
جماهير أمريكا الجنوبية تُشعل أجواء كأس العالم للأندية
ربما أشعلت جماهير أمريكا الجنوبية المحتفلة، أجواء كأس العالم للأندية، لكن لسوء حظ الولايات المتحدة، الدولة المضيفة، لم تنتشر تلك الأجواء الاحتفالية في جميع أنحاء البلاد، إذ تُقام بعض المباريات أمام جماهير متواضعة.
ويأمل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ، أن تُسهم النسخة الموسعة من البطولة، بمشاركة العديد من أفضل أندية العالم، في تعزيز الحماس لكرة القدم في بلدٍ لطالما كان متردداً تجاه هذه اللعبة الجميلة، في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لاستضافة كأس العالم 2026 بالاشتراك مع كندا والمكسيك.
مع بيع نحو 1.5 مليون تذكرة بعد أيام قليلة من انطلاق البطولة، لا تزال هناك فجوة بين "الأثرياء" و"الفقراء" في المدن المضيفة.
في مباراتين فقط، اجتاح بوكا جونيورز ملعب هارد روك بقوة، وحوله إلى "معقله" الخاص، مُلهماً إياه بشغف لا مثيل له في كأس العالم للأندية هذه.
شكّل مشجعو بوكا أغلبية الحضور البالغ عددهم 55,574 متفرجًا في مباراة بنفيكا، وكان الأمر مشابهًا أيضًا بين الحضور البالغ عددهم 63,587 متفرجًا في مباراة الجمعة التي انتهت بهزيمة الفريق أمام بايرن ميونيخ بنتيجة 2-1.
وقال فينسنت كومباني، مدرب بايرن ميونيخ، بعد مباراة بوكا: "لديّ مسيرة طويلة وخبرات كثيرة. هناك أوقات أرغب فيها بأن أكون لاعبًا، والليلة كانت إحدى تلك الأوقات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 6 ساعات
- Elsport
بايرن يناور لخطف نيكو ويليامز رغم اقترابه من برشلونة
رغم اتفاق نيكو ويليامز مع برشلونة، لم يتخلّ بايرن ميونيخ عن صفقة نجم أتلتيك بلباو. النادي البافاري يستهدف استغلال تعثر برشلونة في دفع الشرط الجزائي كاملاً، والذي يبلغ 58 مليون يورو ويصل إلى 62 مليونًا مع التضخم. بلباو يرفض تقسيط المبلغ، مما يضع برشلونة في مأزق مالي مشابه لما واجهه مع صفقة الحارس خوان غارسيا. في المقابل، عاد ماكس إيبرل، المدير العام لبايرن، من الولايات المتحدة مبكرًا، في مؤشر على تحرك جاد لحسم الصفقة. فشل البافاري في التعاقد مع فيرتز زاد من أهمية ضم ويليامز قبل حسم انضمامه رسميًا لبرشلونة.


صدى البلد
منذ 7 ساعات
- صدى البلد
جماهير أمريكا الجنوبية تُشعل أجواء كأس العالم للأندية
ربما أشعلت جماهير أمريكا الجنوبية المحتفلة، أجواء كأس العالم للأندية، لكن لسوء حظ الولايات المتحدة، الدولة المضيفة، لم تنتشر تلك الأجواء الاحتفالية في جميع أنحاء البلاد، إذ تُقام بعض المباريات أمام جماهير متواضعة. ويأمل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ، أن تُسهم النسخة الموسعة من البطولة، بمشاركة العديد من أفضل أندية العالم، في تعزيز الحماس لكرة القدم في بلدٍ لطالما كان متردداً تجاه هذه اللعبة الجميلة، في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لاستضافة كأس العالم 2026 بالاشتراك مع كندا والمكسيك. مع بيع نحو 1.5 مليون تذكرة بعد أيام قليلة من انطلاق البطولة، لا تزال هناك فجوة بين "الأثرياء" و"الفقراء" في المدن المضيفة. في مباراتين فقط، اجتاح بوكا جونيورز ملعب هارد روك بقوة، وحوله إلى "معقله" الخاص، مُلهماً إياه بشغف لا مثيل له في كأس العالم للأندية هذه. شكّل مشجعو بوكا أغلبية الحضور البالغ عددهم 55,574 متفرجًا في مباراة بنفيكا، وكان الأمر مشابهًا أيضًا بين الحضور البالغ عددهم 63,587 متفرجًا في مباراة الجمعة التي انتهت بهزيمة الفريق أمام بايرن ميونيخ بنتيجة 2-1. وقال فينسنت كومباني، مدرب بايرن ميونيخ، بعد مباراة بوكا: "لديّ مسيرة طويلة وخبرات كثيرة. هناك أوقات أرغب فيها بأن أكون لاعبًا، والليلة كانت إحدى تلك الأوقات".


صدى البلد
منذ 8 ساعات
- صدى البلد
الحسيني وعلام.. نجما المقاولون العرب يحصلان على دبلومة الفيفا للإدارة الرياضية
حصل خالد الحسينى وحلمى علام نجما نادي المقاولون العرب السابقين على الدبلومة المعتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA CIES Diploma in Sports Management)، والتي تُعد من أرقى الشهادات المتخصصة في مجال الإدارة الرياضية على مستوى العالم. يأتى ذلك فى اطار وعى الرياضيين المصريين بأهمية التطور العلمي والمهني والقدرة على مواكبة كل التطورات التى تحدث فى عالم كرة القدم . ويُعد هذا الإنجاز جزءًا من توجه واضح نحو دعم العلم الرياضي، حيث أصبح من الضروري للرياضيين والإداريين مواكبة التطورات الحديثة في أساليب الإدارة والتنظيم والتسويق الرياضي وأكد اللاعبان السابقان أن هذه الخطوة تمثل بداية حقيقية نحو مستقبل أفضل في مجال الإدارة الرياضية، وأنهما يسعيان للاستفادة مما تعلموه لتقديم قيمة مضافة للرياضة المصرية، سواء على مستوى الأندية أو المؤسسات الرياضية. وتأتي هذه الشهادة في إطار رؤية أوسع لتمكين الكوادر الرياضية المصرية من أدوات العلم الحديث، وتحقيق التوازن بين الخبرة العملية والدراسة الأكاديمية، مما يُعزز فرص التفوق في ساحات المنافسة المحلية والدولية.