
علامات مبكرة تُنذر بضعف وظائف الكلى... لا تتجاهلها!
اضافة اعلان
إليك أبرز 5 علامات مبكرة تشير إلى ضعف محتمل في وظائف الكلى، وفقًا لموقع Times of India:
1. تغيّرات في التبول
أول المؤشرات عادةً ما تكون مرتبطة بالتبول، ومنها:
زيادة التبول خاصةً في الليل
قلة البول أو صعوبة إخراجه
بول رغوي أو فقاعات (علامة على تسرب البروتين)
تغير لون البول أو وجود دم
🔴 متى تقلق؟
إذا لاحظت أحد هذه التغيرات، راجع الطبيب فورًا، فقد يشير إلى تراجع قدرة الكلى على أداء وظائفها.
2. تورّم في الجسم
نتيجة احتباس السوائل بسبب ضعف الكلى:
انتفاخ القدمين والكاحلين
تورم اليدين أو الوجه
انتفاخ تحت العينين، خاصة صباحًا
🔴 متى تقلق؟
عند استمرار أو تزايد التورم، خاصةً إذا كان مصحوبًا بصعوبة تنفس.
3. تعب عام وضعف مستمر
ضعف الكلى يقلل إنتاج هرمون (EPO)، ما يؤدي إلى:
فقر دم
إرهاق دائم
ضعف عضلي
انخفاض الطاقة حتى دون مجهود كبير
🔴 متى تقلق؟
إذا كنت تشعر بالتعب المزمن دون سبب واضح، رغم النوم الجيد والتغذية السليمة.
4. حكة وتشنجات عضلية
تراكم السموم يسبب:
حكة مزعجة، خاصة في الليل
تشنجات عضلية مؤلمة، غالبًا في الساقين
🔴 متى تقلق؟
عند استمرار الحكة أو التشنجات بشكل غير مبرر ولفترة طويلة.
5. صعوبات ذهنية ومزاجية
تراكم الفضلات في الدم يؤثر على الدماغ، ما يسبب:
ضعف في التركيز
مشاكل في الذاكرة
تشويش ذهني أو "ضباب الدماغ"
🔴 متى تقلق؟
إذا لاحظت تغيرًا مفاجئًا في قدرتك على التفكير أو التذكر، خصوصًا مع الإرهاق.
🎯 الخلاصة:
ظهور أحد هذه الأعراض لا يعني بالضرورة وجود فشل كلوي، لكنه مؤشر يستدعي الانتباه. الكشف المبكر يُحدث فرقًا كبيرًا في الوقاية والعلاج.
لا تتردد في مراجعة الطبيب وإجراء فحص وظائف الكلى (مثل تحليل الكرياتينين والبول) إذا لاحظت أي تغيرات غير طبيعية.
لصحتك... انتبه للكلى، فهي تصمت كثيرًا لكنها تُنذر بذكاء.
لبنان 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 8 ساعات
- السوسنة
أعراض تنذر بسرطان العين قبل فوات الأوان
السوسنة - يتطوّر سرطان العين نتيجة نمو غير طبيعي لخلايا داخل أنسجة العين أو المناطق المحيطة بها، ويصنّف إلى ثلاثة أنواع رئيسية: الورم الميلانيني داخل العين الذي يصيب البالغين بشكل رئيسي، وورم الشبكية الذي يُصيب الأطفال غالبًا، والورم اللمفاوي الذي يظهر عند الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة. وتتأثر مناطق متعددة من العين بهذا النوع من السرطان، مثل القزحية، الشبكية، والأنسجة المحيطة، ما يجعل اكتشافه المبكر بالغ الأهمية، خصوصًا في ظل بطء ظهور الأعراض لدى أغلب المصابين. وبحسب صحيفة Times of India، فإن أغلب سرطانات العين تتطوّر داخل منطقة العين، مما يصعّب على الأطباء والمرضى اكتشافها فورًا. لذا، تلعب الفحوصات البصرية الدورية دورًا محوريًا في الوقاية والكشف المبكر. ويؤكد أطباء العيون أن إدراك الأعراض الأولية يساعد في طلب المساعدة الطبية في وقت مناسب، ومن أبرز هذه العلامات: الأعراض التحذيرية المبكرة: تشوّش أو تشوّه في الرؤية: يظهر ضباب أو عدم وضوح في الرؤية مع صعوبة في التركيز، حيث تظهر الأشياء ملتوية أو مشوّهة، وقد تتأثر عين واحدة أو كلاهما. يترافق ذلك بانخفاض حيوية الألوان وظهور ظلال في مجال الرؤية، نتيجة تأثير السرطان على بنية العين الداخلية. ومضات الضوء أو أجسام عائمة: يُلاحظ بعض المرضى وجود ومضات مفاجئة، خطوط داكنة، أو بقع متعرّجة، ويُعزى ذلك إلى تكتّلات من الخلايا أو السوائل داخل العين تضغط على الشبكية. ظهور بقع داكنة على العين: عندما تظهر بقع على القزحية أو الجزء الأبيض من العين بأحجام وأشكال متغيّرة، يجب الحذر. تُميّز هذه البقع بنسيج مرتفع أو غير متجانس، وتختلف عن النمش الطبيعي بكونها تنمو سريعًا ولها حدود غير منتظمة. تغيّر في شكل أو حجم الحدقة: يُعد تبدّل شكل الحدقة أو عدم استجابتها للضوء مؤشّرًا على خلل داخلي. تصبح الحدقة بشكل غير منتظم (بيضاوي أو مشوّه) أو تُحافظ على حجم غير طبيعي لفترة طويلة، ما يُشير إلى ضغط الورم على عضلات العين. فقدان الرؤية المحيطية: تضعف القدرة على رؤية الأطراف الجانبية دون تحريك الرأس، خاصةً في الإضاءة الخافتة. وغالبًا ما يكون الأمر تدريجيًا وخاليًا من الألم، مما يجعل اكتشافه متأخرًا. ويُعدّ الضرر في الشبكية أو العصب البصري أبرز مسبباته. انتفاخ في إحدى العينين: يُعد انتفاخ العين أو ظهور كتل حولها علامة خفية أولية، إذ يدفع الورم المقلة نحو الخارج مع الوقت. وتؤدي هذه الكتل إلى تهيّج أو شعور بعدم الراحة، وقد تظهر على الجفون أو في الأجزاء البيضاء من العين. احمرار مستمر في العين: يترافق الورم في مراحله الأولى مع ألم وتهيج، وقد تظهر حالة احمرار غير مستجيبة للعلاج. وتزداد شدّتها تدريجيًا لتتحوّل إلى شعور بالحكّة أو الحرقة، نتيجة تورّم الأوعية الدموية وارتفاع الضغط داخل العين. يُوصى بضرورة مراجعة الطبيب عند ظهور أي من الأعراض السابقة، خاصةً إذا استمرّت أو تفاقمت، لما للكشف المبكر من أهمية في الحفاظ على سلامة البصر وتحقيق نتائج علاجية أفضل. ويُحذَّر أصحاب العيون الفاتحة، ومن لديهم تاريخ عائلي مع سرطان الجلد، وأولئك المعرضين بشكل مفرط لأشعة الشمس، بضرورة إجراء فحوصات دورية، نظرًا لارتفاع عوامل الخطورة لديهم. اقرأ ايضاً:


رؤيا
منذ 19 ساعات
- رؤيا
علامات تحذيرية قد تشير إلى الإصابة بسرطان العين
سرطان العين:الوعي بالعلامات التحذيرية المبكرة يُعد خط الدفاع الأول للحفاظ على البصر وتحقيق أفضل النتائج العلاجية تعتبر صحة العين مرآة لصحة الجسم، وأي تغير يطرأ عليها قد يكون مؤشراً لحالات مرضية تتطلب انتباهاً فورياً. ومن بين هذه الحالات الخطيرة يأتي سرطان العين، وهو مرض يتطور نتيجة نمو غير طبيعي للخلايا في أنسجة العين أو حولها. ونظراً لأن أعراضه قد تتطور ببطء، فإن الوعي بالعلامات التحذيرية المبكرة يُعد خط الدفاع الأول للحفاظ على البصر وتحقيق أفضل النتائج العلاجية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "Times of India"، فإن هناك ثلاثة أنواع رئيسية لسرطان العين: الورم الميلانيني الذي يصيب البالغين، وورم الشبكية الذي يصيب الأطفال، والورم اللمفاوي الذي غالباً ما يرتبط بضعف جهاز المناعة. وقد حدد الخبراء سبع علامات رئيسية لا ينبغي تجاهلها، وتستدعي استشارة طبية عاجلة: أولاً: تغيرات في جودة الرؤية تشوش الرؤية وتشوهها: يُعد من أوائل الأعراض وأكثرها شيوعاً. يلاحظ المريض ضبابية في الرؤية أو يجد صعوبة في التركيز. ومن العلامات المميزة رؤية الخطوط المستقيمة بشكل ملتوي أو مموج، وهو عرض يستدعي الانتباه الفوري. ومضات ضوء وأجسام عائمة: قد يعاني المريض من رؤية ومضات ضوء مفاجئة لا وجود لها، أو يلاحظ بقعاً داكنة وخطوطاً متعرجة تطفو في مجال رؤيته. هذه الظواهر قد تنتج عن ضغط الورم على شبكية العين الحساسة. فقدان الرؤية المحيطية: عرض تدريجي قد لا يلاحظه المريض في البداية، ويتمثل في ضعف القدرة على رؤية الأشياء من جانبي مجال البصر. قد يؤدي ذلك إلى اصطدام الشخص بالأشياء بسهولة، وهو مؤشر على احتمال وجود تلف في الشبكية أو العصب البصري. ثانياً: علامات مرئية في شكل العين ظهور بقع داكنة: أي بقعة جديدة تظهر على قزحية العين (الجزء الملون) أو على بياض العين، خصوصاً إذا كانت تنمو بسرعة أو ذات حدود غير منتظمة، يجب فحصها من قبل طبيب. تغير في شكل أو حجم حدقة العين: إذا تغير شكل الحدقة من دائري إلى بيضاوي، أو إذا لوحظ فرق في الحجم بين حدقتي العينين، أو إذا توقفت إحداهما عن الاستجابة للضوء، فقد يكون ذلك ناتجاً عن تأثير الورم على العضلات الدقيقة داخل العين. انتفاخ إحدى العينين (جحوظ): عندما ينمو ورم خلف مقلة العين، فإنه قد يدفعها إلى الأمام، مما يسبب انتفاخاً أو بروزاً ملحوظاً في إحدى العينين مقارنة بالأخرى. ثالثاً: الإحساس بألم أو انزعاج مستمر ألم أو احمرار مستمر: في حين أن احمرار العين عرض شائع، إلا أن الألم أو التهيج المستمر الذي لا يستجيب للعلاجات المعتادة يُعد علامة تحذيرية. يمكن للأورام أن تسبب التهاباً مزمناً وارتفاعاً في ضغط العين، مما يؤدي إلى شعور بالألم والاحمرار. أهمية التشخيص المبكر يشدد الخبراء على أن ظهور أي من هذه الأعراض، خاصة إذا استمرت أو ازدادت سوءاً، يتطلب التوجه إلى طبيب العيون دون تأخير. فالتشخيص المبكر لا يرفع من معدلات الشفاء فحسب، بل يزيد أيضاً من فرص الحفاظ على العين وقدرتها على الإبصار. ويُنصح الأشخاص الذين لديهم عوامل خطر مرتفعة، مثل ذوي العيون فاتحة اللون، أو من لديهم تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد، أو الذين يتعرضون لأشعة الشمس بشكل مكثف، بإجراء فحوصات دورية شاملة للعين كإجراء وقائي أساسي.

الدستور
منذ 20 ساعات
- الدستور
لكشف سرطان العين المبكر.. 7 أعراض لا ينبغي تجاهلها
الدستور- رصد يتطور سرطان العين من خلال نمو غير طبيعي للخلايا داخل أنسجة العين أو حولها، وهناك ثلاثة أنواع رئيسية من سرطان العين هي الورم الميلانيني داخل العين، الذي يصيب البالغين بشكل رئيسي، وورم الشبكية، الذي يصيب الأطفال بشكل رئيسي، بينما يصيب الورم اللمفاوي الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. ويمكن أن تصاب مناطق مختلفة من العين بالسرطان، بما يشمل القزحية والشبكية، بالإضافة إلى الأنسجة المحيطة بالعين. وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، تتطور معظم سرطانات العين داخل منطقة العين، مما يجعل اكتشافها صعبًا نظرًا لبطء ظهور الأعراض. تلعب فحوصات العين المنتظمة دورًا حيويًا في الصحة العامة. وتُمكّن معرفة الأعراض الأولية لسرطان العين المرضى من طلب المساعدة الطبية على الفور، وهي كالآتي: 1. تشوش الرؤية أو تشوهها يُعد تغير الرؤية أحد أوائل مؤشرات الإنذار التي يمكن أن تظهر على المرضى خلال المراحل المبكرة من سرطان العين. تظهر على العين ضبابية في الرؤية وصعوبة في التركيز، كما تبدو الأشياء ملتوية أو مشوهة. وتبدو الخطوط المستقيمة ملتوية، وتصبح الأشياء غير واضحة للعين. ستزداد الحالة سوءًا مع مرور الوقت، إذ تُصيب عينًا واحدة أو كلتا العينين. يعاني بعض الأفراد من انخفاض حيوية الألوان في رؤيتهم، أو ظهور ظلال في مجال رؤيتهم. يُسبب السرطان هذه الأعراض عن طريق إتلاف بنية العين في حالتها الطبيعية. 2. ومضات الضوء أو الأجسام العائمة من أعراض سرطان العين الأخرى تأثر الرؤية بومضات الضوء المفاجئة والبقع الداكنة والخطوط المتعرجة التي تظهر كظلال منجرفة. توجد الأجسام العائمة كعناصر بصرية ثابتة، ولكن يمكن أن يكون وجودها متقطعًا. ينتج وجود الأجسام العائمة عن تكتلات صغيرة من الخلايا أو سائل العين، والتي عادةً ما تُشير إلى تهيج العين أو نمو ورم يضغط على شبكية العين. 3. بقع داكنة يُشير ظهور بقع داكنة على القزحية أو الجزء الأبيض من العين إلى خطر مُحتمل. تتطور هذه البقع بأبعاد مُتفاوتة وأشكال مُتغيرة مع مرور الوقت. تتميز هذه النتوءات بنسيج بارز قد يكون متكتلًا عند اللمس، بينما يزداد لونها قتامة أو يصبح غير متساوٍ. يختلف النمش الطبيعي عن بقع السرطان، لأنه ينمو بسرعة ويظهر حدودًا غير منتظمة. أية بقعة جديدة أو متوسعة تتطلب مراقبة دقيقة، نظرًا لاحتمالية خطورتها. 4. تغير في شكل أو حجم الحدقة يجب أن تبدو كلتا الحدقتين دائريتين ومتساويتين في الحجم، وتعملان كمركزين أسودين للعينين. عندما تتحول الحدقة إلى شكل غير منتظم أو بيضاوي، أو تفشل في الاستجابة للضوء بشكل صحيح، فهذا يشير إلى وجود مشكلة. تبقى الحدقة كبيرة أو صغيرة بشكل غير طبيعي لفترة طويلة من الزمن. تؤدي الأورام التي تؤثر على عضلات الحدقة إلى مظهر غير طبيعي للحدقة، وتوسع أو انقباض دائم. 5. فقدان الرؤية المحيطية من العلامات الأخرى ضعف القدرة على رؤية الأشياء على الجانبين، إلا إذا حرك الشخص رأسه. يحدث فقدان الرؤية المحيطية لأن السرطان يُلحق الضرر إما بشبكية العين أو العصب البصري. تدفع هذه الحالة الأشخاص إلى إسقاط الأشياء أكثر، وتجعل الرؤية في ظروف الإضاءة الخافتة أكثر صعوبة. يحدث فقدان تدريجي للرؤية المحيطية دون ألم، مما يجعل من الصعب تشخيص الحالة حتى تشتد. ويؤدي انخفاض مجال الرؤية الكلي إلى زيادة مخاطر الحوادث. 6. انتفاخ إحدى العينين يمكن أن يظهر الورم الذي يتطور خلف العين أو عليها من خلال انتفاخ إحدى العينين وظهور كتل مرئية عليها أو حولها. عندما يتقدم الورم، فإنه يدفع مقلة العين للأمام، في البداية كعلامة خفية قبل أن تصبح أكثر وضوحًا. يؤدي تكوين الكتل على الجفون أو الأجزاء البيضاء من العين إلى انزعاج أو تهيج المريض. يصبح الفحص الطبي ضروريًا عند ظهور أي كتلة لا تتعافى أو تكبر في الحجم. 7. احمرار العين المستمر يمكن أن يكون الألم أحد المراحل الأولية لسرطان العين، ويشير الاحمرار أو التهيج غير المستجيب إلى علامة تحذيرية محتملة. يتطور التهيج إلى إحساس بالحكة أو الحرقة يزداد حدة مع مرور الوقت. تؤدي الأورام إلى التهاب، إلى جانب تورم الأوعية الدموية بالقرب من المنطقة المصابة، مما يؤدي إلى احمرار. يصبح الورم مؤلمًا عندما يتمدد متجاوزًا بنية العين أو عندما يرتفع الضغط الداخلي. نصائح مهمة وينصح بالحصول على فحص طبي فور ظهور أي من هذه الأعراض، خاصةً إذا لم تتحسن أو ساءت، حيث يُمكّن الكشف المبكر من الحفاظ على البصر مع نتائج علاجية أفضل. ويجب على الأشخاص ذوي العيون الفاتحة، والذين لديهم في عائلاتهم سرطان الجلد، أو يتعرضون لأشعة الشمس بشكل كبير، إجراء فحوصات دورية للعين نظرًا لاحتمالية ارتفاع عوامل الخطر لديهم.