
كاتس: قلقون من إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية
ولفت إلى 'أننا نعمل على خطة تضمن منع إيران من استعادة قدراتها العسكرية وبرنامجها النووي'، وهو ما سبق وأن أعلن عنه بعد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل.
إلى ذلك، أشار كاتس إلى 'أننا نخطط لنقل 600 ألف من سكان منطقة المواصي إلى مجمع بين محوري موراج وفيلادلفيا برفح ومن يدخله لن يخرج منه'، ورأى أنّ 'الجيش ليس المسؤول عن توزيع الغذاء في غزة بل عن تأمين الشركة الأميركية التي تقوم بذلك'، في وقت تحاصر فيه إسرائيل القطاع خلال حربها على غزة.
وأشار وزير الخارجية سيرغي لافروف ، إلى أنّ 'الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجب أن تتحمل مسؤوليتها عن تقييماتها الغامضة للبرنامج النووي الإيراني'، معلنًا أنّ ' روسيا مستعدة لتزويد إيران بيورانيوم مخصّب بمستوى كاف لبرنامج نووي سلمي'. ولفت، في تصريح بعد مشاركته في قمة ' بريكس ' في البرازيل، إلى أنّ 'توسع حلف الناتو لم يكن مفيدًا على عكس مجموعة البريكس'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 9 ساعات
- بيروت نيوز
ترامب أعلنها.. خطة أميركية لتسليم أسلحة إلى أوكرانيا
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو، أن الولايات المتحدة بدأت بتنفيذ خطة لتزويد حلف شمال الأطلسي (الناتو) بالأسلحة، بهدف نقلها لاحقًا إلى أوكرانيا، وذلك في إطار دعم كييف لمواجهة التصعيد الروسي المستمر، دون الانخراط المباشر في الصراع. وفي مقابلة مع شبكة 'NBC'، قال ترامب مساء الخميس: 'نقوم بإرسال الأسلحة إلى الناتو، وهو من يدفع الثمن بالكامل بنسبة 100%. بعد ذلك، يقوم الناتو بتسليم هذه الأسلحة إلى أوكرانيا، ونحن لا نتدخل في ذلك مباشرة.' أما وزير الخارجية ماركو روبيو، فأوضح الجمعة أن بعض الأسلحة الأميركية المطلوبة من قبل أوكرانيا متوفرة حاليًا لدى الحلفاء الأوروبيين، مشيرًا إلى أنه يمكن نقلها بسرعة إلى كييف، على أن تقوم الدول الأوروبية بشراء بدائل لها من الولايات المتحدة. هذا التوجه يأتي في إطار إستراتيجية غربية حذرة تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية لأوكرانيا، مع تفادي أي مواجهة مباشرة مع روسيا، التي كثفت مؤخرًا من ضرباتها على البنية التحتية المدنية ومرافق الطاقة في الأراضي الأوكرانية. من جهة أخرى، عبّر بعض مناصري ترامب عن امتعاضهم من هذه الخطوة، معتبرين أنهم لم يمنحوه تفويضًا لمواصلة دعم عسكري إضافي لكييف، وفقًا لما نقلته صحيفة التايمز البريطانية.


صدى البلد
منذ 15 ساعات
- صدى البلد
واشنطن تصعّد وتلوّح بالرسوم.. ترامب يضغط على شركاء أمريكا قبل انتهاء المهلة
في تصعيد جديد لحربه التجارية، كثّف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطه على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، بالتزامن مع اقتراب مهلة الأربعاء القادم، التي من المتوقع أن تحدد شكل العلاقات الاقتصادية مع عشرات الدول حول العالم. ووفق ما أوردته وكالة "أسوشيتد برس"، بدأت الإدارة الأمريكية بالفعل، اليوم الإثنين، بتوجيه رسائل تحذيرية للدول المعنية، تحذّر من فرض رسوم جمركية مرتفعة ابتداءً من الأول من أغسطس، ما لم يتم التوصل إلى اتفاقات جديدة. الخطوة الجديدة التي اتخذها البيت الأبيض تفتح الباب على مصراعيه أمام موجة من عدم اليقين في الأسواق العالمية، إذ لم تُعلن الإدارة حتى الآن عن قائمة الدول المستهدفة، ولا عن فحوى الرسوم المقررة بدقة، ما أثار قلقًا واسعًا بين الشركات والمستهلكين والمستثمرين الدوليين. في تصريحات إعلامية، أكد كيفن هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني، أن الإدارة "تمارس أقصى درجات الضغط" لإنجاح المفاوضات، موضحًا أن القرار النهائي بشأن استمرار الحوار أو فرض الرسوم يعود حصريًا إلى الرئيس ترامب. وأضاف أن "البيت الأبيض مستعد دائمًا للتفاوض، لكن الأمور قد تتغير، وقد تُمدد المهلة أو لا... القرار في يد الرئيس". من جانبه، أشار ستيفن ميران، رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين، إلى أن الدول التي تُظهر "حسن نية" وتُقدّم تنازلات قد تحظى بتأجيل محدود، في حين لن يُمنح هذا الامتياز للدول المترددة أو المتصلبة. وكان ترامب قد أعلن في أبريل الماضي عن فرض رسوم جمركية مرتفعة على عشرات الدول التي تُسجل فائضًا تجاريًا مع واشنطن، بما في ذلك ضريبة عامة بنسبة 10% على جميع الواردات، ورسوم خاصة بنسبة 50% على واردات الصلب والألمنيوم، و25% على السيارات. وقد علّقت الإدارة تنفيذ هذه الرسوم لمدة 90 يومًا، في محاولة لإعطاء فرصة للتفاوض، تنتهي في 9 يوليو الجاري. وخلال تلك المهلة، لم تسفر المحادثات إلا عن اتفاقين محدودين مع كل من المملكة المتحدة وفيتنام، بينما بقيت غالبية الدول في حالة ترقّب، وسط تشدد أمريكي بشأن الشروط. وفيما أكد ترامب أمس أن "الرسائل أُعدّت وستُرسل اليوم"، أشار إلى أنها قد تشمل ما بين 12 إلى 15 دولة، دون الكشف عن تفاصيل. اللافت أن الرئيس الأمريكي تعهّد أيضًا بفرض رسوم إضافية بنسبة 10% على الدول المنضوية تحت مظلة "بريكس"، متهمًا إياها بانتهاج "سياسات معادية لأمريكا"، في إشارة إلى تصريحات صادرة عن قمة المجموعة المنعقدة حاليًا في البرازيل. من جهة أخرى، أعلن ترامب اتفاقًا مع فيتنام يقضي بإعفاء السلع الأمريكية من الرسوم الجمركية، مقابل فرض رسوم بنسبة 20% على صادرات فيتنام إلى أمريكا، انخفاضًا من نسبة 46% التي اقترحتها واشنطن سابقًا، في ما وصفه البيت الأبيض بـ"التعريفات المتبادلة". وعندما سُئل عن فرص التوصل إلى اتفاقات مع الاتحاد الأوروبي أو الهند، ألمح ترامب إلى أن "الرسائل أكثر فاعلية"، مشيرًا إلى أن التواصل المباشر بشأن العجز التجاري كفيل بدفع الدول نحو تقديم تنازلات. وفي الوقت الذي استُبعدت فيه كندا من قائمة الدول المستهدفة، أكدت أوتاوا رغبتها في التوصل لاتفاق واضح بحلول 21 يوليو، وإلا فإنها ستلجأ إلى إجراءات تجارية مضادة. في ظل هذه التحركات، تتجه الأنظار إلى اليومين المقبلين، وسط توقعات بأن تشهد الساحة التجارية الدولية تغيّرات كبيرة، في حال لم يتم التوصل إلى تسويات شاملة، تنهي هذا الفصل من الحرب التجارية التي تخوضها واشنطن بقوة منذ بداية عهد ترامب.


ليبانون 24
منذ 17 ساعات
- ليبانون 24
ترامب أعلنها.. خطة أميركية لتسليم أسلحة إلى أوكرانيا
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو، أن الولايات المتحدة بدأت بتنفيذ خطة لتزويد حلف شمال الأطلسي (الناتو) بالأسلحة، بهدف نقلها لاحقًا إلى أوكرانيا ، وذلك في إطار دعم كييف لمواجهة التصعيد الروسي المستمر، دون الانخراط المباشر في الصراع. وفي مقابلة مع شبكة "NBC"، قال ترامب مساء الخميس: "نقوم بإرسال الأسلحة إلى الناتو، وهو من يدفع الثمن بالكامل بنسبة 100%. بعد ذلك، يقوم الناتو بتسليم هذه الأسلحة إلى أوكرانيا، ونحن لا نتدخل في ذلك مباشرة." أما وزير الخارجية ماركو روبيو، فأوضح الجمعة أن بعض الأسلحة الأميركية المطلوبة من قبل أوكرانيا متوفرة حاليًا لدى الحلفاء الأوروبيين ، مشيرًا إلى أنه يمكن نقلها بسرعة إلى كييف، على أن تقوم الدول الأوروبية بشراء بدائل لها من الولايات المتحدة. هذا التوجه يأتي في إطار إستراتيجية غربية حذرة تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية لأوكرانيا، مع تفادي أي مواجهة مباشرة مع روسيا ، التي كثفت مؤخرًا من ضرباتها على البنية التحتية المدنية ومرافق الطاقة في الأراضي الأوكرانية. من جهة أخرى، عبّر بعض مناصري ترامب عن امتعاضهم من هذه الخطوة، معتبرين أنهم لم يمنحوه تفويضًا لمواصلة دعم عسكري إضافي لكييف، وفقًا لما نقلته صحيفة التايمز البريطانية. أوروبا نفسها، ويهدد بمزيد من التوتر داخل الحلف الغربي. (العربية)