نيزك المفرق يدخل سجل العالمية
وأوضح مجاهد، أن النيزك عثر عليه المواطن محمد شلاش من مدينة المفرق سنة 2022 بعد ان لاحظ حجرا مختلفا في صفاته العامة عن الصخور المحيطة والقريبة منه، وتم فحصه في مختبر النيازك الاسباني حيث اشارت التحاليل إلى أنه نيزك صخري (كوندريت) من نوع L5.
وأضاف، أنه يمكن لأي شخص الدخول الى موقع منظمة النيازك العالمية (متيورايت بوليتين) Meteorites Bulletin ثم اختيار اسم الأردن JORDAN من قائمة البلدان COUNTRIES وتظهر جميع النيازك التي تم العثور عليها في الأردن، أهمها نيزك مدينة المفرق MAFRAQ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 8 ساعات
- عمون
المهندسه لُجين خريسات .. مبارك التخرج
عمون - هنأ الشيخ أبو عبدالكريم الحديدي عشيرةالخريسات بتخرج إبنتهم المهندسه لُجين إبنة الأستاذ الفاضل علي خريسات ( أبو محمد ) مدير الشؤون الإدارية والمالية في مديرية التربية والتعليم محافظة البلقاء، وزوج الفاضلة ( أم محمد ) من جامعة البلقاء التطبيقية. مبارك تخرجها من جامعة البلقاء التطبيقية هندسة التغذية والتصنيع الغذائي.. أدعو الله أن يكلل مسيرتك بالتوفيق والنجاح الدائم يارب العالمين.


أخبارنا
منذ 13 ساعات
- أخبارنا
دخول نيزك المفرق في سجل النيازك العالمية
أخبارنا : - أدرجت جمعية النيازك العالمية، ضمن نشرتها، نيزكًا عثر عليه قبل ثلاثة أعوام في الصحراء الشمالية الشرقية بمحافظة المفرق. وقال زميل الجمعية الفلكية الملكية البريطانية، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، الفلكي الأردني عماد مجاهد، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا): إن النيزك عثر عليه المواطن محمد شلاش عام 2022، بعد أن لاحظ حجراً مختلفًا في صفاته عن الصخور المحيطة، ليتم بعد فحصه في مختبر النيازك الإسباني التأكد من أنه نيزك صخري "كوندريت" من نوع L5. وأضاف أن بإمكان أي شخص الدخول إلى موقع منظمة النيازك العالمية، ثم اختيار اسم الأردن من قائمة البلدان، فتظهر جميع النيازك التي عثر عليها في الأردن، وأهمها نيزك مدينة المفرق. وأشار إلى أن النيزك القمري الذي عثر عليه المواطن مؤيد العتوم قبل ثلاثة شهور في وادي رم، سيسجل في نشرة النيازك العالمية خلال الصيف الحالي ليتم اعتماده دولياً. --(بترا)

عمون
منذ 19 ساعات
- عمون
الإمارات تبرز ريادتها في توظيف الذكاء الاصطناعي لدعم أصحاب الهمم
*أبحاث مميزة تخدم الابتكار والقيادة والتعليم في عصر الذكاء الاصطناعي. عمون - في إطار فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الرابع عشر للابتكار والتعليم، الذي عقد تحت شعار "الابتكار في التعليم والقيادة التربوية في ظل الثورة التكنولوجية والذكاء الاصطناعي"، قدمت الباحثة الدكتورة مريم علي سعيد اليماحي، دكتوراه في التربية الخاصة وموظفة في إدارة رعاية وتأهيل أصحاب الهمم بوزارة الأسرة، دراسة علمية رائدة سلطت الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في دعم الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية ضمن بيئات الدمج التعليمية. بحث علمي متميز جاءت الدراسة بعنوان: "استخدام برنامج قائم على الذكاء الاصطناعي في تنمية المهارات الأكاديمية وتحسين السلوك التكيفي لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية المدمجين." وشملت الدراسة عينة مكونة من 20 طفلًا وطفلة من ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة، حيث تم تطبيق برنامج تعليمي ذكي مصمم خصيصًا لتلبية احتياجاتهم الفردية. وأظهرت النتائج تحسنًا ملحوظًا في الأداء الأكاديمي والسلوك التكيفي، مما يعكس فاعلية الذكاء الاصطناعي في تعزيز فرص التعلم والاندماج لهذه الفئة. إطلاق مبادرة "ذكاء داعم" وفي سياق متصل، أعلنت الدكتورة مريم علي اليماحي عن إطلاق مبادرة وطنية مبتكرة بعنوان "ذكاء داعم"، تهدف إلى تطوير منظومة ذكية شاملة تقدم خدمات تعليمية ورعائية لأصحاب الهمم وأسرهم. وتعتمد المبادرة على منصة رقمية تفاعلية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تشمل أدوات للتعلم التكيفي، تحليل السلوك، التواصل الصوتي والمرئي، وتوفير دعم نفسي واجتماعي للأسرة. أهداف المبادرة تحسين جودة التعليم التكيفي لأصحاب الهمم، ودعم الأسر في الرعاية اليومية عبر أدوات ذكية، وبناء قاعدة بيانات معرفية تفيد المختصين، وتعزيز التواصل والاندماج المجتمعي باستخدام واجهات ذكية. رؤية وطنية نحو مجتمع رقمي شامل تأتي هذه المبادرة في إطار رؤية الإمارات نحو مجتمع رقمي شامل ضمن مئوية الإمارات 2071، وتُعد امتدادًا لمسيرة علمية متميزة للدكتورة مريم علي اليماحي، الحاصلة على جوائز مجتمعية مرموقة. وفي تصريح لها خلال المؤتمر، أكدت الدكتورة مريم علي اليماحي أن "الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تقنية، بل أداة إنسانية قادرة على تغيير حياة أصحاب الهمم نحو الأفضل"، مؤكدة على أهمية التعاون بين الجهات الحكومية والخاصة لتفعيل هذه المبادرة على نطاق واسع. شكر وعرفان فوزي بالمركز الثاني مكرر على مستوى الوطن العربي في منافسات جائزة 'مبتكرون' بالموسم الخامس، عن ابتكار بعنوان 'ذكاء داعم – منظومة ذكاء اصطناعي للرعاية والتعلم التكيفي لأصحاب الهمم وأسرهم'، هو إنجاز أعتزّ به كثيرًا كونه ثمرة جهدٍ دؤوب وشغفٍ مستمر بخدمة هذه الفئة الغالية على قلوبنا. يمثل هذا التكريم دفعة معنوية كبيرة للاستمرار في مسيرة البحث العلمي والابتكار التربوي، ويجسد إيمانًا راسخًا بدور الذكاء الاصطناعي كأداة للتغيير الإيجابي. وأغتنم هذه اللحظة لأُهدي هذا الفوز إلى معالي سناء محمد سهيل، وزيرة الأسرة، عرفانًا وتقديرًا لقيادتها الملهمة ودعمها المستمر للمبادرات الرائدة في مجال تمكين أصحاب الهمم، كما أهديه إلى أسرة وزارة الأسرة، الذين كانوا عونًا وسندًا حقيقيًا في مسيرتي العلمية والعملية. هذا الإنجاز هو ثمرة رؤية وطنية وجهد جماعي نابع من القلب. أتوجّه أيضًا بجزيل الشكر والامتنان إلى القائمين على المؤتمر العلمي الدولي للابتكار والتعليم على تنظيمهم الفريد ودعمهم اللامحدود، الذي أتاح لنا منصة معرفية ملهمة لنشر التجارب وتبادل الابتكارات في عصر الذكاء الاصطناعي.