
العدو الإسرائيلي ينسف عددا من المباني السكنية وسط خانيونس جنوب قطاع غزة
اعلام العدو نقلا عن وزير الحرب الصهيوني: قرار زيادة موازنة الوزارة بالغ الأهمية وسط التحديات الأمنية غير المسبوقة التي نواجهها
عدد من الشهداء والجرحى من منتظري المساعدات بنيران العدو الإسرائيلي في محور زيكيم شمال قطاع غزة
العدو الإسرائيلي ينسف عددا من المباني السكنية وسط خانيونس جنوب قطاع غزة
اعلام العدو: وزير الدفاع ورئيس الأركان يلتقيان بعد قليل في مقر وزارة الدفاع مع كبار الضباط وهيئة الأركان للمصادقة على خطط احتلال غزة
المزيد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 19 دقائق
- النهار
في باريس... الشيباني يبحث مع وفد إسرائيلي تعزيز الاستقرار في الجنوب السوري
التقى وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني، اليوم الثلاثاء في العاصمة الفرنسية باريس، وفداً إسرائيلياً لمناقشة عدد من الملفات المرتبطة بتعزيز الاستقرار في المنطقة والجنوب السوري، وفق ما ذكرت "وكالة الأنباء السورية" (سانا). وتركزت النقاشات حول خفض التصعيد وعدم التدخل بالشأن السوري الداخلي، والتوصل لتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة، ومراقبة وقف إطلاق النار في محافظة السويداء، وإعادة تفعيل اتفاق 1974. وتجري هذه النقاشات بوساطة أميركية، في إطار الجهود الدبلوماسية الرامية إلى تعزيز الأمن والاستقرار في سوريا والحفاظ على وحدة وسلامة أراضيها، وفق "سانا". في وقت سابق، أفادت القناة 12 العبرية العبرية بأن "وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر سيلتقي الليلة في باريس مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني"، وهو ما أكده موقع "أكسيوس" الأميركي. وكان الشيباني التقى في عمّان في الـ12 من الشهر الجاري نظيره الأردني أيمن الصفدي، والمبعوث الخاص للولايات المتحدة الأميركية إلى سوريا توم برّاك، وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون والتنسيق بين الأطراف الثلاثة، بما يخدم استقرار سوريا وسيادتها وأمنها الإقليمي، والاتفاق على تشكيل مجموعة عمل سورية- أردنية- أميركية لدعم جهود الحكومة في تعزيز وقف إطلاق النار في محافظة السويداء، والعمل على إيجاد حل شامل للأزمة.


ليبانون ديبايت
منذ 19 دقائق
- ليبانون ديبايت
هجوم لاذع من قبلان على الراعي: من يريد إسرائيل فليرحل إليها!
أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان بيانًا وجّه فيه رسالة مباشرة إلى البطريرك الماروني بشارة الراعي، مؤكّدًا أنّ "السلام ذخيرة الأنبياء، والإلفة ومخاصمة الظالم دين الأولياء، وصخرة الكنيسة والمسجد لا تقوم إلا بنصرة المظلوم ومقارعة الفاسد والطاغية والجبار، مثل إسرائيل وحلفها ومشروعها". وأضاف قبلان، "سلاح حزب الله هو سلاح حركة أمل، وسلاحهما سلاح الله، ولا توجد قوة تستطيع نزعه، ودونه أنفسنا ووجودنا وكل إمكاناتنا دفاعًا عن لبنان". ورأى أنّ ما قدّمته المقاومة وأمل من تضحيات هو الذي هزم إسرائيل وانتزع الدولة من أنيابها يوم احتلت لبنان وفرغته من وطنيته. وتابع، "الحديث عن إجماع على نزع سلاح المقاومة قرار فارغ وخيانة خطيرة تخدم مصالح إسرائيل، ووزنه الوطني صفر. لن نسمح للصهيونية بإعادة احتلال لبنان، وثقتنا بالله وبالشعب والجيش والمقاومة ثابتة، والطائفة الشيعية سئمت الاستسلام والخيانة وتتهيأ دوماً لبذل الدماء دفاعاً عن الوطن". وأشار إلى أنّ "كلام الشيخ نعيم قاسم مطبوع بالحقيقة الوطنية، وقبله كلام الرئيس نبيه بري الذي استرد الوطن زمن انتفاضة 6 شباط وقاد المقاومة، وما زال درع لبنان وحكيم سيادته". وأردف: "حزب الله يعني حركة أمل، وحركة أمل تعني حزب الله، والشيعة تعني المقاومة، وهذا السلاح هو الذي منع إسرائيل من احتلال الخيام وأسقط مشروع الشرق الأوسط الكبير". ولفت قبلان إلى أنّ "الدولة اللبنانية دولة سيادية محرّمة على الصهيونية ومشاريع 17 أيار، والسبب الأساس للحرب هو إسرائيل بما تمثله من عدوان واحتلال، أما العيش المشترك والسيادة فهما قدس الأقداس". وأردف، "تاريخ السيد حسن نصر الله والرئيس نبيه بري علامة شرف وطنية، وما نقدّمه من أشلاء وتضحيات لحماية لبنان. أما إيران فهي مفخرة الأحرار وثقتنا بها راسخة، لأنها أفشلت مشروع إسرائيل الكبرى وأسقطت رهانات واشنطن وتل أبيب". وشدد قبلان على أنّ "قرار السلم والحرب ليس شأنًا حكوميًا بل مسألة سيادة وطن ومصالح شعب، وحصر السلاح سقط مع الورقة الأميركية التي لا تعني إلا كشف لبنان وسط دولة ضعيفة لا تملك سوى عدّ الغارات". وتابع، "من استعاد لبنان منذ نصف قرن لن يسمح بسقوطه بيد الصهاينة مجددًا، وحرب الإسناد خدمة للمظلومين ووصية الأنبياء، والندامة ستلحق بكل من لم ينصر غزة. لن يكون هناك سلام مع قتلة الأنبياء ومحتلي الأوطان، ومن يريد إسرائيل فليرحل إليها". وختم قبلان مؤكّدًا أنّ "لا قيمة لأي قمة روحية تريد الانتصار للصهيونية أو النيل من سلاح المقاومة، فهذا السلاح هو سلاح الأنبياء في هذا الزمان. وطائفة المقاومة وجهتها الوحيدة جبهات الدفاع عن الأرض والعرض والوطن، واللحظة لحماية مشروع الدولة والعيش المشترك والانتصار للسلاح الذي صان سيادة لبنان".


صوت لبنان
منذ 19 دقائق
- صوت لبنان
المدارس الخاصة غير معنية بقرار تقليص أيام التدريس
صدر عن منسق عام اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة في لبنان الأب يوسف نصر البيان الآتي: 'يوضح اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة في لبنان أنّ القرار الصادر عن وزارة التربية والتعليم العالي بشأن التعليم أربعة أيّام في الأسبوع يخصّ التعليم الرسمي وليس القطاع الخاص إلّا إذا ارتأت إدارة المدرسة الخاصة ذلك لظروف معينة خاصة بها. فاقتضى التوضيح'.