بدون تردد توقفي فورًا عن غسل الدجاج قبل الطهي.. خبراء يحسمون الجدل
أخبار متعلقة
متأكليش ولادك غيره طول الإجازة.. فاكهة سحرية تقلل من العصبية الغير مبرره
في 5 خطوات.. طريقة تحضير سوربية المانجو المنعشة «زي الفنادق»
تحمل 16 نوع فطريات.. كم مرة يجب غسل ملايات السرير في الصيف؟ (بدرجة حرارة 60)
وتوضح الخبيرة أن الاعتقاد الشائع بأن غسل الدجاج قبل طهيه يساعد على تنظيفه من البكتيريا هو اعتقاد خاطئ تمامًا، بل وقد يؤدي إلى نقل البكتيريا الضارة إلى أماكن وأطعمة أخرى في المطبخ
تقول الدكتورة كولاش إن البكتيريا مثل السالمونيلا والعطيفة تتواجد غالبًا على سطح الدجاج النيء، وعند غسله تحت صنبور المياه، فإنها تتناثر لمسافة قد تصل إلى 50–80 سم، مما يعرض الحوض وأسطح العمل المجاورة وحتى أدوات المطبخ والطعام المحيط للتلوث.
غسل الدجاج
وتضيف «الماء لا يقتل البكتيريا، بل ينقلها، وحدها درجات الحرارة العالية التي تتجاوز 75 درجة مئوية قادرة على القضاء على الكائنات الدقيقة الضارة، وذلك على حسب ما افاد موقع «Gazeta.Ru»
غسل الدجاج قبل الطهي يمنح شعورًا زائفًا بالنظافة
الخطر الحقيقي يكمن في أن غسل الدجاج يعطي انطباعًا مضللًا بالنظافة، دون أن يزيل فعليًا البكتيريا، والأسوأ أنه قد يؤدي إلى انتقال العدوى إلى أطعمة لا تطهى حراريًا، مثل السلطات أو الفواكه، وهو ما يضاعف خطر الإصابة بالتسمم الغذائي.
ما هي الطريقة الآمنة للتعامل مع الدجاج قبل الطهي ؟
شددت الخبيرة على أهمية تجنب غسل الدجاج نهائيًا، والبدء مباشرة في طهيه باستخدام طرق حرارية كالسلق أو القلي أو الشواء حتى ينضج تمامًا، ويجب أن يكون لون اللحم في الداخل أبيض بالكامل، وخاليًا من أي بقع وردية
كما تنصح اكدت على ضروره اتباع تلك النصائح والتي من ابرزها، تنظيف السكاكين وألواح التقطيع وأسطح المطبخ بالماء الساخن والمنظفات أو المواد المطهرة بعد ملامسة الدجاج النيء، بالإضافة إلى تجنب ملامسة الدجاج النيء لأي أطعمة أخرى، خصوصًا داخل الثلاجة.
وتختتم كولاش قائلة: «غسل الدجاج قبل الطهي لا يفيد بل قد يكون خطوة خطرة يجب التوقف عنها تمامًا».
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
عرب نت 5
منذ 3 أيام
- عرب نت 5
: المانجو: كنز غذائي حقيقي... اكتشف فوائدها المذهلة
المانجوالثلاثاء, 29 يوليو, 2025تحتوي المانجو على مجموعة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الاكسدة التي تُساهم في تعزيز الصحة العامة. فعلى سبيل المثال، يُساعد فيتامين k على تخثر الدم بشكل طبيعي ويُقلل من خطر الإصابة بالأنيميا، كما يلعب دورًا مهمًا في تقوية العظام.إقرأ أيضاً..تنظيف الكلى: أفضل المشروبات لصحة قوية للجميعلصيف منعش: أطعمة ومشروبات تمنع رائحة العرق الكريهةكاحلاك يكشفان قصور القلب: تعرف على العلاماتالمشي 30 دقيقة يوميًا: فوائد مدهشة لصحتككما أن المانجو غنيفيتامين c ، الذي يُعد ضروريًا لتكوين الأوعية الدموية والكولاجين الصحي، بالإضافة إلى دوره في تسريع التئام الجروح.بعض الفوائد الصحية الأخرى للمانجو:1- خفض خطر الإصابة بالسرطان:تحتوي المانجو على نسبة عالية من البيتا كاروتين ،وهو أحد مضادات الأكسدة المهمة، إلى جانب مجموعة أخرى من مضادات الأكسدة الموجودة في المانجو.وقد أظهرت الدراسات أن هذه المركبات تُساهم في محاربة الجذور الحرة، التي قد تُلحق الضرر بالخلايا وتؤدي إلى تطور السرطان.2- دعم صحة القلب:المانجو مصدر غني بـ المغنسيوم والباتسيوم، وهما عنصران مرتبطان بخفض ضغط الدم وتنظيم نبضات القلب.كما تحتوي المانجو على مركب يُعرف بـ (Mangiferin)، وهو مركب تُشير الدراسات الأولية إلى أنه قد يُساهم في تقليل التهابات القلب.3- تحسين صحة الجهاز الهضمي:تُساعد المانجو في دعم صحة الجهاز الهضمي بفضل احتوائها على مركبات الأميليز والألياف الغذائية.مركبات الأميليز يساعد في تكسير النشويات المعقدة وتسهيل هضم الأطعمة في المعدة، بينما تُساهم الالياف في تحسين حركة الأمعاء وتقليل فرص الإصابة بالإمساك، وقد تكون الألياف الطبيعية في المانجو أكثر فاعلية من مكملات الألياف الصناعية.المصدر: elbalad قد يعجبك أيضا...
نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : أكثر أنواع الفاكهة المشتملة على السكر.. تناولها باعتدال
الأربعاء 30 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - تحتوي الفواكه على فيتامينات أساسية، ومضادات أكسدة، وماء، وألياف، لكنها كذلك تحتوي بشكل طبيعي على سكريات، أبرزها الفركتوز، مع أن هذا السكر طبيعي وأكثر صحة من السكريات المكررة، إلا أن خبراء الصحة يحذرون من أن الإفراط في تناول الفاكهة، وخاصةً في بعض أشكالها، قد يُخلّ بتوازن سكر الدم، خاصةً إذا كنت تعاني من مقدمات السكر، أو مقاومة الأنسولين، أو داء السكر. فهل الإفراط في تناول الفاكهة يُضرّ بمستوى السكر في الدم؟ يوضح موقع " onlymyhealth" الأمر. ما هو محتوى سكر الفاكهة؟ بخلاف سكر المائدة، يأتي السكر الطبيعي في الفاكهة مُغلّفًا بالألياف، حيث يُعيق هذا السكر عملية الهضم وامتصاص السكر في مجرى الدم، لذا، لن ترفع الموزة أو التفاحة مستوى السكر في الدم بسرعة الكعكة أو الصودا. تحتوي التفاحة متوسطة الحجم على ما يقارب 19 جرامًا من السكر. يحتوي كوب العنب على حوالي 23 جرامًا. يمكن أن تحتوي ثمرة المانجو الكبيرة على ما يصل إلى 45 جرامًا من السكر. إذا تناولت عدة أنواع من الفاكهة يوميًا بالإضافة إلى مصادر أخرى من الكربوهيدرات، فقد تبدأ في تجربة التأثيرات، خاصة إذا لم تقرنها بالبروتين أو الألياف أو الدهون الصحية. علامات تشير إلى أنك قد تفرط في تناول الفاكهة انخفاض الطاقة بشكل منتظم بعد تناول الوجبات زيادة الرغبة في تناول الحلويات زيادة الوزن الغامضة الشعور بالجوع مرة أخرى بعد تناول الفاكهة بفترة وجيزة ارتفاع نسبة السكر في الدم أثناء الصيام (إذا تم فحصها) ماذا يقول الخبراء يتفق خبراء التغذية على أن معظم الأفراد لا يتناولون كمية كافية من الفاكهة، ولكن في بعض الحالات، وخاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات سكر الدم، قد يؤدي الإفراط في تناول الفاكهة إلى اختلال توازن الجلوكوز، إذا كنت تُحضّر عصائر سموثي من عدة فواكه، وتتناول الفواكه المجففة كوجبات خفيفة، وتشرب عصائر الفاكهة، فقد يرتفع استهلاكك من الفركتوز بشكل كبير، وهذا قد يُفقدك فوائد الألياف ويرفع مستويات السكر في الدم بشكل كبير". الفواكه التي يجب الحذر منها بعض الفواكه تحتوي على سكريات أكثر من غيرها: المزيد عن السكر (تناوله باعتدال) المانجو العنب الموز الكرز الفواكه المجففة (الزبيب والتمر) عصائر الفاكهة (حتى العصير النقي 100٪) أقل في السكر (أفضل لتحقيق التوازن في نسبة السكر في الدم) التوت (التوت الأزرق، الفراولة) التفاح (مع القشر) الكمثرى كيوي الأفوكادو الجوافة
الزمان
منذ 6 أيام
- الزمان
علامات ارتفاع السكر في الصيف: تحذيرات لا يجب تجاهلها
مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يواجه مرضى السكري تحديات صحية إضافية قد تؤثر على استقرار مستويات السكر في الدم. تشير تقارير صحية حديثة إلى أن علامات ارتفاع السكر قد تختلف أو تتفاقم في فصل الصيف، مما يتطلب وعيًا مضاعفًا من المرضى وأسرهم. بحسب تقرير نشرته صحيفة الشرق الأوسط، هناك 7 علامات غير عادية قد تُنذر بارتفاع مستويات السكر في الدم، خصوصًا خلال أشهر الصيف الحارة. وهذه العلامات يمكن أن تظهر على المصابين بشكل مفاجئ وتكون دليلاً مبكرًا على خلل في السيطرة على السكر. أهم العلامات التي يجب الانتباه لها التعب غير المبرر إذا كنت تشعر بإرهاق شديد رغم الراحة والنوم الكافي، فقد يكون ذلك ناتجًا عن ارتفاع مفاجئ في مستوى السكر. الصداع المستمر الحرارة المرتفعة مع الجفاف قد تتسبب في انخفاض التركيز وصداع مزمن، خاصة إذا كان السكر خارج السيطرة. تشوش الرؤية من الأعراض المقلقة التي تشير إلى اختلالات في مستويات الغلوكوز وتأثيره على شبكية العين. زيادة التبول والعطش من العلامات التقليدية لكن تصبح أكثر وضوحًا وخطورة في فصل الصيف بسبب فقدان السوائل. الدوخة أو الدوار نتيجة انخفاض السوائل وزيادة لزوجة الدم، ما قد يؤدي إلى هبوط ضغط الدم. التهيج أو تغير المزاج التغيرات المفاجئة في سلوك المريض أو عصبيته قد تكون إشارة غير مباشرة. بطء التئام الجروح في حال لاحظ المريض أن الجروح الطفيفة لا تلتئم بسهولة، فقد يكون ذلك علامة على مضاعفات ارتفاع السكر. نصائح مهمة لمرضى السكري في الصيف شرب كميات كافية من الماء لتجنب الجفاف الذي قد يرفع نسبة السكر. تجنب التعرض الطويل للشمس وارتداء ملابس قطنية خفيفة. متابعة قياس السكر بانتظام، خاصة بعد النشاط البدني أو التعرض للحرارة. استشارة الطبيب فورًا عند ظهور أي من العلامات المذكورة. تأثير الحرارة على فعالية الإنسولين في الطقس الحار، قد تتأثر فعالية الأنسولين المُخزَّن إذا لم يُحفظ في درجة الحرارة الموصى بها. تشير الأبحاث إلى أن الأنسولين يجب أن يُخزن بين 2 و8 درجات مئوية، وأي تعرض مباشر لأشعة الشمس أو درجات حرارة مرتفعة قد يضعف فعاليته، ما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر بشكل غير متوقع. لذلك، يُنصح المرضى باستخدام حقائب مخصصة لحفظ الأنسولين أثناء التنقل. أهمية التغذية السليمة في الصيف النظام الغذائي يلعب دورًا حاسمًا في تنظيم مستويات السكر، خصوصًا خلال أشهر الصيف. تناول كميات كبيرة من العصائر أو الفواكه الغنية بالسكريات الطبيعية مثل المانجو والعنب قد يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر. يجب أن يوازن مرضى السكري وجباتهم ويحرصوا على تناول الأطعمة الغنية بالألياف، مع تقليل الكربوهيدرات البسيطة والسكريات المضافة. النشاط البدني والسكري في الأجواء الحارة ممارسة الرياضة ضرورية لمرضى السكري، ولكن في الأجواء الحارة يجب أن تتم بحذر. يُفضَّل ممارسة الرياضة في الصباح الباكر أو بعد غروب الشمس لتفادي فقدان السوائل. كما يجب مراقبة مستويات السكر قبل وبعد التمرين، وتناول وجبة خفيفة إذا لزم الأمر لتجنب انخفاض مفاجئ في السكر أو الجفاف. أهمية المراقبة الذاتية المنتظمة المراقبة المستمرة لمستوى السكر في الدم أمر بالغ الأهمية في فصل الصيف. تساعد أجهزة قياس السكر المحمولة في الكشف المبكر عن أي تغير غير طبيعي، ما يُمكّن المريض من التدخل السريع. ويُنصح بتسجيل القراءات اليومية لمشاركتها مع الطبيب خلال الفحص الدوري، مما يساعد في ضبط الجرعات وتعديل نمط الحياة عند الحاجة. الختام فصل الصيف لا يجب أن يشكل خطرًا على مرضى السكري إذا ما تم التعامل معه بوعي واهتمام. إن متابعة علامات ارتفاع السكر في الصيف واتخاذ التدابير الوقائية يمكن أن يحمي المرضى من مضاعفات خطيرة. تابع مصادر موثوقة كصحيفة الشرق الأوسط للحصول على تحديثات ومعلومات صحية موثقة باستمرار.
