logo
بالصور - ترامب يعتزم بناء قاعة احتفالات في البيت الأبيض بتكلفة 200 مليون دولار

بالصور - ترامب يعتزم بناء قاعة احتفالات في البيت الأبيض بتكلفة 200 مليون دولار

المركزيةمنذ يوم واحد
أعلن البيت الأبيض عن عزم الرئيس دونالد ترامب بناء قاعة إحتفالات كبرى في حرم البيت الأبيض لاستضافة مناسبات رئيسية لتكريم قادة العالم والدول الأخرى بدلاً من نصب خيمة كبيرة قرب مدخل البيت الأبيض في مثل هذه المناسبات. وكشف البيت الأبيض أن "قاعة الاحتفالات الرسمية ستكون إضافةً مميزةً وضروريةً للغاية، إذ تبلغ مساحتها الإجمالية حوالي 90,000 قدم مربع، وهي مساحة مصممة بعناية فائقة، وتتسع لـ 650 شخصاً".
وأوضح البيت الأبيض أن الرئيس ترامب اختار شركة ماكري للهندسة المعمارية، المعروفة بتصميمها المعماري الكلاسيكي لتكون الشركة الهندسية الرئيسية. وستتولى شركة كلارك للإنشاءات قيادة فريق البناء، بينما ستتولى شركة إيكوم قيادة فريق الهندسة.
وأشار إلى أن المشروع سيبدأ في سبتمبر 2025، ومن المتوقع اكتماله قبل نهاية ولاية الرئيس ترامب بوقت طويل.
وأكد البيت الأبيض أن الرئيس ترامب، وغيره من المانحين الوطنيين التزموا بالتبرع بسخاء بالأموال اللازمة لبناء هذا المبنى الذي تبلغ تكلفته حوالي 200 مليون دولار.
وقالت سوزي وايلز، رئيسة موظفي البيت الأبيض: "الرئيس ترامب بناء بطبعه، ويتمتع بنظرة استثنائية للتفاصيل. الرئيس والبيت الأبيض في عهد ترامب ملتزمان تماماً بالعمل مع الجهات المعنية للحفاظ على التاريخ المميز للبيت الأبيض، وفي الوقت نفسه، بناء قاعة جميلة يمكن للإدارات والأجيال القادمة الاستمتاع بها."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي العملات المستقرة؟ ولماذا من المهم أن نعرف عنها؟
ما هي العملات المستقرة؟ ولماذا من المهم أن نعرف عنها؟

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

ما هي العملات المستقرة؟ ولماذا من المهم أن نعرف عنها؟

العملات المستقرة هي نوع من العملات الرقمية، صُممت بالتحديد للحفاظ على قيمة ثابتة نسبياً؛ وذلك على عكس العملات الرقمية التقليدية مثل "بيتكوين" التي تشهد تقلبات سعرية حادة. وغالباً ما تكون هذه العملات مرتبطة بأصول حقيقية أو عملات تقليدية مثل الدولار الأميركي، مما يمنحها درجة من الاستقرار والثقة. لماذا أصبحت العملات المستقرة عنصراً أساسياً في عالم الكريبتو؟ تشكل العملات المستقرة حجر الزاوية في النظام البيئي للعملات الرقمية، إذ يستخدمها المستثمرون كملاذ آمن لحماية أرباحهم من تقلبات السوق من دون الحاجة إلى تحويل أموالهم مجدداً إلى عملات تقليدية. فهي تجمع بين مزايا السرعة والمرونة في عالم الكريبتو، والاستقرار النسبي في القيمة. حجم السوق اليوم بحسب بيانات حزيران/يوليو 2025، بلغ إجمالي حجم التداول بالعملات المستقرة نحو 260 مليار دولار، مما يعكس نمواً متسارعاً في استخدامها وانتشارها عالمياً. أبرز العملات المستقرة يُعتبر كل من تيثر (USDT) ويو إس دي سي (USDC) من أشهر العملات المستقرة، حيث تشكلان معاً أكثر من 80% من حجم السوق، مما يعكس هيمنتهما وثقة المستخدمين بهما. كيف تحافظ على استقرار السعر؟ تدّعي الشركات المُصدرة لهذه العملات أنها تحتفظ باحتياطيات نقدية أو أصول حقيقية توازي قيمة العملات المستقرة المتداولة، وذلك لضمان استقرار السعر. لكن فاعلية هذا النموذج تعتمد على الشفافية والرقابة المالية الصارمة. ماذا لو واجهت هذه الشركات أزمة مالية؟ في حال حدوث أزمة، قد تلجأ الشركات إلى بيع أصولها بسرعة للحفاظ على قيمة العملة، مما قد يؤدي إلى اضطرابات واسعة في السوق الرقمية، ويطرح تساؤلات حول مدى استقرار هذه الأصول الرقمية في الأزمات. التحديات والمخاوف المستقبلية أحد أبرز المخاوف يتمثل في أن التداول الكبير بالعملات المستقرة، خارج إطار البنوك، قد يُضعف من دور البنوك المركزية في إدارة السياسة النقدية، كما يفتح المجال أمام عمليات غسيل الأموال وسوء الاستخدام. العملات المستقرة والنشاطات غير القانونية تشير تقارير دولية إلى أن نسبة كبيرة من النشاطات غير القانونية في منصات الكريبتو تُستخدم فيها العملات المستقرة، نظراً إلى سرعة التحويل، وانخفاض التكلفة، وعدم الحاجة إلى تحديد الهوية في بعض الأحيان. تنظيم العملات المستقرة عالمياً عدد من الدول المتقدمة بدأ بتنظيم سوق العملات المستقرة، مثل سنغافورة، الاتحاد الأوروبي، وهونغ كونغ، من خلال سنّ قوانين تهدف إلى تعزيز الشفافية وتقليل الأخطار. ماذا عن الولايات المتحدة؟ في الولايات المتحدة، تم إقرار قانون يُعرف باسم Genius Act، يمنح السلطات المالية صلاحيات رقابية على مُصدّري العملات المستقرة، ويشترط معايير لإدارة الاحتياطات، بهدف حماية المستخدمين وضمان استقرار السوق ومنع الاحتيال. كيف استقبل القطاع الرقمي هذا القانون؟ رحّب العديد من الفاعلين في القطاع الرقمي بهذا القانون، واعتبروه خطوة إيجابية نحو دمج العملات المستقرة في النظام المالي الرسمي بطريقة شرعية وآمنة. ما الذي يتطلبه نجاح العملات المستقرة على المدى الطويل؟ نجاح العملات المستقرة في المستقبل سيعتمد على مدى ثقة المستخدمين والأنظمة المالية بها، إضافة إلى إيجاد توازن فعّال بين الابتكار التكنولوجي والتنظيم الحكومي، بحيث يتم الحفاظ على الاستقرار المالي من دون كبح التطور.

ترامب: باول سيبقى "على الأرجح" في منصبه كرئيس للاحتياطي الاتحادي
ترامب: باول سيبقى "على الأرجح" في منصبه كرئيس للاحتياطي الاتحادي

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

ترامب: باول سيبقى "على الأرجح" في منصبه كرئيس للاحتياطي الاتحادي

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الجمعة، إن رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، سيبقى "على الأرجح" في منصبه حتى نهاية ولايته، رغم انتقاداته الحادة للسياسات النقدية التي يتبعها البنك المركزي. وفي مقابلة مع موقع "نيوزماكس" الإخباري، أوضح ترامب أنه يمتلك سلطة إقالة باول "على الفور"، لكنه أشار إلى أن مثل هذه الخطوة قد "تُحدث اضطراباً في السوق" بحسب ما قال له الخبراء. 1 اب 1 اب وأضاف الرئيس الأميركي: "ستنتهي مدته بعد سبعة أو ثمانية أشهر، وسأضع شخصاً آخر في منصبه". وخلال المقابلة انتقد ترامب معدلات الفائدة المرتفعة التي يعتمدها البنك المركزي، معتبراً أنها تضر بالاقتصاد، كما هاجم مشروع تجديد مقر الاحتياطي الفيدرالي الذي تبلغ تكلفته 2.5 مليار دولار، قائلاً إنه "يتجاوز الميزانية بمئات ملايين الدولارات". وصرّح ترامب: "إنه تقريباً يبني قصراً لنفسه، لكنه على الأرجح لن يكون هناك لفترة أطول. لن يحصل على فرصة لاستخدامه". وفي وقت سابق صعّد ترامب هجومه على باول، مطالباً المجلس بتولي زمام الأمور في حال واصل باول رفضه خفض أسعار الفائدة.

زوكربيرغ: «الذكاء الخارق» سيُطلق عصراً جديداً من التمكين
زوكربيرغ: «الذكاء الخارق» سيُطلق عصراً جديداً من التمكين

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

زوكربيرغ: «الذكاء الخارق» سيُطلق عصراً جديداً من التمكين

أنفقت «ميتا» مليارات الدولارات في الأشهر الأخيرة لإعادة هيكلة استراتيجيّتها في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك تشكيل فريق جديد من الباحثين المكرّسين لتطوير ذكاء اصطناعي «خارق». شرح زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لـ«ميتا»، للمستثمرين سبب اعتقاده بأنّ هذا الفريق يستحق الاستثمار، معتبراً أنّ الذكاء الخارق، الذي عرّفه بأنّه نموذج ذكاء اصطناعي أقوى من الدماغ البشري، سيُحسّن «كل جانب تقريباً ممّا نقوم به». وأضاف، أنّ هذا الذكاء الاصطناعي سيساعد أعمال «ميتا» الإعلانية من خلال تحسين الخلاصات في وسائل التواصل الاجتماعي، لجعل المستخدمين يقضون وقتاً أطول على تطبيقاتها، وهو أمر يحصل فعلاً حالياً. كما أشار إلى أنّ الذكاء الاصطناعي سيكون أيضاً أداة شخصية للمستخدمين لخلق «عصر جديد من التمكين الفردي». وأوضح زوكربيرغ، أنّ الطريقة الرئيسة التي سيتفاعل بها الناس مع الذكاء الخارق ستكون من خلال نظارات «ميتا» الذكية، المزوّدة بكاميرات وبرمجيات قادرة على تصوير ومعالجة الفيديوهات: «أعتقد أنّه إذا نظرنا إلى التاريخ كدليل، فإنّ الدور الأهم سيكون في الطريقة التي يُمكّن بها الذكاء الخارق الناس ليكونوا أكثر إبداعاً، يطوّروا الثقافة والمجتمعات، يتواصلوا مع بعضهم البعض، ويعيشوا حياة أكثر إشباعاً». وجاءت تصريحات زوكربيرغ في وقت أعلنت فيه «ميتا» عن إيرادات بلغت 47,5 مليار دولار في الربع الثاني من العام، بزيادة 22% مقارنة بالفترة عينها من العام الماضي، متجاوزةً تقديرات وول ستريت التي بلغت 44,8 مليار دولار، وفقاً لبيانات شركة «فاكتسيت». أمّا الأرباح، فبلغت 18,3 مليار دولار، بزيادة 36%، وتفوقت على التقديرات التي بلغت 15,1 مليار دولار. وأشارت الشركة في وادي السيليكون، إلى أنّ إنفاقها سيواصل الارتفاع، بعدما رفعت جزءاً من توقعاتها للإنفاق الرأسمالي لهذا العام، وأعلنت أنّ وتيرة الإنفاق ستشهد قفزة في العام المقبل، نتيجةً لبناء مراكز بيانات ضخمة تُعدّ العمود الفقري لجهودها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوظيف باحثين جدد في هذا المجال. وتوقعت الشركة أنّ تتراوح إيرادات الربع الحالي ما بين 47,5 و50,5 مليار دولار، وهو أعلى من توقعات وول ستريت البالغة 46,2 مليار دولار. وسجّل سهم «ميتا» ارتفاعاً بأكثر من 11% في تداولات ما بعد الإغلاق. بلغ عدد المستخدمين اليوميِّين لتطبيقات «ميتا» - بما في ذلك «إنستغرام» و«فيسبوك» و«واتساب» - 3,48 مليارات مستخدم في حزيران، بزيادة 6% مقارنة بالعام الماضي. أمّا قسم «رياليتي لابز»، المسؤول عن تطوير النظارات الذكية، فتكبّد خسائر بقيمة 4,53 مليارات دولار في الربع الثاني، وهي خسارة تفوق قليلاً خسائر الفترة عينها من العام الماضي. خلال الأشهر الماضية، كثّف زوكربيرغ جهوده لإنشاء مختبر مخصّص لتطوير الذكاء الخارق، في وقت واجهت فيه «ميتا» صعوبات في تطوير نماذجها الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وقد عرض حزم رواتب تصل إلى 9 أرقام لجذب أفضل الباحثين في هذا المجال. وفي حزيران، استثمر 14,3 مليار دولار في شركة «سكيل AI» الناشئة. وقد انضمّ ألكسندر وانغ، الرئيس التنفيذي لشركة «سكيل AI»، إلى «ميتا» ليشغل منصب الرئيس التنفيذي الجديد للذكاء الاصطناعي. ونشر زوكربيرغ تدوينة قدّم فيها تفاصيل جديدة عن مشروع الذكاء الاصطناعي، معلِناً أنّ هذه التكنولوجيا الافتراضية لن تحل محل العمل البشري، بل ستعمل كأداة داعمة للأفراد والشركات. مع ذلك، لم يُحدّد زوكربيرغ أي جدول زمني لوصول الذكاء الخارق، مضيفاً أنّ «الافتراضات العدوانية، أو الأكثر تفاؤلاً، هي تلك التي توقعت بدقة أكبر ما سيحدث». وقد أظهر المستثمرون، الذين كانوا متشكّكين تجاه تركيز «ميتا» في عام 2021 على ما يُعرف بعالم «الميتافيرس»، صبراً أكبر حيال استثمارات زوكربيرغ في الذكاء الاصطناعي. ويعود جزء من السبب إلى أنّ الذكاء الاصطناعي أصبح محوَر اهتمام قطاع التكنولوجيا بأسره، بحسب أوداي تشيروفو، مدير محفظة استثمارية في شركة «هاردينغ لويفنر». لكن هناك ضغوطاً على الفريق الجديد للذكاء الاصطناعي في «ميتا» لتحقيق نتائج ملموسة بسرعة، لا سيما في تحسين نشاط الشركة الإعلاني الأساسي، بحسب أندرو روكو، محلل الأسهم في شركة «زاكس». وأضاف روكو: «أعتقد أنّ خطة ميتا طويلة الأمد هي التوسع في استخدام الذكاء الاصطناعي خارج مجال الإعلانات»، ويشمل ذلك تطوير روبوتات دردشة ومساعدين شخصيِّين يحاكون التفاعل البشري. «لكنّ العامل الذي سيُحرّك سعر سهم «ميتا» حالياً هو التأثير الفعلي للذكاء الاصطناعي على أعمالها الأساسية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store