logo
زيلينسكي: روسيا أصبحت أكثر ميلا لوقف إطلاق النار

زيلينسكي: روسيا أصبحت أكثر ميلا لوقف إطلاق النار

عمونمنذ 18 ساعات
عمون - قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن روسيا أصبحت أكثر ميلا لوقف إطلاق النار عقب زيارة المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى موسكو اليوم الأربعاء.
وأضاف في خطابه المسائي "يبدو أن روسيا أصبحت الآن أكثر ميلا لوقف إطلاق النار. الضغط عليها يؤتي ثماره. لكن الأهم هو ألا تخدعنا في التفاصيل، لا نحن ولا الولايات المتحدة".
واجتمع ويتكوف مع بوتين لمدة 3 ساعات تقريبا في مهمة في اللحظة الأخيرة سعيا لتحقيق انفراجة في الحرب التي استمرت 3 سنوات.
وكان ترامب قد هدد ترامب بفرض عقوبات على موسكو إذا لم يتم اتخاذ أي خطوات لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من الأربعاء إن ويتكوف أحرز "تقدما كبيرا" في اجتماعه مع بوتين، وأنه أطلع بعض حلفاء واشنطن الأوروبيين على مستجدات الاجتماع.
وأضاف ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال": "مبعوثي الخاص، ستيف ويتكوف، عقد للتو اجتماعا مثمرا للغاية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي الدعوة التي وجهها ترامب لجميع دول الشرق الأوسط
ما هي الدعوة التي وجهها ترامب لجميع دول الشرق الأوسط

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

ما هي الدعوة التي وجهها ترامب لجميع دول الشرق الأوسط

وكالات - السوسنة شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أهمية انضمام جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات إبراهيم مع إسرائيل، معتبرا أن هذه الخطوة ضرورية لضمان تحقيق السلام في المنطقة.وقال ترامب في منشور عبر منصته الخاصة "تروث سوشيال": "الآن، وبعد القضاء التام على الترسانة النووية التي كانت تصنعها إيران، من المهم جدا بالنسبة لي أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات إبراهيم. هذا سيضمن السلام في الشرق الأوسط. شكرا لاهتمامكم بهذا الموضوع!".ويأتي تصريح ترامب في سياق تأكيده المتكرر على أهمية اتفاقيات إبراهيم كمنصة لتحقيق الاستقرار الإقليمي من خلال تطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية، في ظل ما يصفه بإنجازات سياسته الخارجية خلال فترة رئاسته.يذكر أن اتفاقيات إبراهيم (Abraham Accords) هي سلسلة من اتفاقيات التطبيع التي أبرمت في عام 2020 بين إسرائيل وعدد من الدول العربية، بوساطة الولايات المتحدة خلال ولاية ترامب الأولى. وقد بدأت هذه الاتفاقيات بتوقيع كل من الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين على اتفاقيتي سلام وتطبيع مع إسرائيل في سبتمبر 2020، ثم لحق بهما لاحقا كل من السودان والمغرب.وتهدف الاتفاقيات إلى تعزيز التعاون الدبلوماسي والاقتصادي والأمني بين إسرائيل وهذه الدول، وتعد من أبرز التغيرات في خارطة العلاقات الإقليمية في الشرق الأوسط خلال العقد الأخير، خاصة في ظل استمرار الجمود في مسار عملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية .

لماذا بقي وزيرا الداخلية والخارجية؟
لماذا بقي وزيرا الداخلية والخارجية؟

عمان نت

timeمنذ 2 ساعات

  • عمان نت

لماذا بقي وزيرا الداخلية والخارجية؟

أجرى رئيس الحكومة د. جعفر حسان تعديله الأول على حكومته وهو على أعتاب العام الأول، مباغتا الكل بالموعد حتى لا يقول البعض إنه توقع الموعد، بل أرسى سنّة جديدة تعلن مسبقا عن يوم التعديل وقسم اليمين. التعديل لم يكن مفاجأة بالمعنى المتعارف عليه، بل إن أهم دلالة سياسية فيه بقاء وزيري الداخلية والخارجية في موقعيهما على الرغم من التهيئة عبر الإشاعات لمغادرتهما، والضخ الجائر لمعلومات غير دقيقة حول هذا الأمر. في تواقيت سابقة كانت كثرة المعلومات المصطنعة وغير الدقيقة حول مغادرة اسم معين في أي حكومة تؤدي في مرات إلى رحيله حقا، بعد صناعة رأي عام ضد هذا الاسم أو ذاك، لكن ما حدث هذه المرة مختلف. لم تكن هناك معلومات دقيقة أصلا حول مغادرة مازن الفراية وأيمن الصفدي، والفرق كبير في الأردن بين محاولات الإطاحة وبين الواقع. بقاء وزير الخارجية لم يكن مشكوكا فيه وحتى الذين تذرعوا بكون وزير الخارجية خرب علاقاتنا الدولية بسبب تصريحاته الثورية، في ملف غزة، واستدلوا بعدم لقاء الصفدي بوزير الخارجية الأميركية في بدايات حكم ترامب، والذي عاد والتقاه، عادوا اليوم وسكتوا، لأن الصفدي كان يعبر عن الدولة وليس عن شخصه فقط، وعرّض نفسه لأحمال ثقيلة داخليا وخارجيا، لا يمكن الاستهانة بها، وهذا أمر يحسب له، فيما قناته الوزارية مع الأميركيين سالكة لأن الأردن هو الذي يحل هذه التعقيدات، مع كل الأطراف وليس استبدال الأسماء وهوياتهم، في سياقات ترتبط أصلا بمبررات الموقف الأردني تجاه غزة، وكيفية إدارة علاقات الأردن الدولية. أما وزير الداخلية فهو بلا شك شخصية وازنة، لا يختلف عليها أحد، لا سياسيا ولا شخصيا، ولا مهنيا، مبادر وفعال، ويكفي أنه في موقعه حل عقدا كثيرة داخل وزارة الداخلية، على مستوى المعابر والحدود والتسهيلات على مستوى التأشيرات وأعاد الآلاف إلى بيوتهم الذين خسروا حياتهم بسبب قضايا الثأر والإجلاء، وقضايا ثانية يمكن حسبانها للوزير، ولهذا بقي الوزير لأسباب يستحقها، حاله حال وزير الخارجية، الذي بقي أيضا في موقعه. هذا يعني أن وزيرين في وزارتين سياديتين لم يخرجا ولم يخرج أحدهما كما أشيع سابقا، أو توقع البعض، لأن من يتوقع يتناسى أيضا عوامل القوة والإسناد الناعم لكليهما وهي عوامل قد لا تكون ظاهرة أمام الإعلام بشكل علني، فيأتي التقييم سطحيا، وناقصا، ويرتبط على الأغلب بالأهواء. في كل الأحوال التعديل لم يكن إلا عملية جراحية صغيرة على حكومة الرئيس جعفر حسان، وكان حسنا ما فعله الرئيس بتغيير بعض الحقائب والأسماء، واستعانته بأسماء مهمة من بينها الدكتور إبراهيم البدور وزير الصحة، وغيره من أسماء، دون أن ننسى هنا أن هناك أسماء خرجت تعرضت أصلا لحملات متواصلة خلال الفترة الماضية، وخروجها لم يكن مفاجأة لأن تلك الحملات كانت تعبّر عن مشاكل في الوزارات وليس استهدافا شخصيا، كما أن بعض الأسماء التي دخلت الحكومة دخلت في سياقات تقترب من حسابات داخلية تمزج بين التعويض السياسي والترضية، وفي حالات تقوية للفريق الاقتصادي كحالة وزير الاستثمار وقدومه أصلا من الديوان الملكي، وخبرته في التحديث الاقتصادي وملفات التنمية. التعديل الأول احتاج قرابة العام، لكن أبرز قراءة تقول إن الحكومة غير راحلة كليا كما كان يتردد، وأن سيناريو حل الحكومة للبرلمان واستقالتها والذي كان يتردد ليس دقيقا، فالتعديل لا يمنع التغيير، لكنه يعطي إشارة على الثبات والاستقرار، حتى يشاء الله أمرا كان مفعولا نهاية المطاف. ما يحتاجه الأردنيون نهاية ليس أخبار التعديل، بل يريدون تغييرا يستحقونه على حياتهم وحل مشاكلهم، وهذا ما نطلبه من الحكومة أولا وأخيرا. *الغد

الكرملين: لقاء مرتقب بين بوتين وترامب
الكرملين: لقاء مرتقب بين بوتين وترامب

البوابة

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة

الكرملين: لقاء مرتقب بين بوتين وترامب

الكريملين يعلن موعداً مبدئياً لقمة بوتين وترامب ويكشف عن اقتراح لقاء ثلاثي مع زيلينسكي أعلن الكرملين الخميس عن توقّع عقد قمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب خلال "الأيام المقبلة"، مع بدء التحضيرات الرسمية لهذه القمة. وذكر المستشار الرئاسي الروسي يوري أوشاكوف لوكالة "ريا نوفوستي" أن الاتفاق تمّ مبدئياً بناءً على طلب الجانب الأميركي، مع تحديد الأسبوع المقبل كموعد محتمل للقاء، لكنه استدرك بأن تحديد عدد الأيام اللازمة للتحضير أمر صعب. وفي سياق متصل، أشار أوشاكوف إلى أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قد طرح فكرة عقد لقاء ثلاثي يجمع بوتين وترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، غير أن روسيا لم تصدر رداً رسمياً على هذا الاقتراح. وأكد أوشاكوف أن المحادثات بين بوتين وويتكوف كانت "بناءة"، مشيراً إلى مناقشة سبل تعزيز التعاون لحل الأزمة الأوكرانية. من جهته، أعلن ترامب الأربعاء أن مبعوثه حقق "تقدماً كبيراً" في محادثاته مع بوتين، مؤكداً أنه أطلع بعض الحلفاء الأوروبيين على نتائج اللقاء، ومعبراً عن أمله في إنهاء الحرب في الأيام والأسابيع المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store