logo
ترامب يدعو لإلغاء جميع القضايا بحق نتنياهو

ترامب يدعو لإلغاء جميع القضايا بحق نتنياهو

صدى البلدمنذ 5 ساعات

وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلبا الي السلطات في دولة الإحتلال بضرورة إلغاء محاكمة نيتناهو بتهم فساد، واصفاً القضية الملاحق فيها رئيس حكومة الإحتلال بـحملة اضطهاد.
وقال ترامب عبر منصّته تروث سوشل للتواصل الاجتماعي، : مثل هكذا حملة اضطهاد لرجل قدّم الكثير هي بالنسبة لي أمرٌ لا يُصدّق '، مشدداً على أنّ نتنياهو يستحقّ أفضل من ذلك بكثير، وكذلك دولة إسرائيل. يجب إلغاء محاكمة بيبي نتنياهو فوراً أو أن يصدر عفو عن بطل عظيم' علي حد تعبير نتنياهو .
ويأتي هذا المنشور بعدما نجح ترامب في انتزاع وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران بعد حرب استمرت بين البلدين 12 يوماً وشاركت فيها الولايات المتحدة بضربة نوعية استهدفت ثلاثة مواقع نووية في الجمهورية الإسلامية.
وأضاف ترامب في منشوره : لقد علمتُ للتوّ باستدعاء بيبي إلى المحكمة يوم الاثنين . ولقد مررنا لتوّنا، أنا وبيبي بالجحيم، عبر قتال عدوّ لدود لإسرائيل منذ زمن بعيد هو إيران، وما كان لبيبي أن يكون أفضل أو أكثر حدّة أو قوة في حبّه للأرض المقدّسة المذهلة.
ويُتهم نتنياهو وزوجته سارة بقبول هدايا فاخرة، مثل سيجار ومجوهرات وشمبانيا، تزيد قيمتها على 260 ألف دولار، من أثرياء مقابل خدمات سياسية.كما يلاحق نتنياهو في قضيتين أخريين بتهمة السعي للحصول على تغطية إعلامية أكثر إيجابية في وسيلتين إعلاميتين إسرائيليتين. وينفي نتنياهو ارتكاب أيّ مخالفة.
وختم ترامب منشوره " الولايات المتحدة هي التي أنقذت إسرائيل، والآن ستكون الولايات المتحدة هي التي تنقذ بيبي نتنياهو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان لا يريد أن يتسلم 'شعلة النار'
لبنان لا يريد أن يتسلم 'شعلة النار'

صوت لبنان

timeمنذ 41 دقائق

  • صوت لبنان

لبنان لا يريد أن يتسلم 'شعلة النار'

جاء في 'الراي الكويتية': وفي اليوم الثاني على انتهاءِ الحرب الإسرائيلية – الإيرانية بـ «نفيرِ سلامٍ» مُباغِتٍ دقّه الرئيسُ الأميركي دونالد ترامب وأسكتتْ «موجاتُه الصوتية» أعتى المواجهات التي استعرت على مدى 12 يوماً، بقي لبنان تحت تأثير هذا التحوّل الذي لم تكتمل بعد الصورةُ في ما خص «علبة أسراره» ولا أفقه لجهةِ كيفية «تصفيحِ» وقْفِ النار باتفاقٍ يراعي مسبّباتِ الانفجار الذي كاد يودي بالمنطقة والتي يَختصرها «مثلث» النووي الإيراني، بالستي طهران وأذرعها في الإقليم. وفي الوقت الذي كان «محوُ» المنشآتِ النووية الإيرانية يعلو بصوت ترامب في قمة «الناتو» حيث استحضَر هيروشيما وناغازاكي كـ «مقياس» لتأثير الضربات الأميركية على منشآت فوردو وناتانز وأصفهان، فإنّ التقاطُعَ بين الولايات المتحدة وإسرائيل على هذه «النتيجة التدميرية» وعلى إعادة قدرات إيران النووية سنوات إلى الوراء، وصولاً إلى إقرار طهران بأن منشآتها النووية «تضرّرت بشدة»، عَكَسَ منحى لتثبيت مرتكزاتِ وقْف النار التي شكلت «السُلَّمَ» الذي أنْزل أطراف الحرب عن حافة معركة «وبعدي الطوفان» التي لم تَخْفَ في بيروت علاماتُ «الذعر» من إمكان اندلاعها وزج البلاد في… فوهتها. وفيما طغى على اليوم الثاني من وقْف النار ملفُ النووي ورسْم واشنطن خطاً أحمر حول عودة طهران إلى التخصيب أو امتلاك سلاح نووي، مع محاولة ترامب نسْف صدقية التقارير عن نقل اليورانيوم المخصب من فوردو، فإنّ لبنان بدا معنياً أكثر بانكفاء الحديث عن البندين اللذين يُفترض أنهما متلازمين، أي البالستي والأذرع، رغم الحديث الأميركي عن اتجاهٍ لاستئناف المفاوضات مع طهران الأسبوع المقبل، وسط رَصْدٍ لِما إذا كانت الولايات المتحدة ستلتزم بأولوياتِ إسرائيل في هذا الإطار وتوظّف «العقيدة الجديدة» التي ظهّرتها بإرساء معادلة «التفاوض بالقوة الساحقة» على الطاولة لاستدراج اتفاقٍ بشروطها وبالمَوازين التي عبّرتْ عنها ضربةُ «مطرقة منتصف الليل» واستعادت معها «بلاد العم سام» قوة الردع ومن بعيد. ولم يكن ممكناً، أمس استشراف تداعياتِ ما يَشي بأنه أكثر من فكِّ اشتباكٍ موْضعي جعلتْ واشنطن نفسها «عرّابته» وأقل من اتفاقٍ ذات مفاعيل دائمة، أقله حتى الساعة، في ظل تدقيقٍ حثيث بمعطياتٍ، ستكشف الأيام المقبلة دقّتها، حول أن إيران لن تتخلّى عن حقِّها عن برنامجها النووي لأغراض سِلمية ولا عن زيادة «تخصيب» أذرعها في المنطقة، وذلك على قاعدة أن ما شهدتْه حرب الأيام الـ 12 عمّق مبرراتِ رَفْع قدراتها الدفاعية المتعددة الطبيعة والطبقات، وأنها ربما تستفيد من ملامح استعجالٍ أميركي على إطفاء الصراع ما لم يعقبه إظهار حزمٍ في المفاوضات حيال النووي والبالستي والوكلاء. «حزب الله» ولم يكن عابراً البيان الذي أصدره «حزب الله» وهنأ فيه إيران بتحقيقها «نصراً مؤزراً» في حربها مع إٍسرائيل، معتبراً أن ما حصل ما هو إلا «بداية ‏مرحلة تاريخية ‏جديدة في مواجهة الهيمنة الأميركية والعربدة الصهيونية في ‏المنطقة». وإذ رأى أن «الردّ البطولي المباشر وجّه رسالة حاسمة للإدارة الأميركية وللكيان ‏الصهيوني ولكل الطغاة ‏والمستكبرين، أن زمن الاستعلاء والتجبّر على ‏شعوب المنطقة قد ولّى إلى غير رجعة»، مؤكداً وقوفه «الحاسم والثابت إلى ‏جانب الجمهورية الإسلامية قيادةً وشعباً»، نقلت قناة «الحدث» عن مصدر قريب من الحزب «ان أنظارَ إسرائيل ستعود إلى لبنان بعد وقف الحرب مع إيران» وأن عودة نشاطها «سيكون بالضغط السياسي والعسكري». وبحسب المصدر «فإن ملف السلاح شمال الليطاني سيكون عنوان البحث الإسرائيلي»، موضحاً «ان جزءاً من مخازن سلاح الحزب معروف لدى إسرائيل ويمكن ضربه بأي لحظة، فيما مخازن السلاح النوعي غير معروفة لإسرائيل وتتواجد شمال الليطاني»، ولافتاً إلى «أن إسرائيل تمارس اليوم جهداً استخباراتياً كبيراً لمعرفة أماكن المخازن النوعية وتدميرها، وجهودها منصبّة على كشف المنصات والمسيَّرات التي مازال يملكها الحزب». عون وألغرين في هذا الوقت، ومع بدء العد التنازلي لعودة الموفد الأميركي الى سوريا توماس باراك إلى بيروت بعد نحو أسبوعين لإكمال ما بدأه لجهة حض اللبنانيين على بت قضية نزع سلاح «حزب الله» على قاعدة سحْبه من أي تلازمٍ مع مصير الملف الإيراني، وسط خشيةٍ من أن تستعيد إسرائيل نمط التصعيد مع لبنان بحال لم «يُمنح» باراك ما يكفي لتأكيد وضع مسألة السلاح على سكة التنفيذ، أبلغ رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، المستشار الأول لدى وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الشرق الأوسط الادميرال إدوارد ألغرين «ان استمرار إسرائيل في احتلالها التلال الخمس ومحيطها لايزال يعرقل استكمال انتشار الجيش اللبناني حتى الحدود». وأوضح أنه «حيثما حلّ الجيش اللبناني في منطقة جنوب الليطاني تم تطبيق قرار الدولة بحصرية السلاح في يد القوات الأمنية النظامية وحدها، مع إزالة كل المظاهر المسلحة»، مشدداً على «أن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على البلدات الجنوبية وامتدادها أحيانا الى مناطق لبنانية أخرى في الجبل والضاحية الجنوبية من بيروت يُبْقي التوتر قائماً ويحول دون تطبيق ما تم الاتفاق عليه في نوفمبر الماضي من إجراءات تحفظ سيادة لبنان وامنه واستقراره». ولفت عون إلى «أن لبنان يعتبر أن التمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب (اليونيفيل) عامل أساسي لحفظ الاستقرار والأمان على الحدود اللبنانية الجنوبية، ولذا يعلق آمالاً كبيرة على دعم الدول الأعضاء في مجلس الأمن ومنها بريطانيا كي يتم التمديد في موعده (نهاية آب) من دون أي عراقيل»، مؤكداً «ان وجود«اليونيفيل»في منطقة جنوب الليطاني يساعد كثيراً في تطبيق القرار 1701».

النائب أحمد عثمان: احتلال مصر المركز التاسع عالميا في جذب الاستثمارات الأجنبية دفعة قوية للاقتصاد الوطني
النائب أحمد عثمان: احتلال مصر المركز التاسع عالميا في جذب الاستثمارات الأجنبية دفعة قوية للاقتصاد الوطني

صدى البلد

timeمنذ 41 دقائق

  • صدى البلد

النائب أحمد عثمان: احتلال مصر المركز التاسع عالميا في جذب الاستثمارات الأجنبية دفعة قوية للاقتصاد الوطني

قال المهندس أحمد عثمان أحمد عثمان، عضو مجلس النواب، عضو الأمانة المركزية بحزب مستقبل وطن، إن تصدر مصر للمشهد الاستثماري العالمي، واحتلالها المركز التاسع بين الدول الأكثر جذبا للاستثمارات الأجنبية المباشرة لعام 2024، يمثل تتويجا حقيقيا للمسار الإصلاحي الذي بدأته الدولة المصرية منذ سنوات، ويعكس حالة الثقة المتزايدة في الاقتصاد المصري لدى المؤسسات المالية العالمية والمستثمرين على حد سواء. وأضاف "عثمان" في بيان له، أن هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، وإنما هو نتاج عمل مؤسسي متكامل شمل تحديث القوانين والتشريعات، وتوفير حوافز استثمارية جاذبة، وتطوير بيئة الأعمال بما يواكب المتغيرات الدولية، مشيرا إلى أن مشروع "رأس الحكمة" يُعد أحد أبرز النماذج على قدرة الدولة على جذب الاستثمارات النوعية الكبرى، التي تمثل رافعة قوية للنمو وخلق فرص العمل. وأوضح أن تقرير "أونكتاد" رصد طفرة غير مسبوقة في أداء مصر على مستوى الاستثمار الأجنبي المباشر، حيث قفزت التدفقات من 10 مليارات دولار في 2023 إلى 47 مليارًا في 2024، بنسبة نمو بلغت 373%، وهو ما جعل مصر تتصدر القارة الأفريقية وتتفوق على اقتصادات تقليدية كانت في صدارة المشهد. وأشار إلى أن الحكومة المصرية تتبنى حاليا حزمة من الإجراءات التي من شأنها تعزيز هذا الزخم، منها تفعيل الرخصة الذهبية، وتسريع إجراءات تسجيل الشركات، وتوسيع نطاق المناطق الحرة، فضلًا عن تعميق التعاون مع المؤسسات الدولية، وتطوير نظام الحوافز القطاعية، مشددا على أن البرلمان المصري شريك أصيل في هذه الطفرة، حيث أقر العديد من التشريعات المحفزة للاستثمار، وسيواصل العمل خلال الفترة المقبلة على إزالة المعوقات التي قد تواجه المستثمرين، سواء من خلال لجان النوعية أو عبر جلسات الاستماع مع الجهات التنفيذية. وشدد النائب أحمد عثمان على أن مصر أصبحت نموذجا ملهما في تحويل التحديات إلى فرص، وأن ما تحقق هو بداية فقط لمستقبل أكثر إشراقا، داعيا إلى استمرار العمل الجماعي بين جميع مؤسسات الدولة من أجل تعزيز هذا التقدم وترسيخه كواقع مستدام.

"نيويورك تايمز": فلوريدا تبني "سجن التمساح" للمهاجرين
"نيويورك تايمز": فلوريدا تبني "سجن التمساح" للمهاجرين

الميادين

timeمنذ 44 دقائق

  • الميادين

"نيويورك تايمز": فلوريدا تبني "سجن التمساح" للمهاجرين

صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية تنشر تقريراً يتناول مشروعاً جديداً في ولاية فلوريدا لبناء منشأة احتجاز قاسية للمهاجرين تُعرف باسم "تمساح ألكاتراز" (Alligator Alcatraz)، وذلك ضمن حملة إدارة ترامب لتكثيف الاعتقالات والترحيل الجماعي للمهاجرين غير الشرعيين. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية بتصرف: تقوم ولاية فلوريدا ببناء منشأة احتجاز للمهاجرين أطلق عليها اسم "تمساح ألكاتراز" (Alligator Alcatraz) من خلال تحويل أحد مطارات مدينة إيفر غلاديس إلى أحدث مركز احتجاز والأشد رعباً لمساعدة إدارة ترامب في تنفيذ حملتها الصارمة ضد المهاجرين. وفي معرض تعليقها على هذه الخطوة، قالت تريشيا ماكلولين، المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، إنّ المنشأة النائية التي تتكون من خيام كبيرة ومرافق أخرى مخطط لها ستكلف الولاية نحو 450 مليون دولار سنوياً لإدارتها. اليوم 13:52 اليوم 09:36 من جهته، صرّح المدعي العام لولاية فلوريدا، جيمس أوثماير، وهو حليف ترامب ومؤيد لبناء مركز الاحتجاز في إيفر غلاديس، بأن الولاية لن تحتاج إلى استثمار كبير في الأمن، لأن المنطقة محاطة بحيوانات برية خطيرة، بما في ذلك التماسيح والثعابين. وقال متحدث باسم المدّعي العام إن العمل في المنشأة الجديدة انطلق صباح الاثنين. من المؤكد أنّ هذا المشروع سيُعجب الرئيس ترامب، الذي تحدث مراراً خلال ولايته الأولى عن بناء خندق على طول الحدود الجنوبية مليء بالتماسيح. وبينما كان يُطالب ببناء جدار لمنع المهاجرين من الدخول، حثّ المسؤولين على بنائه باستخدام المسامير والأسلاك الشائكة والطلاء الأسود لضمان أن يكون رادعاً، وكلما كان مظهره أكثر رعباً كان ذلك أفضل. ومنذ عودته إلى منصبه هذا العام، أرسل ترامب مهاجرين إلى خليج غوانتنامو وإلى سجن ضخم في السلفادور. وتُعد منشأة إيفر غلاديس جزءاً من جهد أوسع نطاقاً تبذله إدارة ترامب لحث السلطات المحلية على تعزيز القدرة على الاحتجاز وزيادة عدد الضباط الذين يمكنهم اعتقال المهاجرين غير الشرعيين. وقد سبق أن واجهت إدارة ترامب صعوبة في تحقيق أهدافها المتعلقة بالترحيل الجماعي، ويرجع ذلك جزئياً إلى محدودية الموارد، وهي تبحث عن كل الطرق الممكنة للمساعدة في زيادة هذه الموارد. تحتجز إدارة ترامب حالياً نحو 55 ألف مهاجر، وهو عدد يمثل ارتفاعاً كبيراً مقارنة بالعدد الذي وصلت إليه إدارة بايدن، والذي بلغ نحو 40 ألف شخص. ويسعى المسؤولون في إدارة ترامب إلى الضغط على الكونغرس للمساعدة في دفع المزيد من التمويل لزيادة طاقة استيعاب مراكز الاحتجاز بشكل أكبر. وقال توم هومان، مسؤول الحدود في إدارة ترامب، إنّ عدد أسرّة الاحتجاز المتاحة سيحدد عدد عمليات الترحيل التي ستتمكن الإدارة من تنفيذها هذا العام. في المقابل، انتقد المدافعون عن المهاجرين هذه الخطوة، معتبرين أنها تخلق شكلاً جديداً من أشكال الاحتجاز خارج نطاق الحكومة الفيدرالية. واعتبر مارك فليمنغ، المدير المساعد للتقاضي الفيدرالي في المركز الوطني للعدالة للمهاجرين، أنها خطوة تُمثل "نظام احتجاز مستقلاً وغير مسؤول". نقلته إلى العربية: زينب منعم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store