logo
منها البابايا والرمان.. أفضل 8 فواكه لمرضى السكري

منها البابايا والرمان.. أفضل 8 فواكه لمرضى السكري

جو 24منذ يوم واحد
جو 24 :
يتطلب التحكم في داء السكري تناول الفاكهة بحكمة، لا الامتناع عنها، حيث تتميز العديد من الفواكه، مثل التوت الأسود الهندي والجوافة والتفاح والتوت، بمؤشرات سكرية منخفضة إلى متوسطة، وهي غنية بالألياف ومضادات الأكسدة.
ويؤدي تناول هذه الفواكه باعتدال، مع البروتين أو الدهون الصحية، إلى الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم طوال اليوم.
وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، يمكن إضافة الفواكه الثمانية التالية إلى النظام الغذائي، لأنها لذيذة الطعم ويمكن أن تُساعد أيضًا في تنظيم الأنسولين وضبط سكر الدم بشكل أفضل.
التوت الأسود
1. التوت الأسود الهندي
يعرف التوت الأسود الهندي باسم الجامون وهو ممتاز للتحكم في سكر الدم. يحتوي على مركبات مثل الجامبولين التي تساعد على إبطاء إطلاق الغلوكوز. يتميز بمؤشرجلايسيمي منخفض حوالي 25% ومحتواه من الألياف عالي بما يجعله مثاليًا لمرضى السكري. تناول حفنة من التوت الأسود الهندي الطازج كوجبة خفيفة في منتصف الصباح أو يتم إضافته إلى العصائر.
2. الجوافة
إن الجوافة غنية بفيتامين C والألياف، مما يساعد على التحكم في مستويات السكر في الدم. يعد مؤشر الجوافة الجلايسيمي منخفضًا إذ يتراوح ما بين 12-24% وهو ما يضمن عدم ارتفاع الأنسولين. يمكن تناول الجوافة نيئة بشكل منفرد أو يتم تقطّيعها وتضاف إلى سلطات لإضفاء نكهة لاذعة.
التفاح - آيستوك
3. التفاح
يتراوح مؤشر نسبة السكر في الدم بين 36 و40%، وهو غني بالبكتين والبوليفينول، مما يساعد على تنظيم سكر الدم. يسهل حمل التفاح وتناوله أثناء التنقل. إن تناول تفاحة صغيرة بقشرها في المساء أو مع ملعقة من زبدة الفول السوداني يعطي وجبة خفيفة مُرضية.
4. الكمثرى
إن الكمثرى غنية بالألياف القابلة للذوبان ومضادات الأكسدة. لا يزيد مؤشرها الجلايسيمي عن 33% بما يضمن إطلاقًا بطيئًا للغلوكوز. يمكن الاستمتاع بتناول الكمثرى المبردة على الفطور، أو يتم خبزها مع القرفة للحصول على حلوى دافئة مناسبة لمرضى السكري.
الرمان آيستوك
5. الرمان
يتميز الرمان بمؤشر جلايسيمي يبلغ 35% علاوة على أنه غني بمضادات الأكسدة. تُعدّ فواكه مثل الرمان غنية بالبونيكالاجين والأنثوسيانين، مما يساعد على تقليل الإجهاد التأكسدي ويضمن تنظيمًا أفضل لسكر الدم. يمكن شرب كوبًا صغيرًا من عصير الرمان الطازج أو يتم نثر بذوره على وعاء من اللبن الرائب.
6. الفراولة والتوت
إن الفراولة والتوت بألوانه الأزرق والأسود جميعها ذات مؤشر جلايسيمي منخفض يتراوح بين 25 و40%، لكن أليافها العالية ومضادات الأكسدة الغنية بالأنثوسيانين تساعد على تحسين حساسية الأنسولين. يمكن إضافتها إلى الشوفان أو العصائر أو تناولها مع الزبادي اليوناني للحصول على وجبة صحية.
7. البابايا
يبلغ مؤشر جلايسيمي لفاكهة البابايا 60%، وهي غنية بالألياف، مما يجعلها خيارًا رائعًا لمرضى السكري. يمكن إضافة وعاء صغير من البابايا في الصباح أو يمكن مزجها مع اللبن الرائب لتحضير مشروب منعش.
8. البرتقال
يترواح المؤشر الجلايسيمي للبرتقال ما بين 40 و45%. يُعد تناول البرتقال كاملًا خيارًا رائعًا لمرضى السكري بفضل احتوائه على فيتامين C والألياف. يمكن تناول برتقالة واحدة كوجبة خفيفة في المساء أو استخدام شرائحها في السلطات لنكهة منعشة.
نصائح مهمة
وينصح أطباء التغذية باختيار الفاكهة الطازجة الكاملة بدلًا من العصائر أو الأنواع المعلبة، كما ينبغي الالتزام بحصص صغيرة، مثل ثمرة فاكهة متوسطة الحجم أو نصف كوب من التوت، وتناولها مع البروتين أو الدهون الصحية مثل اللبن الرائب أو المكسرات أو البذور لتقليل ارتفاع السكر في الدم.
كما يُنصح بتوزيع كمية الفاكهة على مدار اليوم وتجنب تناولها على معدة فارغة للحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أعراض تنذر بسرطان العين قبل فوات الأوان
أعراض تنذر بسرطان العين قبل فوات الأوان

السوسنة

timeمنذ 10 ساعات

  • السوسنة

أعراض تنذر بسرطان العين قبل فوات الأوان

السوسنة - يتطوّر سرطان العين نتيجة نمو غير طبيعي لخلايا داخل أنسجة العين أو المناطق المحيطة بها، ويصنّف إلى ثلاثة أنواع رئيسية: الورم الميلانيني داخل العين الذي يصيب البالغين بشكل رئيسي، وورم الشبكية الذي يُصيب الأطفال غالبًا، والورم اللمفاوي الذي يظهر عند الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة. وتتأثر مناطق متعددة من العين بهذا النوع من السرطان، مثل القزحية، الشبكية، والأنسجة المحيطة، ما يجعل اكتشافه المبكر بالغ الأهمية، خصوصًا في ظل بطء ظهور الأعراض لدى أغلب المصابين. وبحسب صحيفة Times of India، فإن أغلب سرطانات العين تتطوّر داخل منطقة العين، مما يصعّب على الأطباء والمرضى اكتشافها فورًا. لذا، تلعب الفحوصات البصرية الدورية دورًا محوريًا في الوقاية والكشف المبكر. ويؤكد أطباء العيون أن إدراك الأعراض الأولية يساعد في طلب المساعدة الطبية في وقت مناسب، ومن أبرز هذه العلامات: الأعراض التحذيرية المبكرة: تشوّش أو تشوّه في الرؤية: يظهر ضباب أو عدم وضوح في الرؤية مع صعوبة في التركيز، حيث تظهر الأشياء ملتوية أو مشوّهة، وقد تتأثر عين واحدة أو كلاهما. يترافق ذلك بانخفاض حيوية الألوان وظهور ظلال في مجال الرؤية، نتيجة تأثير السرطان على بنية العين الداخلية. ومضات الضوء أو أجسام عائمة: يُلاحظ بعض المرضى وجود ومضات مفاجئة، خطوط داكنة، أو بقع متعرّجة، ويُعزى ذلك إلى تكتّلات من الخلايا أو السوائل داخل العين تضغط على الشبكية. ظهور بقع داكنة على العين: عندما تظهر بقع على القزحية أو الجزء الأبيض من العين بأحجام وأشكال متغيّرة، يجب الحذر. تُميّز هذه البقع بنسيج مرتفع أو غير متجانس، وتختلف عن النمش الطبيعي بكونها تنمو سريعًا ولها حدود غير منتظمة. تغيّر في شكل أو حجم الحدقة: يُعد تبدّل شكل الحدقة أو عدم استجابتها للضوء مؤشّرًا على خلل داخلي. تصبح الحدقة بشكل غير منتظم (بيضاوي أو مشوّه) أو تُحافظ على حجم غير طبيعي لفترة طويلة، ما يُشير إلى ضغط الورم على عضلات العين. فقدان الرؤية المحيطية: تضعف القدرة على رؤية الأطراف الجانبية دون تحريك الرأس، خاصةً في الإضاءة الخافتة. وغالبًا ما يكون الأمر تدريجيًا وخاليًا من الألم، مما يجعل اكتشافه متأخرًا. ويُعدّ الضرر في الشبكية أو العصب البصري أبرز مسبباته. انتفاخ في إحدى العينين: يُعد انتفاخ العين أو ظهور كتل حولها علامة خفية أولية، إذ يدفع الورم المقلة نحو الخارج مع الوقت. وتؤدي هذه الكتل إلى تهيّج أو شعور بعدم الراحة، وقد تظهر على الجفون أو في الأجزاء البيضاء من العين. احمرار مستمر في العين: يترافق الورم في مراحله الأولى مع ألم وتهيج، وقد تظهر حالة احمرار غير مستجيبة للعلاج. وتزداد شدّتها تدريجيًا لتتحوّل إلى شعور بالحكّة أو الحرقة، نتيجة تورّم الأوعية الدموية وارتفاع الضغط داخل العين. يُوصى بضرورة مراجعة الطبيب عند ظهور أي من الأعراض السابقة، خاصةً إذا استمرّت أو تفاقمت، لما للكشف المبكر من أهمية في الحفاظ على سلامة البصر وتحقيق نتائج علاجية أفضل. ويُحذَّر أصحاب العيون الفاتحة، ومن لديهم تاريخ عائلي مع سرطان الجلد، وأولئك المعرضين بشكل مفرط لأشعة الشمس، بضرورة إجراء فحوصات دورية، نظرًا لارتفاع عوامل الخطورة لديهم. اقرأ ايضاً:

رئيس جامعة البترا: تميزنا يرتكز على الجودة الشاملة والبحث العلمي الرائد
رئيس جامعة البترا: تميزنا يرتكز على الجودة الشاملة والبحث العلمي الرائد

وطنا نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • وطنا نيوز

رئيس جامعة البترا: تميزنا يرتكز على الجودة الشاملة والبحث العلمي الرائد

وطنا اليوم:أكد رئيس جامعة البترا، الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم، أن تميز الجامعة يرتكز على منظومة متكاملة من الجودة والاعتمادات الدولية، والبحث العلمي الذي يترجم إلى ابتكارات نوعية، وذلك تطبيقًا لرؤيتها في أن تكون 'الخيار الأفضل للعلماء والمتعلمين'. جاء حديث عبد الرحيم خلال استضافته في البرنامج الذي تقدمه الإعلاميتان ناديا الزعبي ورهف صوالحة، وتم تصويره في حرم جامعة البترا، حيث استعرض بالأرقام والأمثلة القفزات التي حققتها الجامعة في مجالات الاعتماد الدولي والإنتاج البحثي والابتكارات الحائزة على جوائز. أشار رئيس الجامعة إلى أن ثقافة الجودة مكنت الجامعة من الحصول على شهادة ضمان الجودة الأردنية كأول جامعة في المملكة، وفتحت الباب أمام سلسلة من الاعتمادات الدولية التي تجاوزت العشرين اعتمادًا من هيئات أمريكية وبريطانية وألمانية وفرنسية في تخصصات الصيدلة وعلم الحاسوب وإدارة الأعمال والحقوق والكيمياء. وكشف عبد الرحيم عن قفزة نوعية في الإنتاج البحثي، الذي ارتفع من 150 بحثًا سنويًا إلى ما يقارب 600 بحث متوقع هذا العام، مرجعًا الفضل في ذلك إلى سياسات تحفيزية، مثل إطلاق 'جائزة الباحث المتميز' على مستوى كل قسم أكاديمي. وأوضح أن هذا التميز البحثي توج بابتكارات نوعية حصدت جوائز مرموقة، مثل الفوز بجائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي عن مشروعي 'وحدة الدراسات عن الحيوانات المخبرية' وابتكار طرق لتوصيل 'الأنسولين عن طريق الفم' باستخدام تقنيات النانو. شدد عبد الرحيم على أن هذه الإنجازات تتم في 'حرم ذكي ومستدام وجاذب'، مؤكدًا أن نجاح الجامعة الحقيقي يقاس بقصص نجاح خريجيها في مختلف المواقع المهنية، والذين يمثلون أهم مؤشر على جودة ومخرجات العملية التعليمية في الجامعة.

يعيد إنتاج الإنسولين .. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة
يعيد إنتاج الإنسولين .. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

الوكيل

timeمنذ 21 ساعات

  • الوكيل

يعيد إنتاج الإنسولين .. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يُغنيهم مستقبلاً عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.ووفقاً لصحيفة "فيلادلفيا إنكوايرر"، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضاً القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج "زيميسليسيل" الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.وأشارت نتائج الدراسة، التي نُشرت في دورية "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن"، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تُبرمج لتتحول إلى خلايا جُزُر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة، مثلما حدث مع الخلايا القديمة.مع ذلك، لا يُعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.ومرض السكري من النوع الأول هو الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوماً من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريباً، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كُلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store