logo
ترامب متأرجح بين الترشح مجدداً وعدم الترشح

ترامب متأرجح بين الترشح مجدداً وعدم الترشح

البيانمنذ يوم واحد
ودافع ترامب اليوم أيضاً عن مساعيه الرامية إلى تنفيذ خطة مدعومة من الجمهوريين لإعادة ترسيم دوائر الكونغرس في ولاية تكساس قبل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس في 2026. وذكر في مقابلة مع شبكة (سي.إن.بي.سي):
لدينا حاكم جيد حقاً ولدينا أشخاص جيدون في تكساس وفزت في ولاية تكساس. وأضاف: حصلت على أعلى نسبة تصويت في تاريخ تكساس، كما تعلمون على الأرجح، ويحق لنا الحصول على خمسة مقاعد أخرى. وفي مارس الماضي، كشف الرئيس الأميركي عن تطلعه لتولي سدة الرئاسة في أميركا لولاية ثالثة.
وقال لشبكة إن بي سي نيوز: لا أمزح حول إمكانية ترشحي لولاية رئاسية ثالثة، مضيفاً: هناك طرق لتحقيق ذلك. وكانت مجلة بوليتيكو قد طرحت في وقت سابق 4 طرق محتملة قد يسلكها ترامب لتجاوز التعديل 22 وهي تغيير الدستور، التحايل عليه، تجاهله، أو تحديه صراحة.
ومن السيناريوهات الأكثر تطرفاً، وفق بوليتيكو، أن يحاول ترامب ببساطة البقاء في السلطة بعد 2029، ضارباً بالقانون عرض الحائط، فنائبه، جي دي فانس، أشار في تصريحات سابقة إلى أن السلطة التنفيذية قد لا تكون ملزمة بقرارات السلطة القضائية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محادثات بناءة بين بوتين ومبعوث ترامب في موسكو
محادثات بناءة بين بوتين ومبعوث ترامب في موسكو

البيان

timeمنذ 29 دقائق

  • البيان

محادثات بناءة بين بوتين ومبعوث ترامب في موسكو

وأجرى ويتكوف محادثات استمرت نحو 3 ساعات مع بوتين في الكرملين، وذلك قبل يومين من انتهاء المهلة التي حددها الرئيس دونالد ترامب لروسيا للموافقة على السلام في أوكرانيا أو مواجهة عقوبات جديدة. وقال أوشاكوف، إن الجانبين ناقشا الحرب في أوكرانيا وإمكانية تحسين العلاقات الأمريكية الروسية. وأضاف أن موسكو تلقت إشارات محددة من ترامب وبعثت برسائل في المقابل. بدوره، قال الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن تحسين العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة سيستغرق وقتاً. وأضاف بيسكوف، مشيراً إلى عدم اجتماع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب منذ فترة طويلة: هناك بالطبع جمود في هذه العملية.. يتطلب الأمر وقتاً لإعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها الطبيعي. في المقابل، دعا الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، واشنطن إلى زيادة الضغط على روسيا لإجبارها على إنهاء الحرب. وذلك بعيد وصول ويكتوف إلى موسكو. وكتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي: من المهم للغاية تكثيف جميع أدوات الضغط التي تتمتع بها الولايات المتحدة وأوروبا ومجموعة السبع ضد روسيا، مشيراً إلى أن الكرملين لن يسعى فعلياً إلى إنهاء الحرب إلا عندما يشعر بضغط كافٍ. ومن بين المباني المتضررة تسعة أكواخ صغيرة لقضاء العطلات. وهاجمت طائرات مسيّرة ومدفعية روسية ليلاً منشآت تجارية ومنزلاً في منطقة دنيبروبيتروفسك المجاورة، ما تسبب في إلحاق أضرار بها، بحسب ما ورد في تقارير أوكرانية. كما تم استهداف مواقع في أقصى جنوب أوكرانيا على طول نهر الدانوب. وأفادت تقارير إعلامية، بأن ثمة حريقاً كبيراً يمكن رؤيته من مدينة تولتشيا الرومانية في دلتا الدانوب. كما استهدف هجوم بمسيرة أوكرانية مستودع وقود في مدينة بريانسك الروسية، وفق ما ورد على وسائل إعلام روسية. ووصفت الوزارة، الضربة على المحطة القريبة من الحدود بين أوكرانيا ورومانيا، بأنها موجهة بشكل بحت ضد البنية التحتية المدنية، وتستهدف العلاقات مع أذربيجان والولايات المتحدة والشركاء الأوروبيين. وتابع على تطبيق تلغرام: هذه ضربة متعمدة لاستعداداتنا لموسم التدفئة، وهي ضربة خبيثة تماماً مثل كل ضربة روسية لقطاع الطاقة. ونقلت وكالة تاس الروسية للأنباء، عن وزارة الدفاع، تأكيدها الهجوم على منظومة نقل الغاز في أوكرانيا.

ترامب مستعد للقاء بوتين وزيلينسكي
ترامب مستعد للقاء بوتين وزيلينسكي

صحيفة الخليج

timeمنذ 29 دقائق

  • صحيفة الخليج

ترامب مستعد للقاء بوتين وزيلينسكي

واشنطن - أ ف ب أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الأربعاء أن دونالد ترامب «منفتح على أن يلتقي في الوقت نفسه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي»، موضحة أن «الروس أبدوا رغبتهم في لقاء» الرئيس الأمريكي. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز أن ترامب أبلغ الأربعاء العديد من القادة الأوروبيين بأنه يريد أن يلتقي بوتين شخصياً اعتباراً من الأسبوع المقبل، على أن ينظم بعدها اجتماعاً ثلاثياً يضمه هو وبوتين وزيلينسكي.

ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين
ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين

البيان

timeمنذ 29 دقائق

  • البيان

ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين

إدوارد لوس مضى من عام 2025 أكثر من نصفه، لكن من الواضح -رغم كل شيء- أن الصين هي الرابح الأكبر حتى الآن، فحتى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نفسه لم يتوقف عن تقديم المكاسب لها بوتيرة منتظمة. وقد اتهم زبغنيو بريجينسكي، مستشار الأمن القومي في إدارة جيمي كارتر، ذات مرة، هنري كيسينغر بـ«الولع بالأعداء والضجر من الحلفاء»، وهو توصيف قد ينطبق على سلوك ترامب تجاه حلفاء الولايات المتحدة في منطقة المحيط الهادئ الهندي. وهذا ليس جديداً؛ فمنذ ثمانينيات القرن الماضي، كانت اليابان هي الخصم الأكبر في نظر ترامب، لا الاتحاد السوفيتي. وحتى في المرات القليلة التي يحمل فيها الصين مسؤولية ما، فإنه يُرجع الخطأ إلى الشركات الأمريكية. وبحسب تعبيره «لو كنت مكان الصين، لكنت ملتهماً غداء أمريكا». ومن بين هؤلاء الجيران، تعد الهند هي الحالة الأكثر إثارة للانتباه. فرئيس وزرائها، ناريندرا مودي، الرجل القوي ببلاده، آخذ في التودد إلى ترامب، لكنه لم يجنِ من الإطراءات أي شيء. ففي الأسبوع الماضي، تعهد ترامب بفرض تعريفات جمركية قدرها 25 % على الهند، واتهم نيودلهي بتمويل الحرب الروسية على أوكرانيا عن طريق واردات النفط من روسيا، مشيراً لاحتمالية أن يعقب هذا فرضه تعريفات ثانوية «بنسبة 100 %». وبعد زعمه الخاطئ -وفق ما أعلنته الهند- أنه أوقف الحرب بين الهند وباكستان في مايو الماضي، ها هو ذا ترامب يشق طريقه نحو استمالة باكستان. وفي اليوم ذاته الذي دعا فيه مودي إلى واشنطن في يونيو، تناول ترامب غداء خاصاً مع عاصم منير، قائد الجيش الباكستاني. لا يتشارك الرؤساء الأمريكيين وجبات خاصة مع قادة الجيوش الأجنبية، لكنه استثنى باكستان من هذه القاعدة. أما مودي، فقد رفض دعوة ترامب بأدب. والآن، يتهكم ترامب على الهند بقوله: «إن لديها اقتصاداً ميتاً، وقد تضطر يوماً ما إلى استيراد النفط من باكستان». وهكذا ببساطة تخسر أصدقاءك وتضيع نفوذك. والأسوأ، رفض ترامب السماح للرئيس التايواني، لاي تشينغ-تي، بالتوقف في نيويورك، خشية أن يثير ذلك حفيظة الصين. وهنا، يحل قصر النظر التكتيكي بشأن تايوان محل نهج كيسينغر القائم على الغموض الاستراتيجي، وينطوي على أنه لا يمكن للصين أبداً أن تراهن على أن الولايات المتحدة لن تهب لنجدة تايوان، فترامب لديه القدرة على المقايضة على أمن تايوان لنيل تنازلات تجارية من جانب الصين. ويريد ترامب وضع يده على غرينلاند، وما زال طامعاً في قناة بنما؛ لأنه يرى الصين تغير على القطب الشمالي ونصف الكرة الغربي. لكنه في الوقت نفسه لا يبدي اهتماماً كبيراً بجيران الصين. وقد قوبل الرئيس الفلبيني، فيرديناند ماركوس جونيور، بالتجاهل حينما اشتكى إلى ترامب أخيراً من أن الصين تغير النظام العالمي بصورة أحادية الجانب. ولم يكن من ترامب إلا أن قال: «نحن على وفاق مع الصين بصورة جيدة للغاية». وفي العام الماضي، رفعت الصين من قدرات الطاقة المتجددة لديها بصورة تتخطى ما أضافته بلدان العالم مجتمعة. في المقابل ومنذ يناير، خفض ترامب الدعم الأمريكي المقدم للطاقة الخضراء في مقابل «احفر يا حبيبي، احفر» باعتبارها استراتيجية محورية لسياسة إدارته تجاه الوقود الأحفوري. ولعل هذه العودة إلى المصادر الكربونية هي أكبر هدايا ترامب للصين. وهكذا تجري كتابة مستقبل العالم في الصين، وترامب نفسه يشارك في تأليف هذا المستقبل دون دراية منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store