logo
جيتكس 2025.. البيانات والذكاء الاصطناعي يوحدان المغرب و السعودية

جيتكس 2025.. البيانات والذكاء الاصطناعي يوحدان المغرب و السعودية

صوت العدالة١٦-٠٤-٢٠٢٥

على هامش فعاليات معرض 'جيتكس إفريقيا 2025' المنعقد بمدينة مراكش، عقدت أمل الفلاح السغروشني، وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، لقاءا ثنائيا مع وفد رفيع من الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي المعروفة بتسمية SDAIA.
اللقاء شكل فرصة لتعزيز التعاون الثنائي في مجال التحول الرقمي، واستكشاف آفاق الشراكة المستقبلية بين المملكتين في مجالات الذكاء الاصطناعي، البيانات المفتوحة، والحكومة الرقمية.
وشدد الجانبان خلال هذا اللقاء على أهمية تبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين المغرب والمملكة العربية السعودية، لا سيما في ما يتعلق بتطوير البنيات التحتية الرقمية، وبناء القدرات، وتعزيز الابتكار التكنولوجي الموجه لخدمة المواطنين.
كما استعرض الوفد السعودي مشاريع الهيئة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي واستعمال البيانات الضخمة في تحسين الخدمات العمومية، معربا عن اهتمامه بتجربة المغرب في رقمنة الإدارة وتبسيط المساطر الإدارية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوزيرة السغروشني: التحول الرقمي يغير مجتمعاتنا واقتصاداتنا وأنماط حياتنا بعمق
الوزيرة السغروشني: التحول الرقمي يغير مجتمعاتنا واقتصاداتنا وأنماط حياتنا بعمق

برلمان

timeمنذ 17 ساعات

  • برلمان

الوزيرة السغروشني: التحول الرقمي يغير مجتمعاتنا واقتصاداتنا وأنماط حياتنا بعمق

الخط : A- A+ إستمع للمقال أطلقت المدرسة العليا للتدبير 'HEM'، ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، أمس الإثنين، مشروعا مشتركا تحت اسم 'جامعة المعارف الجديدة'. وعقدت المدرسة، أول ندوة ضمن هذا المشروع بحضور عدد من الشخصيات الأكاديمية والفكرية، حيث تم تطوير هذا المشروع بشراكة بين 'HEM' والإيسيسكو، وبدعم من المعهد الفرنسي بالمغرب ومؤسسة هاينريش بول. وفي هذا السياق، أكدت أمل الفلاح السغروشني، وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، في كلمة لها خلال فعاليات إطلاق 'جامعة المعارف الجديدة'، بمعهد الدراسات العليا للتدبير (HEM) بالرباط، أن هذا المشروع، يجسد تعاونًا نموذجيا بين العديد من المؤسسات الوطنية والدولية. وأوضحت الوزيرة في كلمتها، أن هذا المشروع يمثل استجابة طموحة وضرورية للتغيرات التي يشهدها عالمنا وبلدنا، مضيفة أنه من خلال هذه المبادرة، تصبح الجامعات فاعلة في التحول الرقمي، ليس فقط كمستهلكة للتكنولوجيا، ولكن كقوة نقدية وشاملة. وأشارت المسؤولة الحكومية، وهي إحدى الخبيرات المغربيات المشهود لهن دوليا في مجال الذكاء الاصطناعي والرّقميات، إلى أن مهمة الجامعات اليوم التثقيف ليس فقط في المهارات الرقمية، ولكن أيضا في الروح الأخلاقية والتفكير المعقد والمواطنة الرقمية، مؤكدة أن جامعة المعارف الجديدة ليست مجرد استجابة لتسارع التغيرات التكنولوجية، بل تعتبر جسرا يربط بين العالم الأكاديمي والمجتمع والتحول الرقمي الجاري. وتابعت الوزيرة، أن هذه المبادرة تعزز دور الجامعات كعناصر فاعلة رئيسية في التغيير، ومن خلالها يتم بناء مواطنة رقمية مستنيرة قادرة ليس فقط على إتقان الأدوات، ولكن أيضًا على استجواب الغايات والاستخدامات والتأثيرات على الإنسان والمجتمع. وقالت المسؤولة الحكومية، إن التحول الرقمي يغير مجتمعاتنا واقتصاداتنا وأنماط حياتنا بعمق، ما يستدعي أكثر بكثير من مجرد تكيف تقني حيث يتطلب الأمر فهما جديدا للعالم. واعتبرت الوزيرة، أن الرقمنة تقع في قلب هذا التحول وهذا الانتقال، فالثورة الرقمية تغير طريقة عملنا وتعلمنا وإنتاجنا وتواصلنا، كما أنها تعيد تعريف المهن والمهارات وحتى علاقتنا بالعالم. وذكرت المسؤولة الحكومية، أن أزيد من 80 في المائة من المهن التقليدية سيعوضها الذكاء الاصطناعي في المستقبل. وأضافت الوزيرة، أن أغلب الوظائف ستختفي في البلدان النامية بجنوب العالم، مقابل ظهور مهن جديدة خاصة في البلدان المتقدمة قادرة على مواكبة التحولات الرقمية وعلى الابتكار. من جهته قال الأستاذ الباحث إدريس كسيكس، العميد المشارك للبحوث والابتكار الأكاديمي في معهد 'HEM'، إن الذكاء الاصطناعي لا محيد عنه، لكن في مقابل الحاجات المتزايدة إليه، تنبع المخاطر خاصة البيئية والمجتمعية والجيلية. من جانبه أكد قيس الهمامي، مدير 'مركز الإيسيسكو للاستشراف الاستراتيجي والذكاء الاصطناعي'، أن جامعة المعارف الجديدة تستلهمُ تاريخ العلوم والمعارف من خلال مبادرة فاطمة الفهري لتأسيس واحدة من أقدم الجامعة التعليمية، 'جامعة القرويين' في مدينة فاس. يشار إلى أن النسخة الأولى من سلسلة ندوات، 'جامعة المعارف الجديدة' ستنظم بجامعات محمد الخامس بالرباط وجامعة الحسن الأول بسطات وجامعة ابن طفيل بالقنيطرة وجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، في الفترة الممتدة من 20 ماي الجاري إلى 26 يونيو المقبل.

صحيفة فرنسية: المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية
صحيفة فرنسية: المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية

عبّر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • عبّر

صحيفة فرنسية: المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية

كتبت المجلة الأسبوعية الفرنسية 'JDD news' في عددها الأخير أن المغرب يطمح إلى أن يصبح في طليعة التحول الرقمي بالقارة الإفريقية. وفي مقال خصصته لمعرض 'جيتكس إفريقيا المغرب' الذي أُقيم في أبريل الماضي بمدينة مراكش، توقفت المجلة الفرنسية عند بعض الأروقة البارزة في 'أكبر معرض تكنولوجي في العالم'، لاسيما رواق جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، التي تُعد 'مختبرا لمستقبل المغرب'. وأشارت المجلة التي زارت العديد من الأجنحة التي تمثل شركات التكنولوجيا الفرنسية، إلى أن معرض جيتكس إفريقيا المغرب 'يقدم منصة متميزة للشركات الفرنسية الناشئة التي تتطلع إلى التصدير نحو أفريقيا'. وفي حوار خصت به المجلة، سلطت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، آمال الفلاح سغروشني، الضوء على النجاح الكبير الذي حققه هذا الحدث، مؤكدة أن تطوير البنيات التحتية والبيانات يشكل أولوية مطلقة ضمن ورش التحول الرقمي بالمملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وأضافت أن المغرب يحتضن أكبر مركز بيانات في إفريقيا بمدينة بنجرير، ويستقطب اليوم مستثمرين جددا لتطوير مراكز بيانات أخرى، خاصة في جنوب البلاد. وفي هذا السياق، أشارت إلى إطلاق معاهد الجزري، كأول مركز يتم إحداثه في جهة كلميم واد نون، بهدف تعزيز الابتكار في الأقاليم الجنوبية ودعم نمو شامل. كما دعت الوزيرة أيضا إلى إشراك إفريقيا في تنظيم الذكاء الاصطناعي. وأضافت السيدة السغروشني قائلة: 'كمغاربة، وأفارقة، نريد أن يكون صوتنا مسموعا في هذه الهيئات الدولية'، مشيرة إلى أن 'الحدود أصبحت اليوم أيضا تكنولوجية، حيث تُرسم من خلال التشريعات التي تحدد القواعد خارج الحدود الترابية'.

مجلة فرنسية تسلط الضوء على ريادة المغرب الرقمية في إفريقيا.. وتخصص ملفا شاملا حول طموحاته في التحول التكنولوجي
مجلة فرنسية تسلط الضوء على ريادة المغرب الرقمية في إفريقيا.. وتخصص ملفا شاملا حول طموحاته في التحول التكنولوجي

برلمان

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • برلمان

مجلة فرنسية تسلط الضوء على ريادة المغرب الرقمية في إفريقيا.. وتخصص ملفا شاملا حول طموحاته في التحول التكنولوجي

الخط : A- A+ إستمع للمقال خصصت مجلة 'LeJDNEWS' الفرنسية الأسبوعية في عددها الصادر أمس الأربعاء 7 ماي الجاري، ملفا هاما تناول الريادة المغربية في مجال التحول الرقمي، حيث سلطت الضوء على الطموحات الكبيرة التي يسعى المغرب لتحقيقها ليصبح رائدا في هذا المجال على مستوى القارة الإفريقية، كما ركّز الملف على فعاليات معرض 'جيتكس إفريقيا' الذي أقيم بمدينة مراكش، إلى جانب حوار مع الوزيرة المنتدبة المكلفة بالتحول الرقمي، أمل الفلاح السغروشني، حول مستقبل الرقمنة والذكاء الاصطناعي في البلاد. وفي هذا السياق، أبرزت المجلة في تقريرها أن معرض 'جيتكس إفريقيا' الذي أُقيم في مراكش تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس وبإشراف وزارة التحول الرقمي، خلال الفترة الممتدة من 14 إلى 16 أبريل، قد شهد حضور 1500 شركة، بما فيها شركات عالمية مثل 'Orange'، 'Atos'، 'Inwi'، الخطوط الملكية المغربية، و'Ericsson'، إلى جانب 800 شركة ناشئة و350 مستثمرا دوليا، بالإضافة إلى أكثر من 50 ألف زائر. مسجلة أن المعرض كان فرصة للشركات الناشئة الفرنسية التي تتطلع إلى التوسع في السوق الإفريقي، كما وفّر منصة مثالية للتعاون والشراكات المستقبلية. وأضافت المجلة أن من بين الشركات التي لفتت الأنظار في المعرض، كانت 'Hightech Payment Systems'، المتخصصة في حلول الدفع الإلكتروني، كما تُعرّف 'HPS' نفسها كمزوّد لتكنولوجيا 'غير مرئية'، تضمن أمان المعاملات البنكية حول العالم. إذ يقول المدير العام للشركة، عبد السلام علوي: 'نتجه نحو مجتمع خال من النقود'، مشيرا إلى أن تكنولوجيا 'HPS' تُستخدم يوميا من قبل مئات الملايين حول العالم، ويُعتمد عليها من قبل شركات كبرى مثل 'Thales' ومجموعة 'BPCE' في فرنسا. كما كان جناح جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية (UM6P) من أبرز الأجنحة في المعرض، تردف المجلة، حيث يُطلق على الجامعة لقب 'ستانفورد إفريقيا' لتوجهاتها المستقبلية، وتسعى الجامعة عبر حرميها في بن جرير والرباط، إلى أن تكون مختبرا للتكنولوجيا والابتكار في المستقبل. إذ أكد ياسين لغزيوي، المدير العام لـ 'UM6P Ventures'، أن 'الجامعة تستقطب باحثين ورواد أعمال وطلابا من مختلف أنحاء العالم لتكوين جيل قادر على إيجاد حلول محلية للتحديات العالمية'. وفي جناح آخر، أشار التقرير إلى أنه تواجدت شركة 'Qwerio'، الشريكة لمايكروسوفت، التي اعتبرت المعرض فرصة استراتيجية لها للتوسع في إفريقيا، كما قالت مديرة المشتريات، جوليا آتشا: 'لدينا عملاء بالفعل في إفريقيا، ونرغب في التوسع عبر مكتب محلي لتسريع نمونا'. مبرزة أن شركة 'Ootentik' التي أسسها سيريل شيافاتي، تهدف إلى محاربة التزوير باستخدام شريحة 'RFID'، حيث يمكن للمستخدمين التحقق من أصالة المنتجات عبر تطبيقها. ويقول مؤسس الشركة: 'تلقينا اهتماما كبيرا من علامات تجارية ومستثمرين مغاربة'. وفي نفس الإطار، تبرز مجلة 'LeJDNEWS' في ملفها أن المغرب، بالرغم من التحديات العميقة التي يواجهها في ظل هيمنة عمالقة التكنولوجيا العالميين مثل 'GAFAM' والفوارق الاقتصادية والاجتماعية في القارة، يمتلك الإرادة والدافع والإمكانات اللازمة لتحقيق الريادة في مجال التحول الرقمي على مستوى إفريقيا. كما شمل الملف الذي أعدّته المجلة الفرنسية حوارا مطولا مع الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، أجراه الصحفي باتيست موران، حيث أبرزت فيه في مستهل حديثها أن المغرب يحتضن أكبر مركز بيانات في إفريقيا في مدينة بن جرير، وأنه يستقطب حاليا مستثمرين دوليين لتطوير المزيد من مراكز البيانات في الجنوب، وخاصة في مناطق مثل الداخلة والصحراء، التي تعتبر مثالية نظرا لاستقرارها غير الزلزالي وقربها من مصادر الطاقة المتجددة مثل الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية والرياح. وفي جوابها عن سؤال موران: كيف يختار المغرب شركاءه الرقميين؟ أوضحت الوزيرة السغروشني في الحوار أن المغرب يتعاون بشكل فعال مع دول من مختلف القارات، بما فيها إفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة، مشيرة إلى أن المغرب مفتوح على جميع الشركاء الراغبين في التقدم معه في مجال التحول الرقمي، بشرط الحفاظ على الوحدة الترابية للمملكة، التي تُعتبر خطا أحمرا غير قابل للتفاوض. أما بالنسبة للعلاقة مع فرنسا، فقد أكدت الوزيرة أنها علاقة استراتيجية، مشيرة إلى أن العلاقات الفرنسية-المغربية على أفضل ما يرام، خاصة بعد زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون للمغرب، ما أسهم في تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات عدة، بما في ذلك التحول الرقمي. وفيما يتعلق بالمدن الصغيرة في المغرب، أكدت المسؤولة الحكومية في حوارها مع المجلة الفرنسية أن المملكة تعمل على ضمان أن يشمل التحول الرقمي جميع المناطق، وليس فقط المدن الكبرى مثل الدار البيضاء ومراكش. مسجلة أن المغرب أطلق معاهد الجزري، وذلك بتوجيه من الملك محمد السادس، وهي معاهد تهدف إلى تعزيز الابتكار في الجنوب المغربي، وتعزيز النمو الشامل عبر إدخال التقنيات الرقمية في المناطق النائية. وفي نفس السياق، تابعت الوزيرة أن من ضمن المشاريع المستقبلية، تطوير مراكز رقمية بشراكة مع بريد المغرب، لتكون أماكن يمكن للمواطنين من خلالها الوصول إلى الخدمات الإدارية الرقمية مع توفير الدعم البشري الضروري، خاصة في ظل الأمية الرقمية التي لا تزال تمثل تحديا حقيقيا في بعض المناطق. وعن جذب الكفاءات المغربية التي قد تختار العمل في الخارج نظرا للفرص المغرية في دول أخرى، أكدت الوزيرة السغروشني أن العديد من الباحثين المغاربة في الخارج يساهمون في تنمية بلادهم رغم تواجدهم في الخارج. وأضافت أن الكثير من هؤلاء الباحثين يفضلون البقاء في المغرب إذا توفرت الظروف المناسبة والأجور اللائقة، مشيرة إلى أنها هي شخصيا عادت إلى المغرب عن قناعة لأن هناك مشروعا حقيقيا لبناء المستقبل في البلاد. وفي ختام المقابلة، تطرقت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، إلى ضرورة أن يكون لإفريقيا دور في حوكمة الذكاء الاصطناعي عالميا، محذرة من أن القارة قد تضطر إلى الخضوع لقوانين غير مناسبة إذا لم تشارك في تطوير هذه القوانين. قائلة 'اليوم، الحدود لم تعد جغرافية فحسب، بل أصبحت تكنولوجية أيضا'. وجدير بالذكر، أن 'LeJDNEWS' هي المجلة الأسبوعية الجديدة التي أطلقتها مجموعة 'Le Journal du Dimanche' في 18 شتنبر 2024، والتي تُعنى بحرية التعبير والتميّز الصحفي الفرنسي، كما تجمع المجلة نخبة من الصحفيين وتقدّم تحليلات معمّقة للأحداث الراهنة، بالإضافة إلى نقاشات فكرية ثرية تفتح المجال أمام جميع الآراء، وتصدر كل أربعاء بشكل مستقل في الأكشاك، كما تُوزع بالتوازي مع عدد الأحد من 'JDD'، لتكرّس نفسها كمرجع إعلامي رئيسي في فرنسا الحديثة التي تواجه تحديات العصر بحلول مبتكرة ورؤى مستقبلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store