logo
إنزاجي يتوجه إلى فرنسا لتوقيع عقد تدريب الهلال

إنزاجي يتوجه إلى فرنسا لتوقيع عقد تدريب الهلال

Sport360منذ 3 أيام

سعودي 360 – توجه الإيطالي سيميوني إنزاجي مدرب إنتر ميلان، اليوم الأربعاء، إلى فرنسا للقاء فهد بن نافل رئيس الهلال وتوقيع عقد تدريب الفريق السعودي.
ويتواجد فهد بن نافل، حالياً، في فرنسا من أجل حسم ملف المدرب الجديد والصفقات الأجنبية المطلوبة قبل خوض بطولة كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة الأمريكية والتي تنطلق منافساتها في 14 يونيو الجاري.
إنزاجي يلتقي مع رئيس الهلال في باريس
أفاد الصحفي الإيطالي رودي جاليتي، عبر حسابه بمنصة 'إكس' للتواصل الاجتماعي، بأن إنزاجي غادر ميلانو متجهاً نحو باريس للقاء رئيس الهلال وتوقيع العقد.
وأشار إلى أن إنزاجي سيوقع عقداً مع الهلال لمدة عامين براتب صافٍ 26 مليون يورو في الموسم الواحد.
وأضاف أن رحلة إنزاجي إلى باريس ستضم أيضاً وكيله فيديريكو باستوريلو، إلى جانب ابنه توماسو إنزاجي.
وأعطى إنزاجي، موافقته على العرض المقدم لتولي تدريب الهلال السعودي ابتداءاً من بطولة كأس العالم للأندية هذا الصيف.
ويشارك فريق الهلال، في بطولة كأس العالم للأندية ضمن المجموعة الثامنة إلى جانب ريال مدريد وسالزبورج النمساوي وباتشوكا المكسيكي.
وسيبدأ فريق الهلال، مشواره في بطولة كأس العالم للأندية بمواجهة ريال مدريد ضمن منافسات الجولة الأولى، يوم 18 يونيو، وبعدها سيواجه سالزبورج في الـ13 من الشهر ذاته وبعد 4 أيام سيختتم دور المجموعات بملاقاة باتشوكا.
🚨🛫 Simone #Inzaghi has departed from Milan, heading to Paris to meet #AlHilal's president and sign a two-year deal, with a net salary of €26m per season. ✍️🔜
🔑 Joining him is the agent Federico Pastorello, a key figure – together with his son Tommaso Inzaghi – in the talks. pic.twitter.com/nqLwTNJgSe
— Rudy Galetti (@RudyGaletti) June 4, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عداء ترامب وماسك.. 8 جبهات محتملة لتبادل الضربات
عداء ترامب وماسك.. 8 جبهات محتملة لتبادل الضربات

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

عداء ترامب وماسك.. 8 جبهات محتملة لتبادل الضربات

في مشهد درامي من التصعيد السياسي والشخصي، شهدت العلاقة المتوترة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، انفجارًا. جاء ذلك بعد سجال ناري هدد خلاله الأول بتجريد الأخير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة، ليرد ترامب بتهديد بإلغاء عقود حكومية مع شركات ماسك، وعليه اقترح الأخير عزل ترامب، لتتحول صداقتهما إلى نزاع أشعل منصات التواصل الاجتماعي. وتبادل الرجلان بعد ذلك الإهانات عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ووصل الأمر بماسك إلى حد نشر منشور قال فيه — من دون أي دليل — إن اسم ترامب وارد في وثائق حكومية بشأن الملياردير جيفري إبستين المدان بجرائم جنسية. وأدى هذا إلى تمزق تحالف كان هشًا بين اثنين من أكثر الشخصيات نفوذًا في العالم، وحال استمرت هذه القطيعة، أو أخذت منحىً أكثر حدة، فقد تكون لها تداعيات سياسية ومالية واسعة النطاق. ووفق صحيفة «نيويورك تايمز»، فإن هناك 8 طرق محتملة يمكن لكل منهما من خلالها إلحاق الأذى بالآخر: أولًا: كيف يمكن لماسك أن يُؤذي ترامب؟ 1. استثمار ثروته لمحاربة ترامب وحلفائه: بعد أن أنفق أكثر من 250 مليون دولار لدعم حملة ترامب، يمتلك ماسك القدرة على قلب الطاولة عبر تمويل حملات مضادة تستهدف الجمهوريين. وفي مؤشر واضح على تغيّر مزاجه، وصف ماسك مشروع ترامب للسياسة الداخلية بأنه «فظاعة مقززة»، وشنّ هجومًا مباشرًا على قادة الحزب الجمهوري في الكونغرس عبر منصته «إكس» (X). كما أنه قد يمتنع عن سداد الدفعة المتبقية من تعهده المالي لترامب، والتي تصل إلى 100 مليون دولار. 2. تسخير منصته الإعلامية كأداة ضغط: ومساء الخميس، أطلق ماسك استطلاعًا على «إكس» تساءل فيه: «هل حان الوقت لإنشاء حزب سياسي جديد يمثل فعليًا 80% من الوسط؟» — وأجاب نحو مليوني مشارك، صوّت أكثر من 80% منهم بـ«نعم». كما أيّد في تعليق ضمني منشورًا يدعو إلى عزل ترامب، مكتفيًا بالرد بكلمة: «نعم». 3. الزجّ بترامب في فضائح حساسة: في خطوة تنذر بتصعيد خطير، زعم ماسك، من دون تقديم أدلة، أن إدارة ترامب تعمّدت التباطؤ في نشر وثائق تتعلق بجيفري إبستين بسبب ورود اسم ترامب فيها. وقال في منشور له: «ضعوا هذا المنشور في الحسبان. الحقيقة ستظهر». وقد تلقف ديمقراطيو الكونغرس هذا الادعاء فورًا. 4. شلّ مشاريع حيوية مرتبطة بالحكومة: كتب ماسك أنه يعتزم «فورًا» وقف عمل مركبة «دراجون» التابعة لشركة «سبيس إكس»، والتي تُستخدم لنقل رواد الفضاء والإمدادات إلى محطة الفضاء الدولية. هذا التهديد أثار ردّ فعل غاضب من ستيف بانون، حليف ترامب، الذي دعا إلى إصدار أمر تنفيذي لمصادرة «سبيس إكس». وبعد موجة ردود الأفعال، قال ماسك لاحقًا: «نصيحة جيدة.. لن نوقف تشغيل دراجون». ثانيًا: كيف يمكن لترامب أن يردّ الضربة بماسك؟ 1. إلغاء العقود الحكومية مع شركاته: على منصته «تروث سوشيال»، ألمح ترامب إلى إمكانية إلغاء العقود الفيدرالية الممنوحة لشركات ماسك، مثل «تسلا» و«سبيس إكس»، معتبرًا ذلك «أسهل طريقة لتوفير المال من الميزانية». وتبلغ قيمة هذه العقود نحو 3 مليارات دولار، موزعة على 17 وكالة حكومية. 2. فتح ملفات حساسة تتعلق بوضعه القانوني وتعاطيه المخدرات: دعا بانون إلى فتح تحقيق رسمي في الوضع القانوني لماسك كمهاجر، مشكّكًا في شرعية جنسيته الأمريكية رغم حصوله عليها بالتجنس. كما طالب بالتحقيق في تقارير تتعلق بتعاطيه للمخدرات وسعيه المزعوم للاطلاع على معلومات عسكرية سرية تتعلق بالصين. 3. تعليق أو سحب تصريحه الأمني: من بين الخيارات المطروحة أمام ترامب، سحب التصريح الأمني الذي يحمله ماسك بحكم العقود التي تربطه بوكالات مثل «ناسا». خطوة كهذه من شأنها أن تعرقل عمل «سبيس إكس» وتقيّد قدرة ماسك على مواصلة مشاريعه الفضائية المرتبطة بالحكومة. 4. تسخير صلاحياته الرئاسية ضده: يملك ترامب أدوات تنفيذية واسعة، يمكنه من خلالها إصدار أوامر لإحباط مشاريع ماسك، أو الدفع باتجاه فتح تحقيقات فيدرالية ضده. ومن بين تلك المشاريع المستهدفة «وزارة كفاءة الحكومة» التي يتبناها ماسك، فضلًا عن تقاربه المُعلن مع بعض جماعات البيض في جنوب أفريقيا، وهي نقطة حساسة قد يستغلها خصومه السياسيون. تصعيد بلا سقف ويبدو أن العداء المتصاعد بين ترامب وماسك لا يبدو أنه سيقف عند تبادل الاتهامات، بل يأخذ شكل معركة مفتوحة قد تمتد إلى ساحات السياسة والاقتصاد، وربما القضاء. وفيما يبقى الطرفان من أكثر الفاعلين تأثيرًا في المشهد الأمريكي، فإن استمرار هذا الصدام يهدد بتقويض تحالفات يمينية، وتعطيل مشاريع تكنولوجية حيوية، وزعزعة توازنات في قلب المشهد السياسي. وقد تكون الأيام المقبلة حبلى بالمفاجآت، لكن المؤكد أن خطوط الرجعة تضيق، والمواجهة تتجه نحو ما هو أبعد من مجرد خلاف شخصي. aXA6IDgyLjI2LjIyMC4xNiA= جزيرة ام اند امز LV

خلاف ترامب وماسك.. الملياردير يريد التواصل والرئيس ليس مهتما
خلاف ترامب وماسك.. الملياردير يريد التواصل والرئيس ليس مهتما

العين الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • العين الإخبارية

خلاف ترامب وماسك.. الملياردير يريد التواصل والرئيس ليس مهتما

خيم الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، على كواليس السياسة في واشنطن. وأفاد مسؤولون لـ"فرانس برس" بأن ماسك طلب الاتصال بترامب، لكن الرئيس "غير مهتم بذلك". ويشير ذلك إلى أن الرئيس وحليفه السابق قد لا يحلان خلافهما بشأن مشروع قانون شامل لخفض الضرائب في وقت قريب. وقال مسؤول في البيت الأبيض طلب عدم ذكر اسمه لـ"رويترز": "ليس هناك خطط لإجراء اتصال الجمعة بين الطرفين"، وذلك بعد أن قال مسؤول آخر في وقت سابق إن "ترامب وماسك سيتحدثان" الجمعة. وفي مقابلات مع عدد من وسائل الإعلام الأمريكية، قال ترامب إنه يركز على أمور أخرى. وأضاف ترامب لشبكة "سي إن إن" الجمعة "أنا لا أفكر حتى في إيلون. لديه مشكلة، المسكين لديه مشكلة". جذور الخلاف وواصل ماسك انتقاده لمشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه الجمهوريون ويتضمن أغلب بنود أجندة ترامب الداخلية. ورد ماسك بالقول "بالضبط" على منشور على "إكس" قال فيه أحد المستخدمين إن ماسك انتقد الكونغرس وترامب رد بانتقاد ماسك بشكل شخصي. وقال أشخاص تحدثوا إلى ماسك إن غضبه بدأ في الانحسار ويعتقدون أنه سيريد إصلاح علاقته مع ترامب. وتصاعد الخلاف بين ترامب وماسك الخميس عبر وسائل التواصل الاجتماعي في إشارة على انهيار التحالف الوثيق بين الرجلين. وألمح ترامب إلى أنه سينهي العقود الحكومية مع شركات ماسك، والتي تشمل شركة "سبيس إكس" ووحدتها الفضائية "ستارلينك". وارتفع سهم تسلا الجمعة، وعوضت الشركة بعض الخسائر الفادحة التي تكبدتها في الجلسة السابقة عندما انخفضت 14 بالمئة وخسرت 150 مليار دولار من قيمتها، وهو أكبر انخفاض يومي في تاريخ الشركة المصنعة للسيارات الكهربائية. صمت الحلفاء والتزم حلفاء ماسك البارزون الصمت إلى حد كبير خلال الخلاف. لكن أحدهم، وهو المستثمر جيمس فيشباك، دعا ماسك إلى الاعتذار. وقال فيشباك في بيان "أظهر الرئيس ترامب لطفا وصبرا في وقت كان فيه سلوك إيلون مخيبا للآمال ومقلقا للغاية". ومول ماسك جزءا كبيرا من حملة ترامب الانتخابية الرئاسية، ثم جرت الاستعانة به كأحد أبرز مستشاري الرئيس الأمريكي بعد ذلك، وقاد جهودا واسعة ومثيرة للجدل في الوقت نفسه لتقليص حجم القوى العاملة الاتحادية وخفض الإنفاق. وبدأت الخلافات بينهما قبل أيام عندما انتقد ماسك مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي طرحه ترامب. وغادر ماسك إدارة الكفاءة الحكومية قبل أسبوع. وندد ماسك بمشروع القانون، الذي يضم معظم أولويات ترامب الداخلية، ووصفه بأنه "شر مقيت" من شأنه أن يضيف الكثير إلى ديون البلاد البالغة 36.2 تريليون دولار. خيبة أمل والتزم ترامب الصمت في البداية بينما كان ماسك يحاول نسف مشروع القانون، لكنه خرج عن صمته الخميس، قائلا للصحفيين إنه "يشعر بخيبة أمل شديدة" تجاه ماسك. وأضاف ترامب "أنا وإيلون ربطتنا علاقة رائعة. لا أعرف ما إذا كنا سنظل كذلك بعد الآن". وتبادل الرئيس وحليفه السابق الانتقادات اللاذعة على منصتيهما للتواصل الاجتماعي منصة "تروث سوشيال" التابعة لترامب، و"إكس" التابعة لماسك. وكتب ماسك الذي أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لدعم ترامب وجمهوريين آخرين في انتخابات العام الماضي "لولاي لخسر ترامب الانتخابات". غضب ماسك وثار غضب ماسك عندما رفض ترامب مطلع الأسبوع ترشيحه لحليفه جاريد أيزاكمان لتولي إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا". وقال مصدران مطلعان إن سيرجيو جور رئيس مكتب شؤون الموظفين في البيت الأبيض هو الذي ساهم في تحريض ترامب ضد أيزاكمان بتسليط الضوء على تبرعاته السابقة لديمقراطيين. وأضاف المصدران أن ماسك وجور على طرفي نقيض منذ أن وجه ماسك انتقادا لجور بسبب وتيرته في التعيينات في اجتماع للوزراء في مارس/آذار الماضي. ووفقا لـ"رويترز"، يمكن أن يزيد خلاف يطول أمده من صعوبة احتفاظ الجمهوريين بالسيطرة على الكونجرس في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، إذا امتنع ماسك عن تقديم الدعم المالي أو نأى كبار قادة الأعمال في وادي السيليكون بأنفسهم عن ترامب. احتوء ترامب غير أن "فرانس برس"، قالت إن ماسك بذل جهودا لاحتواء التصعيد، بعدما لوح بسحب المركبة الفضائية "دراغون" من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تهديد ترامب بإمكان إلغاء عقود حكومية ممنوحة لرجل الأعمال. لكن لم يتّضح بعد كيف يمكن إصلاح العلاقة بين الرجلين. حزب جديد وزاد من خلاف الحليفين السابقين، تصريحات ماسك بأن أمريكا في حاجة إلى حزب سياسي جديد. جاء ذلك بعد يوم من سؤاله في استطلاع رأي لمتابعيه على موقع "إكس" عما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل "80 بالمئة في الوسط". وإطلاق ماسك استطلاعات للرأي لمعرفة إن كان عليه تشكيل حزب سياسي جديد يشكل تهديدا كبيرا من جانب رجل قال إنه مستعد لاستخدام ثروته لإطاحة مشرعين جمهوريين يعارضون رأيه. aXA6IDgyLjI3LjIxOC44NCA= جزيرة ام اند امز LV

«شجار المقهى» يستنفر فرنسا.. حرب غزة يرتد صداها في ضواحي باريس؟
«شجار المقهى» يستنفر فرنسا.. حرب غزة يرتد صداها في ضواحي باريس؟

العين الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • العين الإخبارية

«شجار المقهى» يستنفر فرنسا.. حرب غزة يرتد صداها في ضواحي باريس؟

استنفرت السلطات الفرنسية إثر شجار اندلع بين فلسطيني ينحدر من قطاع غزة وحاخام يهودي، في مقهى في ضواحي باريس. وضرب الشاب الفلسطيني الحاخام اليهودي بكرسي فأصابه بجرح في رأسه، ليُتهم بتنفيذ اعتداء بـ"دوافع دينية"، في إشارة إلى ديانة الحاخام وجنسية الشاب. ولم تُعلن السلطات الفرنسية صراحة إلى أن الحرب في غزة تقف وراء الاعتداء، لكنها ألمحت إلى ذلك. وأفادت السلطات بأن الشاب الفلسطيني اعتقل الجمعة لضربه حاخاما بكرسي في مقهى بإحدى ضواحي باريس، وتم إرساله إلى مستشفى للخضوع لتقييم نفسي. ونددت جمعية رئيسية للجالية اليهودية في فرنسا نددت بـ"الاعتداء باعتباره هجوما معاديا للسامية". وأصيب الحاخام إيلي ليميل بجرح في رأسه بسبب الكرسي الذي رُمي عليه أثناء تبادله الحديث مع أحد الاشخاص بمقهى في ضاحية "نويي سور سين" غرب باريس. وقال مكتب المدعي العام إنه فتح تحقيقا جنائيا بتهمة "اعتداء بالغ بدوافع دينية"، وفقا لـ"فرانس برس". ةأضاف أن المتهم بالاعتداء، وهو مهاجر فلسطيني بطريقة غير نظامية يحمل وثيقة تسمح له بالتنقل داخل مقاطعة في المانيا، يُعتقد أنه يبلغ 28 عاما ومولود في مدينة رفح بقطاع غزة. وتابع أنه "يخضع لفحص نفسي يتطلب إدخاله المستشفى قسرا". وكشف الحاخام أنه تعرض لواقعة مماثلة الأسبوع الماضي في دوفيل، شمال غرب فرنسا، مضيفا في تصريح للتلفزيون الفرنسي "أشعر وكأننا نواجه تصنيفا على أساس الهيئة، وهذا أمر مفجع". وكان الحاخام يضع قبعة صغيرة مميزة على رأسه ولديه لحية رمادية طويلة. وقال رئيس الوزراء فرانسوا بايرو "من الواضح أنه اعتداء، لأن المظهر الخارجي للمُعتدى عليه أثار غضب شخص ما وكراهيته وعدوانيته". وأعرب رئيس الحكومة الفرنسية عن أسفه لأن "حالة المجتمع تُؤدي إلى تطرف النقاش العام". أما وزير الداخلية برونو ريتايو فكتب على منصة "إكس" أن الفلسطيني "ليس لديه سبب للتواجد في فرنسا ويجب معاقبته بشدة وترحيله". وعلى منصة إكس، دان المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا (CRIF) "بأشد العبارات الهجوم المعادي للسامية". وقال رئيس المجلس إيلي كورشيا "ينبغي عدم التسامح مطلقا مع الأعمال المُعادية للديانة". وتعرضت مواقع ونصب تذكارية تابعة للجالية اليهودية الفرنسية التي تعد إحدى أكبر الجاليات اليهودية في العالم، لهجمات وتدنيس منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. aXA6IDE1Ni4yMzcuMjEuMTk4IA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store