logo
سيناتور أميركي: إسرائيل ستفعل في غزة ما فعلناه في طوكيو

سيناتور أميركي: إسرائيل ستفعل في غزة ما فعلناه في طوكيو

وأشار غراهام ، في مقابلة ضمن برنامج "ميت ذا برس" على شبكة "إن بي سي نيوز"، يوم الأحد، إلى أنه يعتقد أن إسرائيل خلصت إلى "أنها لا تستطيع تحقيق هدف إنهاء الحرب مع حماس بطريقة تضمن أمن إسرائيل".
وأضاف: "أعتقد أن ترامب (الرئيس الأميركي دونالد ترامب) توصل إلى هذه الخلاصة أيضا، وأنا بالتأكيد توصلت إليها، لا توجد وسيلة لإنهاء هذه الحرب بالتفاوض مع حماس".
وأوضح: "سيفعلون في غزة ما فعلناه في طوكيو وبرلين، سيأخذون المكان بالقوة ويبدؤون من جديد، مقدمين مستقبلا أفضل للفلسطينيين، على أمل أن يتولى العرب السيطرة على الضفة الغربية وغزة".
وعندما سئل غراهام عما إذا كانت السيطرة على غزة تعني أن الرهائن لن يعودوا أحياء، قال: "آمل ألا يكون الأمر كذلك".
وتابع: "أعتقد أن هناك من داخل حماس من قد يقبل المرور الآمن إذا أطلقوا سراح الرهائن. لو كنت مكان إسرائيل، سأقدم هذا العرض لمقاتلي حماس: يمكنكم المغادرة بأمان. نحن نريد رهائننا".
وقال ترامب، الأحد، إنه لا يعلم ماذا سيحدث في غزة، مشيرا إلا أن إسرائيل يجب أن تتخذ قرارها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة التشرد ليست ساحةً لتجارب حزبية
أزمة التشرد ليست ساحةً لتجارب حزبية

الاتحاد

timeمنذ 19 دقائق

  • الاتحاد

أزمة التشرد ليست ساحةً لتجارب حزبية

أزمة التشرد ليست ساحةً لتجارب حزبية ماماً كما فعل خلال ولايته الأولى، يُصر الرئيس الأميركي دونالد ترامب على امتلاكه مفتاح حل أزمة التشرد التي طالما أرّقت المدن الأميركية. ففي أمر تنفيذي أصدره مؤخراً، دعا ترامب إلى إزالة جماعية لمخيمات الشوارع، واقترح إرسال نحو 300 ألف شخص يعيشون فيها إلى السجون أو مؤسسات علاجية طويلة الأمد لمعالجة الإدمان والأمراض النفسية، رغبوا في ذلك أم لم يرغبوا. ولتحقيق هذا الهدف، سيتم استخدام التمويل الفيدرالي الحيوي المخصص للإسكان والخدمات الاجتماعية كورقة ضغط، بحيث يُمنح فقط للمدن والولايات التي تتبنّى موقفاً أكثر تجاوباً تجاه الإيداع القسري، وتتخذ إجراءات صارمة ضد التشرد وتعاطي المخدرات. ووصف ترامب خطتَه بأنها نهج لتحقيق «السلامة العامة» بهدف القضاء على «التشرد المتفشي» و«السلوك غير المنضبط». ومن المؤكد أن هذه الخطة ستحظى بمؤيدين، لا سيما في الولايات الغربية التي يديرها «الديمقراطيون»، حيث ينام معظم مَن يفتقرون إلى المسكن في العراء بدلاً من الملاجئ. وتُعد كاليفورنيا، ذات السمعة المرتبطة بمخيمات بائسة في أحياء الطبقة المتوسطة، مسؤولةً عن قرابة نصف عدد المشردين الذين لا مأوى لهم في البلاد. لكن في نهاية المطاف، من المرجح أن تفشل خطة ترامب في تحقيق أهدافها، إذ أن أمره التنفيذي يُخطئ في مشكلة التشرد ويراها فشلًا استراتيجياً في السياسات «الديمقراطية»، في حين أنها في الواقع نتيجة فشل كلا الحزبين في توفير الموارد الكافية للمدن والولايات باستمرار. ويُلاحظ أن الكثير مما يقترحه ترامب، وإن بدا قاسياً للبعض، لا يختلف كثيراً عما يفعله العديد من رؤساء البلديات والحكام «الديمقراطيين». في العام الماضي، قدّم عشرات المسؤولين المنتخبين من كاليفورنيا وأوريغون وواشنطن وأريزونا مذكراتٍ قانونيةً في قضية تتعلق بمنطقة غرانتس باس بولاية أوريغون، مطالبين المحكمة العليا الأميركية بمنحهم سلطةً أكبر لإزالة المخيمات من الأماكن العامة واعتقال المشرَّدين. وقد استجابت الأغلبية المحافظة في المحكمة للطلب. ورداً على ذلك، أصدر حاكم كاليفورنيا، جافين نيوسوم، على الفور أمراً تنفيذياً يوجّه فيه وكالات الولاية بإزالة الخيام من الأراضي المملوكة للدولة، وحث المدن والمقاطعات على القيام بالمثل، حتى أنه هدد بحجب أموال الإسكان عن الولايات القضائية التي لم تمتثل لمطالبه. وكانت كاليفورنيا أيضاً من أوائل الولايات التي يقودها «الديمقراطيون»، والتي وسّعت قوانينَ الإيداع القسري، لتسهيل إجبار المشردين على دخول برامج علاج الإدمان. وقد وصف نيوسوم هذه الخطوة بأنها وسيلة لضمان حصول الأشخاص على المساعدة والاحترام. أما نيويورك، فتسمح الآن لعناصر الطوارئ بإيداع الأشخاص المصابين بأمراض عقلية خطرة، وغير القادرين على رعاية أنفسهم، في مؤسسات علاجية إجبارياً. وبعد سنوات من الجدل، تمضي ولاية أوريغون قُدماً نحو تشريع مماثل. ووصفت المتحدثة باسم نيوسوم، تارا غاليغوس، الأمرَ التنفيذي الذي أصدره ترامب بأنه مجرد «تقليد».لقد تغيرت بوضوح السياسة الحزبية المتعلقة بالتشرد، لكن الحاجة إلى الموارد لم تتغير. إذ أن النهج الأكثر صرامة في تفكيك المخيمات سينجح فقط في ظل توفير تمويل كافٍ للعلاج والإسكان لمن يعيشون فيها. ومع ذلك، فإدارة ترامب، تعتزم تقليص برنامج «ميديكيد» الذي يمول العديد من الخدمات التي تُبقي المشردين، وكثير منهم من ذوي الإعاقات، بعيدين عن الشوارع وتحت الرعاية، وذلك من خلال «مشروع قانون واحد كبير وجميل». وفضلًا عن ذلك، فقد سبق وأن أعلنت الإدارة عن خطط لخفض مئات ملايين الدولارات من المنح المخصصة لعلاج الإدمان. وتُظهر بيانات «مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها» أن الجرعات الزائدة من المخدرات تقتل أكثر من 84 ألف أميركي سنوياً. ومن غير المبالغة القول، إن انخفاض معدلات الوفاة بسبب الفنتانيل وغيره من المخدرات في السنوات الأخيرة لم يكن محض مصادفة، بل جاء بعد تدفق المنح الحكومية خلال جائحة كوفيد في عهد إدارة بايدن. كما أن عشرات المنح الفيدرالية المخصصة للتشرد والإسكان المُيسر معرضة للخطر، وهو سيناريو كارثي محتمل في المدن والولايات ذات التكلفة المرتفعة. وكما قال جيسي رابينوويتز، من المركز الوطني لقانون التشرد، مردداً صدى العديد من جماعات الحريات المدنية، فالأمر التنفيذي لترامب «لا يُسهم في تخفيف عبء تكاليف السكن ولا يساعد الناس على تلبية احتياجاتهم». ومن غير الواضح ما إذا كانت الولايات، التي يعاني كثيرون فيها من عجز في الميزانية، ستمتلك المالَ الكافي لتمويل ما يكفي من الأسرة في المؤسسات أو في السجون لاستيعاب جميع المشردين الذين يريد ترامب إبعادَهم عن الشوارع. لكن يبدو أن ترامب لا يرى أن نقص الموارد هو المشكلة. ففي أمره التنفيذي، قال: «لقد أنفقت الحكومة الفيدرالية والولايات عشرات المليارات من الدولارات على برامج فاشلة لمعالجة التشرد». إنها نقطة وجيهة، فقد ارتفع عدد المشردين بنسبة 18% على مستوى البلاد العام الماضي، وفقاً لبيانات وزارة الإسكان والتنمية الحضرية الأميركية. لكن يشار إلى أن الزيادة في كاليفورنيا، التي تنفق أموالاً على التشرد أكثر من أي ولاية أخرى، والتي كانت أكثر حزماً في إزالة المخيمات في عهد نيوسوم، لم تتجاوز 3%. وينبغي على ترامب أن يتذكّر أن حل أزمة التشرد، بغض النظر عن الاستراتيجية المُتبعة، يتطلب الاستثمارَ في المدن الأميركية، لا خفض ميزانياتها. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن» إريكا د. سميث* كاتبة أميركية*

الإمارات تُدين وتستنكر بشدة اقتحام باحات المسجد الأقصى وتحذر من التصعيد
الإمارات تُدين وتستنكر بشدة اقتحام باحات المسجد الأقصى وتحذر من التصعيد

صحيفة الخليج

timeمنذ 19 دقائق

  • صحيفة الخليج

الإمارات تُدين وتستنكر بشدة اقتحام باحات المسجد الأقصى وتحذر من التصعيد

أدانت دولة الإمارات بشدة اقتحام إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي الإسرائيلي ومستوطنين لباحات المسجد الأقصى تحت حماية الشرطة الإسرائيلية، واعتبرته تصعيداً استفزازياً وعملًا متطرفاً مرفوضاً. وطالبت وزارة الخارجية في بيان لها الحكومة الإسرائيلية بتحمّل مسؤولياتها، وإدانة هذه الممارسات التحريضية، ومحاسبة جميع المتورطين وخاصة الوزراء والمسؤولين في الحكومة الإسرائيلية. وأكدت دولة الإمارات أن هذه الاعتداءات المتكررة وما يترافق معها من تحريض على الكراهية والعنف، تشكل حملة متطرفة ممنهجة لا تستهدف الشعب الفلسطيني الشقيق فحسب بل تهدد السلم الاجتماعي، مما يؤدي إلى تصعيد التوترات. وشددت على ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى، وضمان حماية المقدسات الدينية كافة، واحترام دور المملكة الأردنية الهاشمية في رعاية الأوقاف وإدارة شؤون المسجد الأقصى.

نتنياهو يؤكد تمسكه بمواصلة الحرب في غزة
نتنياهو يؤكد تمسكه بمواصلة الحرب في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 19 دقائق

  • صحيفة الخليج

نتنياهو يؤكد تمسكه بمواصلة الحرب في غزة

إسرائيل ـ أ ف ب ترأس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد ظهر الثلاثاء، اجتماعاً أمنياً عرضت خلاله الخيارات لمواصلة الحرب في غزة، وذلك بعيد تأكيده أن على إسرائيل أن تكمل هزيمة حماس لتحرير الرهائن المحتجزين في القطاع. وأفاد مكتب رئيس الوزراء أن نتنياهو عقد بعد الظهر «اجتماعاً أمنياً استمر لنحو ثلاث ساعات» عرض خلاله «رئيس أركان الجيش الخيارات لمواصلة العمليات في غزة». وقال المكتب إثر الاجتماع: إن الجيش «مستعد لتنفيذ أي قرار تتخذه» الحكومة. وقال نتنياهو خلال زيارة منشأة تدريب عسكرية في وقت سابق: «من الضروري إتمام العملية في غزة، لتحرير جميع رهائننا، وضمان ألاّ تشكل غزة تهديداً لإسرائيل بعد الآن». الاثنين، قال نتنياهو إن مجلس الوزراء سيلتئم في وقت لاحق هذا الأسبوع لاتخاذ قرار حول كيفية المضي قدماً في الحرب على غزة. وبحسب تقرير بثته إذاعة «كان» العامة فإن «عدة وزراء أكدوا بعد حديثهم مع رئيس الوزراء أنه قرر توسيع العمليات القتالية لتشمل مناطق يُحتمل وجود رهائن فيها». وأعلنت صحيفة «معاريف» اليومية الخاصة أن «القرار قد اتُخذ. نحن في طريقنا لغزو كامل لغزة». في المقابل، شككت وسائل إعلام إسرائيلية بينها القناة 12، في توسيع الجيش لعملياته ورأت أن هذه التصريحات ما هي إلا محاولة للضغط بهدف تسريع المفاوضات. وعبر حسابه على منصة إكس، قال وزير الخارجية جدعون ساعر: «من واجب رئيس الأركان أن يعبّر عن رأيه المهني بوضوح ومن دون لبس أمام القيادة السياسية، وأنا مقتنع بأنه سيقوم بذلك». ولاقت الخطة التي يتم تداولها في الإعلام، ردّ فعل غاضباً من حكومة حماس في غزة التي أكدت أنها لن تغيّر موقفها بشأن محادثات وقف إطلاق النار. أزمة الرهائن وأبدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الثلاثاء، استعدادها لتؤمن للرهائن «أدوية ومواد غذائية وتزودهم أخباراً عن عائلاتهم». وقالت المنظمة: «على الرغم من أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر تجري حواراً دائماً مع مجمل الأطراف، فإنها لا تشارك في المفاوضات». عالمياً، تدفع المنظمات الإنسانية نحو السماح بإدخال الغذاء إلى الفلسطينيين المهدّدين بـ«مجاعة جماعية»، فيما أعلنت عواصم غربية عن خطط للاعتراف بدولة فلسطين، على الرغم من معارضة شديدة من الولايات المتحدة وإسرائيل. ويحاول حلفاء نتنياهو من اليمين المتطرف في ائتلافه الحاكم، استغلال الحرب لإعادة احتلال غزة وإحكام السيطرة على الضفة الغربية المحتلة. في نيويورك، يجري العمل على عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي للتركيز على مصير الرهائن بدلاً من المجاعة التي تلوح في الأفق والتي يرى رئيس الوزراء الإسرائيلي فيها ادعاء مبالغ فيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store