logo
‏"يازين السعودية وأهلها".. فيديو جديد لـ" حميدان التركي " أثناء استقباله من  المواطنين

‏"يازين السعودية وأهلها".. فيديو جديد لـ" حميدان التركي " أثناء استقباله من المواطنين

المرصدمنذ 3 أيام
‏"يازين السعودية وأهلها".. فيديو جديد لـ" حميدان التركي " أثناء استقباله من المواطنين
صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو جديد لحظة استقبال عدد من المواطنين، للمواطن حميدان التركي بعد وصوله اليوم الخميس إلى الرياض.
وخلال الفيديو رحب التركي بمستقبليه قائلاً "يا زين السعودية وأهلها".
ووصل المواطن حميدان التركي، المعتقل السابق في السجون الأمريكية، إلى المملكة اليوم الخميس، وذلك بعد قضائه 20 عامًا خلف القضبان.
وكانت السلطات الأمريكية قد قررت مؤخرًا الإفراج عنه، بعد أكثر من 19 عامًا من الاعتقال، واتخذت الإجراءات اللازمة لترحيله إلى المملكة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقطع فيديو يجدد الغضب من أعمال العنف بالسويداء
مقطع فيديو يجدد الغضب من أعمال العنف بالسويداء

Independent عربية

timeمنذ 30 دقائق

  • Independent عربية

مقطع فيديو يجدد الغضب من أعمال العنف بالسويداء

جدد ناشطون حقوقيون سوريون دعواتهم لإجراء تحقيق مستقل في أعمال العنف التي وقعت الشهر الماضي في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية، بعد نشر مقطع أمس الأحد يظهر مسلحين يبدو أنهم من القوات الحكومية يقتلون مسعفاً متطوعاً في مستشفى. وبدأت أعمال العنف الدامي التي استمرت أسبوعاً في 13 يوليو (تموز) باشتباكات بين مقاتلين دروز وعشائر بدوية في السويداء (جنوب)، لكن العنف تصاعد بسرعة مع تدخل قوات الأمن الحكومية، ما أسفر في النهاية عن مقتل نحو 1400 شخص، كثير منهم مدنيون دروز، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقالت السلطات السورية إن قواتها تدخلت لوقف الاشتباكات بين الدروز والبدو، لكن اتهم شهود عيان وفصائل درزية والمرصد السوري لحقوق الإنسان تلك القوات بالانحياز إلى البدو وارتكاب انتهاكات ضد الدروز، شملت عمليات إعدام ميدانية. وانتشرت في السابق مقاطع فيديو تظهر انتهاكات على وسائل التواصل الاجتماعي، ويظهر بعضها مدنيين يقتلون على أيدي مسلحين يرتدون زي القوات العسكرية أو الأمنية. ونشر موقع "السويداء 24" المحلي أمس الأحد ما قال إنها لقطات من كاميرا مراقبة من المستشفى الرئيسي في مدينة السويداء في 16 يوليو، تظهر مجموعة من الأشخاص يبدو أنهم من الموظفين جاثين على ركبهم في أحد الممرات. ويظهر في الفيديو عدد من المسلحين يقفون أمامهم، أغلبهم يرتدي زياً عسكرياً، وأحدهم يرتدي زي قوات الأمن الداخلي. كما يظهر في الفيديو عراك قصير بين مسلح ورجل عرّفه "السويداء 24" بأنه "أحد المتطوعين مع الكوادر الطبية" في المستشفى. وبعد ذلك، أطلق المسلحون النار على الرجل، وجروا جثته بعيداً وقد بدت آثار الدماء على الأرض. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ولم ترد السلطات السورية على الفور على طلب التعليق. وقال رجل يبلغ 30 سنة ويظهر في الفيديو لوكالة الصحافة الفرنسية عبر الهاتف إنه استجاب "لاستغاثة كوادر المستشفى طلباً لمتطوعين" وأكد أن "الحادثة وقعت في 16 يوليو". كما أكد طبيب في المستشفى، طالبا عدم كشف هويته، أن الفيديو تم تصويره داخل المنشأة الصحية. نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان اللقطات أيضاً، ووصفها بأنها "إعدام ميداني مروّع" نفذه "عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية". ودعا المرصد إلى محاسبة المسؤولين و"تشكيل لجنة تحقيق دولية محايدة ومستقلة" في أعمال العنف بالسويداء. بدوره، حثّ رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني السلطات على التحرك فوراً، ودعا لجنة الأمم المتحدة المكلفة التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا إلى "التحقيق بالانتهاكات المرتكبة من قبل كافة الأطراف في السويداء". واعتبر عبد الغني في منشور على منصة إكس أن لجنة التحقيق التي أعلنت السلطات تشكيلها الشهر الماضي "لا تحظى بالقبول والمصداقية". وقال المدير التنفيذي لمركز العدالة والمساءلة السوري محمد العبد الله إن محققي الأمم المتحدة "يجب أن يدخلوا للسويداء فورا"، مشيراً إلى ضرورة حماية العاملين في المجال الطبي كما ينص القانون الدولي. كما لجأ آخرون إلى وسائل التواصل الاجتماعي للمطالبة بالمحاسبة، ومن بينهم سامح شقير، وهو موسيقي درزي سوري بارز عارض بشدة الرئيس المخلوع بشار الأسد. وقال شقير "في دولة تحترم نفسها فإن كل فيديو موثق من هذه الجرائم كاف بحد ذاته ليسقط حكومة".

خلاف محتمل مع ترمب وسط تحركات لإنهاء الحرب.. زيلينسكي يتمسك بموقفه ويؤيد القادة الأوروبيين
خلاف محتمل مع ترمب وسط تحركات لإنهاء الحرب.. زيلينسكي يتمسك بموقفه ويؤيد القادة الأوروبيين

البلاد السعودية

timeمنذ 30 دقائق

  • البلاد السعودية

خلاف محتمل مع ترمب وسط تحركات لإنهاء الحرب.. زيلينسكي يتمسك بموقفه ويؤيد القادة الأوروبيين

البلاد (كييف) في تطور جديد على صعيد الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات ونصف، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس (الأحد)، دعمه الكامل للبيان المشترك الذي أصدره قادة عدد من الدول الأوروبية بشأن تحقيق السلام، مع الحفاظ على المصالح الأوكرانية والأوروبية. وقال زيلينسكي في منشور على منصة إكس:' إن نهاية الحرب يجب أن تكون عادلة'، معبراً عن امتنانه لكل من يقف إلى جانب أوكرانيا وشعبها؛ دفاعاً عن السلام والمصالح الأمنية الحيوية لأوروبا. وأكد تأييده الكامل لبيان وقع عليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب. جاء هذا الموقف الأوكراني عقب ترحيب القادة الأوروبيين بمساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للتوصل إلى تسوية تنهي الحرب، مع التشديد على ضرورة مواصلة الضغط على روسيا، وتقديم ضمانات أمنية لكييف، ورفض أي تغيير للحدود بالقوة. ومن المقرر أن يلتقي ترمب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا يوم الجمعة المقبل، في خطوة قد تمهد لاتفاق سلام محتمل، لكن تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي ألمحت إلى إمكانية التوصل لتسوية تشمل'تبادل أراضٍ' بين الطرفين، ما أثار مخاوف في كييف والعواصم الأوروبية من أن تتضمن الصفقة تنازلات أوكرانية واسعة. وقد كشفت مصادر مطلعة أن واشنطن طرحت مقترحاً ينص على انسحاب القوات الأوكرانية من المناطق التي تسيطر عليها في إقليم دونيتسك؛ كمرحلة أولى نحو تحقيق السلام. وفي سياق متصل، نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مسؤولين أوروبيين وأوكرانيين أن بوتين عرض خلال لقائه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف في موسكو الأسبوع الماضي، إنهاء الحرب مقابل انسحاب أوكرانيا من كامل منطقة دونيتسك، ومنح روسيا السيطرة على دونيتسك ولوغانسك وشبه جزيرة القرم. وفي مواجهة الطرح الروسي، قدم ممثلون أوروبيون مقترحاً مضاداً، يدعو إلى وقف إطلاق النار أولاً قبل الدخول في أي ترتيبات لتبادل الأراضي، مع اشتراط ضمانات أمنية صارمة. زيلينسكي جدد موقفه الرافض لأي تنازل عن الأراضي الأوكرانية، أو المساس بالسيادة الوطنية، مؤكداً أن السلام لا يمكن أن يتحقق على حساب وحدة البلاد. هذا الإصرار، بحسب مراقبين، قد يضعه في مسار تصادمي مع ترمب، الذي جعل إنهاء الحرب أحد أهدافه الكبرى في السياسة الخارجية، وسبق أن انتقد كييف لرفضها تقديم تنازلات.

مقتل واعتقال قيادات إرهابية بارزة في الصومال
مقتل واعتقال قيادات إرهابية بارزة في الصومال

البلاد السعودية

timeمنذ 30 دقائق

  • البلاد السعودية

مقتل واعتقال قيادات إرهابية بارزة في الصومال

البلاد (مقديشو) سجلت القوات المسلحة الصومالية انتصارًا مهمًا في معركتها ضد حركة 'الشباب' الإرهابية، إثر عملية عسكرية نوعية أسفرت عن مقتل واعتقال عدد كبير من قيادات وعناصر التنظيم في منطقة 'بريري' الإستراتيجية بمحافظة شبيلي السفلى. وأكدت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية أن العملية، التي أطلقت عليها القوات اسم 'عاصفة الصومال الصامتة'، نجحت في تحرير منطقة بريري من قبضة الإرهابيين، مما يمثل ضربة قوية لخلايا 'الشباب' التي كانت تسيطر على المنطقة. في سياق متصل، قام رئيس الأركان الصومالي، الجنرال سهل عبدالله عمر، بزيارة تفقدية إلى بريري أمس (الأحد)، حيث اطلع على الخنادق والمراكز التي تم تحريرها، وشاهد جثث عدد من الإرهابيين إضافة إلى كميات كبيرة من الأسلحة والمعدات التي تم ضبطها خلال العملية. وخلال الزيارة، استمع الجنرال إلى تقرير مفصل من قائد الكتيبة الـ17 لقوات الكوماندوز، اللواء علي عغي، حول الوضع الأمني في المنطقة، والجهود المبذولة لضمان الاستقرار وتأمين المناطق المحررة. وأشاد الجنرال سهل عبد الله بكفاءة وشجاعة الجيش الصومالي وقوات الدفاع الشعبي الأوغندية المشاركة في العملية ضمن قوة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أوصوم)، وحثهم على مواصلة تكثيف جهودهم للقضاء على بقايا مليشيات 'الشباب' التي ما زالت تمثل تهديدًا لأمن واستقرار البلاد. وكان وزير الدفاع الصومالي، أحمد معلم فقي، قد أعلن يوم الجمعة الماضي خلال مؤتمر صحفي، أن العمليات العسكرية في محافظة شبيلي السفلى أسفرت عن مقتل أكثر من 120 من عناصر حركة الشباب وإصابة آخرين، مؤكداً أن قوات الجيش الوطني تعمل بالتنسيق مع القوات الأوغندية وشركاء دوليين لمحاربة الإرهاب. وقال الوزير معلم:' لقد انتصر جيشنا ورفعوا معنويات شعبهم، وستستمر الحرب حتى يتم تطهير الصومال بأكمله من شأفة الإرهاب'. تأتي هذه العملية في إطار جهود متواصلة تبذلها الحكومة الصومالية بدعم من المجتمع الدولي لتأمين المناطق الحيوية في البلاد ومحاربة التنظيمات الإرهابية التي تمثل خطراً على السلم الأهلي والتنمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store