logo
ضربة في الرأس تتسبب في موت دماغي لموهبة بايرن ميونخ

ضربة في الرأس تتسبب في موت دماغي لموهبة بايرن ميونخ

الجزيرة١٣-٠٢-٢٠٢٥

تعرض موهبة بايرن ميونخ السابق جو جياكسوان (18 عاما) لحادث خطير خلال مباراة ودية لفريقه بكين جوان في إسبانيا، حسبما أفادت به تقارير إعلامية إسبانية.
وحسب صحيفة إلموندو، واجه فريق الشباب للنادي الصيني خصمه آر سي ألكوبينداس، وهو ناد صغير (دوري الدرجة السابعة) من ضواحي مدريد، وخلال المباراة اصطدم رأس اللاعب الشاب بركبة أحد لاعبي الفريق المنافس، مما أدى إلى نقله إلى المستشفى.
وأظهر التشخيص الطبي تعرض المدافع المحوري لنزيف تحت العنكبوتية في الحيز المحيط بالدماغ بعد انفجار أحد الأوعية الدموية، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تلف في الدماغ أو حتى الموت.
وتحدث شقيقه -عبر شبكة التواصل الاجتماعي الصينية "شياوهونغشو"- وكتب: "إنه ميت دماغيا. ليست لديه سوى فرصة صغيرة للبقاء على قيد الحياة. عانى جو من نزيف بعد اصطدامه بلاعب آخر خلال مباراة ودية.. أخبرنا الطبيب أن هناك فرصة ضئيلة للغاية للبقاء على قيد الحياة، وأنه ميت سريريا بسبب نقص الأكسجين في المخ وأنهم سيزيلون الأنابيب".
النزيف تحت العنكبوتية هو شكل من أشكال نزيف الدماغ، حيث يتسرب الدم إلى الفراغ بين السحايا. ويمكن أن يحدث هذا، كما في هذه الحالة، عن طريق إصابة وفي أسوأ الحالات يؤدي إلى الموت الدماغي، إذ تفشل جميع وظائف المخ ويتم الحفاظ على الدورة الدموية بشكل مصطنع فقط.
إعلان
كما ذكرت صحيفتا "ساوثرن متروبوليس ديلي" و"شنغهاي ديلي" الصينتان أن اتحاد كرة القدم في البلاد توصل إلى اتفاق مع عائلة الموهبة الشابة لإعادته إلى الصين في أقرب وقت ممكن.
وأعرب نادي آر سي ألكوبينداس عن تعاطفه، وقال في بيان: "نقدم له ولأسرته وفريقه دعمنا الكامل في هذا الوقت العصيب. ومن أعماق قلوبنا، نتمنى له الشفاء العاجل".
وتذكّر حادثة جو جياكسوان بحادثة سابقة، وهي مأساة حارس المرمى الأسكتلندي جون تومسون من نادي سيلتيك لكرة القدم عام 1931 الذي فقد حياته بعد ضربة مروعة في الرأس في أثناء اصطدامه بقدم أحد المهاجمين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوناثان تاه يستعد للكشف عن هوية فريقه الجديد
جوناثان تاه يستعد للكشف عن هوية فريقه الجديد

الراية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الراية

جوناثان تاه يستعد للكشف عن هوية فريقه الجديد

جوناثان تاه يستعد للكشف عن هوية فريقه الجديد برلين (د ب أ) : يخطط المدافع الألماني الدولي جوناثان تاه للإعلان عن ناديه الجديد قريبًا، بعد أن قرر عدم تجديد عقده مع باير ليفركوزن الفائز بلقب البوندسليجا في الموسم الماضي. وقال تاه لصحيفة "بيلد أم سونتاج" اليوم الأحد: "سأتخذ قرارًا قريبًا، لا أريد تحديد موعد، الحقيقة هي أنه لن يكون خلال شهرين." قضى تاه، البالغ من العمر 29 عامًا، 10 سنوات في ليفركوزن، وفاز معه بثنائية الدوري والكأس العام الماضي. ومن المقرر أن يخوض مباراته الأخيرة على أرضه، تمامًا مثل المدرب الإسباني تشابي ألونسو، في وقت لاحق اليوم ضد بوروسيا دورتموند. وأضاف تاه: "سأتذكر فترة وجودي في ليفركوزن وهو على فراش الموت، لكنني أريد الآن مغادرة منطقة راحتي ومواجهة تحدٍ جديد." وكان تاه قريبًا من الانتقال إلى بايرن ميونخ العام الماضي، لكن من غير الواضح ما إذا كان بطل البوندسليجا ما زال مهتمًا به. وأكد كريستوف فرويند، المدير الرياضي لبايرن ميونخ، أن تاه "ليس قضية" في الوقت الحالي. بالنسبة لتاه، فإن الاحتراف في الخارج يبقى خيارًا مطروحًا أيضًا، وسط أنباء عن اهتمام برشلونة، متصدر الدوري الإسباني، بضمه. وأشار المدافع الدولي:

بالفيديو..إرشادات صحية للحجاج
بالفيديو..إرشادات صحية للحجاج

الراية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الراية

بالفيديو..إرشادات صحية للحجاج

بالفيديو..إرشادات صحية للحجاج الدوحة-موقع الراية: أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في وقت سابق عن توافر جميع التطعيمات المطلوبة للحجاج وتقديمها مجانًا في جميع مراكزها الصحيّة، البالغ عددها 31 مركزًا صحيًا موزعة على جميع مناطق الدولة. وتؤكد الجهات الصحية في الدولة أنه على الحاج التعرّف على الاحتياطات العامة والانتباه للإرشادات الصحيّة المُختلِفة قبل التوجُّه إلى الأماكن المُقدّسة لأداء مناسك الحج حتى يتفادى أي مُضاعفات قد تحدث له أثناء مناسك الحج، وعليه الالتزام بالتالي: 1-خلو الحاج من الأمراض التالية المُتعارضة مع الحد الأدنى من الاستطاعة البدنيّة وتشمل الفشل الكُلوي المُتقدّم (الذي يستدعي غسيلًا دمويًا أو بريتونيًا)، أو فشل القلب المُتقدّم، أو أمراض الرئة المُزمنة (التي تستدعي استخدام الأكسجين)، أو تليف الكبد المُتقدّم المصحوب بعلامات الفشل الكبدي مثل الاستسقاء ونزيف الدوالي ونوبات فِقدان أو نقص الوعي، أو الأمراض العصبيّة الشديدة التي تعيق الإدراك أو المصحوبة بإعاقات حركية شديدة، أو الشيخوخة المصحوبة بالخرف. 2- أخذ التطعيمات الضروريّة، خصوصًا للمُصابين بأمراض مُزمنة وكبار السن. 3-تحصين الحجاج ضد الأمراض المُستهدفة بالتحصينات الأساسيّة مثل الدفتيريا، والكزاز، والسعال الديكي، وشلل الأطفال، والحصبة والجديري المائي، والنكاف. 4- مُراجعة الطبيب قبل السفر للتأكُّد من استقرار حالته الصحيّة وقدرته على الحج أو العمرة. 5-الحرص على أخذ كَمِّية كافية من الأدوية، خاصةً إذا كان الحاجُ أو المُعتمر يُعاني من أحد الأمراض التي تستدعي تناولَ أدوية بصفة مُستمرة، كأمراض القلب والتنفُّس وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكُلى، والربو، والتحسُّس والسكَّري. 6- على الحاج أن يُحضرَ معه عددًا كافيًا من الملابس؛ حيث يُفضَّل تغييرُ الملابس. ويُفضَّل أن تكونَ الملابسُ واسعةً فضفاضةً وفاتحة اللون. 7- الحرص على حمل تقرير مُفصَّل يوضح الأمراضَ والأدوية والجرعات، حيث يُساعد ذلك على مُتابعة حالته عند الضرورة. 8- التأكُّد من احتواء حقيبة الحاج الشخصية على مواد التنظيف الضروريّة للجسم كالمِنشفة، وأدوات الحلاقة، والصابون، ومعجون وفرشاة الأسنان، والمِظلَّة الشمسية. 9- الحرص على احتواء حقيبته الطبِّية على أدوات تعقيم الجروح ودواء خافض للحرارة ومُسكِّن للآلام وكِمامات ومُعقم يدين. 10 الحرص على توافر ماسكات وأغطية للفم والأنف ومُعقم يدين. 11- التأكُّد من إحضار جهاز قياس السكَّر في الدم إذا كان الحاجُّ أو المُعتمر يُعاني من مرض السكَّري. 12- الحرص على تحريك قدميه باستمرار أثناء جلوسه في الطائرة أو الحافلة، والمشي أو الوقوف لفترة بسيطة كلّ ساعة أو ساعتين، فذلك يُساعد على منع تورُّم القدمين. 13-تجنَّب الزحام الشديد والتدافع حتى لا يُعرِّض الحاج نفسه والآخرين للخطر، فضلًا عن الوقاية من التقاط أي عدوى تنفسيّة.

آفاق جديدة لعلاج أمراض القلب
آفاق جديدة لعلاج أمراض القلب

جريدة الوطن

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الوطن

آفاق جديدة لعلاج أمراض القلب

كشفت دراسات حديثة عن أدوار محورية لنوع من الحمض النووي الريبوزي يُدعى «آر إن إيه غير المشفّر» (Non-coding RNA)، وهو نوع من الآر إن إيه لا ينتج البروتينات كما هو معتاد، وتفتح هذه الدراسات آفاقا جديدة لتشخيص وعلاج والوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية. وقام باحثون من جامعة قوانغدونغ الطبية في الصين بجمع المعلومات التي خلصت لها الدراسات حول خصائص آر إن إيه غير المشفِّر البيولوجية ودورها المحتمل في أمراض القلب والأوعية الدموية، البحث نُشر في مجلة جينات وأمراض (Genes & Diseases)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. أهمية الحمض النووي الريبوزي غير المشفّر الأحماض النووية جزيئات مسؤولة عن تخزين وترجمة المعلومات الوراثية في الكائنات الحية. ويوجد منها نوعان: الحمض النووي الريبي المنقوص الأكسجين «دي إن إيه» (DNA)، والحمض النووي الرايبوزي «آر أن أي» (RNA). ويسمى الحمض النووي أيضا «المادة الوراثية». ويوجد الحمض النووي في نواة الخلايا الحية، حيث يأخذ شكل سلم لولبي مزدوج مكون من شريطين، مشكلا الكروموسومات التي تحمل الصفات الجسمية والخلقية للكائنات الحية. وتضم الكروموسومات ما يسمى «الجينات» حيث يحمل كل واحد أو مجموعة منها معلومات وراثية محددة. أما الحمض النووي الريبوزي، فهو يترجم المعلومات في الحمض النووي الريبي المنقوص الأكسجين ليعطي إشارات تنبه الخلايا على إفراز وتصنيع البروتينات الملائمة لها، فالخلايا اللعابية تبدأ تصنيع اللعاب، أما خلايا بيتا في البنكرياس فتصنع الإنسولين. خردة الحمض النووي لطالما اعتُقد أن وظيفة الحمض النووي منقوص الأكسجين تقتصر على تخزين المعلومات الوراثية التي تُنسخ إلى آر إن إيه، ثم تُترجم إلى بروتينات تنفذ وظائف الخلية. لكن الأبحاث كشفت أن أقل من 2 % فقط من الحمض النووي يُترجم فعليا إلى بروتينات، في حين أن النسبة الأكبر، نحو 98 %، كانت تُعدّ لفترة طويلة حمضا نوويا ليس له وظيفة أو ما عُرف بـ«دي إن إيه الخردة» (Junk DNA). بيد أن الدراسات الحديثة أظهرت أن جزءا كبيرا من هذا الحمض النووي يُنسخ إلى نوع من الآر إن إيه لا يُنتج بروتينات، ويُعرف بـ«الآر إن إيه غير المشفر» (Non-coding RNA). وقد تبين أن هذه الجزيئات تؤدي أدوارا أساسية في تنظيم الجينات، والتفاعل مع البروتينات، والمساهمة في استقرار المادة الوراثية داخل الخلية. وتلعب هذه الجزيئات أدوارا مهمة في تنظيم العمليات الخلوية الأساسية، مثل انقسام الخلايا، موت الخلايا المبرمج، والالتهابات. وهذا ما دفع الباحثين لتعمق أكثر في علاقتها بالأمراض المزمنة، وعلى رأسها أمراض القلب والأوعية الدموية. ووجد الباحثون أن أنماط التعبير عن الآر إن إيه غير المشفِّر تتغير بشكل ملحوظ في حالات مثل احتشاء عضلة القلب، الفشل القلبي، وتصلب الشرايين. يساهم بعض هذه الجزيئات في حدوث المرض، بينما يظهر بعضها الآخر كآلية دفاعية للخلايا القلبية. وهذا يعني أن الآر إن إيه غير المشفِّر لا يمثل فقط مؤشرات حيوية يمكن الاستفادة منها في التشخيص المبكر، بل أيضا قد يخدم في المستقبل في الوصول لعلاجات وفي الوقاية من المرض. من جانب آخر، كشفت دراسة حديثة عن السبب وراء ارتباط الغضب المتكرر بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وأجرى الدراسة باحثون بقيادة دايتشي شيمبو، طبيب القلب وأستاذ الطب في مركز إيرفينغ الطبي بجامعة كولومبيا، ونشرت الأربعاء في مجلة جمعية القلب الأميركية، وكتبت عنها واشنطن بوست. وتسلط الدراسة الضوء على المخاطر الصحية المحتملة المرتبطة بالغضب الشديد وتأثير المشاعر السلبية على صحتنا بشكل عام. وشملت الدراسة 280 من البالغين الأصحاء الذين تم توزيعهم بشكل عشوائي في مهمة مختلفة مدتها 8 دقائق، كل منها مصمم لإثارة مشاعر الغضب أو القلق أو الحزن أو الحياد. قبل وبعد هذه المهام العاطفية، قام الباحثون بتقييم صحة بطانة الأوعية الدموية للمشاركين. تعتبر الخلايا البطانية، التي تبطن الأوعية الدموية، ضرورية للحفاظ على سلامة الأوعية الدموية وهي حيوية للدورة الدموية السليمة وصحة القلب والأوعية الدموية. وكشفت النتائج أن الغضب كان له تأثير سلبي كبير على وظيفة بطانة الأوعية الدموية، مما يحد من قدرة الأوعية الدموية على التمدد. ولم يكن التأثير واضحا مع مشاعر القلق أو الحزن. تأثير المشاعر السلبية ووفقا لشيمبو، فإن هذا البحث يمثل خطوة نحو فهم كيفية تأثير المشاعر السلبية المختلفة بشكل خاص على الصحة البدنية. وقال شيمبو «من المذهل أن القلق والحزن لم يكن لهما نفس تأثير الغضب، مما يشير إلى أن الطرق التي تسهم بها المشاعر السلبية في الإصابة بأمراض القلب تختلف». وقال بريان تشوي، طبيب القلب وأستاذ الطب والأشعة في جامعة جورج واشنطن، إن مثل هذه النتائج يمكن أن تدفع مقدمي الرعاية الصحية إلى فحص علاجات مثل إدارة الغضب لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وأضاف تشوي «كثيرا ما نسمع عن شخص يعاني من نوبة قلبية أثناء حدث مؤلم للغاية.. لقد عرفنا أن التوتر الناتج عن الغضب يمكن أن يؤدي إلى نوبة قلبية، لكننا لم نفهم السبب حتى هذه الدراسة، التي توضح الآلية الأساسية». وقال ديفيد شبيجل، الرئيس المشارك للطب النفسي والعلوم السلوكية في كلية الطب بجامعة ستانفورد، إن حالات الأمراض العقلية، وتشمل الاكتئاب والقلق، ارتفعت في السنوات القليلة الماضية. ويضيف أنه على الرغم من أن الغضب هو شعور طبيعي، فإن مشاعر الغضب المستمرة ليس لها تأثيرات طويلة المدى على الفرد فحسب، بل يمكن أن تؤثر أيضا على الآخرين من حولهم. تشمل العلاجات الشائعة لإدارة الغضب عادة العلاج السلوكي المعرفي وتقنيات الاسترخاء وإستراتيجيات إدارة التوتر والتدريب على مهارات الاتصال. تمارين للسيطرة على الغضب يقدم المعالج السلوكي الدكتور مصطفى الباشا تمرينين للتخلص من سرعة الغضب. وقال الباشا -في حديث سابق للجزيرة- إن هناك أمرين للتخلص من سرعة الغضب، وهما تغيير الكلام الذي يقوله الشخص عن نفسه مثل قوله دائما «أنا عصبي»، وتغيير المشاعر والأفكار التي يعتقد فيها أنه سريع الغضب. فعلى سبيل المثال يجب ألا يقول الشخص «أنا أريد ألا أغضب»، بل يجب أن يقول «أنا أريد أن أكون هادئا». وقدم الدكتور تمرينين للتخلص من الغضب، وهما: التمرين الأول ويجرى يوميا قبل النوم، وفيه يسترخي الشخص، ويجلس على كرسي مناسب بحيث تلامس قدماه الأرض، ثم يضع يده اليسرى على فخذه اليسار، ثم يرفع يده اليمنى ويمد أصبعه السبابة ويسحب نفسا تدريجيا عميقا من أنفه بينما يرفع يده اليمنى تدريجيا، ثم يكتم النفس قليلا، ثم يخرج النفس من فمه ببطء وهدوء. التمرين الثاني أن يدخل الشخص في حالة من التخيل يضع فيها صورة ذهنية لنفسه يرى فيها مثلا أنه لا يغضب، وأنه هادئ، ويغمض عينيه ويتخيلها لمدة 5 دقائق أو7 دقائق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store