرض قيود على نشر عنوانه، نظرا لحساسية القضية ومخاوف تتعلق بسلامته. وأكدت التحقيقات الأولية أن الهجوم لا يحمل أي طابع إرهابي، وأن التهم الموجهة إليه تقتصر على الاعتداء على فرد شرطة وحيازة سكين قد يتسبب بإصابات خطرة. Gardai confirm the attacker was an Irish citizen and born in Ireland, and can be questioned for up to 24 hours. — TheIrishWatchdog (@WatchdogTh96012) July 29, 2025 شبكة تضليل عابرة للحدود عقب انتشار فيديو حادثة الطعن في دبلن، لم تكن موجة التفاعل على "إكس" مجرد ردود فعل فردية، بل بدت كأنها جزء من شبكة رقمية منظمة تنسّق فيما بينها لنشر رواية موحدة تستهدف المهاجرين. أجرت "الجزيرة تحقق" تحليلا معمقا لبنية هذه الشبكة، فوجدت أن عشرات الحسابات المترابطة -معظمها ذات تأثير واسع- لعبت دورا محوريا في نشر الخطاب التحريضي وتعزيز مصداقيته عبر التكرار والتنسيق. خلال فترة لا تتجاوز 4 أيام، نشرت أكثر من 4 آلاف تغريدة مرتبطة بالحادثة، عبر نحو 2862 حسابا، وتضمنت آلاف التفاعلات من إعادة نشر وتعليقات وذكر حسابات أخرى. في قلب هذه الشبكة، برزت أسماء بعينها تعيد التدوير وتوسيع دائرة السردية، وجاء في الصدارة حساب "suffragent"، تلاه "editorialz"، ثم "RadioGenoa" الذي ينتمي إلى مجتمع رقمي مختلف من حيث اللغة والجغرافيا، لكنه يتحرك في الاتجاه نفسه. إعلان ولم تكن هذه الحسابات وحدها، فقد كشفت خريطة الشبكة عن مجتمعات رقمية متعددة الجنسيات، من بينها مجموعة إيطالية تتفاعل حول حساب RadioGenoa، وأخرى إسبانية مرتبطة بـacom_es، بالإضافة إلى مجتمع بولندي، ومجتمعات ناطقة بالإنجليزية في بريطانيا وأيرلندا، تتشارك السردية نفسها وتروجها بلغات مختلفة. ما جمع هذه الأطراف المتباعدة جغرافيا هو إستراتيجية رقمية موحدة: إعادة تغريد ممنهجة، وذكر حسابات مؤثرة، وبناء روابط متقاطعة، في نمط يعرف بتحليل الشبكات باسم "التضخيم المتبادل". كل حساب يعزز الآخر، ويروج لمنشوراته، بما يمنح السردية زخما و"شرعية رقمية" حتى إن كانت مزيفة. وبهذا الشكل، لم تعد الحادثة مجرد واقعة محلية في أحد شوارع دبلن، بل تحولت إلى مادة مشحونة تعاد صياغتها ونشرها وتضخيمها في فضاءات رقمية متعددة، عبر شبكة تمتد من أيرلندا إلى إيطاليا، ومن إسبانيا إلى بولندا، وتتقاطع عند فكرة واحدة: بناء عدو داخلي اسمه "المهاجر".

اعتقال صينيَين بأميركا عقب اتهامهما بتهريب شرائح "إنفيديا"
اعتقال صينيَين بأميركا عقب اتهامهما بتهريب شرائح "إنفيديا"

الجزيرة

timeمنذ 13 ساعات

  • الجزيرة

اعتقال صينيَين بأميركا عقب اتهامهما بتهريب شرائح "إنفيديا"

ألقت السلطات الأميركية القبض على مواطنين صينيين في ولاية كاليفورنيا عقب اتهامهما بتهريب شرائح الذكاء الاصطناعي الرائدة من " إنفيديا" إلى الصين، وفق وكالة رويترز. وتشير الوكالة إلى أن تشوان جينغ البالغ من العمر 28 عاما، وشيوي يانغ البالغة 28 عاما أيضا، هرّبا الشرائح فضلا عن مجموعة من التقنيات الأخرى إلى الصين، وذلك في الفترة بين أكتوبر/تشرين الثاني 2022 ويوليو/حزيران 2025 دون الحصول على التراخيص اللازمة. واعتمد المتهمان في هذا على شركة خاصة بهما تأسست عام 2022 تحت اسم "إيه إل إكس سوليوشنز" عقب توقيع العقوبات التقنية على الشركات الصينية وبدء أزمة تراخيص تصدير الشرائح للصين. وتؤكد السلطات الأميركية أن شركة "إيه إل إكس سوليوشنز" أرسلت أكثر من 20 شحنة إلى شركات الشحن والتصدير الموجودة بسنغافورة وماليزيا، وتعمل هذه الشركات عادة كنقاط تحويل وشحن وهمية لنقل البضائع المهربة داخل الصين. كما دفعت إحدى الشركات الصينية مليون دولار لصالح شركة "إيه إل إكس" في يناير 2024، فضلا عن مجموعة من الدفعات الأخرى من شركات صينية خلال الفترة ذاتها، وذلك بحسب ما ذكرته السلطات الأميركية. وتظهر التقارير أن الشركة حصلت على أكثر من 200 بطاقة من بطاقات "إنفيديا إتش 100" الرائدة المستخدمة في الذكاء الاصطناعي، وذلك من أجل تزويد عملائها في اليابان وسنغافورة بها، كما ظهرت فاتورة من عام 2023 بقيمة تخطت 28 مليون دولار لشرائح موجهة لشركة في سنغافورة. ومن جانبها أكدت "إنفيديا" أن تهريب الشرائح الخاصة بها أمر مرفوض تماما، إذ تسعى الشركة دوما للتعاون مع الشركاء الموثوق بهم والمعروفين، فضلا عن كون الشرائح المهربة لا تحظى بدعم فني أو برمجي مستقبلي على الإطلاق. ويواجه المتهمون عدة تهم تتعلق بتهريب المنتجات والربح غير المشروع فضلا عن غرامة بقيمة 250 ألف دولار لصالح جينغ لأنه مقيم بالولايات المتحدة، وأما يانغ فهي مهاجرة تجاوزت مدة تأشيرتها، لذا فإنها لا تزال في الحجز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store