
ترامب يصف شي بـ"العنيد": أحبه... لكن الاتفاق معه شبه مستحيل
قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الأربعاء، إن الرئيس الصيني شي جين بينغ "عنيد للغاية"، ما يجعل التوصل إلى اتفاق معه "بالغ الصعوبة"، رغم تأكيده على استمرار محبته له.
وكتب ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال": "أحب الرئيس الصيني شي، لطالما أحببته وسأظل، لكنه عنيد للغاية ومن الصعب جداً إبرام صفقة معه".
يأتي التصريح في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين، وسط ترقب لمواقف ترامب تجاه الصين مع اقتراب السباق الرئاسي الأميركي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 40 دقائق
- وكالة الأنباء اليمنية
انخفاض أسهم "تسلا" بعد تصاعد التوتر بين ترامب وماسك
واشنطن – سبأ: تراجعت أسهم شركة "تسلا"، اليوم الجمعة، بأكثر من 10 بالمئة، بعد تصاعد التوتر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس التنفيذي للشركة، إيلون ماسك، على خلفية مشروع قانون خفض الضرائب. ومؤخراً، استقال ماسك من منصبه مستشارا لترامب، ووجّه انتقادات لاذعة إلى مشروع قانون خفض الضرائب المطروح على جدول أعمال الكونغرس، ما أدى إلى تصعيد التوتر بين الجانبين، وفق وكالة الأناضول. وتأثرت أسهم شركة صناعة السيارات الكهربائية "تسلا" سلباً بهذا التصعيد، حيث انخفض سعر سهمها أكثر من 10 بالمئة ليصل إلى 298.38 دولاراً. وسبق لترامب أن أعرب عن خيبة أمله الكبيرة من التصريحات الحادة التي أدلى بها ماسك ضد مشروع قانون خفض الضرائب المطروح على أجندة الكونغرس، وذلك بعد مدة وجيزة من مغادرة الأخير منصبه في البيت الأبيض. وقال ترامب في تصريحات سابقة: "كانت علاقتي بإيلون جيدة جداً، لكني الآن لا أعلم إن كانت لا تزال كذلك. لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة منه، رغم أنني قدمت له الكثير من الدعم. لم يقل عني أشياء سيئة حتى الآن، لكني متأكد أنه سيفعل ذلك قريباً". وردّ ماسك على تصريحات ترامب قائلا: "لولاي، لكان ترامب خسر الانتخابات. الديمقراطيون كانوا سيسيطرون على مجلس النواب، والجمهوريون كانوا سيحصلون على أغلبية 51-49 فقط في مجلس الشيوخ".


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مجلة "التايم": ما يجب أن تعرفه عن حظر السفر الجديد الذي فرضه ترامب عن 12 بلد بينها اليمن؟
كما وعد خلال حملته الانتخابية، يُعيد الرئيس دونالد ترامب إحياء سياسة حظر السفر "الشهيرة" التي انتهجها منذ ولايته الأولى، مُشيرًا إلى تهديدات للأمن القومي لمنع جنسيات بأكملها من دخول الولايات المتحدة. أصدر ترامب إعلانًا يوم الأربعاء يمنع دخول مواطني 12 دولة، ويُشدد القيود على مواطني سبع دول أخرى. يدخل القرار حيز التنفيذ في 9 يونيو. ويُوفر استثناءات، تشمل المقيمين الدائمين الشرعيين وحاملي تأشيرات محددة، بالإضافة إلى الرياضيين وأعضاء الفرق الذين يسافرون لحضور فعاليات رياضية كبرى. (تستضيف الولايات المتحدة كأس العالم للأندية FIFA هذا الصيف، وكأس العالم FIFA عام 2026، ودورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2028). أثار حظر السفر الأصلي الذي فرضه ترامب، والذي أصدره بعد أسبوع واحد فقط من توليه منصبه في ولايته الأولى عام 2017، فوضى في نقاط الوصول وأثار احتجاجات في جميع أنحاء البلاد. عُرف الأمر على نطاق واسع باسم "حظر سفر المسلمين"، إذ استهدف في البداية الدول ذات الأغلبية المسلمة، حيث منع اللاجئين السوريين من الدخول، وعلّق مؤقتًا دخول مواطني العراق وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن. ومع مرور الوقت، عُدّلت قائمة الدول، بينما طُعن في الحظر أمام المحكمة. أيدت المحكمة العليا الحظر في عام 2018، على الرغم من أن الرئيس جو بايدن، خليفة ترامب، ألغاه عند توليه منصبه في عام 2021. يأتي "حظر السفر" الجديد بعد أمر تنفيذي صدر في 20 يناير، وجّه فيه وزيري الخارجية والأمن الداخلي، والنائب العام، ومدير الاستخبارات الوطنية، لتحديد الدول التي تُشكّل مخاطر على الأمن والسلامة العامة. وقال ترامب في إعلانه يوم الأربعاء إن القيود الجديدة ضرورية "لمنع دخول أو قبول الرعايا الأجانب الذين تفتقر حكومة الولايات المتحدة إلى معلومات كافية عنهم لتقييم المخاطر التي يُشكّلونها على الولايات المتحدة". ما هي الدول التي فرضت قيودًا جديدة؟ يعلق الإعلان دخول مواطني أفغانستان، وتشاد، وجمهورية الكونغو، وغينيا الاستوائية، وإريتريا، وهايتي، وإيران، وليبيا، وميانمار، والصومال، والسودان، واليمن بشكل كامل. سيواجه مواطنو بوروندي، وكوبا، ولاوس، وسيراليون، وتوغو، وتركمانستان، وفنزويلا قيودًا محدودة، تشمل حظر دخول المهاجرين، ومنع دخول غير المهاجرين حاملي فئات معينة من التأشيرات. في مقطع فيديو نشره البيت الأبيض على منصة X للإعلان عن الإعلان يوم الأربعاء، أضاف ترامب أنه يمكن توسيع القائمة لتشمل دولًا أخرى "مع ظهور تهديدات في جميع أنحاء العالم". في مارس/آذار، أظهرت مذكرة داخلية حصلت عليها صحيفة نيويورك تايمز أنه يمكن إدراج ما يصل إلى 43 دولة في هذا الحظر. لماذا أُدرجت هذه الدول في القائمة؟ تسرد ورقة حقائق أصدرها البيت الأبيض حول الإعلان مبررات كل دولة من الدول الـ 19 المدرجة في القائمة. لبعض هذه الدول صلات بالإرهاب. تسيطر حركة طالبان الإسلامية السنية على أفغانستان، والتي تولت السلطة عام 2021 بعد خروج القوات الأمريكية من البلاد؛ ولإيران صلات بالعديد من المنظمات المسلحة في الشرق الأوسط، بما في ذلك حزب الله في لبنان، والحوثيين في اليمن، وحماس في غزة؛ أما الصومال، حيث تتمركز حركة الشباب الجهادية، فقد صنفتها الولايات المتحدة "ملاذًا آمنًا للإرهابيين". ويُعتبر آخرون غير متعاونين مع الولايات المتحدة في مشاركة بيانات إنفاذ القانون أو في قبول عودة مواطنيهم المغادرين. في الفيديو على قناة X ، قال ترامب إن هجوم الأول من يونيو في بولدر بولاية كولورادو، والذي أسفر عن إصابة عدد من الأشخاص، "أكد الخطر الشديد الذي يشكله دخول الأجانب غير الخاضعين للتدقيق الأمني السليم، وكذلك أولئك الذين يأتون إلى هنا كزوار مؤقتين ويتجاوزون مدة تأشيراتهم". وصل مهاجم بولدر إلى الولايات المتحدة بتأشيرة غير مهاجرة انتهت صلاحيتها منذ ذلك الحين. قال الرئيس، الذي وعد أيضًا ببذل جهود لترحيلهم جماعيًا: "بفضل سياسات بايدن المفتوحة، يوجد اليوم ملايين وملايين من هؤلاء المهاجرين غير الشرعيين الذين لا ينبغي أن يكونوا في بلادنا. لا نريدهم". وأشاد ترامب في الفيديو بقيود السفر التي فرضها خلال ولايته الأولى، مدعيًا أنها ساهمت في إحباط الهجمات الإرهابية. وقال ترامب في الفيديو: "لن نسمح بدخول من يرغبون في إيذائنا إلى بلادنا. ولن يمنعنا شيء من الحفاظ على أمن أمريكا". *يمكن الرجوع للمادة الأصل: هنا *ترجمة خاصة بالموقع بوست


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
مصدر أمني إسرائيلي يتوعد الحوثيين
هدد مصدر أمني إسرائيلي بأن إطلاق جماعة الحوثي صواريخ على إسرائيل لن يمر من دون رد، وذلك تعليقاً على صفارات الإنذار التي دوت في القدس ومدن أخرى ليلاً بعد تهديد قالت تل أبيب إنه قادم من اليمن. "رد في الوقت المناسب" فقد أكد المصدر أن الجيش الإسرائيلي سيرد على الحوثيين في الوقت المناسب، وفقاً لموقع "واللا" الإسرائيلي. كما أضاف أن أجهزة الاستخبارات تعمل على مدار الساعة لتوسيع قاعدة الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن، لافتا إلى أن معرفة تلك الأهداف تتحسن يوما بعد يوم ما يوسع خيارات الهجوم. أيضا أكد أن المسؤولين في إسرائيل يشعرون بخيبة أمل من الاتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين. جاءت هذه التصريحات بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الخميس، أنه اعترض صاروخا أُطلق من اليمن، عقب سماع صفارات الإنذارات في القدس ومدن أخرى. وقال في بيان "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن وتسبب في تفعيل إنذارات في بعض المناطق في البلاد". بالمقابل، أعلنت جماعة الحوثي مسؤوليتها عن الصاروخ، وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع، إنه تم استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي. اتفاق برعاية عُمانية ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، أطلقت جماعة الحوثي في اليمن عشرات الهجمات الصاروخية نحو إسرائيل وضد سفن في البحر الأحمر، قائلة إنها على ارتباط بها، في خطوة أدرجتها في إطار إسنادها للحركة الفلسطينية ولقطاع غزة. كما تعهدت بـ"عدم وقف تلك الهجمات حتى فك الحصار عن غزة"، وفق قولها. وبينما تم اعتراض القسم الأكبر من الصواريخ التي أطلقها الحوثيون خلال الأشهر الماضية، سقط أحدها مطلع أيار/مايو قرب مطار بن غوريون. بالمقابل، نفذت إسرائيل عدة ضربات على مواقع حوثية، مهددة الجماعة الحوثية بمصير مشابه لحزب الله في لبنان، وحماس في غزة. إلا أنه بعد سلسلة ضربات أميركية بريطانية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر الماضي، وقف العملية العسكرية على الحوثيين بعد اتفاق مع الجماعة برعاية سلطنة عمان.