logo
الحسيني وعلام.. نجما المقاولون العرب يحصلان على دبلومة الفيفا للإدارة الرياضية

الحسيني وعلام.. نجما المقاولون العرب يحصلان على دبلومة الفيفا للإدارة الرياضية

صدى البلدمنذ 6 ساعات

حصل خالد الحسينى وحلمى علام نجما نادي المقاولون العرب السابقين على الدبلومة المعتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA CIES Diploma in Sports Management)، والتي تُعد من أرقى الشهادات المتخصصة في مجال الإدارة الرياضية على مستوى العالم.
يأتى ذلك فى اطار وعى الرياضيين المصريين بأهمية التطور العلمي والمهني والقدرة على مواكبة كل التطورات التى تحدث فى عالم كرة القدم .
ويُعد هذا الإنجاز جزءًا من توجه واضح نحو دعم العلم الرياضي، حيث أصبح من الضروري للرياضيين والإداريين مواكبة التطورات الحديثة في أساليب الإدارة والتنظيم والتسويق الرياضي
وأكد اللاعبان السابقان أن هذه الخطوة تمثل بداية حقيقية نحو مستقبل أفضل في مجال الإدارة الرياضية، وأنهما يسعيان للاستفادة مما تعلموه لتقديم قيمة مضافة للرياضة المصرية، سواء على مستوى الأندية أو المؤسسات الرياضية.
وتأتي هذه الشهادة في إطار رؤية أوسع لتمكين الكوادر الرياضية المصرية من أدوات العلم الحديث، وتحقيق التوازن بين الخبرة العملية والدراسة الأكاديمية، مما يُعزز فرص التفوق في ساحات المنافسة المحلية والدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيليبي لويس مشروع مدرب عظيم
فيليبي لويس مشروع مدرب عظيم

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

فيليبي لويس مشروع مدرب عظيم

ورغم أنّ هذه هي تجربته الأولى كمدرب، إلا أنه حقق إنجازات بارزة قاد خلالها الفريق إلى الفوز في 32 مواجهة خلال 46 مباراة، مع ثلاث هزائم فقط، بينما انتهت 11 مباراة بالتعادل. وقد عزز سجله بتحقيق لقبين حتى الآن، بالإضافة إلى تصدره جدول ترتيب الدوري البرازيلي حالياً. لم تقتصر إنجازات لويس على المستوى المحلي فحسب، بل امتدت إلى كأس العالم للأندية، إذ برزت كفاءته بشكل خاص في اللقاء أمام تشيلسي حين حقق "ريمونتادا" رائعة، حوّل خلالها خسارته بهدف إلى انتصار مدوٍ بنتيجة 3-1. كما تغلب على الترجي التونسي بهدفين بلا مقابل، ما أهله لتصدر مجموعته برصيد ست نقاط. منذ أن كان لاعباً، أظهر لويس حرصاً كبيراً على بناء مستقبله في مجال التدريب. فقد عمل على تطوير مهاراته وحصل على أعلى المؤهلات التدريبية، وكان دائماً يراقب ويتعلم من أكبر المدربين في العالم مثل جوزيه مورينيو ودييغو سيميوني وخورخي خيسوس. وقد بدأ هذا الإعداد خلال تواجده كلاعب في صفوف فلامنغو. هذا التحضير المكثف انعكس بشكل لافت على أداء فلامنغو الذي لا يحقق فقط الانتصارات والنتائج الإيجابية، بل يتميز أيضاً بتنظيمه القوي وانسجام لاعبيه وشخصيته البارزة، فضلاً عن الجاهزية البدنية العالية التي تعتبر واحدة من سمات كرة القدم في أميركا الجنوبية. ورغم التقليل من شأن أندية أميركا اللاتينية في كأس العالم للأندية، إذ يدّعي البعض أنّ الإرهاق يؤثر على الفرق الأوروبية بعد مواسمها الطويلة، فإنّ تطوّر الكرة اللاتينية أصبح واضحاً. الفرق باتت تقدم مستويات تكتيكية وتنظيمية متقدمة مع تطوّر ملموس في الجانب الذهني، وهذا ما يظهر جلياً في أداء فريق فلامنغو الذي ينافس بقوة أمام الأندية الأوروبية الكبرى. في عمر الـ39 عاماً فقط، يبدو فيليبي لويس مدرباً واعداً يخطو خطوات ثابتة نحو التميز في عالم التدريب. وإذا استمر على هذا النهج، فإنه قد يصبح قريباً مشروع مدرب عظيم، وضمن قائمة أبرز المدربين العالميين مع قيادته مستقبلاً فرقاً كبيرة على الساحة الأوروبية.

مانويل جوزيه يكشف المستور: كنت ههرب من الأهلي في أول يوم
مانويل جوزيه يكشف المستور: كنت ههرب من الأهلي في أول يوم

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

مانويل جوزيه يكشف المستور: كنت ههرب من الأهلي في أول يوم

فتح المدير الفني البرتغالي الشهير مانويل جوزيه، أحد أبرز المدربين في تاريخ النادي الأهلي، خزائن أسراره حول تجربته مع الفريق المصري، وذلك خلال حوار موسع مع صحيفة "Maisfutebol" البرتغالية، كشف فيه عن العديد من المواقف التي مر بها منذ وصوله إلى القاهرة وحتى رحيله. بداية مشكوك فيها لـ جوزيه مع الأهلي استعاد جوزيه ذكرياته مع أول يوم له في مصر، قائلاً: وصلت إلى القاهرة لمتابعة نهائي كأس مصر؛ كجزء من ترتيبات توقيع عقدي مع الأهلي، وكانت الأجواء شديدة الحرارة، والمباراة امتدت لوقت إضافي حتى شعرت بالنعاس، وخلال المشاهدة بدأت أردد لنفسي: يا مانويل أنت غبي، اهرب، لكنني التزمت بوعدي". ورغم توقيعه العقد، لم يخف المدرب البرتغالي شعوره بالتردد: "أخبرت وكيلي أنني أشك أنني سأبقى في تدريب الفريق أكثر من 3 أشهر." وتحدث جوزيه بصراحة عن حال الفريق عند وصوله، قائلاً: "عندما استلمت المهمة، لاحظت أن اللاعبين يتحركون فقط حين تكون الكرة بحوزتهم، ويفقدون أي التزام تكتيكي بدونها، لم تكن لديهم عقلية احترافية أو إحساسا بالمسؤولية". وأضاف أنه اضطر لتطبيق قواعد صارمة تدريجيًا: 'أدرك اللاعبون مع الوقت أنه لا خيار أمامهم سوى الالتزام الكامل، أو الخروج من الفريق، كان أسلوبي حادًا، لكن نتائجه ظهرت سريعاً'. غضب الجماهير ونقطة التحول أمام الزمالك رغم تحقيقه لقب دوري أبطال إفريقيا سريعاً بعد غياب دام 14 عاما؛ واجه جوزيه انتقادات حادة بعد خسارته أولى مبارياته ضد الزمالك في الدوري بنتيجة 1-2، وقال عن ذلك: 'الجماهير كانت تصرخ: جوزيه اذهب إلى منزلك.. لكن كل شيء تغيّر في الدور الثاني؛ حين فزنا على الزمالك بنتيجة تاريخية 6-1 أمام 100 ألف متفرج'. ووصف جوزيه أجواء القاهرة عقب هذا الانتصار، قائلًا: 'بعد هذا الفوز، لم أكن أستطيع السير في أي شارع بمصر، المدينة بأكملها تعيش كرة القدم بجنون'. أزمات إدارية وراء الرحيل الأول لجوزيه عن الأهلي كشف المدرب البرتغالي عن السبب الرئيسي الذي دفعه لمغادرة الأهلي في فترته الأولى: 'علاقتي بالمدير الرياضي كانت سيئة للغاية، تدخل في عملي وافتقر للكفاءة، طردته مرتين من غرفة الاجتماعات، وعندما أخبرت الإدارة أنني سأبقى فقط في حال رحيله؛ لم تتم الاستجابة، فقررت الرحيل". واستعرض جوزيه جزءا من معاناة التنقل لخوض المباريات القارية، موضحاً: 'باستثناء تونس والمغرب والجزائر وجنوب إفريقيا، كان السفر داخل القارة مرهقاً للغاية، في بعض الأحيان كنا نحتاج لأكثر من 22 ساعة للوصول لمكان المباراة'. ولم يخف اندهاشه من بعض الظواهر الخارجة عن المألوف: 'في بعض المباريات كنا نواجه سحرة يرتدون الأقنعة ويلقون التعاويذ؛ في محاولة لمساعدة فرقهم، كان هذا الجنون جزءًا من أجواء كرة القدم الإفريقية'. وأنهى جوزيه حديثه، قائلاً: 'رغم كل الصعوبات؛ الأهلي كان ولا يزال من أكبر الأندية في القارة، وجماهيره هي سر النجاح، أما أسوأ رحلاتي، فكانت إلى زيمبابوي، كانت تجربة لا تُنسى من شدّة معاناتها'.

جماهير أمريكا الجنوبية تُشعل أجواء كأس العالم للأندية
جماهير أمريكا الجنوبية تُشعل أجواء كأس العالم للأندية

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

جماهير أمريكا الجنوبية تُشعل أجواء كأس العالم للأندية

ربما أشعلت جماهير أمريكا الجنوبية المحتفلة، أجواء كأس العالم للأندية، لكن لسوء حظ الولايات المتحدة، الدولة المضيفة، لم تنتشر تلك الأجواء الاحتفالية في جميع أنحاء البلاد، إذ تُقام بعض المباريات أمام جماهير متواضعة. ويأمل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ، أن تُسهم النسخة الموسعة من البطولة، بمشاركة العديد من أفضل أندية العالم، في تعزيز الحماس لكرة القدم في بلدٍ لطالما كان متردداً تجاه هذه اللعبة الجميلة، في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لاستضافة كأس العالم 2026 بالاشتراك مع كندا والمكسيك. مع بيع نحو 1.5 مليون تذكرة بعد أيام قليلة من انطلاق البطولة، لا تزال هناك فجوة بين "الأثرياء" و"الفقراء" في المدن المضيفة. في مباراتين فقط، اجتاح بوكا جونيورز ملعب هارد روك بقوة، وحوله إلى "معقله" الخاص، مُلهماً إياه بشغف لا مثيل له في كأس العالم للأندية هذه. شكّل مشجعو بوكا أغلبية الحضور البالغ عددهم 55,574 متفرجًا في مباراة بنفيكا، وكان الأمر مشابهًا أيضًا بين الحضور البالغ عددهم 63,587 متفرجًا في مباراة الجمعة التي انتهت بهزيمة الفريق أمام بايرن ميونيخ بنتيجة 2-1. وقال فينسنت كومباني، مدرب بايرن ميونيخ، بعد مباراة بوكا: "لديّ مسيرة طويلة وخبرات كثيرة. هناك أوقات أرغب فيها بأن أكون لاعبًا، والليلة كانت إحدى تلك الأوقات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store