logo
نائب الرئيس الأمريكي يناقش التجارة مع رئيس وزراء كندا

نائب الرئيس الأمريكي يناقش التجارة مع رئيس وزراء كندا

أرقاممنذ 21 ساعات

ذكر مكتب جيه.دي فانس نائب الرئيس الأمريكي في بيان أن فانس ناقش سياسات التجارة العادلة مع رئيس الوزراء الكندي مارك كارني اليوم الأحد في روما، في وقت يحاول فيه البلدان حل نزاع الرسوم الجمركية.
وحضر قادة من جميع أنحاء العالم قداس تنصيب البابا ليو الرابع عشر بابا جديدا للفاتيكان في وقت سابق اليوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يجب على دمشق رفض دفع ديون الأسد «البغيضة»؟
هل يجب على دمشق رفض دفع ديون الأسد «البغيضة»؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

هل يجب على دمشق رفض دفع ديون الأسد «البغيضة»؟

تسعى سوريا للاندماج من جديد في الاقتصاد العالمي، بعد عقود من العزلة تحت حكم بشار الأسد، ما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت الحكومة الجديدة في دمشق ستصبح ملزمة بسداد الديون الضخمة التي تكبدها النظام السابق أثناء الحرب. وأعلن دونالد ترمب، الثلاثاء الماضي، أن الولايات المتحدة سترفع العقوبات عن سوريا، وجاء هذا الإعلان قبل لقائه برئيس البلاد الجديد أحمد الشرع، الذي تولى فيما سبق قيادة جماعة «هيئة تحرير الشام»، الجماعة المعارضة التي أطاحت بنظام الأسد في ديسمبر (كانون الأول). وفي خضم محاولات الحكومة الجديدة إعادة بناء الاقتصاد السوري المنهك، يبرز ملف الديون السيادية الضخمة، باعتباره من القضايا التي يتعين التعامل معها. فنظام الأسد اقترض مبالغ ضخمة، معظمها من روسيا، وإيران، بعد اندلاع الحرب الأهلية في مارس (آذار) 2011. توقيع مذكرة تفاهم مايو 2023 بين الأسد وإبراهيم رئيسي في دمشق لخطة التعاون الشامل الاستراتيجي طويل الأمد مع طهران (سانا) عندما أثار الصحافيون الإيرانيون، ديسمبر الماضي، موضوع «ديون سوريا لإيران بمبلغ 50 مليار دولار» خلال المؤتمر الصحافي الأسبوعي للمتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، نفى الأخير أن يكون المبلغ «50 مليار دولار»، دون أن ينفي وجود ديون على سوريا. ودعا الحكم الجديد في دمشق إلى الالتزام بتعهداته وفقاً للاتفاقيات والعقود المبرمة مع نظام الرئيس السابق بشار الأسد، وذلك في الوقت الذي يشوب الغموض العلاقات بين سوريا وإيران التي وقفت إلى جانب الحكم السابق منذ 2011 بالعديد، والعدة، والمال، والميليشيات. وفي مارس (آذار) الماضي كشفت مصادر دبلوماسية عن محادثات تجري بين دمشق وموسكو بشأن الديون السورية المستحقة للحكومة الروسية، والتي تتراوح بين 20 و23 مليار دولار. سوريون خارج البنك التجاري السوري في دمشق 14 مايو بعد إعلان الرئيس الأميركي إنه سيأمر برفع العقوبات عن سوريا (رويترز) بيد أن التساؤل الأكبر اليوم، هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن ترفض سداد هذه الديون، بحجة أن الأموال، بشكل مباشر أو غير مباشر، كانت تُستخدم في محاولة قمع الثورة التي فرضت كلمتها في النهاية؟ الحقيقة، هذه ليست مسألة بسيطة؟ يثير تقرير في «رويترز» هذا التساؤل على لسان اثنين من المتخصصين يحاضران ويكتبان بانتظام عن ديون الدول السيادية، وهما لي سي بوشيت، أستاذ فخري في كلية الحقوق بجامعة إدنبره، وميتو غولاتي، أستاذ في كلية الحقوق بجامعة فرجينيا. شقة تم ترميمها (أعلى الوسط) في بناية سكنية متضررة بشدة في حي الوعر بحمص فترة الحرب السورية (أ.ب) تُعد مسألة «خلافة الحكومات»، أو تعاقبها، من أشد القواعد صرامة في القانون الدولي. إذ يُفترض أن ترث الحكومات الجديدة في أي دولة الحقوق والالتزامات التي خلفتها الإدارات السابقة، بغض النظر عن اختلاف الآيديولوجيات السياسية فيما بينها، فالالتزامُ بسداد الديون التي تكبدتها تلك الأنظمة السابقة التزام مطلقٌ، أو يكاد يكون كذلك. سواءً كان البلاشفة قد استبدلوا القيصر في روسيا عام 1917، أو كورازون أكينو أطاحت بـفرديناند ماركوس في الفلبين عام 1986، أو ترمب حلّ محل جو بايدن عام 2025، فإن المبدأ القائم يظل واحداً: كل حكومة جديدة ترث التزامات السابقة، حتى لو اعتبرتها فاسدة، أو غير مدروسة. في الواقع، ما من استثناءات كثيرة لهذه القاعدة، لكن الاستثناء الأكثر إثارة للجدل، خاصة على الصعيد القانوني، ما يعرف بـ«الديون البغيضة». تخيل ديكتاتوراً فاسداً يقترض أموالاً باسم بلد ما، ثم يسرق تلك الأموال ويهرب إلى الريفييرا الفرنسية. هل من العدل أو القانون أن يُطلب من المواطنين المقهورين سداد تلك القروض التي لم يستفيدوا منها بأي صورة من الصور؟ لقد ناقش علماء القانون هذه المسألة لأكثر من قرن دون التوصل إلى إجماع، ويرجع ذلك في الغالب إلى عجزهم عن الاتفاق حول ما يجعل ديناً ما (أو مديناً ما) مقيتاً لدرجة اعتباره «بغيضاً» من المنظور القانوني. وعليه، بحسب الخبيرين، من غير المرجح أن تتمكن الحكومة السورية الجديدة من استغلال هذه الحجة بنجاح للتنصل من ديون الأسد. صورة ضخمة لبشار الأسد على الأرض داخل القصر الرئاسي في دمشق (أ.ب) رغم ذلك، هناك نمط واحد من الديون يتفق معظم الناس على أنه لا ينبغي أن يُلزم الحكومة الجديدة؛ وهو ما يعرف بـ«ديون الحرب». ويتمثل السيناريو الكلاسيكي هنا في أن ثواراً يقاتلون النظام الحاكم من أجل فرض السيطرة على البلاد، والنظام يقترض المال لشراء الأسلحة، وقمعهم. إذا انتصر الثوار، فهل من المنطقي أن يُجبروا على سداد تلك الأموال التي استُخدمت في الأساس لمحاربتهم، وإقصائهم عن الحكم؟ في هذا الصدد، ثمة سوابق تاريخية: عام 1883، رفضت الحكومة المكسيكية سداد ديون كان قد اقترضها الإمبراطور ماكسيميليان من هابسبورغ، في خضم محاولته التشبث بالسلطة. وبعد اشتعال حرب البوير عام 1899، اتخذت بريطانيا موقفاً مفاده بأنها ستعترف فقط بالديون التي تكبدتها حكومة جنوب أفريقيا قبل بداية الحرب، وليس بعدها. أما الحجة التي ساقتها لتبرير ذلك، فكان هنا أن الطرف المنتصر في حرب ما ليس ملزماً بسداد الديون التي تكبدها الطرف المهزوم بعد بدء القتال. وفي السبعينات، رفضت كمبوديا سداد ديون للولايات المتحدة تعود إلى عامي 1974 - 1975، حين كان نظام لون نول، المدعوم من واشنطن، يقاتل في حرب أهلية خسرها أمام «الخمير الحمر». وإذا ما اعتبرنا أن «ديون الحرب» تشكل بالفعل استثناءً قانونياً معترفاً به لمبدأ خلافة الحكومات، فقد تستطيع الحكومة السورية الجديدة استغلال هذا الأساس القانوني، خاصة أن الأسد اقترض أموالاً أثناء القتال. ورغم ذلك، تبقى هناك تساؤلات أشد تعقيداً: هل يجب التفرقة بين الأموال الجديدة التي جرى إقراضها بعد بداية الحرب، والأخرى القديمة التي استُحق سدادها أثناء القتال، لكن جرى إرجاء سدادها باتفاق طوعي؟ كل من النمطين أسهم في تمويل الحرب. والأمر المؤكد أن تسوية ملف ديون سوريا ستكون عملية معقدة، لكن قد تكون لدى الحكومة الجديدة ورقة رابحة قانونياً في يدها.

وزير الاقتصاد السوري: أثر رفع العقوبات رهن الإصلاحات
وزير الاقتصاد السوري: أثر رفع العقوبات رهن الإصلاحات

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

وزير الاقتصاد السوري: أثر رفع العقوبات رهن الإصلاحات

قال وزير الاقتصاد والصناعة السوري، نضال الشعار، إن أثر رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا «رهن إصلاحات اقتصادية حقيقية»، وأكَّد في تصريحات خاصة بـ«الشرق الأوسط»، أن رفع العقوبات يشكل خطوة أولى لإزالة الحواجز التي أعاقت التعافي، وأن شعور السوريين بالتحسن في الأوضاع الاقتصادية والمعيشية «لن يكون فورياً». وشدّد الوزير على أن سوريا بحاجة إلى إدارة مرحلةِ ما بعد العقوبات بعقل اقتصادي منفتح وواقعي، من ذلك «تعزيز الشفافية وتشجيع بيئة الأعمال»، لافتاً إلى أن السوريين سيشعرون بالفارق عندما تنخفض تكاليف المعيشة وتتوفر فرص العمل، وهذا يتطلب وقتاً وتخطيطاً ومناخاً من الاستقرار.

ترامب يتواصل مع بوتين وزيلينسكي في محاولة أخيرة لوقف الصراع في أوكرانيا
ترامب يتواصل مع بوتين وزيلينسكي في محاولة أخيرة لوقف الصراع في أوكرانيا

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

ترامب يتواصل مع بوتين وزيلينسكي في محاولة أخيرة لوقف الصراع في أوكرانيا

مباشر: تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هاتفياً، اليوم الاثنين، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في مسعى جديد لوقف الصراع المستمر في أوكرانيا، والذي يعتبر من أخطر المواجهات بين روسيا والغرب منذ الحرب العالمية الثانية. وجاءت هذه الاتصالات في وقت تعاني فيه محادثات السلام من جمود متزايد، حيث أعربت واشنطن عن إحباطها من انسداد الطريق أمام إنهاء الحرب، وأشارت إلى احتمال الانسحاب من جهود الوساطة إذا لم تظهر موسكو استعداداً حقيقياً للمشاركة في المفاوضات وفقا لقناة "سي إن بي سي". وكان ترامب قد دعا مراراً إلى إنهاء "حمام الدم" في أوكرانيا، واعتبر الحرب بمثابة مواجهة بالوكالة بين الولايات المتحدة وروسيا. وتحت ضغط ترامب، التقى ممثلون عن الطرفين في إسطنبول يوم الجمعة، في أول محادثات مباشرة منذ مارس 2022، بعد أن اقترح بوتين استئناف المفاوضات، بينما طالبت أوكرانيا والدول الأوروبية بوقف فوري لإطلاق النار. وفي تصريحات أدلى بها نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، قال إن واشنطن تدرك أن الحرب وصلت إلى طريق مسدود، وإنها قد تضطر في نهاية المطاف إلى التخلي عن دورها في الصراع إذا لم تظهر موسكو رغبة في الحل. وأضاف فانس خلال تواجده في إيطاليا: "أعتقد أن الرئيس بوتين لا يعرف تماماً كيف ينهي هذه الحرب"، مؤكداً أن الجهود تتطلب التزاماً من الطرفين، وأن الولايات المتحدة مستعدة للمساعدة، لكنها قد تنسحب إذا لم تستجب روسيا. وتأتي هذه التطورات وسط تواصل الاشتباكات والجهود الدبلوماسية التي تسعى إلى تجنب مزيد من التصعيد في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store