logo
استقرار الأسهم الأوروبية وسط حذر قبيل تقرير التوظيف الأمريكي

استقرار الأسهم الأوروبية وسط حذر قبيل تقرير التوظيف الأمريكي

شبكة عيونمنذ 13 ساعات

استقرار الأسهم الأوروبية وسط حذر قبيل تقرير التوظيف الأمريكي
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- استقرت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة في وقت يحجم فيه المستثمرون عن الرهانات الكبيرة قبل صدور تقرير التوظيف المهم في الولايات المتحدة وسط استمرار التوتر التجاري الذي يفاقم حالة الضبابية .
واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 551.9 نقطة بحلول الساعة 0709 بتوقيت جرينتش إلا أنه يتجه لمكاسب للأسبوع الثاني على التوالي إذا استمر غياب العوامل المؤثرة .
ومن المتوقع أن تتأثر تداولات اليوم بالبيانات الشهرية للوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة إذ أن من شأنها أن تساعد المستثمرين في تقييم كيف سيتعامل مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) مع البيئة التجارية الحالية التي تسودها الضبابية .
وزاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى المثلين في وقت سابق من هذا الأسبوع، مما أدى إلى تصعيد في التوتر التجاري .
وفي أعقاب ذلك، طلبت إدارة ترامب من الدول تقديم أفضل عروضها بحلول يوم الأربعاء بشأن التوصل لاتفاقات تجارية، لكن الأسواق لم تشهد بعد أي نتائج ملموسة .
وطغت إشارات من رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد على قرار البنك أمس بخفض أسعار الفائدة والذي كان متوقعا. وأشارت لاجارد إلى أن البنك يقترب من نهاية دورة التيسير النقدي، مما دفع المستثمرين إلى تقليص توقعاتهم بشأن المزيد من التخفيضات .
وتراجع سهما شركتي أديداس وبوما لتجارة الملابس الرياضية بالتجزئة 1% و1.5% على الترتيب، بعد أن خفضت شركة لولوليمون أثليتيكا توقعاتها للأرباح السنوية.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
أسعار
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ماسك طلب إجراء اتصال".. وترامب يرد: لا أخطط لمحادثته
"ماسك طلب إجراء اتصال".. وترامب يرد: لا أخطط لمحادثته

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"ماسك طلب إجراء اتصال".. وترامب يرد: لا أخطط لمحادثته

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة، أنه لا يملك أي خطط للتحدث إلى قطب التكنولوجيا إيلون ماسك، بعدما كشف مسؤول بالبيت الأبيض أن الأخير طلب الاتصال. وأعلن البيت الأبيض الجمعة أن ترامب لا يعتزم التحدّث إلى ماسك، إثر السجال الحاد بين الرجلين. كما أفاد مسؤولون بأن ماسك طلب الاتصال لكن الرئيس غير مهتم بذلك، وفق ما نقلته "فرانس برس". وردا على سؤال عما إذا يعتزم الرجلان التحادث، قال مسؤول رفيع في البيت الأبيض طالبا عدم كشف هويته "إن الرئيس لا يعتزم التحدث إلى ماسك اليوم". وقال مسؤول آخر "صحيح" أن ماسك طلب الاتصال. "حزب سياسي جديد" بدوره، قال الملياردير إيلون ماسك اليوم الجمعة إن هناك حاجة إلى حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. جاء ذلك بعد يوم من سؤاله في استطلاع رأي لمتابعيه على موقع إكس عما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل "80 بالمئة في الوسط". والخميس، لوّح ماسك بسحب المركبة الفضائية دراغون من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تلويح ترامب بإمكان إلغاء عقود حكومية ممنوحة لرجل الأعمال. لكن لاحقا، سعى ماسك لاحتواء التصعيد وجاء في منشور له على منصة إكس "حسنا لن نسحب دراغون". والجمعة لم يصدر الملياردير الأميركي أي موقف على صلة بالسجال. وانهار التحالف السياسي الخميس مع سجال ناري هدد خلاله الرئيس الأميركي بتجريد الملياردير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة بعدما وجّه ماسك انتقادات لمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترامب إلى إقراره في الكونغرس. وقال ترامب في تصريحات نقلها التلفزيون من المكتب البيضوي "خاب أملي كثيرا" بعدما انتقد مساعده السابق وأحد كبار مانحيه مشروع قانون الانفاق المطروح أمام الكونغرس. ويصف الرئيس الأميركي المشروع بأنه "كبير وجميل"، في حين يعتبره ماسك "رجسا يثير الاشمئزاز". وتداعيات الخلاف بين أغنى شخص في العالم ورئيس أقوى دولة في العالم، قد تكون كبيرة إذ يمكن أن تقلّص الرصيد السياسي لترامب في حين قد يخسر ماسك عقودا حكومية ضخمة.

ألمانيا تخشى عامين آخرين من الركود إذا تصاعدت الحرب التجارية مع ترامب
ألمانيا تخشى عامين آخرين من الركود إذا تصاعدت الحرب التجارية مع ترامب

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

ألمانيا تخشى عامين آخرين من الركود إذا تصاعدت الحرب التجارية مع ترامب

أعلن البنك المركزي الألماني أمس، أنَّ ألمانيا قد تواجه عامين إضافيين من الركود الاقتصادي إذا تصاعدت حدَّة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة، في تحذير قاتم لأول اقتصاد أوروبي.وفي حال فعَّل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركيَّة بالكامل اعتبارًا من يوليو، وردَّ الاتحاد الأوروبي عليها، سينخفض الناتج المحلي الإجمالي الألماني بنسبة 0,5% هذا العام، و0,2% في عام 2026، وفقًا لتوقُّعات البنك المركزي الألماني.وأضاف البنك إنَّ هذا يعود إلى «انخفاض ملحوظ في الصادرات وعدم اليقين الكبير الذي يؤثر سلبًا على الاستثمار». ولكنَّه توقَّع عودة النمو في عام 2027 ليسجل انتعاشًا بنسبة 1%.وانكمش محرك النمو التقليدي لمنطقة اليورو، خلال العامين الماضيين؛ بسبب تراجع قطاع التصنيع وارتفاع أسعار الطاقة بعد غزو روسيا لأوكرانيا، لكن عُلِّقت آمال كبيرة على تسجيل انتعاش طفيف في 2025.وعندما كشف ترامب عن تعرفاته الجمركيَّة في أوائل أبريل، هدد بفرض 20% على الاتحاد الأوروبي؛ بسبب فائضه التجاري الضخم مع الولايات المتحدة.ثم علق تلك الزيادة حتى يوليو لإتاحة الفرصة لإجراء محادثات لمحاولة التوصل إلى اتفاق.لكنَّه قال مؤخَّرًا إنَّه سيزيد التعرفة على الاتحاد الأوروبي إلى 50% مع تعثر المفاوضات، قبل أنْ يرجئ تطبيق ذلك أيضًا.وتفرض الولايات المتحدة على جميع صادرات الاتحاد الأوروبي تعرفة جمركيَّة أساسية بنسبة 10% بالإضافة إلى رسوم جمركيَّة أعلى على قطاعات محدَّدة.ويُتوقع أنْ تضرب رسوم ترامب بشدة ألمانيا، القوة التصديريَّة الكبرى التي زوَّدت السوق الأمريكية في عام 2024 بكميَّات هائلة من سياراتها وأدويتها وآلاتها.وبالإضافة إلى السيناريو الأسوأ، أصدر البنك المركزي الألماني توقعات نمو أساسية.وهذا يعني أنَّ السياسة التجارية الأمريكية سيكون لها تأثير أكثر اعتدالًا على ألمانيا مع حصول اقتصادها على الدعم بفضل زيادة الإنفاق التي يخطط لها المستشار فريدريش ميرتس على البنية التحتية والدفاع.ووفقًا لهذه التوقعات، سيشهد الاقتصاد ركودا هذا العام قبل أن ينمو بنسبة 0,7% في عام 2026، ثم بنسبة 1,2% في عام 2027.جاء ذلك بعد أنْ خفضت الحكومة الألمانيَّة والعديد من المعاهد الاقتصادية توقعاتها للنمو لهذا العام إلى صفر، مُشيرة إلى حالة عدم اليقين الناجمة عن حرب ترامب التجارية.

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات جديدة على 10 أفراد و27 كيانًا مرتبطًا بإيران
الخزانة الأميركية تفرض عقوبات جديدة على 10 أفراد و27 كيانًا مرتبطًا بإيران

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات جديدة على 10 أفراد و27 كيانًا مرتبطًا بإيران

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، أمس الجمعة، فرض حزمة جديدة من العقوبات على كيانات وأفراد مرتبطين بإيران، ضمن مساعٍ متواصلة للضغط على طهران بالتزامن مع المفاوضات النووية الجارية. وأوضح مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة أن العقوبات شملت 10 أفراد و27 كيانًا، من بينها شركتان يُعتقد أنهما على صلة بشركة ناقلات النفط الوطنية الإيرانية، وقد تم إدراجهما على قائمة العقوبات الخاصة، ما يعني تجميد أي أصول لهما داخل الولايات المتحدة. وتأتي هذه الخطوة في ظل استمرار المفاوضات بين واشنطن وطهران، والتي انطلقت منذ 12 أبريل الماضي بوساطة عمانية، وخاض فيها الطرفان خمس جولات حتى الآن، في محاولة للتوصل إلى اتفاق نووي جديد. ورغم سير المباحثات، لا يزال الخلاف قائمًا بشأن حق إيران في تخصيب اليورانيوم، حيث تصر طهران على أنه "حق سيادي غير قابل للمساومة"، بينما ترفض واشنطن هذا المطلب، ما يُعقّد فرص التوصل إلى اتفاق قريب. وفي موقف لافت، لوّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالخيار العسكري كأحد السيناريوهات المطروحة في حال فشل الجهود الدبلوماسية. يُذكر أن إيران كانت قد وقّعت في عام 2015 اتفاقًا نوويًا مع الدول الكبرى، ينص على تقليص أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات الاقتصادية عنها. إلا أن ترامب قرر في 2018، خلال ولايته الأولى، الانسحاب من الاتفاق بشكل أحادي، ما دفع إيران بعد عام إلى تقليص التزاماتها تدريجيًا ضمن بنوده الأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store