logo
باحث مصري : اليمن اول بلد يفشل سلاح قاذفات (B2 و B52) الامريكية !

باحث مصري : اليمن اول بلد يفشل سلاح قاذفات (B2 و B52) الامريكية !

26 سبتمبر نيتمنذ 9 ساعات

قال الباحث المصري سامح عسكر بان الولايات كانت تضرب اليمن طوال عام ونصف من قاعدة "دييجو جارسيا" ومن قاذفات ثقيلة، B2 الشبحية، و B52 وبقنابل ثقيلة جدا خارقة للتحصينات العميقة..
وتسائل عسكر في منشور له على صفحته : ماذا حققوا؟ لا شئ مؤكدا بان البرنامج النووي الإيراني والمشروع الصاروخي، والبنية العسكرية التحتية لإيران، ليست فوق السطح، ولا في عمق بسيط، وكذلك هي تحت الجبال..
وقال : ان الديموغرافيا الايرانية نفس الديموغرافيا اليمنية في حماية المواقع العسكرية تم استنساخها من إيران، وهي نفسها التي تم تطبيقها في غزة ونجحت في بناء أعمق وأعقد شبكة أنفاق بالعالم وهي أنفاق غزة، التي فشل الإسرائيليون وحلف الناتو بالكامل في الوصول إليها بعد قاربة عامين من الحرب الشاملة..
موضحا بان هذا يعني أن الضربة العسكرية الأمريكية لإيران على الأرجح لن تحقق شيئا، ولكنها ستفتح حرب شاملة على المصالح والقواعد الأمريكية في الشرق الأوسط، وسيجري إحياء قوى كانت كامنة في الأشهر الماضية بلبنان والعراق، وسيتم تعديل ثقافة اليمنيين لضرب شركات وقواعد أمريكية في الخليج..
واكد سامح عسكر بان الحرب لا زالت في بداياتها .. لكن التدخل الأمريكي سيحرفها لمسار أكثر خطورة واتساعا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مظاهرات حاشدة في روما ضد هجمات إسرائيل بفلسطين والتسلح الأوروبي
مظاهرات حاشدة في روما ضد هجمات إسرائيل بفلسطين والتسلح الأوروبي

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

مظاهرات حاشدة في روما ضد هجمات إسرائيل بفلسطين والتسلح الأوروبي

شهدت العاصمة الإيطالية روما، السبت، مظاهرات حاشدة شارك فيها عشرات الآلاف احتجاجًا على "الهجمات الإسرائيلية على فلسطين" و"إعادة التسلح الأوروبي"، في تحرك شعبي لافت رغم الأجواء الحارة التي تخيم على البلاد. وانطلقت في المدينة مسيرتان في توقيت متزامن، لكنهما حملتا الأهداف ذاتها، حيث جرى تنظيمهما في مسارين مختلفين بمشاركة واسعة من مواطنين إيطاليين وفلسطينيين مقيمين وطلبة من مختلف المدن الإيطالية، وفق مراسل الأناضول. ففي ساحة "فيتوريو إيمانويل الثاني"، انطلقت مسيرة حملت اسم "دعونا نُسلّح السلام"، هيمنت عليها الشعارات المناهضة لإسرائيل وحلف شمال الأطلسي "ناتو" والداعية لوقف الدعم الأوروبي لإسرائيل. وردد المشاركون هتافات من قبيل "كلنا ضد الفاشية، كلنا ضد الصهيونية، كلنا فلسطينيون"، و"فلسطين حرة"، و"إيطاليا خارج الناتو"، و"الناتو خارج إيطاليا"، بحسب ما ذكره المراسل. كما رفع المتظاهرون أعلام فلسطين ولافتات كتب عليها "إسرائيل الإرهابية: الصهيونية خطر على العالم"، و"ولا حتى يورو واحد للحرب"، و"ارفعوا أيديكم عن إيران"، و"لا للناتو، لا لإسرائيل الإرهابية، لا للدفاع المشترك"، و"لا تطلقوا النار على من يصطفون في طوابير الخبز". وفي المسيرة الطلابية، جرى إضرام النيران مرتين بأعلام مصنوعة من الورق المقوى تمثل إسرائيل والاتحاد الأوروبي والناتو، تعبيرًا عن الرفض الكامل لسياسات هذه الجهات. وشهدت المسيرة كذلك إشعال مشاعل بألوان العلم الفلسطيني (الأحمر، والأخضر، والأبيض، والأسود)، كما أُحرِق نموذج رمزي لدبابة أمام الحضور، في تعبير احتجاجي على سباق التسلح الأوروبي. وفي إحدى الكلمات، وصف المتحدثون رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"المجرم"، وسط تصفيق حار من الحشود. من جهته، قال الإيطالي "ماتيا" للأناضول: "أنا هنا اليوم لأن ما يحدث غير مقبول. من غير المعقول أن تشارك إيطاليا والاتحاد الأوروبي في هذه الجرائم". وأضاف: "إسرائيل تستخدم الذكرى المأساوية لمعسكرات الإبادة لتبرير كل ما ترتكبه منذ عقود من استعمار واستيطان بحق فلسطين، واليوم تسعى لشرعنة حربٍ مدمرة تطال كل الشرق الأوسط". وتابع: "لقد غزت غزة وتمارس فيها القتل بشكل يومي، والآن تهاجم إيران. إنها دولة لا تسعى لإرساء دعائم السلام بل للتدمير". أما المتظاهرة "تيلدي"، فقالت: "أنا ضد كل الحروب. دائمًا هناك طريق للحوار. زرت فلسطين أكثر من مرة، هذا الشعب يُهان يوميًا، ويُحرَم من أبسط حقوقه، الحق في الحياة على أرضه". وتابعت: "إسرائيل تريد طردهم جميعًا. كلنا نعلم ما يجري في غزة. إنها إبادة جماعية. هذا أمر مرعب". مظاهرة ثانية بمشاركة زعيم "حركة 5 نجوم" كما انطلقت في روما مسيرة أخرى من ساحة "أوستينسي" باتجاه مدرج "الكولوسيوم" التاريخي، بدعم من أحزاب يسارية وعدد من منظمات المجتمع المدني. ورفعت المسيرة شعار "أوقفوا إعادة التسلح في أوروبا"، في رسالة مباشرة إلى قادة حلف الناتو قبل انعقاد قمّتهم في لاهاي الهولندية الأسبوع المقبل. وانتقد المشاركون خطة إعادة التسلح الأوروبي، والهجمات المتواصلة على غزة، مطالبين بوقف تسليح إسرائيل. وخلال المسيرة، فُرِشت أغطية بيضاء ترمز إلى الأكفان، واستلقى عدد من المتظاهرين على الأرض في مشهد رمزي لتخليد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة. وشارك في المسيرة زعيم "حركة 5 نجوم" المعارضة، جوزيبي كونتي، الذي صرح للصحفيين قائلًا: "نحن عند مفترق طرق تاريخي، ولا يمكن للقوى التقدمية أن تصمت أو تستسلم أمام سباق التسلح المتسارع". وفي نهاية المسيرتين، انفض المتظاهرون بهدوء وسط تواجد أمني لافت دون تسجيل أي احتكاكات تُذكر.

باحث مصري : اليمن اول بلد يفشل سلاح قاذفات (B2 و B52) الامريكية !
باحث مصري : اليمن اول بلد يفشل سلاح قاذفات (B2 و B52) الامريكية !

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 9 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

باحث مصري : اليمن اول بلد يفشل سلاح قاذفات (B2 و B52) الامريكية !

قال الباحث المصري سامح عسكر بان الولايات كانت تضرب اليمن طوال عام ونصف من قاعدة "دييجو جارسيا" ومن قاذفات ثقيلة، B2 الشبحية، و B52 وبقنابل ثقيلة جدا خارقة للتحصينات العميقة.. وتسائل عسكر في منشور له على صفحته : ماذا حققوا؟ لا شئ مؤكدا بان البرنامج النووي الإيراني والمشروع الصاروخي، والبنية العسكرية التحتية لإيران، ليست فوق السطح، ولا في عمق بسيط، وكذلك هي تحت الجبال.. وقال : ان الديموغرافيا الايرانية نفس الديموغرافيا اليمنية في حماية المواقع العسكرية تم استنساخها من إيران، وهي نفسها التي تم تطبيقها في غزة ونجحت في بناء أعمق وأعقد شبكة أنفاق بالعالم وهي أنفاق غزة، التي فشل الإسرائيليون وحلف الناتو بالكامل في الوصول إليها بعد قاربة عامين من الحرب الشاملة.. موضحا بان هذا يعني أن الضربة العسكرية الأمريكية لإيران على الأرجح لن تحقق شيئا، ولكنها ستفتح حرب شاملة على المصالح والقواعد الأمريكية في الشرق الأوسط، وسيجري إحياء قوى كانت كامنة في الأشهر الماضية بلبنان والعراق، وسيتم تعديل ثقافة اليمنيين لضرب شركات وقواعد أمريكية في الخليج.. واكد سامح عسكر بان الحرب لا زالت في بداياتها .. لكن التدخل الأمريكي سيحرفها لمسار أكثر خطورة واتساعا.

من البحر الأحمر إلى الخليج.. كيف أحرقت صنعاء أوراق الضغط الأمريكية؟
من البحر الأحمر إلى الخليج.. كيف أحرقت صنعاء أوراق الضغط الأمريكية؟

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 11 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

من البحر الأحمر إلى الخليج.. كيف أحرقت صنعاء أوراق الضغط الأمريكية؟

عبدالكريم مطهر مفضل/وكالة الصحافة اليمنية// في تحول استراتيجي يُعيد رسم ملامح القوة والنفوذ العسكري ويعكس تغير موازين القوى في المنطقة، كشفت التطورات الميدانية في الخليج وقبلها بأشهر في البحر الأحمر عن تراجع الهيمنة البحرية الأمريكية، في ظل نجاحات ميدانية حققتها قوات صنعاء ضد الأسطول الأمريكي، وتَحوّط واشنطن من الانخراط في أي مواجهة بحرية مباشرة مع إيران. ووفق خبراء عسكريين ومراقبين إقليميين، تمكّنت قوات صنعاء خلال الأشهر الماضية، في معركة البحر الأحمر من توجيه ضربات نوعية ومباشرة لما لا يقل عن أربع حاملات طائرات أمريكية، من بينها 'ترومان'، و'روزفلت'، و'أبراهام لينكولن'، ما أدى إلى إرباك استراتيجي في القدرات البحرية الأمريكية، ودفع واشنطن نحو اعتماد بدائل هجومية من الجو عبر قاذفات B-52، مع إهمال واضح للخيارات البحرية. هذا التصعيد النوعي أحدث هزة استراتيجية في بنية الردع الأمريكية، وكسر السيف البحري الأمريكي، وفرض على واشنطن إعادة حساباتها العسكرية والسياسية في المنطقة. المراقبون يعتبرون أن هذا الضعف الذي كشفته صنعاء في خاصرة البحرية الأمريكية، يُفسّر التردد الأمريكي في الانخراط بحرب بحرية مباشرة مع طهران، رغم تصاعد التوترات وتهديد المصالح الأمريكية في الخليج. فبدلاً من نشر حاملات طائرات أو إظهار القوة التقليدية، لجأت واشنطن إلى التهديد من الجو عبر القاذفات بعيدة المدى B-52 وB-2، متجنبة الاقتراب من مضيق هرمز أو الساحل الإيراني، في مؤشر واضح على تحول استراتيجية الردع إلى الدفاع عن بعد، بدلاً من التورط في معارك بحرية خاسرة. ويرى مراقبون أن هذا التحوّل في تكتيكات واشنطن، المتمثل في تهديد إيران بالاعتماد على القاذفات البعيدة بدلاً من حاملات الطائرات، يكشف حجم الضرر الذي لحق بأدوات الردع البحري الأمريكي في اليمن، ويُفسر في ذات الوقت ترددها في خوض أي مواجهة بحرية مع إيران، رغم التصعيد المتبادل في الخليج العربي بين إيران وكيان الاحتلال الإسرائيلي. وفي هذا السياق، قال رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء مهدي المشاط، في تصريحات سابقة إن 'واشنطن أحرقت كل أوراقها في اليمن'، متوعدًا بإسقاط طائرات B-52، وهو ما أعقبه مباشرةً طلب أمريكي بوقف إطلاق النار، وابتعاد غير مسبوق عن تقديم دعم مباشر لحليفتها 'إسرائيل'، في خطوة اعتبرها محللون تراجعاً تكتيكيًا وإقرارًا بالهزيمة أمام محور مقاومة المشاريع الأمريكية 'الإسرائيلية'. وقد بدا التراجع الأمريكي جليًا، حين سارعت واشنطن إلى طلب وقف إطلاق النار مع صنعاء، وتراجعت لأول مرة عن دعمها المباشر لحليفتها 'إسرائيل' منذ نشأتها، في خطوة اعتبرها مراقبون انسحابًا بأقل الخسائر قبل الهزيمة المدوية بهدف احتواء التصعيد، بعد أن أصبح البحر الأحمر 'منطقة خطر' على القوات الأمريكية. أما في الجبهة الإيرانية، فقد اتضح العجز الأمريكي بشكل صارخ، إذ بدت واشنطن أكثر حذراً في تعاملها مع طهران، وبالرغم من الضربات المتبادلة بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، لم تجرؤ واشنطن على دفع حاملات طائراتها إلى مياه الخليج، واكتفت بعمليات مراقبة جوية أو تهديدات من مسافات بعيدة، في إشارة إلى خشيتها من تكرار السيناريو اليمني، أو أسوأ من ذلك، التعرض لهزيمة بحرية مباشرة من قبل القوات البحرية الإيرانية، المعروفة بتكتيكاتها غير المتناظرة والتهديدات الصاروخية الفعالة. وتشير هذه التطورات إلى أن كلاً من صنعاء وطهران نجحتا في فرض معادلة ردع جديدة تقوم على استنزاف الخصم ومنعه من استخدام تفوقه التقليدي، في حين فشلت واشنطن في الحفاظ على تفوقها البحري في مناطق كانت سابقاً من صميم نفوذها العسكري والسياسي. في المحصلة، تُظهر المشاهد المتراكمة من البحر الأحمر إلى الخليج أن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على فرض هيمنتها البحرية في مناطق النفوذ التقليدية، وأن صعود اللاعبين الإقليميين من خارج المنظومة الغربية، مثل صنعاء وطهران، يعيد صياغة التوازنات العسكرية والردعية في الشرق الأوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store