
محمد بن زايد ورئيس أذربيجان يبحثان هاتفيا علاقات التعاون
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ،حفظه الله، وإلهام علييف رئيس جمهورية أذربيجان اليوم خلال اتصال هاتفي ، علاقات التعاون بين البلدين وإمكانيات تنميتها خاصة في الجوانب الاقتصادية والتنموية وغيرها من المجالات التي تتسق مع أولويات التنمية وتوفر مزيداً من فرص التعاون والعمل المشترك البناء.
كما تطرق الجانبان إلى عدد من القضايا والموضوعات التي تهم البلدين وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 28 دقائق
- سكاي نيوز عربية
مصدر يكشف موعد بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية بلبنان
وقال المصدر لفرانس برس طالبا عدم كشف هويته إنه تم "الاتفاق على بدء خطة تنفيذية لسحب السلاح من المخيمات ، تبدأ منتصف يونيو في مخيمات بيروت وتليها المخيمات الأخرى"، وذلك خلال اجتماع للجنة مشتركة أعلن الطرفان عن تشكيلها الأربعاء. وجاء هذا الاتفاق خلال الاجتماع الأوّل للجنة مشتركة لمتابعة أوضاع مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، أعلن الطرفان عن تشكيلها الأربعاء. وحضر الاجتماع رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام ، الذي رحب بقرار الرئيس محمود عباس بتسوية مسألة السلاح الفلسطيني في المخيمات. وأشار إلى الأثر الإيجابي لهذا القرار في تعزيز العلاقات اللبنانية–الفلسطينية وتحسين الأوضاع الإنسانية والاقتصادية- الاجتماعية للاجئين الفلسطينيين. وأعطى توجيهاته بضرورة الإسراع بالخطوات العملية عبر وضع آلية تنفيذية واضحة ووفق جدول زمني محدد. وقد اتفق المجتمعون على إطلاق مسار لتسليم السلاح وفق جدولٍ زمنيّ محدد، مصاحبا ذلك بخطوات عملية لتعزيز الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين. كما تقرر تكثيف الاجتماعات المشتركة والتواصل لوضع الترتيبات اللازمة للشروع فوراً في تنفيذ هذه التوجيهات على كافة المستويات. وكان سلام أكد، الخميس، أن اللجنة ستعقد "أول اجتماع لها الجمعة، لوضع جدول أعمال واضح لتنفيذ آلية حصر السلاح بيد الدولة بما فيه السلاح داخل المخيمات، ومناقشة ملف الحقوق المدنية للفلسطينيين في لبنان". وأكد "أن هذا السلاح لم يعد سلاحاً يساهم في تحقيق حقوق الشعب الفلسطيني، بل الخطر أنه قد يتحول لسلاح فتنة فلسطينية فلسطينية وسلاح فتنة فلسطينية لبنانية"، مشددا على "تمسُّك لبنان بثوابته الوطنية". وأشار إلى أن "قوة القضية الفلسطينية اليوم ليست في السلاح الموجود في المخيمات الفلسطينية في لبنان، بل قوة القضية الفلسطينية اليوم، في تزايد أعداد الدول التي تعترف بدولة فلسطين، وفي مئات الآلاف من المتظاهرين في مختلف أنحاء العالم نصرة لفلسطين وغزة، كما هو في مقررات الشرعية الدولية وأحكام المحاكم الدولية التي تدين إسرائيل وممارساتها".


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
حرمانه من الزي العسكري.. الجنرال غولان يزلزل إسرائيل بتصريح «هواية قتل الأطفال»
بعد تصريح نائب رئيس الأركان الإسرائيلي السابق يائير غولان، عن «هواية قتل الأطفال»، تم استهدافه بمجموعة عقوبات من قبل وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس ومن بينها حرمانه من ارتداء الزي العسكري مرة أخرى. وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي أن الجنرال السابق وزعيم الحزب الديمقراطي الحالي غولان، سيُمنع من ارتداء زي الجيش الإسرائيلي أو دخول قاعدة عسكرية أو الخدمة كجندي احتياط، بعد تصريحه لإذاعة «كان» العامة والذي قال خلاله: إن «دولة عاقلة لن تقتل الأطفال كهواية»، في إشارة إلى معارضته المعلنة لحرب غزة. وفي بيانه وصف وزير الدفاع كاتس تصريحات غولان بأنها «افتراء دموي» من شأنه أن «يخدم أعداء إسرائيل لمواصلة اضطهاد الجنود الإسرائيليين حول العالم» وأضاف كاتس: إنه سيتقدم بتشريع يخول له سحب رتب جنود الاحتياط الذين أدلوا بتصريحات مماثلة. «وزير التهرب من التجنيد» غولان لم يصمت بعد إعلان العقوبات بحقه، حيث وصف كاتس بأنه «وزير التهرب من التجنيد»، في إشارة إلى نقص المجندين في المجتمع اليهودي المتشدد وقال: «آخر مرة ارتديتُ فيها زيّ جيش الدفاع الإسرائيلي كانت في 7 أكتوبر/تشرين الأول عندما سافرتُ جنوباً لإنقاذ المدنيين بعد الفشل الأمني الذريع لحكومتكم». وأضاف: «أعدكم بأنني سأواصل بذل كل ما في وسعي من أجل إسرائيل وأمنها وأنا متأكد من أنكم ستواصلون تملق نتنياهو وآلته السامة» وكان غولان، قبل تقاعده، نائباً لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي. تصريح يزلزل إسرائيل وكان غولان قد أدلى بتصريحات قبل يومين حذر فيها من أن سلوك إسرائيل في غزة يهدد بوضعها على مسار التحول إلى «دولة منبوذة» ودعا إلى استبدال حكومة بنيامين نتنياهو «الانتقامية وغير الذكية وغير الأخلاقية»، على حد تعبيره. وقال غولان: «إن إسرائيل في طريقها لأن تصبح دولة منبوذة، إذا لم تعد إلى التصرف كدولة عاقلة». وأضاف: «إن الدولة العاقلة لا تشن حرباً على المدنيين، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تضع لنفسها أهدافاً مثل تهجير السكان»، لكن نتنياهو رد بالقول: «إن الجيش الإسرائيلي هو الجيش الأكثر أخلاقية في العالم، ويخوض معركة وجود». غولان وهو رئيس الحزب الديمقراطي اشتهر بانتقاداته لحكومة نتنياهو والتي قال إنها «مملوءة بأفراد انتقاميين، غير أذكياء وغير أخلاقيين، يفتقرون إلى القدرة على إدارة البلاد في أوقات الطوارئ» ودعا غولان إلى استبدال الحكومة «في أسرع وقت ممكن، حتى تنتهي الحرب». غولان عقد مؤتمراً صحفياً، دافع فيه عن انتقاده لسياسة الحكومة الإسرائيلية في غزة وأوضح أن انتقاده موجه للحكومة وليس للجيش، الذي وصفه بأنه «منزله» وقال: «ما بدأ حرباً عادلة.. تحول إلى حرب فساد. هذه ليست حرباً لهزيمة حماس». وأضاف غولان: إن اليمين المتطرف أخاف المعسكر الليبرالي وأسكته، لم يعد بإمكاننا أن نخاف.. لا نملك تحمّل ذلك، من أجل الرهائن». المتهربان من التجنيد؟ كما انتقد الوزيرين من اليمين المتطرف إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريش، واصفًا إياهما بالمتهربين من الخدمة العسكرية وقال: «الحكومة التي تحتفل بقتل الأطفال تشبه حماس.. والحكومة التي تتحدث عن قنبلة ذرية على غزة ليست حكومة يهودية» وأضاف: «إن هذه الحرب هي تحقيق لأوهام بن غفير وسموتريش». وأوضح عضو الكنيست الديمقراطي جلعاد كاريف أن حزب غولان يدعم الجيش الإسرائيلي وجنوده، لكنه يعارض الوزراء «الذين يحرضون يوماً بعد يومٍ على ارتكاب جرائم حرب وازدراء المبادئ الأساسية للأخلاق الإنسانية واليهودية ووضع الرهائن والجنود في خطر». واستطرد: «لقد حان الوقت لكي يتوقف زعماء المعارضة الآخرون عن الرقص على أنغام آلة السم الكاذبة والتحريضية التابعة للحكومة». من هو يائير غولان؟ ويائير غولان، الجنرال السابق في الجيش الإسرائيلي تحول بعد تقاعده كنائب لرئيس الأركان إلى العمل السياسي وأسس حزب الديمقراطيين وهو الاندماج اليساري الجديد بين حزبي العمل وميرتس وقال آنذاك: «إنه ليس متأكداً من أن إسرائيل دولة ديمقراطية بعد الآن». ووفقاً لغولان، فإنه يجب على إسرائيل الحفاظ على حرية الحركة في قطاع غزة وفي أنحاء الضفة الغربية في المستقبل القريب، مع العمل في الوقت نفسه على بناء ما يُسمى بـ«جزر استقرار» وبديل لحماس، يتم إنشاؤه من خلال جهد مشترك بين الولايات المتحدة والدول العربية. وأضاف غولان: «إن هذا البديل يجب أن يقوم على السلطة الفلسطينية».


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
أكاديمية ربدان تُطلق "ملتقى الجاهزية والدبلوماسية" بهدف تمكين الخريجين من اتخاذ القرار وإدارة الأزمات
منصة استثنائية تجمع نخبة من الخريجين والقادة البارزين لرسم ملامح مستقبل الأمن والدبلوماسية في ظل التحديات العالمية المتسارعة يُسهم الملتقى في تعزيز المكانة العالمية لدولة الإمارات، ودعم توجهاتها في بناء نموذج دبلوماسي متقدم يستشرف المستقبل يستضيف الملتقى نخبة من المفكرين والشخصيات المؤثرة، بهدف الإسهام في إعادة تعريف فن إدارة الأزمات أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت أكاديمية ربدان، بالشراكة الاستراتيجية مع أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، عن إطلاق "ملتقى الجاهزية والدبلوماسية: حوارات القادة والخريجين"، وذلك في مقر الأكاديمية بأبوظبي. ويهدف هذا التعاون الاستراتيجي إلى توفير منصة فكرية مُتقدمة تجمع خريجي الأكاديميتين في حوار نوعي واستثنائي مع نخبة من القادة المؤثرين، وذلك ضمن رؤية طموحة تسعى لهندسة عقلية استراتيجية للقادة تمزج بين الجاهزية الأمنية، والذكاء الدبلوماسي، وبما ينسجم مع جهود دولة الإمارات في تعزيز قدراتها بمجالي الأمن والدبلوماسية. ويستضيف الملتقى نخبة من المفكرين والشخصيات المؤثرة، بهدف الإسهام في إعادة تعريف فن إدارة الأزمات، وإطلاق شبكة تأثير عالمية عبر خريجين لا يعملون فقط في إطار مؤسساتهم، بل يُشكّلون منظومة قيادية تمتد عبر القطاعات والدول، بالإضافة إلى تحفيز الابتكار في العمل الدبلوماسي والأمني، وتعزيز القوة الناعمة لدولة الإمارات. ترجمة للتوجهات الاستراتيجية وقال سعادة جيمس مورس، رئيس أكاديمية ربدان: "يُجسّد هذا الملتقى خطوة استراتيجية تنسجم مع رؤية دولة الإمارات في إعداد قيادات مستقبلية تتمتع بمهارات أمنية مُتقدمة وقدرات عالية في إدارة الأزمات، في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم، ونسعى من خلال الملتقى إلى تعزيز ريادة الدولة كمحور عالمي متقدم للابتكار وتطوير الحلول في مجالات الأمن والدبلوماسية، بما يُترجم التوجهات الاستراتيجية للقيادة الرشيدة في بناء كوادر وطنية قادرة على استشراف المستقبل، وتحويل التحديات إلى فرص حقيقية تُعزّز من المكانة العالمية للإمارات". من جانبه، قال سعادة نيكولاي ملادينوف، مدير عام أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية: "يأتي هذا التعاون المشترك ليعكس نهج دولة الإمارات المتكامل في تعزيز القوة الناعمة ودعم الجاهزية الاستراتيجية؛ حيث تتطلب الدبلوماسية اليوم فهماً عميقاً للأبعاد الأمنية، والأمن يحتاج إلى الحكمة الدبلوماسية، ومن خلال هذا الملتقى، نتطلع إلى إطلاق منصة جديدة لصقل مهارات خريجينا وتمكينهم من المساهمة الفاعلة في تعزيز المكانة العالمية لدولة الإمارات ودعم توجهاتها في بناء نموذج دبلوماسي متقدم يستشرف المستقبل ويتعامل مع التحديات العالمية المعقدة بكفاءة واحترافية عالية". التصدي للتحديات الأمنية واستضافت الجلسة الافتتاحية للملتقى سعادة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية؛ حيث سلط الضوء على موضوع "التعاون الدولي في التصدي للتحديات الأمنية"، وهو ما يعكس أهمية تضافر الجهود الدولية في مواجهة التحديات الأمنية المعاصرة، والمستقبلية، وضرورة تبني نهج استباقي في التعامل معها. وتتضمن الأهداف الاستراتيجية للملتقى تعزيز مهارات الخريجين في صنع القرار، وتمكينهم من إيجاد حلول مبتكرة، وغير تقليدية لمواجهة التحديات المتسارعة في المشهدين الأمني والدبلوماسي؛ وذلك في مساحة تتجاوز النقاش الأكاديمي، وتتعداه إلى مختبر ابتكاري لاستشراف المستقبل، تُعيد رسم العلاقة بين الجاهزية والتفاوض والقوة والحنكة والاستراتيجية والمرونة. ويتطلع الجانبان من خلال تنظيم هذا الملتقى إلى الارتقاء بمفهوم فن إدارة الأزمات من خلال الانتقال من التفاعل مع الأحداث إلى استباقها، ومن رد الفعل إلى صناعة الحلول الاستراتيجية؛ إذ يُشكّل الملتقى فرصة للخريجين للتفاعل المباشر مع الخبراء والقادة، واكتساب رؤى عملية حول كيفية التعامل مع التحديات الأمنية والدبلوماسية المعاصرة، انطلاقاً من قناعة الجانبين بأن القيادة ليست منصباً بل رؤية، وليست قوةً فقط بل فن صناعة التأثير. عن أكاديمية ربدان أكاديمية ربدان مؤسسة حكومية تعليمية بمستويات عالمية تم إنشاؤها لتنسيق وتعزيز مخرجات التعلم للمنظمات والأفراد في قطاعات السلامة والأمن والدفاع والتأهب لحالات الطوارئ وإدارة الأزمات. وتأسست الأكاديمية رسميا بموجب قانون رقم (7) لسنة 2013 الصادر عن المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، وهي معتمدة من قبل مفوضية الاعتماد الأكاديمي في وزارة التربية والتعليم. والأكاديمية هي أول مؤسسة تعليم عالي في العالم متخصصة في قطاعات السلامة والأمن والدفاع والتأهب لحالات الطوارئ وإدارة الأزمات تحصل على أعلى تصنيف من فئة «5 نجوم» ضمن تقييم «كيو إس ستارز» العالمي للجامعات في فئات: التعليم، والمرافق، والتوظيف، والمشاركة العالمية، والتطوُّر الأكاديمي، والحوكمة. وتوفر الأكاديمية نظام التعليم ذو المنهج المزدوج، الأكاديمي والمهني، حيث الاعتراف بالتعلم والخبرات السابقة وتوفير الشهادات والساعات المعتمدة والقابلة للتحويل من مسار إلى مسار، ومن وظيفة إلى أخرى. -انتهى-