
طرق مؤكدة تجعل طفلك يتكلم مبكرا و تعالج تأخر النطق
إذا كان طفلك يعاني من التأخر في الكلام، فإليك نصائح طبية مهمة له في حال أن ابنك متأخر في الكلام، وبالتالي تساعدك تتابعي حالته بشكل سليم، وفقًا لموقع verywellhealth.
1. تقييم السمع أولاً
أي تأخر في الكلام لازم نبدأ بتقييم السمع عند طبيب أنف وأذن، لأن ضعف السمع البسيط ممكن يكون سبب أساسي.
2. استشارة أخصائي تخاطب
لازم زيارة أخصائي تخاطب (Speech Therapist) لعمل تقييم شامل لوضع الطفل اللغوي وتحديد إذا كان مجرد تأخر بسيط أو اضطراب.
3. متابعة النمو والتطور
الطبيب ممكن يستخدم جداول تطور النطق حسب العمر. مثلاً:
4. فحص الغدد والتمثيل الغذائي
في بعض الحالات النادرة، مشاكل الغدة الدرقية أو نقص بعض الفيتامينات (زي فيتامين B12) ممكن تأثر على الكلام.
5. الاهتمام بالتغذية السليمة
الحديد، الزنك، والأوميجا 3 مهمين جدًا لنمو الدماغ والكلام. الطبيب ممكن يوصي بمكملات غذائية لو في نقص.
6. الابتعاد عن الشاشات
توجيهات الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال: الأطفال تحت سنتين يُفضل ما يشوفوش شاشات تمامًا، لأن ده ممكن يسبب تأخر في الكلام والانتباه.
7. التحفيز البيئي والكلامي
حتى مع العلاج، البيئة في البيت لها دور كبير. التفاعل، القراءة، والتحدث المستمر ضروري. (اليوم السابع)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 4 أيام
- الديار
تنميل اليدين والأطراف… متى يصبح مؤشراً على مرض مُزمن؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعدّ تنميل اليدين والأطراف من الأعراض الشائعة التي تصيب الكثيرين في مراحل مختلفة من حياتهم، وقد يكون هذا الشعور بالوخز أو الخدر عارضًا مؤقتًا لا يثير القلق، كما قد يكون مؤشرًا على مشكلات صحية أكثر جدّية تستدعي التدخل الطبي. ويكمن التحدي الأكبر في التمييز بين الأسباب البسيطة والعابرة، وبين الحالات التي تتطلب تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا مستمرًا. تنميل الأطراف يحدث غالبًا نتيجة اضطراب في انتقال الإشارات العصبية من الأطراف إلى الدماغ، سواء بسبب ضغط مباشر على الأعصاب أو نتيجة لأمراض مزمنة تؤثر في عمل الجهاز العصبي. في بعض الأحيان، يظهر التنميل بعد الجلوس أو النوم بوضعية خاطئة، ما يؤدي إلى انضغاط مؤقت للعصب، سرعان ما يزول عند تغيير الوضعية. لكن إذا تكرر التنميل أو استمر لفترة طويلة، فقد يدل ذلك على مشكلة أعمق. من أبرز الأسباب الشائعة لتنميل اليدين والأطراف هو متلازمة النفق الرسغي، والتي تنجم عن ضغط العصب الأوسط في المعصم، وغالبًا ما تصيب من يستخدمون أيديهم بشكل متكرر في الكتابة أو استخدام الكومبيوتر. ويصاحب هذه الحالة شعور بالخدر، الضعف في اليد، وقد يمتد الألم إلى الذراع. كما يُعتبر السكري من الأسباب الرئيسة وراء التنميل المزمن، إذ تؤدي مستويات السكر المرتفعة إلى تلف الأعصاب الطرفية في ما يُعرف بالاعتلال العصبي السكري. إضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون التنميل ناتجًا من نقص بعض الفيتامينات الأساسية مثل فيتامين B12، الذي يُعد ضروريًا لصحة الأعصاب. نقص هذا الفيتامين يؤدي إلى تلف الأعصاب الطرفية، مما يسبب الخدر والضعف في اليدين والقدمين. كما أن مشكلات العمود الفقري، مثل الانزلاق الغضروفي، قد تضغط على الأعصاب الخارجة من النخاع الشوكي، محدثةً تنميلًا في الأطراف يمتد أحيانًا إلى الساقين أو اليدين حسب مكان الإصابة. أما من حيث التداعيات، فإن استمرار التنميل دون علاج قد يؤدي إلى تدهور في القدرة الحركية وفقدان الإحساس بشكل دائم، خاصة في حالات الاعتلال العصبي المتقدم. كما يمكن أن يتسبب بصعوبات في أداء المهام اليومية، مثل حمل الأشياء أو الكتابة أو حتى المشي بثبات. وفي بعض الحالات، يكون التنميل مؤشرًا أوليًا على أمراض عصبية خطرة مثل التصلب المتعدد أو السكتات الدماغية الصغيرة، وهو ما يجعل تجاهل الأعراض خطرًا قد يهدد الحياة. وللوقاية من التنميل أو تقليل حدته، يُنصح باتباع نمط حياة صحي، يتضمن التغذية المتوازنة الغنية بالفيتامينات، التحكم في الأمراض المزمنة كمرض السكري، وأداء التمارين الرياضية بانتظام لتحسين الدورة الدموية. كما يُنصح بأخذ فترات استراحة متكررة عند أداء الأعمال المكتبية الطويلة، واستخدام أدوات مريحة لتقليل الضغط على الأعصاب. في الختام، لا ينبغي الاستهانة بتنميل اليدين والأطراف، خاصة إذا كان متكررًا أو مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الألم أو الضعف العضلي. فالتشخيص المبكر والعلاج المناسب قد يمنعان تفاقم المشكلة ويحميان المريض من مضاعفات يصعب علاجها لاحقًا. لذلك، فإن زيارة الطبيب عند ملاحظة هذه الأعراض تبقى الخيار الأمثل لتحديد السبب الأساسي ووضع خطة علاج فعالة.


الديار
منذ 6 أيام
- الديار
بين الانتفاخ وسوء الامتصاص... ما لا تعرفه عن فرط النمو البكتيري!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعد فرط النمو البكتيري في الأمعاء الدقيقة من الاضطرابات الهضمية، التي كثيرا ما تُغفل أو يُساء تشخيصها، رغم تأثيرها الكبير في نوعية الحياة وصحة الجهاز الهضمي. في الوضع الطبيعي، تحتوي الأمعاء الدقيقة على عدد محدود من البكتيريا مقارنة بالأمعاء الغليظة، حيث تُسهم البيئة الحمضية للمعدة، وحركة الأمعاء المنتظمة، وصمّام اللفائفي الأعوري في منع تكاثر البكتيريا في هذا الجزء من الجهاز الهضمي. ولكن في حالات فرط النمو، تختل هذه التوازنات، وتبدأ البكتيريا بالتكاثر في الأمعاء الدقيقة بشكل غير طبيعي. تؤدي هذه الزيادة غير الطبيعية في البكتيريا إلى اضطراب وظائف الأمعاء الدقيقة، مما يؤثر بشكل مباشر في عملية الهضم وامتصاص العناصر الغذائية. فبدلًا من أن تُسهم البكتيريا في تعزيز الهضم كما في الأمعاء الغليظة، تبدأ في استهلاك المغذيات قبل أن يمتصها الجسم، خصوصًا الفيتامينات والدهون والكربوهيدرات. ويؤدي هذا إلى أعراض مزعجة ومتكررة مثل الانتفاخ، الغازات، الإسهال أو الإمساك، آلام البطن، والشعور بالشبع السريع بعد تناول الطعام، بالإضافة إلى علامات أخرى غير هضمية كالإرهاق المزمن، نقص الوزن غير المبرر، أو حتى فقر الدم. هذا وتتعدد الأسباب المؤدية إلى فرط النمو البكتيري، إذ قد يكون ناتجًا من بطء حركة الأمعاء بسبب أمراض مثل السكري أو التصلب المتعدد، أو نتيجة لاضطرابات بنيوية كوجود التصاقات أو جراحات سابقة في الجهاز الهضمي. كذلك، قد تتسبب بعض الأدوية، مثل مثبطات مضخة البروتون التي تقلل من حموضة المعدة، بتهيئة بيئة ملائمة لتكاثر البكتيريا. كما يرتبط SIBO بمتلازمة القولون العصبي (IBS) في كثير من الحالات، ويُعتقد أن نسبة كبيرة من مرضى القولون العصبي يعانون فعليًا من هذا الاضطراب دون تشخيص دقيق. إلى ذلك، يُشخّص فرط النمو البكتيري عادة من خلال اختبار التنفس باستخدام الغلوكوز أو اللاكتولوز، حيث يتم قياس غازي الهيدروجين والميثان الناتجين من تخمّر السكريات بواسطة البكتيريا في الأمعاء الدقيقة. ومع ذلك، يبقى التحدي في أن هذه الاختبارات قد لا تكون دقيقة بنسبة 100%، مما يستوجب تقييم الحالة سريريًا بشكل شامل. أما من حيث العلاج، فيشمل عادة استخدام مضادات حيوية موجهة مثل الريفاكسيمين، التي تعمل على تقليل أعداد البكتيريا في الأمعاء الدقيقة دون التأثير الكبير على باقي الجهاز الهضمي. وفي بعض الحالات، تُستخدم المضادات الحيوية بالاشتراك مع تعديلات في النظام الغذائي، مثل اتباع حمية منخفضة الفودماب (Low FODMAP) لتقليل الأطعمة المخمرة التي تتغذى عليها البكتيريا. كما تُعد معالجة الأسباب الجذرية للحالة، مثل تحسين حركة الأمعاء أو تقليل استخدام الأدوية المؤثرة في الحموضة، من العوامل الأساسية لمنع تكرار الإصابة. في الختام، يُمثل فرط النمو البكتيري في الأمعاء الدقيقة حالة معقدة تتطلب وعيًا طبيًا أكبر ومتابعة دقيقة. فعلى الرغم من أن أعراضه قد تتشابه مع اضطرابات هضمية أخرى، إلا أن تجاهله يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تتجاوز حدود الجهاز الهضمي. لذا، فإن الكشف المبكر، والعلاج المناسب، وإجراء تغييرات مستدامة في نمط الحياة والنظام الغذائي هي مفاتيح أساسية للسيطرة على هذا الاضطراب وتحسين جودة حياة المريض.


ليبانون 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
لشعر صحي لا يتساقط.. ركزوا على هذه الاطعمة
يعتمد الحصول على شعر صحي يدوم (ويستمر في النمو) حتى الشيخوخة على عوامل عديدة: الصحة العامة، والجينات، والعمر، والنظام الغذائي، والبيئة، والأدوية. ولحسن الحظ، يمكن التحكم في بعض هذه العوامل، والنظام الغذائي أحدها. وبحسب "ستادي فايندز"، تلعب الفيتامينات والمعادن الموجودة في الطعام دوراً مهماً في دورة نمو بصيلات الشعر وتجدد الخلايا. في المقابل، قد يؤدي اتباع نظام غذائي يفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية إلى تساقط الشعر.