
نيكاي يغلق على مستوى قياسي و"سوفت بنك" تقود أسهم التكنولوجيا
وارتفع المؤشر نيكاي 225 بنسبة 2.2% إلى 42718.172 نقطة مسجلاً أعلى مستوى إغلاق على الإطلاق. ولامس المؤشر 42999.71 نقطة في وقت سابق من الجلسة، متجاوزاً أعلى مستوى سابق خلال جلسة البالغ 42426.77 نقطة والذي سجله في 11 يوليو 2024.
ويسجل المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً مستويات قياسية مرتفعة متتالية منذ 24 يوليو، وحقق أيضاً أعلى مستوى على الإطلاق اليوم الثلاثاء، إذ صعد 1.4% ليغلق عند 3066.37 بالمئة.
وسجل المؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأمريكي والمؤشر إم.إس.سي.آي الأوسع نطاقاً للأسهم العالمية ذرى جديدة منذ يونيو.
وقال تاكاماسا إيكيدا كبير مديري المحافظ في جي.سي.آي لإدارة الأصول: «لم يتمكن المؤشر نيكاي من تسجيل رقم قياسي مرتفع قبل اليوم لأن الأسهم المرتبطة بالرقائق وأسهم السيارات ضغطت على المؤشر».
وأضاف: «قد يصل المؤشر نيكاي إلى ذروته قريباً مع تباطؤ أسهم التكنولوجيا التي قادت ارتفاع وول ستريت».
وصعد سعر سهم سوفت بنك جروب 6.9% إلى 14825 يناً، وهو مستوى تاريخي. وقفز السهم بأكثر من 25% خلال الأيام الخمسة الماضية وحصل على دفعة إضافية بعد أن ذكرت رويترز أن مجموعة سوفت بنك تختار بنوكاً لإدراج باي باي، المشغلة لتطبيق المدفوعات الخاص بها، في الولايات المتحدة.
وقفزت أسهم شركتي أدفانتست وليزرتك ذات الثقل في قطاع أشباه الموصلات بنسبة 6.3% و7.1% على الترتيب.
وأثرت حالة عدم اليقين بشأن مستويات الرسوم الجمركية الأمريكية على الأسهم في اليابان، حيث تمثل الصادرات محركاً رئيسياً للاقتصاد. ووعدت الولايات المتحدة يوم الخميس بتعديل أمر تنفيذي رئاسي لإزالة ازدواجية في الرسوم الجمركية على السلع اليابانية.
وقال شويتشي أريساوا المدير العام لقسم أبحاث الاستثمار في إيواي كوزمو للأوراق المالية: «يبدو أن تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية ليس بالخطورة التي توقعها السوق».
وأضاف: «سيكون هناك المزيد من الشركات التي ستعدل توقعاتها بالرفع بسبب التأثير المحدود للرسوم الجمركية الأمريكية. ولا يزال الين ضعيفاً، وهو أمر إيجابي أيضاً للشركات اليابانية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 21 دقائق
- الإمارات اليوم
رجل يقع ضحية «نصبة»غريبة.. اشتراك في«الجيم» لـ 300 عام
تعرض رجل صيني ضحبة عملية نصب غريبة من قبل صالة ألعاب رياضية في هانغتشو لإنفاق أكثر من (121 ألف دولار) على اشتراكات في صالة ألعاب رياضية ودروس خصوصية على مدى مئات السنين. وكان الضحية، الذي أشارت إليه وسائل الإعلام الصينية باسم جين فقط، يتدرب في صالة للياقة البدنية في مدينته لمدة ثلاث سنوات، عندما اقترب منه مندوب مبيعات بعرض لم يستطع رفضه ببساطة. وقال المندوب له أن الصالة كانت تطلق عرضًا خاصًا للأعضاء المخلصين فقط، حيث تبيع لهم عضويات طويلة الأجل رخيصة ثم يعيدون بيعها للأعضاء الجدد مقابل ضعف السعر. وقال جين: «عرضوا عليّ سعرًا خاصًا قدره 8,888 يوانًا لشراء بطاقة، وأخبروني أنهم سيبيعونها مقابل 16,666 يوانًا، مع عمولة 10% فقط». وأضاف أن البائع ضمن له استرداد كامل المبلغ إذا لم تتمكن الصالة الرياضية من إعادة بيع العضوية. وشرح الرجل مضيفا «قالوا إنه إذا لم تتمكن من إعادة بيع العضويات خلال شهرين، فسأسترد المبلغ بالكامل. أما إذا بيعت بسعر 16,666 يوانًا، فسيأخذون عمولة 10% ويحولون المبلغ المتبقي لي». بعد أيام قليلة من شراء عضوية لمدة عام واحد، تواصل البائع مع جين مرة أخرى، وأخبره أن لديهم بعض العضويات الترويجية المتاحة، وأن هذه فرصة رائعة لزيادة أرباحه. انتهى الأمر بالرجل الساذج بدفع 130 ألف يوان (18 ألف دولار) لاشتراكات الصالة الرياضية، وعندها قُدِّم إلى مدير صالة رانيان فيتنس، الذي هنأه على حسه التجاري وقدم له خطة استثمارية أكثر إغراءً. ونقل موقع «UDN» الصيني عن جين قوله: «بين 10 مايو و9 يوليو، اشتركتُ في ما يقرب من 1200 حصة و300 اشتراك سنوي في رانيان فيتنس، وأنفقتُ ما مجموعه 871,273.27 يوان»، مضيفًا أن كل ما حصل عليه في المقابل كان 26 عقدًا ضخمًا ينص بوضوح على أن «مزايا العضوية غير قابلة للتحويل». بحلول موعد استحقاق جين لاسترداد أمواله، في منتصف يوليو، كان بائع رانيان ومدير المتجر ومالكه قد اختفوا جميعًا، وانقطعت هواتفهم. لم يسترد أي سنت من استثماره، وهو الآن عالق في 300 عام من اشتراكات الصالة الرياضية و1200 درس خاص. وتوجه جين إلى شرطة هانغتشو بعد أن أدرك تعرضه للاحتيال، ورفع دعوى قضائية على أمل استرداد جزء من استثماره. مع ذلك، حذّر المحامون من أن العملية ستكون صعبة، نظرًا لاختفاء المحتالين، ولأن جين وقّع عقدًا لشراء عضوية غير قابلة للتحويل في صالة الألعاب الرياضية.


البيان
منذ 21 دقائق
- البيان
وزير الخزانة الأمريكي يطالب مجلس الاحتياط بخفض الفائدة
وقال بيسنت في مقابلة تلفزيونية يوم الأربعاء: "أعتقد أننا قد ندخل سلسلة من تخفيضات أسعار الفائدة، بدءا بخفض قدره 50 نقطة أساس في سبتمبر"، مضيفا "إذا نظرنا إلى أي نموذج، سنجد أنه من المحتمل أن يكون التخفيض 150 أو 175 نقطة أساس". وأبقى صانعو السياسات في مجلس الاحتياط الاتحادي خلال اجتماع الشهر الماضي على سعر الفائدة الرئيسية عند نطاق مستهدف يتراوح بين 4.25 و4.50 4% وهو نفس النطاق الذي استقر عليه طوال العام. من ناحيته قال بيسنت إن المسؤولين ربما كانوا ليخفضوا أسعار الفائدة لو كانوا على دراية بالبيانات المعدلة لسوق العمل التي صدرت بعد يومين من الاجتماع الأخير. وفي الأول من أغسطس، خفض مكتب إحصاءات العمل أرقام الوظائف الجديدة التي وفرها الاقتصاد الأمريكي خلال مايو ويونيوالماضيين بمقدار 258 ألف وظيفة. وقال بيسنت: "أعتقد أنه كان من الممكن أن نشهد تخفيضات في أسعار الفائدة في يونيو ويوليو". وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن وزراء الخزانة في الولايات المتحدة يتجنبون غالبا توجيه دعوات محددة لمجلس الاحتياط بشأ الفائدة. ويقول بيسنت طوال الشهور الأخيرة إنه سيناقش فقط القرارات السابقة للمجلس شأن السياسة النقدية، وليست القرارات المستقبلية. في الوقت نفسه ينتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باستمرار جيروم باول رئيس مجلس الاحتياط والكثير من أعضاء المجلس بسبب رفضهم خفض أسعار الفائدة كما يطالب ترامب


صحيفة الخليج
منذ 21 دقائق
- صحيفة الخليج
أمريكا تزرع أجهزة تعقب في شحنات رقائق الذكاء الاصطناعي لكشف نقلها للصين
سنغافورة- رويترز أكد مصدران مطّلعان، أن السلطات الأمريكية وضعت سراً أجهزة تتبع الموقع، في شحنات مستهدفة من الرقائق المتقدمة التي ترى أنها معرضة لخطر كبير، فيما يتعلق بالنقل بشكل غير قانوني إلى الصين. وأوضحا أن هذه الإجراءات، التي تأتي ضمن أساليب وخطط إنفاذ قانون لم ترد تقارير بشأنها من قبل، تهدف إلى الكشف عن رقائق الذكاء الاصطناعي في حالة تحويلها إلى وجهات خاضعة لقيود التصدير الأمريكية، وأنها تطبق فقط على شحنات مختارة قيد التحقيق. وقال المصدران اللذان طلبا عدم الكشف عن اسميهما بسبب حساسية الأمر: إن أجهزة التتبع يمكن أن تساعد في وضع الأساس لقضايا ضد أفراد وشركات تستفيد من انتهاك ضوابط التصدير الأمريكية. وأكد أحد المصدرين أن أسلوب زرع أجهزة التتبع يجري اتباعه منذ سنوات لمكافحة النقل غير القانوني لأشباه الموصلات. وقال خمسة آخرون على صلة بسلسلة توريد خوادم الذكاء الاصطناعي إنهم على علم باستخدام أجهزة التعقب في شحنات الخوادم من الشركات المصنعة مثل ديل وسوبر مايكرو والتي تتضمن رقائق من إنفيديا وإيه.إم.دي. وأوضحوا أن أجهزة التتبع عادة ما تكون مخفيّة في عبوات شحنات الخوادم. لكنهم أكدوا عدم معرفتهم بالأطراف التي تشارك في تركيب تلك الأجهزة أو أين يتم تثبيتها خلال رحلة الشحن. ولم يتسنّ تحديد عدد المرات التي تم فيها استخدام أجهزة التعقب في التحقيقات المتعلقة بالشرائح أو متى بدأت السلطات الأمريكية في استخدامها للتحقيق في تهريب تلك الشرائح. وبدأت الولايات المتحدة في تقييد بيع الرقائق المتقدمة إلى الصين، والتي تنتجها إنفيديا وإيه.إم.دي وغيرهما من المصنعين، في عام 2022.