logo
استشهاد 73 فلسطينياً أثناء سعيهم للحصول على المساعدات في غزة

استشهاد 73 فلسطينياً أثناء سعيهم للحصول على المساعدات في غزة

خبر صحمنذ 2 أيام
استشهد اليوم الأحد ما لا يقل عن 73 فلسطينيًا أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات الأمريكية في عدة مناطق من قطاع غزة، وفقًا لما أعلنته وزارة الصحة في القطاع.
استشهاد 73 فلسطينياً أثناء سعيهم للحصول على المساعدات في غزة
ممكن يعجبك: الدروز في إسرائيل يعلنون إضرابًا استعدادًا للعبور إلى سوريا
مع تفاقم الأزمة، أصدرت قوات الاحتلال الإسرائيلي أوامر بإخلاء مناطق في وسط غزة، وهي مناطق نادرًا ما شهدت عمليات برية إسرائيلية سابقًا، وتحتوي على العديد من المنظمات الدولية التي تسعى لتوزيع المساعدات، بحسب وكالة 'أسوشيتد برس'.
سجلت أعلى حصيلة للضحايا في شمال القطاع، حيث قُتل ما لا يقل عن 67 شخصًا أثناء محاولتهم الوصول إلى مساعدات دخلت عبر معبر زيكيم الحدودي مع إسرائيل، وفقًا لوزارة الصحة وشهادات من مستشفيات محلية.
أعلن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة أن 25 شاحنة مساعدات دخلت لتقديم الإغاثة لمجتمعات تعاني من جوع شديد، لكنها واجهت حشودًا ضخمة تعرضت لإطلاق نار مباشر، واصفًا هذا العنف بأنه 'غير مقبول تمامًا'، بينما أفاد شهود بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار باتجاه المدنيين.
فايز أبو شمالة: هل يجب سقوط 100 شهيد يوميًا مقابل التهدئة؟
في هذا السياق، وجه الناشط السياسي الدكتور فايز أبو شمالة انتقادًا حادًا لصمت المجتمع الدولي تجاه المجازر اليومية في غزة، متسائلًا عن معنى التهدئة إذا كانت تُبنى فوق دماء الشهداء والجرحى.
كتب أبو شمالة على منصة 'إكس': 'أكثر من مئة شهيد يوميًا في غزة، وأكثر من ثلاثمائة جريح! فهل صرنا في غزة أرقامًا بلا أرواح ولا مشاعر؟'، مضيفًا: 'هل صار توقف مائة قلب نابض عن الحياة في غزة من مستلزمات التهدئة مع الدول العربية؟'
ممكن يعجبك: الوضع الأمني في قطر مستقر رغم التوترات الإقليمية
الجوع يفتك بالكرامة
وفي صرخة تعبّر عن حجم الكارثة الإنسانية، وصف أبو شمالة الجوع الذي يعاني منه سكان القطاع بـ'الفاحشة والمنكر'، قائلاً: 'الجوع في غزة يطوف على البيوت كالموت، يضرب الجميع بلا استثناء ولا رحمة'، مضيفًا: 'الناس باعت كل ما تملك، ولم يتبق شيء للبيع سوى كرامة الإنسان، وهذه الكرامة لم تعد تساوي لقمة خبزٍ في فم جائع، الجوع كافر، فاجر، وغادر'
ليلة دامية وتصعيد عسكري
في وقت سابق، أكد مراسل 'القاهرة الإخبارية' في غزة، يوسف أبو كويك، أن القطاع شهد ليلة شديدة العنف، حيث شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي هجمات برية وجوية عنيفة على مناطق متعددة، أسفرت عن استشهاد 18 فلسطينيًا منذ فجر اليوم، بينهم 9 من عناصر فرق تأمين دخول المساعدات.
أوضح أبو كويك، خلال مداخلة مع الإعلامية بسنت أكرم، أن قوات الاحتلال توغلت في منطقة جباليا البلد شمال القطاع، تحت غطاء ناري كثيف، تخلله إطلاق عشرات القذائف المدفعية، واستخدام روبوتات مفخخة لاستهداف مناطق شرق جباليا.
كما شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة من الغارات على أحياء العمودي، العطاطرة، والتوام، مما أدى إلى دمار واسع في مناطق سكنية، معظمها كان خاليًا من السكان، باستثناء بعض العائلات التي لا تزال تقيم في جباليا النزلة والمناطق الغربية من البلدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر والسعودية .. ضد الوقيعة
مصر والسعودية .. ضد الوقيعة

بوابة الأهرام

timeمنذ 19 دقائق

  • بوابة الأهرام

مصر والسعودية .. ضد الوقيعة

إذا أردت أن تعرف من وراء محاولة الوقيعة بين شعبي مصر والسعودية، فَتِّش عن المستفيد. في هذا المكان، وبالحرف الواحد، وتحديدا في مقال بعنوان «الهم الكبير» بتاريخ 16 أبريل الماضي، قلت إن أي «طفل» يتصفح وسائل التواصل الاجتماعي بانتظام، يدرك سريعا، أن هناك حملة ممنهجة للوقيعة بين مصر والسعودية، قيادة وحكومة وشعبا. نعم، الخطة يتم تنفيذها منذ أبريل، وليست وليدة هذه الأيام، ولكنها ربما تصاعدت حديثا بصورة أشد وأعنف و«أوقح». خطة أدواتها وأسلحتها ما يلي: صفحات مجهولة الهوية انتشرت فجأة على «فيسبوك». صفحات أخرى عن الطبيخ والكورة والنكات، تحولت «بقدرة قادر» إلى الحديث عن أي شيء يخص مصر والسعودية. حسابات مزيفة ظهرت على «إكس» تحمل أسماء مصرية وسعودية تتبادل الإهانات والسجالات العقيمة. مصريون يتهكمون ويتطاولون. وسعوديون يسخرون من مصر ومواقفها وشعبها. ومناقشات تكبر وتتضخم دون مبرر. أخبار كاذبة أو سلبية عن البلدين تنتشر. مقارنات في غير محلها. وإذا بحثت في الأمر، فتفاجأ بكل بساطة، أن هؤلاء، ليسوا مصريين، ولا سعوديين، وإنما مجرد شخصيات وهمية، وأعضاء كتائب إلكترونية مجندة تضم عشرات الآلاف من «محترفي الحروب السيبرانية» ممن يقيمون في دول أخرى مختلفة، معروف عنها أنها «المعاقل العالمية» للكتائب الإلكترونية المكلفة بالعمل في المنطقة العربية، وبالأخص ضد مصر، ويتم تجنيدهم بالأجر، وهدفهم الآن توصيل رسالة مفتعلة ومزيفة للجمهور العادي على وسائل التواصل الاجتماعي بأن هناك أزمة كبيرة بين مصر والسعودية. وينضم إليهم للأسف، «سذج» غير افتراضيين، وينقل عنهم أيضا أشخاص عاديون، وتتبنى شخصيات عامة ومشاهير ونخب وأبواق إعلامية «درجة تالتة» خطابهم، ويصفق لهؤلاء جميعا من نصبوا أنفسهم على الفضاء الإلكتروني خبراء ونجوما وجهابذة. فن «الإيهام» بالأزمة، أو الإيهام بالثورة، لعبة يتقنها هؤلاء. «جربناهم» في مصر كثيرا، وحفظناهم، وحفظنا أسلوبهم. فكثرة عدد الحسابات المزيفة، وانتشارها بشكل مكثف على المنصات الإعلامية، والتركيز «مرة واحدة» على توجه معين، أو قضية محددة، كل هذا يمنحك إحساسا بأن «ثورة» ستشتعل غدا، أو أن الملايين ستنزل إلى الشارع هنا أو هناك في بلد ما، أو أن حربا شعواء ستندلع «الآن»، بين بلدين. ولكن، في حقيقة الأمر، وعلى أرض الواقع، لا يحدث شيء! هم إرهابيون إلكترونيون «تحت الطلب». ودائما يكون استهداف مصر هو «الطلب»! والحق يقال، إنه لا توجد دولة في المنطقة، ولا في العالم، مستهدفة بهذه الخطط، إلا مصر. وهذا هو العجيب حقا! لم نسمع من قبل عن حملات تخريب أو تحريض أو وقيعة تتعلق ببريطانيا مثلا، أو فرنسا، أو العلاقات بين روسيا والصين. ولكن، فتش عن الصهيونية العالمية، وتنظيم الإخوان. هما السبب في هذه الفتن «المتفردة» التي تواجهها مصر منذ سنوات. المطلوب ضرب العلاقات بين مصر، والشقيق الأقرب لها، وجدانيا، وتاريخيا، وسياسيا، واقتصاديا. والسبب واضح. فقوة ومتانة العلاقات المصرية السعودية ليست في مصلحة العدو الأول لشعوب المنطقة. مصر والسعودية قويتان، متقاربتان، غير مطلوب. تنسيقهما وتكاتفهما تجاه القضايا الإقليمية والدولية لا يعجب هؤلاء وهؤلاء. قالها أحد رموز إعلام الإخوان السابقين مؤخرا بوضوح: فالتخطيط والتكليف يبدآن من «الموساد»، والتمويل يأتي من طرف آخر، والتنفيذ من خلال منصات الإخوان وأبواقهم الإعلامية وكتائبهم الإعلامية، لأنهم «الأرخص»، سعرا وكرامة. هل يمكن أن تتوحد مواقف مصر والسعودية هكذا تجاه القضية الفلسطينية، ومخطط التهجير، وملفات إقليمية ودولية أخرى، ولا يغضب هذا إسرائيل، مندوب أمريكا السامي في المنطقة؟ هل يمكن أن تكون السعودية هي أكبر داعم سياسي واقتصادي لمصر منذ ثورة 30 يونيو، وتطلق مصر شعار «مسافة السكة»، ولا يقلق هذا رعاة الإرهاب ورسم خرائط الشرق الأوسط الجديدة؟ لقد كان وزيرا خارجية مصر والسعودية موفقين تماما في البيان الصادر عقب لقائهما الأخير في العلمين، عندما أكدا قوة ومتانة العلاقات بين البلدين على جميع المستويات. كما كان الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية واضحا وقاطعا في حديثه المباشر، وللمرة الأولى، عن الرفض الكامل والاستهجان لـ«أي محاولات يائسة من بعض المنصات الإلكترونية غير المسئولة للمساس بالعلاقات التاريخية المصرية - السعودية، أو الإساءة للبلدين الشقيقين والتشكيك في صلابتها». وهذا معناه بوضوح أن الوقيعة فشلت، وأن البلدين الشقيقين، لن تجدهما إلا معا، دائما وأبدا. ولن تستطيع قوة على وجه الأرض العبث في هذا الملف، طالما بقي «الوعي» هو السياج الحامي والسلاح المشترك، الذي يلتحف به شعبا البلدين، في مواجهة مخططات من لا يسعده أبدا أن يبقى البلدان «يدا واحدة».. العبوا غيرها!.

رئيس تونس يحرج مستشار ترامب بصور أطفال غزة.. يبكون ويأكلون الرمال
رئيس تونس يحرج مستشار ترامب بصور أطفال غزة.. يبكون ويأكلون الرمال

الوفد

timeمنذ 34 دقائق

  • الوفد

رئيس تونس يحرج مستشار ترامب بصور أطفال غزة.. يبكون ويأكلون الرمال

استقبل رئيس تونس قيس سعيّد في قصر قرطاج، مسعد بولس كبير مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشئون العربية والشرق الأوسط وإفريقيا. ووثقت الرئاسة التونسية اللقاء بمقطع فيديو، حيث عرض سعيّد صوراً لأطفال من غزة تكشف حجم المعاناة والمآسي التي يعيشونها، وعلّق سعيّد على الصور قائلاً: "هذه الصور تعرفها جيداً، طفل يبكي ويأكل الرمل في فلسطين المحتلة، صورة من بين العديد.. يأكل الرمل في القرن الـ21 لعدم وجود طعام، وصورة أخرى لطفل على وشك الموت جوعاً". وأدان رئيس تونس هذه "الجريمة الإنسانية"، معتبراً إياها غير مقبولة، وتساءل: "هل هذه هي الشرعية الدولية؟ إنها تتهاوى يوماً بعد يوم، وتفقد معناها أمام هذه المآسي التي يعانيها الشعب الفلسطيني كل يوم وساعة". وأكد الرئيس التونسي أن "الوقت قد حان لاستيقاظ الإنسانية لوضع حد لهذه الجرائم ضد الشعب الفلسطيني"، مشيراً إلى أن "المجتمع الإنساني يندد بهذه الجرائم، متجاوزاً المجتمع الدولي الذي ينهار في جميع أنحاء العالم". الأمم المتحدة أطفال غزة يموتون جوعًا وفي سياق متصل قالت الأمم المتحدة، إن الفلسطينيين في غزة يموتون جوعًا، مشيرة إلى أنه خلال الأيام القليلة الماضية، سجّلت وزارة الصحة في غزة وفاة 101 فلسطيني يُعتقد أنهم توفوا نتيجة سوء التغذية، من بينهم 15 وفاة خلال فترة 24 ساعة فقط، ووفقًا للمعلومات المتوفرة، فإن 80 من بين الضحايا الـ 101 من الأطفال، وقد وصل الكثير من الفلسطينيين إلى المستشفيات في حالة إعياء شديد ناجم عن نقص الغذاء، بينما انهار آخرون في الشوارع ومن المرجح أن أعداد الوفيات التي لا يتم الإبلاغ عنها أكثر من ذلك. وأضافت الأمم المتحدة - في بيان لها اليوم - أن حالة اليأس الناجمة عن انعدام الغذاء وسائر مقومات الحياة أجبرت الفلسطينيين على الاقتراب من مواقع توزيع الغذاء التابعة لـ GHF (مؤسسة غزة الإنسانية) وقوافل المساعدات الإنسانية، رغم أن الفترة بين 27 مايو و21 يوليو شهدت مقتل 1,054 فلسطينيًّا على يد القوات الإسرائيلية في غزة أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء، ومن بين هؤلاء، قُتل 766 في محيط مواقع GHF و288 في محيط قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة وغيرها من الجهات الإنسانية. واعتبرت الأمم المتحدة أن هذه الوفيات والمعاناة الجسدية والنفسية المروعة الناتجة عن الجوع هي نتيجة مباشرة لتدخل إسرائيل في المساعدات الإنسانية وعسكرتها، وهي نتائج متوقعة وتم التحذير منها مرارًا، كما أنها تمثل نتائج حتمية للإغلاق والحصار والقيود غير القانونية التي تفرضها إسرائيل على دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، والتي تسببت في نقص حاد في جميع أشكال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء. ودعت الأمم المتحدة القوات الإسرائيلية إلى أن تتوقف فورًا عن إطلاق النار على الأشخاص أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء وألا تُستخدم الأسلحة النارية بهدف تفريق الحشود، حتى على سبيل التحذير، كما يجب على إسرائيل السماح بدخول الغذاء والمساعدات الإنسانية الأخرى اللازمة لإنقاذ أرواح الفلسطينيين في غزة، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي والمبادئ الإنسانية، ويجب عليها أن ترفع فورًا القيود غير القانونية المفروضة على عمل الأمم المتحدة والجهات الإنسانية الأخرى.

واشنطن تؤكد مقتل مواطن أمريكي في السويداء
واشنطن تؤكد مقتل مواطن أمريكي في السويداء

الوفد

timeمنذ 34 دقائق

  • الوفد

واشنطن تؤكد مقتل مواطن أمريكي في السويداء

أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، مقتل مواطن أمريكي، الأسبوع الماضي، في محافظة السويداء ذات الأغلبية الدرزية، حيث وردت تقارير عن مقتل مئات الأشخاص في اشتباكات. وأعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، تامي بروس، مقتل حسام سرايا، مضيفة أن الولايات المتحدة تُقدم مساعدة قنصلية للعائلة، ورفضت الإدلاء بمزيد من التفاصيل. وعلى صعيد آخر، قالت الأمم المتحدة، إن الفلسطينيين في غزة يموتون جوعًا، مشيرة إلى أنه خلال الأيام القليلة الماضية، سجّلت وزارة الصحة في غزة وفاة 101 فلسطيني يُعتقد أنهم توفوا نتيجة سوء التغذية، من بينهم 15 وفاة خلال فترة 24 ساعة فقط، ووفقًا للمعلومات المتوفرة، فإن 80 من بين الضحايا الـ101 من الأطفال، وقد وصل الكثير من الفلسطينيين إلى المستشفيات في حالة إعياء شديد ناجم عن نقص الغذاء، بينما انهار آخرون في الشوارع ومن المرجح أن أعداد الوفيات التي لا يتم الإبلاغ عنها أكثر من ذلك. وأضافت الأمم المتحدة - في بيان لها اليوم - أن حالة اليأس الناجمة عن انعدام الغذاء وسائر مقومات الحياة أجبرت الفلسطينيين على الاقتراب من مواقع توزيع الغذاء التابعة لـ GHF (مؤسسة غزة الإنسانية) وقوافل المساعدات الإنسانية، رغم أن الفترة بين 27 مايو و21 يوليو شهدت مقتل 1,054 فلسطيني على يد القوات الإسرائيلية في غزة أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء، ومن بين هؤلاء، قُتل 766 في محيط مواقع GHF و288 في محيط قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة وغيرها من الجهات الإنسانية. واعتبرت الأمم المتحدة أن هذه الوفيات والمعاناة الجسدية والنفسية المروعة الناتجة عن الجوع؛ هي نتيجة مباشرة لتدخل إسرائيل في المساعدات الإنسانية وعسكرتها، وهي نتائج متوقعة وتم التحذير منها مرارًا، كما أنها تمثل نتائج حتمية للإغلاق والحصار والقيود غير القانونية التي تفرضها إسرائيل على دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، والتي تسببت في نقص حاد في جميع أشكال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء. ودعت الأمم المتحدة القوات الإسرائيلية إلى أن تتوقف فورًا عن إطلاق النار على الأشخاص أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء وألا تُستخدم الأسلحة النارية بهدف تفريق الحشود، حتى على سبيل التحذير، كمايجب على إسرائيل السماح بدخول الغذاء والمساعدات الإنسانية الأخرى اللازمة لإنقاذ أرواح الفلسطينيين في غزة، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي والمبادئ الإنسانية، ويجب عليها أن ترفع فورًا القيود غير القانونية المفروضة على عمل الأمم المتحدة والجهات الإنسانية الأخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store