
استشهاد 1054 من منتظري المساعدات في غزة
اضافة اعلان
وقالت المفوضية العليا لحقوق الإنسان، إنه سجل استشهاد 1054 شخصا في قطاع غزة بينما كانوا يحاولون الحصول على الطعام ؛ 766 منهم استشهدوا بالقرب من مواقع مؤسسة غزة الإنسانية و288 بالقرب من قوافل مساعدات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الأخرى حتى 21 تموز.
وأكّدت بأن هؤلاء الأشخاص قتلهم جيش الاحتلال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 31 دقائق
- رؤيا نيوز
وسط خلاف سياسي- أمني.. غزة أمام 3 خيارات 'أقربها' عملية إسرائيلية جديدة
نشبت خلافات حادة بين المستوى السياسي والعسكري في إسرائيل حول مسار الحرب في غزة، بحسب ما كشفته قناة '14' الإسرائيلية. وأضافت أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تدرس عدة خيارات حول مستقبل الحرب بغزة.. وهذا ما سيتم بحثه في جلسة الكابينت يوم غد. وبحسب القناة فإن أول هذه الخيارات هو شن عملية عسكرية جديدة، بهدف زيادة الضغط على حماس لانتزاع تنازلات في ملف المحتجزين. أما الخيار الثاني فيتمحور حول تطويق المعسكرات الرئيسة لحماس في القطاع، ضمن تحرك تكتيكي محدود وهو ما قد يواجه تحديات تتعلق باستمرار إدخال المساعدات الإنسانية. والخيار الثالث يتمثل بشن عملية اجتياح بري شاملة للقطاع، بما في ذلك مناطق لم تدخلها القوات الإسرائيلية سابقاً. إلى ذلك كشفت القناة أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، أكد أن الأسبوع الحالي سيكون حاسماً في تحديد ما إذا كانت صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس ستتم. ووفق القناة فإن تصريحات زامير جاءت وسط حالة من التباين داخل الكابينت. وأضافت أن عددا من الوزراء يؤيدون تنفيذ عملية اجتياح بري شامل للقطاع. بينما يعارض زامير هذا التوجه ويفضّل تنفيذ عملية محدودة تستهدف الضغط على حماس من دون الانجرار إلى معركة مفتوحة. وذكرت الصحيفة أن المؤسسة الأمنية والعسكرية في إسرائيل تؤكد ضرورة اتخاذ قرار سريع وواضح ينهي حالة التردد داخل القيادة السياسية، بشأن كيفية إنهاء الحرب أو حسمها عسكرياً. إلى ذلك، حذّر زامير المستوى السياسي من خطورة تآكل قدرات الجيش إذا بقي طويلا في غزة، وفق ما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي. وطالب رئيس الأركان المستوى السياسي بإيضاح موقف الجيش بغزة، معبرا عن رفضه لاحتلال غزة بالكامل والبقاء على عمليات تطويق واستنزاف. كما اعتبر زامير أن البقاء في غزة يعني استنزاف الجيش وتقديم خدمة لحماس، مؤكدا أن الجيش مستعد لصفقة الرهائن بأي ثمن. ميدانيا، يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه على أنحاء قطاع غزة، وأفادت مراسلة 'العربية' و'الحدث' باستهداف مسيّرة إسرائيلية لمنزل بمخيم النصيرات وسط القطاع، وهو ما أسفر عن مقتل مواطنة فلسطينية وإصابة عدد من الأشخاص. وفي مخيم المغازي وحي الشجاعية تواصل مدفعية الجيش الإسرائيلي قصف المناطق السكنية وتسويتها بالأرض. وفي سياق متصل، أفادت صحة غزة بمقتل سبعين شخصاً من بينهم سبعة وثلاثون من طالبي المساعدات الإنسانية خلال يوم الأحد. كما أكدت وزارة الصحة الفلسطينية وفاة ستة أشخاص بسبب المجاعة في غزة، ليصل إجمالي ضحايا سوء التغذية لنحو مئة وخمسة وسبعين شخصاً من بينهم تسعة وثلاثون طفلاً. من جهتها، حذرت الأمم المتحدة من تأزم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، خاصة مع تفاقم أزمة الأمن المائي وعدم وصول المياه لنحو ستة وتسعين بالمئة من أسر القطاع. ونقلت صحيفة 'صنداي تايمز ' عن مصادر مطلعة قولهم إنه من المقرر أن يتم إجلاء ما يصل إلى ثلاثمئة طفل من غزة إلى بريطانيا لتقديم العلاج الطبي ضمن خطة سيتم الإعلان عنها لاحقا. وأوضحت أن نقل الأطفال الغزيين، سيتم بالتوازي مع مبادرة مشروع الأمل النقي، وهي مبادرة تم إطلاقها لإحضار الأطفال المرضى والجرحى من غزة إلى بريطانيا لتلقي الرعاية الطبية. وكان رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، قد صرح في وقت سابق بأن بلاده تقوم بشكل عاجل بتسريع الجهود لإحضار الأطفال للعلاج.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
أبو عبيدة يشترط لإدخال مساعدات الصليب الأحمر للأسرى الإسرائيليين
البوابة - "يأكون مما نأكل منه، ويشربون مما نشرب" بهذه العبارات أرسلت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، رسالة لرأي العام الإسرائيلي والعالمي مفادها أن سياسة التجويع التي تمارسها حكومة الاحتلال المتطرفة بحق الأهالي في غزة تطال الأسرى الإسرائيلين المحتجزين لدى حماس أيضا، وأن حماس لا تتعمد تجويع الأسرى. وكان أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية، أعلن أن القسام مستعدة لتسليم مساعدات الصليب الأحمر للأسرى الإسرائيليين بقطاع غزة بشرط فتح إسرائيل الممرات الإنسانية بشكل دائم وإيقاف الطلعات الجوية أثناء التسليم. وقال إن القسام "مستعدة للتعامل بإيجابية والتجاوب مع أي طلب للصليب الأحمر بإدخال أطعمة وأدوية للأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة". وأشار إلى أن الأسرى الإسرائيليين لن يحصلوا على امتياز خاص في ظل جريمة التجويع والحصار. وفي وقت سابق اليوم، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بنيامين نتنياهو، إنه طلب من جوليان ليريسون، رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في إسرائيل والأراضي المحتلة، التدخل الفوري لتوفير الطعام والرعاية الطبية للأسرى الإسرائيليين لدى حركة (حماس). وزعم نتنياهو أن ما وصفها بكذبة حماس عن التجويع تُروَّج في جميع أنحاء العالم لكن الحقيقة هي أن التجويع الممنهج يُمارس ضد الأسرى الإسرائيليين، بحسب زعمه. وأكد نتنياهو أنه "أكثر تصميما من أي وقت مضى على استعادة الأسرى والقضاء على حماس"، وقال إن حماس "لا تريد صفقة بل تريد كسرنا عبر مقاطع فيديو فظيعة للرهائن"، وفق تعبيره. وأعرب عن صدمته من مشاهد الفيديو التي أظهرت الأسيرين الإسرائيليين روم وأفيتار. المصدر: وكالات


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
ألمانيا: الحصار الاسرائيلي لغزة يسبب المجاعة والموت
اضافة اعلان جاء ذلك في مقابلة مع إذاعة دويتشلاند فونك الألمانية نشرت الأحد، قيّم فيها زيارته إلى فلسطين وإسرائيل مطلع الشهر الجاري.ورداً على سؤال عمّا اذا كان الوضع الإنساني المتردي في قطاع غزة سيتحسن بعد زيارته إلى المنطقة، قال فاديفول: "آمل ذلك. لقد بذلتُ كل ما في وسعي لتحقيق ذلك".ومضى قائلا:" لاحظنا أن الحصار الإسرائيلي الفعلي لقطاع غزة يُسبب المجاعة، ويؤدي إلى الموت والمعاناة والجفاف".وأكد أنه نقل رسالة ألمانيا الواضحة إلى إسرائيل بشأن ضرورة إحداث تغيير جذري في وضع المساعدات بقطاع غزة.وأردف: "آمل أن يكون هذا قد أُخذ بعين الاعتبار. لديّ انطباع بأنه قد أُخذ بعين الاعتبار".وأشار إلى أن المعاناة والوفيات في غزة دفعت عدداً كبيراً من الدول للانحياز إلى جانب الفلسطينيين وتجاهل مصالح إسرائيل.وتابع: "هذا يُقلقنا، وينبغي أن يُقلق إسرائيل أيضاً. نحن نعمل على تقديم المشورة في هذا الشأن لإسرائيل، ونُطلعهم على الوضع، ونسعى لأن تكون إسرائيل في وضع أفضل من أي وقت مضى".ودعا إلى السماح للأمم المتحدة ووكالات الإغاثة التابعة لها والصليب الأحمر الدولي والمنظمات الدينية والخيرية بدخول غزة مجدداً، مؤكداً أن هذه المؤسسات والمنظمات قادرة على القيام بعملها إذا مُنحت الإذن.ومطلع الشهر الجاري، زار وزير الخارجية الألماني المنطقة، حيث التقى برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الخارجية جدعون ساعر، والرئيس الفلسطيني محمود عباس.كما زار بلدة الطيبة الواقعة شرق رام الله في الضفة الغربية، والتقى بممثلين عن منظمات الإغاثة.