logo
7 فوائد صحية لتناول 3 تمرات و5 حبات لوز كل صباح

7 فوائد صحية لتناول 3 تمرات و5 حبات لوز كل صباح

مما لا شك فيه أنه طقس بسيط في الصباح يتلخص بتناول 3 تمرات و5 حبات لوز فحسب، يمنح الجسم الكثير من العناصر الغذائية بفضل احتوائه على العديد من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة.
فقد احتلت هذه الأطعمة على مر القرون، مكانة مهمة في الأنظمة الغذائية التقليدية، سواء كان الشخص يرغب في تنشيط عقله، أو تقوية قلبه، أو حتى الحفاظ على وزن صحي.
ولعل هذه التركيبة تُلبي جميع احتياجاته، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India. إذ قالت الدراسة إن هناك أسبابا وراء النصح بتناوله يوميا للتمتع بصحة جيدة.
1. طاقة ونشاط
يحتاج الجسم في الصباح إلى دفعة من الطاقة، والتمر واللوز يُوفرانها، إذ إن التمر غني بالسكريات الطبيعية مثل الغلوكوز والفركتوز، مما يُعطي دفعة فورية من الطاقة.
بينما يُوفر اللوز الدهون الصحية والبروتين الذي يُحافظ على مستويات الطاقة طوال اليوم.
2. تعزيز صحة الدماغ
إذا كان الشخص يعاني من النسيان أو صعوبة التركيز، يُمكن أن يكون هذا الثنائي أفضل صديق للدماغ.
إذ يحتوي اللوز على فيتامين E وأحماض أوميغا-3 الدهنية، المعروفة بحماية خلايا الدماغ وتحسين الوظائف الإدراكية.
في الوقت نفسه، يحتوي التمر على مضادات الأكسدة مثل الفلافونويد، والتي تُساعد على تقليل الالتهابات في الدماغ وتحسين الذاكرة.
3. تقوية القلب
لا يكتمل النظام الغذائي الصحي للقلب بدون هذه الأطعمة الغنية بالطاقة.
ولأن اللوز غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، التي تُساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار LDL يفي بالغرض، بينما يحتوي التمر على البوتاسيوم والمغنيسيوم اللذين يُنظمان ضغط الدم.
ويدعم هذا المزيج صحة القلب بشكل عام، ويُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
4. تحسين صحة الأمعاء
يعد تناول 3 تمرات و5 حبات من اللوز حلًا مناسبًا لمن يعانون من الانتفاخ أو اضطراب الهضم. فالتمر غني بالألياف، مما يُساعد على سلاسة حركة الأمعاء ويمنع الإمساك.
من ناحية أخرى، يحتوي اللوز على بريبايوتكس صحية تُغذي بكتيريا الأمعاء النافعة، مما يُحسّن الهضم وامتصاص العناصر الغذائية.
5. إنقاص الوزن
يساعد في الحفاظ على وزن صحي والحد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام، إذ تساعد الألياف الموجودة في التمر على الشعور بالامتلاء لفترة أطول، مما يُقلل من نوبات الجوع.
في الوقت نفسه، تُساعد الدهون الصحية والبروتينات الموجودة في اللوز على التحكم في الرغبة الشديدة في تناول الطعام.
كما يؤدي تناولهما معًا إلى منع الإفراط في تناول الطعام ويدعم إدارة الوزن بطريقة طبيعية.
6. بشرة مُشرقة
يحتوي مزيج التمر واللوز على كميات مناسبة من فيتامين E والبيوتين ومضادات الأكسدة التي تُحارب الجذور الحرة، وتُبطئ الشيخوخة، وتُحسّن مرونة الجلد.
كما تُحافظ الزيوت الطبيعية الموجودة في اللوز على ترطيب البشرة.
7. شعر جميل
تُعزز العناصر الغذائية الموجودة في التمر نمو الشعر وتقويته، بما يساعد في الحفاظ على مظهر صحي وجميل لشعر الرأس.
الجدير ذكره أن كل الدراسات الحديثة أصبحت تركز على النظام الصحي للإنسان وضرورة الالتزام بالطعام المتنوع الذي يحتوي على الفاكهة والخضروات والبقوليات (مثل العدس والفاصوليا) والمكسرات والحبوب الكاملة، (مثل الذرة غير المعالَجة والدخن والشوفان والقمح والأرز البني)، ويبعتد إلى حد كبير عن السكريات والدهون المشبعة.
يأتي ذلك للحفاظ على توازن الجسم وحمايته من الأمراض الخطرة كالسكري والكوليستيرول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا يحسن الطعام مظهر بشرتك
هكذا يحسن الطعام مظهر بشرتك

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • البلاد البحرينية

هكذا يحسن الطعام مظهر بشرتك

أفادت تقارير طبية بأن العناية بالبشرة لا تقتصر على استخدام الكريمات والمستحضرات التجميلية، بل إن التغذية الصحية المتوازنة تلعب دوراً حاسماً في دعم صحة الجلد وتحسين مظهره. أطعمة تدعم الكولاجين وتحمي بشرتك من الشيخوخة وأوضحت التقارير أن الغذاء الذي نتناوله يومياً ينعكس بشكل مباشر على بشرتنا، سواء من حيث نضارتها، أو قدرتها على مقاومة العوامل البيئية الضارة. وتعد الخضروات والفواكه من أهم المصادر الطبيعية للعناصر الغذائية الأساسية التي تساهم في تجديد خلايا البشرة، وحمايتها من التلف، خاصة الفيتامينات مثل C وB، اللذين يساعدان على تقليل الالتهابات، ومكافحة التصبغات، وحب الشباب، ومنح الجلد إشراقة صحية. وأشارت التقارير إلى أن الطعام يغذي الجسم والعقل والبشرة، لذا، من المهم فهم العلاقة بين النظام الغذائي والعمليات الحيوية، مثل تجديد الخلايا وتقليل الالتهاب، من أجل روتين فعال للعناية بالبشرة. كما أن مظهر الجلد يعكس الحالة الداخلية للجسم، واختيار نوعية الطعام الصحيحة، خاصة الفواكه، يمكن أن يحدث فرقاً ملحوظاً في جودة البشرة. وبينت التقارير أنه من بين أبرز الأغذية المفيدة للبشرة: البطيخ: يتميز بقدرته على تنظيف المسام وشدها، إلى جانب احتوائه على مضادات أكسدة قوية، مثل فيتامين C والبيتا كاروتين، ما يساهم في حماية الجلد من أضرار الشمس والتلوث، ويعزز إنتاج الكولاجين والإيلاستين اللذين يمنحان الجلد مرونته. التمر: غني بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والكاروتينات، التي تقي من التجاعيد، وتحافظ على مرونة البشرة، إلى جانب خصائصه المضادة للالتهاب، والتي تحمي الخلايا الجلدية من التلف. بلسم الليمون: وهي عشبة فعالة في تهدئة التهيج الجلدي، بفضل خصائصها المضادة للالتهاب والأكسدة، كما أنها تحمي من الأضرار البيئية، وتساعد على تقليل التوتر وتحسين جودة النوم. قشور البطاطس: تحتوي على حمض الأزيليك والفيتامينات التي تساهم في تفتيح آثار الندبات الناتجة عن حب الشباب، كما تعمل إنزيماتها الطبيعية على تجديد خلايا الجلد، وتحسين ملمسه.

دراسة: منتجات الألبان تساعد في تنظيم السكر بالدم
دراسة: منتجات الألبان تساعد في تنظيم السكر بالدم

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • البلاد البحرينية

دراسة: منتجات الألبان تساعد في تنظيم السكر بالدم

سلطت دراسة طبية حديثة الضوء على الدور الإيجابي لمنتجات الألبان، في تنظيم مستويات السكر في الدم، وتعزيز الصحة العامة، وذلك في وقت تتزايد فيه شعبية الأنظمة الغذائية النباتية حول العالم. دراسة: منتجات الألبان تدعم حرق الدهون وتقلل الإجهاد التأكسدي وفي هذه الدراسة، سعى العلماء إلى فهم تأثير أنواع محددة من الغذاء على توازن مستويات الغلوكوز لدى الأشخاص الأصحاء. وتضمنت الدراسة 30 متطوعاً من البالغين الأصحاء، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين رئيسيتين، حيث خضعت المجموعة الأولى لنظام غذائي يحتوي على أطعمة نباتية، إلى جانب منتجات الألبان التقليدية، مثل الحليب واللبن والجبن، لمدة أسبوعين. بينما اتبعت المجموعة الثانية نظاماً غذائياً نباتياً صارماً يعتمد فقط على مصادر نباتية وبدائل الحليب، مثل حليب الصويا، ولكن مع الحفاظ على نفس عدد السعرات الحرارية في كلا النظامين. ومن أجل قياس التأثيرات بدقة، تم تزويد المشاركين بأجهزة متقدمة لمراقبة مستويات السكر، حيث تم جمع البيانات كل 15 دقيقة على مدار اليوم، مما أتاح تتبع التغيرات لحظة بلحظة. وكانت النتائج لافتة، حيث أظهرت المجموعة التي تناولت الألبان، استقراراً أكبر في مستويات السكر، وانخفاضاً عاماً في معدلات الغلوكوز، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة مادة الأستيل كارنيتين، المفيدة في حرق الدهون، وتقليل الإجهاد التأكسدي. أما المجموعة النباتية الصرفة، فقد شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في مستويات الفينيل ألانين، وهي مادة قد تضعف امتصاص الغلوكوز عند زيادتها. وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج قد تمهد الطريق لإعادة النظر في الحميات الغذائية الشائعة، وضرورة التشاور مع أخصائيي التغذية قبل اعتماد نمط غذائي معين، خاصة في ظل انتشار الحميات النباتية دون استشارة طبية أو فحص معمق. تم نشر هذا المقال على موقع

تاريخ الاحتفال بيوم الحمص العالمي
تاريخ الاحتفال بيوم الحمص العالمي

البلاد البحرينية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

تاريخ الاحتفال بيوم الحمص العالمي

يمكن استخدام الحمص في عديد من الأطباق خاصة العربية حيث يعد جزءًا للوصفات الشهية بجميع أنحاء العالم، كما يحتفل العالم في الـ13 من مايو من كل عام باليوم العالمي للحمص، وهو يوم يخصص للاحتفال بفوائد الحمص واستخداماته المتعددة في الغذاء والصحة. والحمص من أقدم الحبوب المعروفة للإنسان حيث يعود استخدامه إلى آلاف السنين في الشرق الأوسط والبلدان المجاورة. ويتميز الحمص بأنه مصدر غني بالبروتينات والألياف الغذائية، ويمكن تناول كالحمص المقلي ومع الحساء والسلطات والفلافل والهمبورجر النباتي حيث ويحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن المهمة لصحة الإنسان، مثل فيتامين C وفيتامين B6 والحديد والمغنيسيوم. ويمكن استخدام الحمص أيضًا في صنع العديد من الأطعمة النباتية اللذيذة، ويعتبر الحمص أيضًا من الأطعمة الصحية والمفيدة لصحة الإنسان، وهو خضروات مرتبطة بالبازلاء الحلوة في الحديقة. هم ليسوا من منتجات الألبان لذا لا يوجد سوى عدد قليل من الناس الذين قد يكون لديهم حساسية تجاههم. وتم العثور عليها في البرية ، حيث لم يكن الرجل قد بدأ بعد في زراعة المحاصيل. يعود أول سجل مكتوب تاريخي إلى 1200 قبل الميلاد. الحمص موطنه الشرق الأوسط ومن الصعب تحديد من هو المخترع ومؤسس اليوم العالمي للحمص حيث يعد الحمص من أقدم الثقافات الغذائية لقد تم التكهن بأن أصل الحمص يعود إلى حوالي 10 آلاف عام وهو من أقدم الأطعمة البشرية كما يمكننا أن نرى ذلك في العديد من الأماكن. ويحتفل العالم باليوم العالمي للحمص للترويج لفوائده واستخداماته المتعددة في الغذاء والصحة. ويشجع هذا اليوم الناس على تضمين الحمص في نظامهم الغذائي وتجربة العديد من الأطباق الشهية التي يمكن صنعها باستخدام الحمص. ويذكر أن الفراعنة واليونانيين والأباطرة الرومان استمتعوا بهذا العنصر الرئيسي في البحر الأبيض المتوسط فقد شقوا طريقهم أيضًا إلى الصين القديمة لفترة من الوقت. وكذلك هي واحدة من النسب المدهشة والمثيرة للإعجاب وقد صدم معظم الطهاة بكيفية تغير هذه الوصفة الصغيرة على مدار آلاف السنين. ويعتبر اليوم العالمي للحمص فرصة للتعرف على فوائد الحمص واستخداماته المتعددة في الغذاء والصحة، وتشجيع الناس على تضمينه في نظامهم الغذائي للاستفادة من فوائده الصحية والغذائية المتنوعة. وبفضل طرق التجارة القديمة حان الوقت الآن للتعبير عن ذلك لأنهم سافروا في معظم أنحاء العالم حيث يتكون الحمص من بعض المكونات العضوية البسيطة مثل الحمص والطحينة وكذلك الثوم. وله فوائد عديدة فهو يشمل على الألياف الغذائية، وخفض مستويات الكوليسترول في الجسم والتي تساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي بخلاف الحمص به مركبات مضادة للأكسدة والتي تحمي الجسم من التلف الخلوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store