logo
روبيو عن مباحثات روسيا: هناك إعلانات مرتقبة قد تكون إيجابية أو لا

روبيو عن مباحثات روسيا: هناك إعلانات مرتقبة قد تكون إيجابية أو لا

قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إنه أنهى مكالمة هاتفية مع المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف المتواجد في روسيا قبل بضع دقائق، وسيجري المزيد من النقاشات، الأربعاء.
وأضاف: "نأمل أن تكون هناك بعض الإعلانات قريباً، ربما تكون إيجابية، وربما لا"، وذلك قبل أقل من 48 ساعة من انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالثامن من أغسطس الجاري للوصول إلى اتفاق بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.
وعند سؤاله عما إذا كانت العقوبات ضد روسيا ستدخل حيز التنفيذ هذا الأسبوع، قال وزير الخارجية الأميركي إنه سيدلي بمزيد من التصريحات في وقت لاحق الأربعاء.
وفي وقت سابق الأربعاء، استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ويتكوف في الكرملين، بعد أن اعتبرت موسكو أن تحسين العلاقات بين موسكو وواشنطن "سيستغرق وقتاً".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يحمّل بوتين مسؤولية وقف إطلاق النار في أوكرانيا
ترمب يحمّل بوتين مسؤولية وقف إطلاق النار في أوكرانيا

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ترمب يحمّل بوتين مسؤولية وقف إطلاق النار في أوكرانيا

حمّل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، مسؤولية وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا لنظيره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وكشف ترمب عن استعداده للقاء بوتين، حتى في حال رفض الأخير الاجتماع مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وعندما سأله الصحفيون، أمس (الخميس)، في المكتب البيضاوي عما إذا كان مطلوبا من بوتين مقابلة زيلينسكي أولا، أجاب ترمب: «لا، ليس عليه ذلك»، مضيفا «إنهم يرغبون في مقابلتي، وأنا سأفعل ما بوسعي لوقف القتل». وكان الرئيس بوتين، أعلن (الأربعاء)، عدم معارضته مبدئياً للقاء نظيره الأوكراني زيلينسكي، مشدداً على ضرورة تهيئة الظروف الملائمة. وقال: «لقد ذكرت مراراً أنني لا أمانع عقد اجتماع مع زيلينسكي، وهذا أمر ممكن، لكنه يتطلب تهيئة ظروف محددة. للأسف، لا يزال هذا الأمر بعيد المنال». وأوضح أن اجتماعه المرتقب مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حظي باهتمام الطرفين. ورداً على استفسارات الصحفيين حول من بادر باقتراح القمة، أضاف الرئيس الروسي: «أبدى الجانبان اهتماماً، ولم يعد مهماً من طرح الفكرة أولاً». وكشف بوتين أن الإمارات قد تستضيف قمته المزمع عقدها مع الرئيس ترمب. وكان مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، أفاد بأن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، تحدث عن إمكانية عقد اجتماع ثلاثي بين بوتين وترمب وزيلينسكي؛ إلا أن الجانب الروسي لم يعلق على ذلك، واقترح التركيز على التحضير لقمة ثنائية. وقال: «فيما يتعلق بإمكانية عقد اللقاء الثلاثي الذي نوقش في واشنطن، فقد أشار إليها المبعوث الأمريكي خلال اللقاء في الكرملين فقط، لكن هذه الإمكانية تحديداً لم تخضع للنقاش، ولم يعلق عليها الجانب الروسي مطلقاً». وأكد أوشاكوف على اللقاء الثنائي بقوله: «نقترح، في المقام الأول، التركيز على إعداد لقاء ثنائي مع ترمب، ونرى أن من المهم أن يكون هذا اللقاء ناجحاً ومثمراً». أخبار ذات صلة

قمة سلام بين أرمينيا وأذربيجان باستضافة ترمب
قمة سلام بين أرمينيا وأذربيجان باستضافة ترمب

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

قمة سلام بين أرمينيا وأذربيجان باستضافة ترمب

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أنه سيستضيف في البيت الأبيض يوم الجمعة قمة سلام غير مسبوقة تجمع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان والرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، بهدف توقيع معاهدة تنهي عقودًا من الصراع الدامي بين البلدين. وكتب ترمب على منصته 'تروث سوشال' أن الزعيمين سيحضران حفل توقيع رسمي لاتفاقية سلام برعايته، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة ستوقّع أيضًا اتفاقيات ثنائية مع كلا الطرفين، تهدف إلى فتح آفاق اقتصادية جديدة في منطقة القوقاز الجنوبي وتعزيز التعاون الإقليمي. ويأتي هذا التطور بعد عقود من التوترات والحروب، حيث خاض البلدان نزاعين مسلحين حول إقليم ناغورني قره باغ الأذربيجاني ذي الأغلبية الأرمينية: الأولى في تسعينيات القرن الماضي وانتهت بسيطرة أرمينيا على الإقليم، والثانية في عام 2020 التي انتهت بانتصار أذربيجان. وفي سبتمبر 2023، شنت باكو هجومًا خاطفًا استمر 24 ساعة سيطرت خلاله على كامل الإقليم، مما أدى إلى تهجير أكثر من 100 ألف أرميني. وبحسب شبكة 'سي بي إس'، فإن الاتفاق المرتقب يتضمن منح الولايات المتحدة حقوق تطوير ممر يمتد 43 كيلومترًا داخل الأراضي الأرمينية، على أن يُطلق عليه اسم 'مسار ترامب للسلام والازدهار الدوليين' أو 'تريب' ولم يصدر البيت الأبيض أي تعليق فوري على هذه المعلومات. وكانت الحكومة الأرمينية قد أعلنت أن زيارة باشينيان إلى واشنطن تهدف لتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، إضافة إلى المشاركة في اجتماع ثلاثي مع ترامب وعلييف لدعم السلام والتعاون الاقتصادي في المنطقة. ويأتي هذا الاتفاق بعد محادثات سابقة بين الجانبين، منها لقاء عقد في يوليو الماضي بأبوظبي، حيث تم وضع الخطوط الأولى لمسار السلام. وعلّق ترامب قائلاً: 'هاتان الدولتان في حالة حرب منذ سنوات طويلة، راح ضحيتها آلاف الأرواح. حاول كثير من القادة إنهاء النزاع، لكن بفضل الجهود المبذولة اليوم، نحن على أعتاب السلام'. واختتم الرئيس الأمريكي بالقول إن يوم الجمعة 'سيكون يوماً تاريخياً لأرمينيا وأذربيجان والولايات المتحدة والعالم'، مؤكدًا شعوره بالفخر تجاه 'القائدين الشجاعين' اللذين اختارا المضي نحو التسوية.

الدولار يستقر وسط توقعات بانخفاض أسبوعي
الدولار يستقر وسط توقعات بانخفاض أسبوعي

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الدولار يستقر وسط توقعات بانخفاض أسبوعي

استقر الدولار، يوم الجمعة، لكنه يتهيأ لتسجيل انخفاض أسبوعي، وسط توقعات بأن اختيار الرئيس الأميركي دونالد ترمب المؤقت لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي يعكس توجهاً أكثر تساهلاً لخلافة رئيس البنك جيروم باول عند انتهاء ولايته. ومع ازدياد المخاوف بشأن تباطؤ الزخم الاقتصادي الأميركي، خصوصاً في سوق العمل، التي عززت التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قِبل الاحتياطي الفيدرالي، انخفض الدولار بنسبة 0.6 في المائة حتى الآن هذا الأسبوع مقابل سلة من العملات المنافسة، وفق «رويترز». خلال جلسة التداول، ظل مؤشر الدولار دون تغييرات تُذكر، مستقراً عند 98.1 نقطة. ورشح ترمب رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين، ستيفن ميران، لشغل منصب شاغر في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، في حين لا يزال البيت الأبيض يبحث عن تعيين دائم. ويخلف ميران المحافظة أدريانا كوغلر التي استقالت بشكل مفاجئ الأسبوع الماضي. وعلى الرغم من المخاوف بشأن استقلالية ومصداقية البنك المركزي الأميركي عقب الانتقادات المتكررة من ترمب بسبب عدم خفضه أسعار الفائدة، يرى بعض المحللين أن تعيين ميران لن يُحدث تأثيراً جوهرياً في السياسات النقدية. وقالت رايسة راسيد، خبيرة استراتيجيات السوق العالمية في «جي بي مورغان» لإدارة الأصول في سنغافورة: «لا تزال استقلالية البنك المركزي مضمونة»، متوقعةً تركيز البنك على البيانات الاقتصادية العامة. وأثرت تصريحات ترمب الانتقادية تجاه باول، واحتمال اختيار مرشح أكثر تساهلاً لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي، على تحركات الدولار، رغم تراجع ترمب مؤخراً عن تهديداته بإقالة باول قبل انتهاء ولايته في مايو (أيار) الماضي. وأفادت وكالة «بلومبرغ» يوم الخميس بأن كريستوفر والر، المحافظ الذي دعم خفض أسعار الفائدة في الاجتماع الأخير، يبرز مرشحاً رئيسياً لتولي رئاسة الاحتياطي الفيدرالي. ويتجه اهتمام المستثمرين الآن نحو بيانات تضخم أسعار المستهلك الأميركي المقررة، الأسبوع المقبل، وتتوقع استطلاعات «رويترز» ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك الأساسي بنسبة 0.3 في المائة على أساس شهري في يوليو (تموز). وسوف تقدم هذه البيانات مؤشرات مهمة حول مدى تأثير الرسوم الجمركية على الأسعار، وتشكل مرجعية لمسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي. وأكد رافائيل بوستيك، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، يوم الخميس، أن المخاطر على سوق العمل تزداد، لكنه شدد على ضرورة انتظار مزيد من البيانات قبل اتخاذ قرارات خفض الفائدة في اجتماع سبتمبر (أيلول) المقبل. ويتوقع المتداولون احتمالاً بنسبة 93 في المائة لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، مع توقع خفض مرتين على الأقل بحلول نهاية العام. وواجه الدولار صعوبات كبيرة هذا العام، وفقد نحو 9.5 في المائة من قيمته مقابل سلة العملات الرئيسية، في ظل سعي المستثمرين للبحث عن بدائل وسط قلق مزداد من سياسات ترمب التجارية المتقلبة. ويتوقع المحللون استمرار الضغط على الدولار، مع احتمال أن يكون الانخفاض تدريجياً وليس حاداً. وأوضحت راسيد: «نتوقع سيناريو انحناء الدولار دون كسره». وارتفع الجنيه الاسترليني إلى قرب أعلى مستوى في أسبوعين عند 1.3439 دولار، محافظاً على مكاسبه الكبيرة التي سجلها الخميس بعد قرار بنك إنجلترا خفض أسعار الفائدة، الذي جاء بتصويت ضيق بأغلبية 5-4، ما يعكس انقساماً واضحاً حول توجه السياسة النقدية. وذكر محللون في «غولدمان ساكس» أن انقسام الأصوات يشير إلى «واحدة من أكثر صيغ تخفيف السياسة النقدية تشدداً»، وهو الأمر الذي كان متوقعاً إلى حد كبير. ويتجه الجنيه الإسترليني لتحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ أواخر يونيو (حزيران) الماضي. واستقر الين الياباني عند 147.1 ين للدولار، بينما استقر اليورو قرب أعلى مستوياته في أسبوعين، في ظل ارتياح المستثمرين لاحتمال عقد محادثات بين الولايات المتحدة وروسيا تهدف إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال مساعد الكرملين يوري أوشاكوف إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأميركي دونالد ترمب سيجتمعان في الأيام المقبلة بأول قمة بينهما منذ يونيو 2021.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store