logo
افتح حساب الشباب في المصرف العربي الدولي بدون مصاريف واحصل على بطاقة خصم مباشر مجاناً

افتح حساب الشباب في المصرف العربي الدولي بدون مصاريف واحصل على بطاقة خصم مباشر مجاناً

bnok24١٢-٠٥-٢٠٢٥
افتح حساب الشباب في المصرف العربي الدولي بدون مصاريف واحصل على بطاقة خصم مباشر مجاناً
أعلن المصرف العربي الدولي AIB، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن إتاحة فتح حساب الشباب بدون مصاريف وإصدار بطاقة خصم مباشر مجاناً.
وفي السطور التالية تعرض بوابة (بنوك 24) تفاصيل حساب التوفير الشهري للشباب من المصرف العربي الدولي.
تفاصيل حساب التوفير الشهري للشباب من المصرف العربي الدولي:
• حساب التوفير الشهري للشباب بعائد 1% فوق سعر عائد حساب التوفير الشهري العادي ( المطبق ).
• للشباب من 15 إلى 21 عاماً.
• الحد الأدنى لفتح الحساب 1000 جنيه.
• الحد الأدنى لاحتساب العائد 1000 جنيه.
• فتح الحساب معفي من المصروفات والعمولات.
• يتم إصدار بطاقة خصم مباشر مجاناً.
• يمكن التسجيل في خدمة الانترنت البنكي.
• إمكانية إصدار بطاقة مدفوعة مقدمًا.
• الأوراق المطلوبة لفتح الحساب: صورة بطاقة رقم قومي سارية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر.. الخميس المقبل إجازة "مدفوعة الأجر" للقطاع الخاص
مصر.. الخميس المقبل إجازة "مدفوعة الأجر" للقطاع الخاص

رائج

timeمنذ 6 ساعات

  • رائج

مصر.. الخميس المقبل إجازة "مدفوعة الأجر" للقطاع الخاص

أعلن وزير العمل المصري "محمد جبران"، أن يوم الخميس الموافق 24 من شهر يوليو 2025، إجازة رسمية مدفوعة الأجر، بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، بدلاً من يوم الأربعاء الموافق 23 من شهر يوليو 2025، وذلك للعاملين المخاطبين بأحكام قانون العمل رقم 12 لسنة 2003. وأضاف بيان لوزارة العمل المصرية أن يحق لصاحب العمل تشغيل العامل في هذا اليوم إذا اقتضت ظروف العمل، وفي هذه الحالة يستحق العامل بالإضافة إلى أجره عن هذا اليوم، مثلي هذا الأجر. ويأتي ذلك في إطار الحرص على توحيد مواعيد الإجازات الرسمية لكافة العاملين بقطاعات الدولة المتنوعة – كلما أمكن ذلك – تحقيقاً للغاية الاجتماعية والقومية من الإجازات الرسمية في المناسبات والأعياد. وأصدرت وزارة العمل اليوم الخميس ،"الكتاب الدوري رقم 15 لسنة 2025 " بشأن تنظيم الإجازة الرسمية للعاملين بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو، ونص على التزام جميع جهات العمل والإنتاج بتطبيق أحكامه، والتنبيه على رؤساء الإدارات المركزية بديوان عام الوزارة، ومديري مديريات العمل بالمحافظات، كلٌ في نطاق اختصاصه، بنشر التعليمات وتنفيذها في مواقع العمل المختلفة. وكان مجلس الوزراء المصري أعلن أمس الأربعاء عن منح موظفي الدولة عطلة رسمية يوم الخميس 24 يوليو الجاري بدلًا من 23 يوليو بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو. رئيس مجلس الوزراء يصدر قرارا بأن يكون الخميس 24 يوليو إجازة رسمية بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو #eXtranews — eXtra news (@Extranewstv) July 17, 2025

مدن رقمية: حيث يمكنك العمل من أي مكان والاستمتاع بالحياة
مدن رقمية: حيث يمكنك العمل من أي مكان والاستمتاع بالحياة

سائح

timeمنذ 12 ساعات

  • سائح

مدن رقمية: حيث يمكنك العمل من أي مكان والاستمتاع بالحياة

في السنوات الأخيرة، لم يعد العمل حبيس المكاتب ولا الحياة العملية مرتبطة بمكان جغرافي محدد. مع تطور التقنيات الرقمية، وازدياد الاعتماد على الإنترنت في مختلف جوانب الحياة، نشأت ظاهرة جديدة تُعرف باسم المدن الرقمية، وهي مدن صُممت أو تطورت لتكون بيئة مثالية تجمع بين العمل عن بُعد وجودة الحياة. في هذه المدن، يمكن للفرد أن يدير مشروعه أو يؤدي مهامه اليومية من أي مكان، سواء من مقهى، أو شرفة تطل على البحر، أو حتى من حديقة عامة، دون أن يتخلى عن نمط حياة مريح ومتوازن. بنية تحتية ذكية تدعم العمل والحياة أساس المدن الرقمية هو البنية التحتية الذكية التي توفر اتصالًا سريعًا ومستقرًا بالإنترنت، وخدمات إلكترونية تغطي مختلف جوانب الحياة، من التقديم على تصاريح العمل، إلى إدارة المعاملات الحكومية، وصولًا إلى الأنظمة الذكية في المواصلات والإقامة. في هذه المدن، كل شيء متصل، وكل خدمة متاحة عبر تطبيقات سهلة الاستخدام. توفر العديد من هذه المدن مساحات عمل مشتركة مجهزة بالكامل، ومصممة لتشجيع التفاعل والإبداع بين العاملين عن بُعد. وغالبًا ما تكون هذه المساحات مزودة بمرافق راقية مثل صالات الاستراحة، وغرف الاجتماعات، والخدمات التقنية المتقدمة، ما يجعلها بديلًا ممتازًا عن المكاتب التقليدية. كما أن وجود هذه المراكز بالقرب من المرافق الترفيهية أو المناطق الطبيعية يخلق توازنًا بين الجدية والمتعة، بين التركيز والاسترخاء. نمط حياة مرن يناسب الطموحات الحديثة العمل في المدن الرقمية لا يعني فقط الاستغناء عن المكتب، بل هو فرصة لإعادة تشكيل أسلوب الحياة بأكمله. في هذه البيئات، يمكن للفرد أن ينظم يومه بشكل يتناسب مع طاقته وإبداعه، فيبدأ العمل مع أول أشعة شمس، أو يختار فترات متقطعة على مدار اليوم، ويملأ بقية وقته بأنشطة ترفيهية أو اجتماعية أو صحية. توفر هذه المدن أيضًا مجتمعات متنوعة ومتعاونة من العاملين المستقلين ورواد الأعمال والمبرمجين والمصممين، ما يخلق بيئة من التبادل الثقافي والتعاون المهني. كما أن الحياة اليومية تكون أكثر مرونة وسلاسة، بفضل التكنولوجيا التي تسهّل الوصول إلى الخدمات، وتقلل من الوقت الضائع في التنقل أو الانتظار. والأهم أن كل ذلك يتم في أجواء محفزة، تمنح الإبداع مجالًا واسعًا للنمو. وجهات عالمية تجسد فكرة المدينة الرقمية هناك العديد من المدن حول العالم أصبحت تُعرف اليوم بأنها وجهات مفضلة للرحالة الرقميين، نظرًا لما توفره من توازن بين العمل والمعيشة. مدينة تالين في إستونيا مثلًا، تُعد من أوائل المدن التي تبنت فكرة الإقامة الرقمية، ووفرت تأشيرات خاصة للعاملين عن بُعد. كذلك تُعد لشبونة وبرشلونة من المدن الأوروبية التي تجذب المستقلين من جميع أنحاء العالم، بفضل مناخها المعتدل، وتكلفة المعيشة المعقولة، وتوافر البنية التحتية الرقمية. أما في آسيا، فتبرز بانكوك وبالي كوجهات شهيرة للعمل عن بعد، بفضل روحها الشبابية وتوافر المساحات المشتركة وخيارات الإقامة المتنوعة. حتى بعض المدن العربية بدأت تدخل هذا المضمار، مثل دبي التي أطلقت برامج مخصصة للمهنيين الرقميين، تسمح لهم بالعيش والعمل من هناك دون الحاجة إلى إقامة طويلة الأمد. المدن الرقمية هي انعكاس لتغيرات عميقة في مفهوم العمل والحياة، حيث لم يعد النجاح مرتبطًا بمكتب، ولا الإبداع مقصورًا على ساعات الدوام التقليدية. إنها مدن تُعيد للإنسان حريته في اختيار مكانه وطريقه، وتمنحه الأدوات اللازمة ليجمع بين الإنتاجية والسعادة، بين الطموح والراحة. وفي ظل هذا التحول العالمي المتسارع، تبدو المدن الرقمية وكأنها المستقبل الحاضر، الذي يمنحنا فرصًا جديدة لعيش حياة أكثر توازنًا ومرونة.

المطارات الذكية: كيف تغير التكنولوجيا تجربة السفر؟
المطارات الذكية: كيف تغير التكنولوجيا تجربة السفر؟

سائح

timeمنذ 12 ساعات

  • سائح

المطارات الذكية: كيف تغير التكنولوجيا تجربة السفر؟

تُعد تجربة السفر الجوي من أكثر التجارب تعقيدًا وتفاصيلًا، بدءًا من الوصول إلى المطار وحتى لحظة الصعود إلى الطائرة. ومع التطور السريع في مجال التكنولوجيا، بدأت المطارات الذكية في الظهور كحلول مبتكرة لتبسيط هذه التجربة وتحسينها على كافة المستويات. لم تعد المطارات مجرد نقاط انتقال، بل أصبحت بيئات رقمية متكاملة تجمع بين الراحة، والكفاءة، والأمان. التكنولوجيا لم تُغير فقط شكل المطارات، بل أعادت تشكيل العلاقة بين المسافر والمكان، من خلال أدوات ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، والبيانات، وأجهزة الاستشعار، لتجعل الرحلة أكثر سلاسة من أي وقت مضى. تسجيل ذاتي وتعرّف بيومتري لتسريع الإجراءات من أبرز ملامح المطارات الذكية اعتمادها المتزايد على أنظمة التسجيل الذاتي، حيث يمكن للمسافرين استخدام الأكشاك الرقمية لطباعة بطاقات الصعود، ووضع حقائبهم دون تدخل بشري مباشر. لكن التطور الحقيقي يتمثل في اعتماد التقنية البيومترية مثل التعرف على الوجه وبصمة العين، ما يسمح بتخطي طوابير الانتظار التقليدية عند نقاط التفتيش والصعود. في بعض المطارات الحديثة، يمكن للمسافر أن يُنجز رحلته من لحظة الدخول حتى بوابة الطائرة دون الحاجة لإظهار جواز السفر أو بطاقة الصعود، بفضل نظام متكامل يتعرف عليه بيولوجيًا. هذه الخطوات لا تُوفر الوقت فقط، بل ترفع مستوى الأمان وتقلل من فرص الخطأ البشري، لتجعل من تجربة المرور عبر المطار أكثر انسيابية من أي وقت مضى. معلومات لحظية وخدمات مخصصة عبر الهاتف أحد الجوانب المهمة في المطارات الذكية هو التواصل الفوري مع المسافر. من خلال التطبيقات المخصصة أو الرسائل النصية، يمكن للمطار إبلاغ المسافر بتغييرات البوابة، أو زمن الانتظار عند التفتيش، أو حتى عرض خريطة تفاعلية لمساعدته في التنقل داخل المطار. وبفضل تحليل البيانات الضخمة، يمكن تقديم عروض مخصصة للمسافر بناءً على وجهته، أو وقت الرحلة، أو تفضيلاته المسبقة، مثل التنبيه بوجود خصومات في متجر معين، أو ترشيح مطاعم قريبة بناءً على الوقت المتبقي قبل الإقلاع. هذا الدمج بين المعلومات الشخصية والذكاء الصناعي يحوّل المطار إلى مساحة تستجيب لحاجات المسافر لحظيًا، مما يرفع مستوى الراحة والرضا. أنظمة ذكية لإدارة الحقائب والمراقبة واحدة من أكبر التحديات التي يواجهها المسافرون هي مسألة الأمتعة. المطارات الذكية تعالج هذه المشكلة من خلال أنظمة تتبع دقيقة للأمتعة تعتمد على شرائح RFID، تتيح للمسافر معرفة موقع حقيبته في كل لحظة، وتقلل من احتمالات فقدانها. وعلى صعيد الأمان، تعمل أنظمة الذكاء الاصطناعي جنبًا إلى جنب مع كاميرات المراقبة وأجهزة الاستشعار لتحليل السلوك داخل المطار، والكشف المبكر عن أي أنشطة مشبوهة، ما يعزز السلامة دون الحاجة إلى إجراءات تفتيشية مرهقة. كما أن بعض المطارات بدأت في اختبار الروبوتات لتقديم خدمات مثل الإرشاد، أو نقل الأمتعة، أو المساعدة في حالات الطوارئ، في خطوة تواكب التوجه نحو التشغيل الذاتي وتقليل التفاعل المباشر. مستقبل السفر يبدأ من هنا المطارات الذكية لم تعد مجرد مشروع مستقبلي، بل أصبحت واقعًا ملموسًا في العديد من الدول حول العالم. من مطار "تشانغي" في سنغافورة، إلى "هامد الدولي" في قطر، إلى "هيثرو" في لندن، نرى ملامح الثورة الرقمية تعيد تعريف تجربة السفر الجوي، لتجعلها أكثر كفاءة وسلاسة وإنسانية في الوقت نفسه. وبينما تتوسع هذه التقنيات وتصبح أكثر انتشارًا، سيجد المسافر نفسه في بيئة تستقبله بابتسامة رقمية، وتودّعه دون توتر أو تعقيد. المطارات الذكية هي نقطة التقاء التكنولوجيا بالبشر، حيث تتحول كل لحظة من لحظات السفر إلى تجربة سلسة ومتصلة وموجهة نحو الراحة الكاملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store