
صحة وطب : 14 فكرة تساعدك على تبريد جسمك فى الأيام الحارة
نافذة على العالم - في ظل الارتفاع الحالي في درجات الحرارة، والذى يتزامن مع ارتفاع معدلات الرطوبة، والتي تزيد من الشعور بالحر بقيم تتراوح بين درجتين إلى أربع درجات في الظل، يعانى الكثيرون من فكرة التعايش مع الإحساس بالحرارة، التى قد تؤثر بشكل مباشر على القيام بمهامهم اليومية.
ويمكن أن يؤدى الإرتفاع الكبير في درجات الحرارة إلى صعوبة الحفاظ على درجة حرارة الجسم، مما قد يتسبب في الإصابة بالمضاعفات المرتبطة بالحر مثل الإجهاد الحرارى، وضربة الشمس التي تعتبر حالة طبية طارئة ومهددة للحياة تستوجب العلاج الفوري.
وينصح موقع "Harvard health publishing" بـ14 خطوة، يمكنها المساعدة على تبريد الجسم وتفادى مضاعفات دراجات الحرارة المرتفعة.
14 طريقة لتبريد الجسم في الأيام الحارة كن خبيرًا في الطقس
استخدم تطبيقًا للطقس على هاتفك الذكي، وانتبه لدرجات الحرارة كل ساعة، وليس فقط لدرجات الحرارة العظمى والصغرى اليومية، سجل أعلى درجات الحرارة خلال اليوم، وخطط لجدولك بناءً عليها.
حافظ على رطوبة جسمك
إحدى طرق تبريد الجسم هي التعرق، وعندما تتبخر الرطوبة من الجلد، يتبخر معها الحرارة وهو ما يطلق عليه "فقدان الحرارة التبخيري"، ولكن يجب تعويض السوائل التي يتم تفقد بالتعرق من خلال مزيج من المشروبات والأطعمة الغنية بالماء، وبشكل عام، توصي الأكاديمية الوطنية للطب بشرب حوالي 11 كوبًا يوميًا للنساء و15 كوبًا يوميًا للرجال، ويمكن زيادة الكمية في حالة التواجد بالخارج أو ممارسة الرياضة.
ابحث عن بيئات مكيفة
اقضِ وقتك قدر الإمكان في أماكن داخلية مكيفة خلال أشد أوقات اليوم حرارة، إذا لم يكن لديك مكيف هواء، فاذهب إلى مكان مكيف مثل مراكز التسوق.
استخدم المراوح بشكل صحيح
طريقة أخرى لتبريد الجسم هي توجيه الدم وحرارة الجسم إلى الأوعية القريبة من سطح الجلد، حيث تتسرب الحرارة، ويمكن للمروحة أن تطرد هذه الحرارة بعيدًا عن جسمك وتبقيك باردًا، ولكن ليس إذا كان الهواء المحيط ساخنًا، وفي هذه الحالة، بلل بشرتك، حتى باستخدام زجاجة رذاذ أو منديل مبلل،، حتى تعزز المروحة فقدان الحرارة بالتبخر.
خذ فترات راحة
رتب وقتك عند ممارسة الأنشطة الخارجية، لأن العمل البدني ينتج حرارته الخاصة في نفس الوقت الذي يسخن فيه جسمك من الخارج، لذلك مارس النشاط لفترات قصيرة، واسترح بين الحين والآخر.
أحضر معك مرطبات
عند مغادرة المنزل، أحضر معك كمية كبيرة من الماء، والأفضل من ذلك أحضر مروحة يدوية، ومناديل مبللة، وكمادات ثلج، بهذه الطريقة ستكون مُستعدًا إذا علقتَ في الخارج.
ارتدى ملابس فضفاضة
الملابس الخفيفة والفضفاضة تسمح للهواء بالوصول إلى بشرتك، مما يعزز فقدان الحرارة بالتبخر للحفاظ على برودة جسمك عند التعرق.
جرّب الملابس عالية التقنية
فكّر في ارتداء ملابس مزودة بتقنية تبريد، مثل القمصان والسراويل والقبعات وأطواق الرقبة، تعمل هذه التقنيات بطرق مختلفة، على سبيل المثال، قد تُصنع الملابس من قماش خاص يُنشّط بالماء ويبقى رطبًا لفترة طويلة، مما يؤدي إلى سحب الحرارة من الجسم باستمرار.
اصنع بنفسك ملابس تبريد
اغمس منشفة مطبخ أو قميصًا قطنيًا في ماء بارد، ثم ارتدِه على رأسك أو رقبتك أو جذعك، ثم أعد تبليل القماش أثناء جفافه.
تناول أو اشرب شيئًا باردًا
كوب من الماء البارد، أو رقائق الثلج، أو المصاصة، تساعد في مكافحة الجفاف ، وقد تُساعد على خفض درجة حرارة جسمك، فقط لا تتناول أي شيء بسرعة كبيرة لتجنب حدوث اضطراب في الجهاز الهضمي.
برد جسمك بالاستحمام
يناقش الخبراء أفضل درجة حرارة للماء لتبريد جسمك. يرى البعض أن الماء البارد يُضيّق الأوعية الدموية ويُعيد الحرارة إلى القلب، مما يُشعرك بالدفء مجددًا. بينما يرى آخرون أن الماء البارد يُبرّد الأوعية الدموية ويُعيد الدم البارد إلى القلب، والأفضل هو غمر نفسك في ماء أبرد من درجة حرارة جسمك بحيث يكون فاترًا.
اغمر ساعديك
إذا لم تتمكن من الاستحمام، اغمر يديك وساعديك ومرفقيك في ماء مثلج لمدة خمس دقائق، هذا يساعد على إعادة الدم البارد إلى جذعك عبر الأوعية الدموية.
ضع كمادات ثلج أو باردة
إحدى الطرق لتبريد الأوعية الدموية دون استخدام الماء هي وضع كمادات ثلج في المناطق القريبة من الأوعية الدموية الكبيرة، مثل المرفقين، والإبطين، والرقبة، أو داخل الساقين بالقرب من منطقة الفخذ.
اعرف متى تحصل على المساعدة
إذا لم تشعر بالبرودة بعد تجربة العديد من الطرق، ينصح التوجه للكشف الطبى إذا ظهرت عليك علامات الإجهاد الحراري ، مثل:
التعرق المفرط
صداع
الشعور بالإغماء أو الدوار
بشرة باردة ورطبة
نبض سريع أو ضعيف
التعب الشديد
تشنجات العضلات.
انتبه جيدًا لهذه الأعراض، خاصةً إذا كنت معرضًا للحرارة ولا تستطيع تنظيم درجة حرارتك جيدًا.
ويعد الأشخاص الأكثر عرضة لمضاعفات الحرارة هم كبار السن، والرضع والأطفال، والحوامل، والأشخاص الذين يتناولون أدوية تُقلل من قدرتهم على التعرق، والأشخاص الذين يعملون في الهواء الطلق، والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة ، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : أسباب تجعل كبار السن أكثر عرضة لأضرار الحرارة المرتفعة.. إزاى تحميهم؟
الأحد 20 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - يمكن أن تتسبب درجات الحرارة المرتفعة، خاصة في حالة استمرارها لفترة طويلة، في أضرار صحية، لكنها تشكل مصدر قلق خاص لكبار السن، مما يجعل فهم المخاطر المرتبطة بالحرارة المرتفعة، والتعرف على علامات وأعراض أمراض الحرارة أمر مهم بشكل خاص بالنسبة إليهم. ووفقا لموقع "Harvard health publishing"، يوجد عدد من الخطوات التي يمكن أن تساعد على وقاية كبار السن من مخاطر ارتفاع درجات الحرارة. لماذا كبار السن أكثر عرضة للتأثر بالحرارة؟ مع التقدم في السن، تخضع أجسامنا لتغيرات قد تزيد من صعوبة التعامل مع التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة، وارتفاع درجات الحرارة، وموجات الحر، كما تساهم عدة عوامل في زيادة قابلية التعرض للبرد، من بينها ما يلى: انخفاض القدرة على التعرق: يمكن أن تكون آلية التبريد الطبيعية ، وهى التعرق، أقل كفاءة لدى كبار السن. استجابات فسيولوجية أبطأ: قد لا يشير جسمك إلى العطش أو يتعرف على ارتفاع درجة الحرارة بسرعة. الحالات الصحية المزمنة: يمكن أن تُضعف الحالات الصحية الشائعة، مثل أمراض القلب والرئة والكلى والسكر، استجابة الجسم للحرارة. الأدوية: يمكن لبعض الأدوية الموصوفة طبياً والأدوية المتاحة دون وصفة طبية، أن تتداخل مع تنظيم درجة الحرارة أو الحفاظ على ترطيب الجسم بشكل كافى. خلال فترات الحر الشديد أو موجات الحر الطويلة، قد تزيد هذه التغيرات من خطر الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرارة مما يجعل كبار السن يواجهون مشاكل في درجات حرارة أقل من تلك التي تُبث فيها تنبيهات الحرارة. ما هو المرض المرتبط بالحرارة؟ تحدث الأمراض المرتبطة بالحرارة عندما يعجز الجسم عن تبريد نفسه بكفاءة، ويزيد التعرض للحرارة الزائدة من الضغط على الجسم، مما يؤدي إلى مجموعة من الحالات تتراوح بين الانزعاج المعتدل وحالات الطوارئ الشديدة، والتي قد تهدد الحياة. هناك أربعة أمراض معروفة مرتبطة بالحرارة وهي: طفح الحر : مجموعات من النتوءات الحمراء أو الداكنة، تشبه البثور الصغيرة، وتظهر غالبًا في تجاعيد الجلد، أو الرقبة، أو الصدر، أو الفخذ، يحدث الطفح الحراري نتيجة التعرق المفرط في الطقس الحار والرطب. تشنجات الحرارة: آلام أو تشنجات عضلية، عادة في البطن أو الذراعين أو الساقين، ويمكن أن تحدث بعد القيام بنشاط شاق في درجات حرارة عالية. الإجهاد الحراري: حالة أكثر خطورة قد تتطور بعد التعرض لدرجات حرارة عالية وقلة شرب السوائل، وتشمل أعراضه التعرق الشديد، وشحوب الجلد ورطوبة الجسم، والضعف، والدوار، والغثيان أو القيء، والصداع. ضربة الشمس: تعد أشد الأمراض المرتبطة بالحرارة حالةً طبيةً طارئة، وتحدث ضربة الشمس عندما يعجز نظام التبريد في الجسم عن العمل بشكلٍ كاف، وتشمل أعراضها سخونة وجفاف الجلد، والصداع، والدوار، والغثيان، والارتباك، وفقدان الوعى، ويمكن أن تُسبب ضربة الشمس تلفًا في الدماغ وأعضاء حيوية أخرى. علامات تحذيرية من الحرارة الطفح الحراري: ابقَ في مكان بارد وجاف، حافظ على جفاف الطفح وارتدِ ملابس قطنية فضفاضة، مع استخدام منتجات مضادة للحكة. تقلصات الحر: توقف عن ممارسة أي نشاط وانتقل إلى مكان بارد، اشرب الماء أو مشروبًا رياضيًا وانتظر حتى تزول التقلصات قبل ممارسة أي نشاط آخر، وإذا لم تتحسن التقلصات خلال 15 دقيقة أو لم تختفى خلال ساعة اطلب المساعدة الطبية فورًا. الإجهاد الحراري: انتقل إلى مكان بارد، واخلع ملابسك، وارتشف الماء، استحم بماء بارد، أو رشّ جسمك بماء بارد، أو ضع قطعة قماش باردة ومبللة على جسمك، كذلك اطلب المساعدة الطبية فورًا إذا كنت تتقيأ، أو ساءت أعراضك، أو استمرت لأكثر من ساعة. ضربة الشمس: تعد ضربة الشمس حالة طبية طارئة، انقل المصاب إلى مكان أبرد، وخفّض درجة حرارته بقطعة قماش باردة أو حمام بارد، ولا تعطى المصاب أي مشروب. تأثير ارتفاع درجات الحرارة المرتفعة على أصحاب الأمراض المزمنة ما يجب أن تعرفه عن الحرارة إذا كنت تتناول الأدوية يمكن للعديد من الأدوية الشائعة أن تؤثر على استجابة الجسم للحرارة، فبعضها قد يقلل التعرق، أو يُغيّر الشعور بالعطش، أو يزيد التبول، مما يؤدي إلى الجفاف، ومن الأمثلة على ذلك: بعض أدوية ارتفاع ضغط الدم والقلب، مثل مدرات البول بعض الأدوية المضادة للذهان ومضادات الاكتئاب بعض الأدوية لمرض باركنسون مضادات الهيستامين. إذا كنت تتناول أدوية بانتظام، فناقش السلامة من الحرارة مع طبيبك لبحث إذا كانت أدويتك تزيد من خطر إصابتك، لكن لا تتوقف عن تناول الأدوية الموصوفة أو تغيرها دون الطبيب. العلاقة بين الحرارة و مشاكل في القلب إذا كنت تعاني من أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل أمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم، فتوخَّ الحذر الشديد خلال الطقس الحار، لأن الحرارة تُسبب ضغطًا إضافيًا على القلب، و للحفاظ على سلامتك، اتبع الخطوات التالية: تجنب الأنشطة الشاقة، وخاصة خلال الجزء الأكثر سخونة من اليوم، عادة من الساعة 10 صباحًا إلى 4 مساءً. البقاء في بيئة مكيفة قدر الإمكان. اشرب كميات كبيرة من الماء طوال اليوم حتى لو لم تشعر بالعطش، إلا إذا نصحك طبيبك بتقليل السوائل. تأثير الحرارة المرتفعة على أمراض الرئة يمكن أن تتفاقم حالات مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، بسبب الهواء الساخن والرطب وتلوث الهواء، والذي غالبا ما يزداد سوءا خلال موجات الحر، لذلك اتبع الخطوات التالية: إنتبه إلى تنبيهات جودة الهواء. إذا تم وصف جهاز استنشاق سريع المفعول لك لعلاج الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، فاحرص على أن يكون في متناول يدك. تجنب الأنشطة الخارجية خلال ساعات الذروة الحارة. العلاقة بين الحرارة المرتفعة وأمراض الكلى يمكن أن تتأثر وظائف الكلى بالجفاف، وهو خطر شائع خلال الحر الشديد، الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى مسبقًا هم أكثر عرضة للخطر، وهو ما يعنى ضرورة الخطوات التالية: اتبع توصيات طبيبك المحددة للبقاء رطبًا، حيث أن احتياجات السوائل يمكن أن تختلف باختلاف أمراض الكلى. كن على دراية بعلامات الجفاف مثل البول الداكن، أو قلة التبول أو الدوخة، أو جفاف الفم. تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين أو المشروبات المالحة أو السكرية جدًا، والتي يمكن أن تساهم في الجفاف. أربع طرق للتغلب على الطقس الحار ارتدى ملابس خفيفة وفضفاضة وفاتحة اللون. تتبع أحوال الطقس عبر التطبيقات والمواقع الإلكترونية، لتجنب الخروج في ساعات الحر الشديد قدر الإمكان. اقضِ ساعات حارة في أماكنَ باردة. استخدم المراوح بشكل صحيح. إذا كنت تعاني من أمراض مزمنة أو تتناول أدوية بانتظام، اطلب من طبيبك مساعدتك في وضع خطة شخصية للطقس الحار.


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : 14 فكرة تساعدك على تبريد جسمك فى الأيام الحارة
السبت 19 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - في ظل الارتفاع الحالي في درجات الحرارة، والذى يتزامن مع ارتفاع معدلات الرطوبة، والتي تزيد من الشعور بالحر بقيم تتراوح بين درجتين إلى أربع درجات في الظل، يعانى الكثيرون من فكرة التعايش مع الإحساس بالحرارة، التى قد تؤثر بشكل مباشر على القيام بمهامهم اليومية. ويمكن أن يؤدى الإرتفاع الكبير في درجات الحرارة إلى صعوبة الحفاظ على درجة حرارة الجسم، مما قد يتسبب في الإصابة بالمضاعفات المرتبطة بالحر مثل الإجهاد الحرارى، وضربة الشمس التي تعتبر حالة طبية طارئة ومهددة للحياة تستوجب العلاج الفوري. وينصح موقع "Harvard health publishing" بـ14 خطوة، يمكنها المساعدة على تبريد الجسم وتفادى مضاعفات دراجات الحرارة المرتفعة. 14 طريقة لتبريد الجسم في الأيام الحارة كن خبيرًا في الطقس استخدم تطبيقًا للطقس على هاتفك الذكي، وانتبه لدرجات الحرارة كل ساعة، وليس فقط لدرجات الحرارة العظمى والصغرى اليومية، سجل أعلى درجات الحرارة خلال اليوم، وخطط لجدولك بناءً عليها. حافظ على رطوبة جسمك إحدى طرق تبريد الجسم هي التعرق، وعندما تتبخر الرطوبة من الجلد، يتبخر معها الحرارة وهو ما يطلق عليه "فقدان الحرارة التبخيري"، ولكن يجب تعويض السوائل التي يتم تفقد بالتعرق من خلال مزيج من المشروبات والأطعمة الغنية بالماء، وبشكل عام، توصي الأكاديمية الوطنية للطب بشرب حوالي 11 كوبًا يوميًا للنساء و15 كوبًا يوميًا للرجال، ويمكن زيادة الكمية في حالة التواجد بالخارج أو ممارسة الرياضة. ابحث عن بيئات مكيفة اقضِ وقتك قدر الإمكان في أماكن داخلية مكيفة خلال أشد أوقات اليوم حرارة، إذا لم يكن لديك مكيف هواء، فاذهب إلى مكان مكيف مثل مراكز التسوق. استخدم المراوح بشكل صحيح طريقة أخرى لتبريد الجسم هي توجيه الدم وحرارة الجسم إلى الأوعية القريبة من سطح الجلد، حيث تتسرب الحرارة، ويمكن للمروحة أن تطرد هذه الحرارة بعيدًا عن جسمك وتبقيك باردًا، ولكن ليس إذا كان الهواء المحيط ساخنًا، وفي هذه الحالة، بلل بشرتك، حتى باستخدام زجاجة رذاذ أو منديل مبلل،، حتى تعزز المروحة فقدان الحرارة بالتبخر. خذ فترات راحة رتب وقتك عند ممارسة الأنشطة الخارجية، لأن العمل البدني ينتج حرارته الخاصة في نفس الوقت الذي يسخن فيه جسمك من الخارج، لذلك مارس النشاط لفترات قصيرة، واسترح بين الحين والآخر. أحضر معك مرطبات عند مغادرة المنزل، أحضر معك كمية كبيرة من الماء، والأفضل من ذلك أحضر مروحة يدوية، ومناديل مبللة، وكمادات ثلج، بهذه الطريقة ستكون مُستعدًا إذا علقتَ في الخارج. ارتدى ملابس فضفاضة الملابس الخفيفة والفضفاضة تسمح للهواء بالوصول إلى بشرتك، مما يعزز فقدان الحرارة بالتبخر للحفاظ على برودة جسمك عند التعرق. جرّب الملابس عالية التقنية فكّر في ارتداء ملابس مزودة بتقنية تبريد، مثل القمصان والسراويل والقبعات وأطواق الرقبة، تعمل هذه التقنيات بطرق مختلفة، على سبيل المثال، قد تُصنع الملابس من قماش خاص يُنشّط بالماء ويبقى رطبًا لفترة طويلة، مما يؤدي إلى سحب الحرارة من الجسم باستمرار. اصنع بنفسك ملابس تبريد اغمس منشفة مطبخ أو قميصًا قطنيًا في ماء بارد، ثم ارتدِه على رأسك أو رقبتك أو جذعك، ثم أعد تبليل القماش أثناء جفافه. تناول أو اشرب شيئًا باردًا كوب من الماء البارد، أو رقائق الثلج، أو المصاصة، تساعد في مكافحة الجفاف ، وقد تُساعد على خفض درجة حرارة جسمك، فقط لا تتناول أي شيء بسرعة كبيرة لتجنب حدوث اضطراب في الجهاز الهضمي. برد جسمك بالاستحمام يناقش الخبراء أفضل درجة حرارة للماء لتبريد جسمك. يرى البعض أن الماء البارد يُضيّق الأوعية الدموية ويُعيد الحرارة إلى القلب، مما يُشعرك بالدفء مجددًا. بينما يرى آخرون أن الماء البارد يُبرّد الأوعية الدموية ويُعيد الدم البارد إلى القلب، والأفضل هو غمر نفسك في ماء أبرد من درجة حرارة جسمك بحيث يكون فاترًا. اغمر ساعديك إذا لم تتمكن من الاستحمام، اغمر يديك وساعديك ومرفقيك في ماء مثلج لمدة خمس دقائق، هذا يساعد على إعادة الدم البارد إلى جذعك عبر الأوعية الدموية. ضع كمادات ثلج أو باردة إحدى الطرق لتبريد الأوعية الدموية دون استخدام الماء هي وضع كمادات ثلج في المناطق القريبة من الأوعية الدموية الكبيرة، مثل المرفقين، والإبطين، والرقبة، أو داخل الساقين بالقرب من منطقة الفخذ. اعرف متى تحصل على المساعدة إذا لم تشعر بالبرودة بعد تجربة العديد من الطرق، ينصح التوجه للكشف الطبى إذا ظهرت عليك علامات الإجهاد الحراري ، مثل: التعرق المفرط صداع الشعور بالإغماء أو الدوار بشرة باردة ورطبة نبض سريع أو ضعيف التعب الشديد تشنجات العضلات. انتبه جيدًا لهذه الأعراض، خاصةً إذا كنت معرضًا للحرارة ولا تستطيع تنظيم درجة حرارتك جيدًا. ويعد الأشخاص الأكثر عرضة لمضاعفات الحرارة هم كبار السن، والرضع والأطفال، والحوامل، والأشخاص الذين يتناولون أدوية تُقلل من قدرتهم على التعرق، والأشخاص الذين يعملون في الهواء الطلق، والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة ، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية.

مصرس
منذ 4 أيام
- مصرس
14 فكرة تساعدك على تبريد جسمك فى الأيام الحارة
في ظل الارتفاع الحالي في درجات الحرارة، والذى يتزامن مع ارتفاع معدلات الرطوبة، والتي تزيد من الشعور بالحر بقيم تتراوح بين درجتين إلى أربع درجات في الظل، يعانى الكثيرون من فكرة التعايش مع الإحساس بالحرارة، التى قد تؤثر بشكل مباشر على القيام بمهامهم اليومية. ويمكن أن يؤدى الإرتفاع الكبير في درجات الحرارة إلى صعوبة الحفاظ على درجة حرارة الجسم، مما قد يتسبب في الإصابة بالمضاعفات المرتبطة بالحر مثل الإجهاد الحرارى، وضربة الشمس التي تعتبر حالة طبية طارئة ومهددة للحياة تستوجب العلاج الفوري.وينصح موقع "Harvard health publishing" ب14 خطوة، يمكنها المساعدة على تبريد الجسم وتفادى مضاعفات دراجات الحرارة المرتفعة.14 طريقة لتبريد الجسم في الأيام الحارةكن خبيرًا في الطقساستخدم تطبيقًا للطقس على هاتفك الذكي، وانتبه لدرجات الحرارة كل ساعة، وليس فقط لدرجات الحرارة العظمى والصغرى اليومية، سجل أعلى درجات الحرارة خلال اليوم، وخطط لجدولك بناءً عليها.حافظ على رطوبة جسمكإحدى طرق تبريد الجسم هي التعرق، وعندما تتبخر الرطوبة من الجلد، يتبخر معها الحرارة وهو ما يطلق عليه "فقدان الحرارة التبخيري"، ولكن يجب تعويض السوائل التي يتم تفقد بالتعرق من خلال مزيج من المشروبات والأطعمة الغنية بالماء، وبشكل عام، توصي الأكاديمية الوطنية للطب بشرب حوالي 11 كوبًا يوميًا للنساء و15 كوبًا يوميًا للرجال، ويمكن زيادة الكمية في حالة التواجد بالخارج أو ممارسة الرياضة.ابحث عن بيئات مكيفةاقضِ وقتك قدر الإمكان في أماكن داخلية مكيفة خلال أشد أوقات اليوم حرارة، إذا لم يكن لديك مكيف هواء، فاذهب إلى مكان مكيف مثل مراكز التسوق.استخدم المراوح بشكل صحيحطريقة أخرى لتبريد الجسم هي توجيه الدم وحرارة الجسم إلى الأوعية القريبة من سطح الجلد، حيث تتسرب الحرارة، ويمكن للمروحة أن تطرد هذه الحرارة بعيدًا عن جسمك وتبقيك باردًا، ولكن ليس إذا كان الهواء المحيط ساخنًا، وفي هذه الحالة، بلل بشرتك، حتى باستخدام زجاجة رذاذ أو منديل مبلل،، حتى تعزز المروحة فقدان الحرارة بالتبخر.خذ فترات راحةرتب وقتك عند ممارسة الأنشطة الخارجية، لأن العمل البدني ينتج حرارته الخاصة في نفس الوقت الذي يسخن فيه جسمك من الخارج، لذلك مارس النشاط لفترات قصيرة، واسترح بين الحين والآخر.أحضر معك مرطباتعند مغادرة المنزل، أحضر معك كمية كبيرة من الماء، والأفضل من ذلك أحضر مروحة يدوية، ومناديل مبللة، وكمادات ثلج، بهذه الطريقة ستكون مُستعدًا إذا علقتَ في الخارج.ارتدى ملابس فضفاضةالملابس الخفيفة والفضفاضة تسمح للهواء بالوصول إلى بشرتك، مما يعزز فقدان الحرارة بالتبخر للحفاظ على برودة جسمك عند التعرق.جرّب الملابس عالية التقنيةفكّر في ارتداء ملابس مزودة بتقنية تبريد، مثل القمصان والسراويل والقبعات وأطواق الرقبة، تعمل هذه التقنيات بطرق مختلفة، على سبيل المثال، قد تُصنع الملابس من قماش خاص يُنشّط بالماء ويبقى رطبًا لفترة طويلة، مما يؤدي إلى سحب الحرارة من الجسم باستمرار.اصنع بنفسك ملابس تبريداغمس منشفة مطبخ أو قميصًا قطنيًا في ماء بارد، ثم ارتدِه على رأسك أو رقبتك أو جذعك، ثم أعد تبليل القماش أثناء جفافه.تناول أو اشرب شيئًا باردًاكوب من الماء البارد، أو رقائق الثلج، أو المصاصة، تساعد في مكافحة الجفاف ، وقد تُساعد على خفض درجة حرارة جسمك، فقط لا تتناول أي شيء بسرعة كبيرة لتجنب حدوث اضطراب في الجهاز الهضمي.برد جسمك بالاستحماميناقش الخبراء أفضل درجة حرارة للماء لتبريد جسمك. يرى البعض أن الماء البارد يُضيّق الأوعية الدموية ويُعيد الحرارة إلى القلب، مما يُشعرك بالدفء مجددًا. بينما يرى آخرون أن الماء البارد يُبرّد الأوعية الدموية ويُعيد الدم البارد إلى القلب، والأفضل هو غمر نفسك في ماء أبرد من درجة حرارة جسمك بحيث يكون فاترًا.اغمر ساعديكإذا لم تتمكن من الاستحمام، اغمر يديك وساعديك ومرفقيك في ماء مثلج لمدة خمس دقائق، هذا يساعد على إعادة الدم البارد إلى جذعك عبر الأوعية الدموية.ضع كمادات ثلج أو باردةإحدى الطرق لتبريد الأوعية الدموية دون استخدام الماء هي وضع كمادات ثلج في المناطق القريبة من الأوعية الدموية الكبيرة، مثل المرفقين، والإبطين، والرقبة، أو داخل الساقين بالقرب من منطقة الفخذ.اعرف متى تحصل على المساعدةإذا لم تشعر بالبرودة بعد تجربة العديد من الطرق، ينصح التوجه للكشف الطبى إذا ظهرت عليك علامات الإجهاد الحراري ، مثل:التعرق المفرطصداعالشعور بالإغماء أو الدواربشرة باردة ورطبةنبض سريع أو ضعيفالتعب الشديدتشنجات العضلات.انتبه جيدًا لهذه الأعراض، خاصةً إذا كنت معرضًا للحرارة ولا تستطيع تنظيم درجة حرارتك جيدًا.ويعد الأشخاص الأكثر عرضة لمضاعفات الحرارة هم كبار السن، والرضع والأطفال، والحوامل، والأشخاص الذين يتناولون أدوية تُقلل من قدرتهم على التعرق، والأشخاص الذين يعملون في الهواء الطلق، والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة ، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية.