logo
احذرها.. 3 أخطاء شائعة في الشحن تتلف هاتفك تدريجياً

احذرها.. 3 أخطاء شائعة في الشحن تتلف هاتفك تدريجياً

عكاظمنذ يوم واحد
يعتمد العمر الافتراضي لأي هاتف أو جهاز لوحي على صحة بطاريته، وهو ما يجعل تجنب الممارسات الخاطئة أثناء الشحن أمراً أساسياً لإطالة عمرها. الخبراء يحذّرون من ثلاثة أخطاء شائعة يمكن أن تتسبب في تلف البطارية تدريجياً إذا تكررت: الخطأ الأول هو ترك الجهاز موصولاً بالكهرباء طوال الليل، إذ يؤدي الشحن المستمر للحفاظ على 100% إلى إرهاق البطارية بمرور الوقت، ويُنصح بفصل الهاتف عند بلوغ الشحن الكامل والحفاظ على مستوى بين 20% و80%. الخطأ الثاني هو إفراغ البطارية تماماً إلى 0% بشكل متكرر، ما يسرّع تلف بطاريات الليثيوم أيون، لذا يُفضل شحن الجهاز قبل أن يقلّ عن 20%، وشحنه إلى نحو 50% قبل تخزينه فترات طويلة. أما الخطأ الثالث فهو استخدام شاحن غير مناسب أو غير معتمد، إذ قد يسبب عدم انتظام تدفق الطاقة، وارتفاع درجة الحرارة، أو زيادة الحمل على دوائر الهاتف، ما يقلّل من عمر البطارية ويضرّ بتركيبها الداخلي. الشواحن المعتمدة توفّر تدابير أمان تمنع ارتفاع الجهد والحرارة، وهو ما لا توفّره غالبية الشواحن الرخيصة. الالتزام بهذه التعليمات يضمن أداءً أفضل للبطارية ويحافظ على الجهاز لفترة أطول.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"Galaxy S26 Pro" قد يطيح بالهاتف الاقتصادي المفضل من "سامسونغ"
"Galaxy S26 Pro" قد يطيح بالهاتف الاقتصادي المفضل من "سامسونغ"

العربية

timeمنذ 30 دقائق

  • العربية

"Galaxy S26 Pro" قد يطيح بالهاتف الاقتصادي المفضل من "سامسونغ"

قد يحمل العام المقبل تغييرات جذرية مهمة في سلسلة هواتف غالاكسي من شركة سامسونغ وهي "Galaxy S26"، قد لا يكون بعضها محببًا للمستخدمين. ويبدو أن "سامسونغ" ستلغي طراز "بلس" -الذي كان يجذب الراغبين في الطراز الأساسي لكن بحجم أكبر وبطارية أقوى- في سلسلة "Galaxy S26" العام المقبل ليحل محله الجيل الثاني من الهاتف الفائق النحافة "Galaxy S26 Edge" الذي ظهر لأول مرة هذا العام. لكن التطور الأكثر أهمية هو أن "سامسونغ" يبدو أنها تعمل على هاتف "Galaxy S26 Pro" سيكون أصغر حجمًا، والذي يمكن أن ينافس مباشرةً هاتفي "Pixel 10 Pro" و"iPhone 17 Pro" المقبلين، وهما هاتفان صغيران يُعتبران من الهواتف الرائدة من حيث المواصفات. وقد لا يكون هاتف "Galaxy S26 Pro" جهازًا رابعًا يضاف إلى سلسلة "S26"، بل قد يحل محل طراز "Galaxy S" الأساسي، وهو الهاتف الرائد الحقيقي الذي كان سابقًا ضمن الفئة الأفضل من حيث التكلفة بالنسبة للمستخدمين، بحسب تقرير لموقع "Android Authority" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". لكن إذ حدث هذا التغيير فقد يعقد الأمور كثيرًا. وإذا استبدلت "سامسونغ" بالفعل الطراز الأساسي بطراز "Pro"، فهذا يشير إلى أن السلسلة بأكملها تتجه نحو وضع أكثر تميزًا. ولكن هناك احتمال حقيقي ألا يكون هاتف "Galaxy S26 Pro" هذا جهازًا رائدًا على الإطلاق، فقد يكون مجرد هاتف "Galaxy S26" العادي بشعار "Pro" مع الحفاظ على السعر نفسه. وللوهلة الأولى، قد يبدو الأمر كما وأن المستخدم سيحصل على طراز "Pro" بسعر هاتف رائد أساسي، لكن "سامسونغ" لن تبيع حقًا هاتف "Pro" كامل المواصفات مقابل 800 دولار دون التضحية بالمواصفات. وللوصول إلى هذا السعر، من المرجح أن تقدم "سامسونغ" تنازلات كبيرة في الميزات، لذا يُتوقع أن يكون طراز "Pro" مجرد "Galaxy S" الأساسي فقط لكن باسم "Pro". ولكن هناك أيضًا احتمالا أن ترتفع الأسعار بشكل عام إذا تبين أن هذه الترقية تمثل ترقية "Pro" حقيقية، وسيؤدي ذلك إلى دفع أرخص طراز في سلسلة "S26" إلى منطقة 1000 دولار، وهي ليست أخبارًا جيدة تمامًا لأي شخص يبحث عن هاتف رائد بميزانية محدودة. وحتى لو لم يكن "Galaxy S25" الأساسي بنفس مستوى "Galaxy S25 Ultra" الرائد في المواصفات، فإنه لا يزال يشترك في أحدث البرامج والمكونات مع الفئة الرائدة.

تجارب تعليم رائدة .. كيف تعمل المدارس في إندونيسيا على إعداد الطلاب للعصر الرقمي؟
تجارب تعليم رائدة .. كيف تعمل المدارس في إندونيسيا على إعداد الطلاب للعصر الرقمي؟

أرقام

timeمنذ 3 ساعات

  • أرقام

تجارب تعليم رائدة .. كيف تعمل المدارس في إندونيسيا على إعداد الطلاب للعصر الرقمي؟

تواجه إندونيسيا تحديًا حاسمًا يتمثل في تطوير نظامها التعليمي من خلال تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة للنجاح في العصر الحالي، ورغم التقدم الذي أحرزته إلا أن النظام لا يزال يواجه تحديات منها نقص المعلمين والتوزيع غير المتكافئ للمعلمين، والأساليب التقليدية التي تحد من الإبداع ومهارات التفكير النقدي. تمثل إندونيسيا رابع أكبر نظام تعليمي في العالم مع 60 مليون طالب، وأكثر من 300 ألف مدرسة، وما يزيد على 3 ملايين معلم، وبالتالي فإن إدخال التكنولوجيا في المدارس ليس اختياريًا، وبالفعل أعدت الحكومة الإطار الأكاديمي والمنهج الدراسي للمواد الجديدة وبدأت تدريب المعلمين في أنحاء البلاد. ثورة في التعليم تعد إندونيسيا مبادرة لإدخال البرمجة والذكاء الاصطناعي كمادتين اختياريتين في المدارس الابتدائية والثانوية بداية من العام الدراسي المقبل 2025-2026، فلا تقتصر فقط على إمكانية تطوير مهارات التفكير النقدي والحساب لدى الأطفال، بل تعدهم أيضًا للعصر الرقمي مع تزايد حاجة البلاد للمواهب الرقمية. مقارنة مع الصين يحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في التعليم عن طريق منصات التعلم المخصصة، وأنظمة التدريس الذكية والتقييم وتقديم الملاحظات الآلية لكن تعتبر تلك الخطوة من إندونيسيا متأخرة نسبيًا، نظرًا لتبني دول منها الصين مبادرات مماثلة قائمة منذ عقود، وحققت تطورات قبل سنوات من اكتساب أدوات الذكاء الاصطناعي مثل "شات جي بي تي" اهتمامًا عالميًا في 2023. تحديات راهنة رغم إقرار منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بجهود إندونيسيا في التحول الرقمي، إلا أنه لا تزال هناك فجوة كبيرة بين النتائج الحالية وتطلعات البلاد، في ظل تحديات كبيرة خاصة في ضمان الوصول العادل إلى الإنترنت في كافة المدارس. تحول دور المعلمين من التحديات الأخرى التي تواجه تلك الخطة هو مدى استعداد المعلمين وتفاوت المهارات التقنية بينهم وبين الطلاب، لأنه في الكثير من الحالات يشعر المعلمون أن طلابهم أكثر كفاءة في استخدام التكنولوجيا، وبالتالي لم يعد المعلمون المصدر الوحيد للمعرفة، بل أصبحوا ميسرين لعملية تعلم متطورة. كيفية التنفيذ يمكن للمدارس التي تتوافر بها بنية تحتية قائمة مثل مختبرات الوسائط المتعددة أو شبكة إنترنت موثوقة استخدام الأجهزة اللوحية والحواسب المحمولة للتعلم التفاعلي، أما المدارس التي لا تتوافر بها تلك الإمكانات فستوفر الحكومة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، فضلا عن الاعتماد على نهج تعليمي دون أجهزة رقمية من خلال ألعاب تعليمية مثل "ليجو". تجربة واقعية كانت إحدى المدارس الابتدائية الواقعة في نوسانتارا من بين أول المبادرين بتطبيق البرنامج، إذ بدأت بتقديم مفاهيم الذكاء الاصطناعي والبرمجة للطلاب دون تعيين مدرسين متخصصين، مع خطط للتطبيق بشكل أوسع نطاقًا مع بدء الفصل الدراسي الجديد، ولدعم الخطوة جهزت منشآتها بمخبر حاسوب يضم 30 جهازًا. أهداف أوضح "وينر جهاد أكبر" المسؤول بوزارة التعليم الإندونيسية أنه من خلال إتقان المهارات التقنية يتوقع من الطلاب ليس فقط مواجهة الثورة الصناعية المستمرة بل الاستعداد ليصبحوا قادة التكنولوجيا المستقبليين في إندونيسيا، من خلال تطور مهارات التفكير الحسابي، وحل المشكلات بشكل منهجي. تنضم إندونيسيا إلى عدد متزايد من الدول التي تدمج الذكاء الاصطناعي والمعرفة الرقمية في المناهج الدراسية، مع سعيها لتلبية متطلبات القوى العاملة المتطورة، لذلك لم يعد نظامها التعليمي يعتمد على الأساليب التقليدية بل بدأ الاستعداد لمستقبل ذكي.

ماسك وألتمان.. سباق المليارديرات لزرع شرائح بأدمغة البشر
ماسك وألتمان.. سباق المليارديرات لزرع شرائح بأدمغة البشر

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

ماسك وألتمان.. سباق المليارديرات لزرع شرائح بأدمغة البشر

لطالما جمع الشغف بريادة الذكاء الاصطناعي بي ن إيلون ماسك وسام ألتمان، لكن هذه الشراكة التي وُلدت وسط أحلام طموحة تحولت مع الوقت إلى صراع علني على أكثر من جبهة. فبعد أن أسسا معا شركة OpenAI قبل نحو عقد، انسحب ماسك بشكل مفاجئ إثر خلافات حول السيطرة على الشركة، لينقلب التحالف الوثيق إلى منافسة شرسة. واليوم، يمتد هذا التنافس إلى ساحة جديدة أكثر جرأة وإثارة للجدل: السباق لربط أدمغة البشر بالذكاء الاصطناعي. ماسك، رئيس تسلا وxAI، وألتمان، قائد OpenAI، يسعيان كلٌ عبر مساره الخاص لتطوير شرائح واجهة الدماغ-الكمبيوتر (BCI) وزرعها في البشر، وهي تقنية يعدّها البعض بوابة لمستقبل ثوري، فيما يراها آخرون ساحة جديدة لمعركة مليارديرات القرن. وتقوم الفكرة على تمكين الأشخاص من التحكم المباشر في الحواسيب عبر قراءة الإشارات الكهربائية الصادرة من الدماغ،وفق تقرير لديلي ميل. شركاتهم تراهن على أن هذه التقنية ستمكّن يوما ما من دمج العقل البشري مع الذكاء الاصطناعي، وهو ما يصرّ عليه كل من ماسك وألتمان. شركة Neuralink التابعة لماسك تتصدر المشهد، إذ بدأت بالفعل تجارب على متطوعين في الولايات المتحدة، وحصلت على موافقة لإجراء أول دراسة من نوعها في بريطانيا. Merge Labs في المقابل، يدعم ألتمان شركة ناشئة منافسة تُدعى Merge Labs، تسعى لجعل واجهات الدماغ-الكمبيوتر أسرع وأكثر كفاءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وفق صحيفة فايننشال تايمز. أما على صعيد التقنية نفسها، فإن واجهات الدماغ-الكمبيوتر تعمل عبر ترجمة أنماط النشاط الكهربائي في الدماغ إلى أوامر رقمية يفهمها الحاسوب، ما قد يتيح لذوي الإعاقة استعادة استقلاليتهم باستخدام الحواسيب أو الأطراف الصناعية. فيما جذبت هذه الإمكانيات اهتمام الحكومات، ومنها وكالة الأبحاث والاختراع البريطانية ARIA التي تستكشف سبل الاستفادة منها. وتعتمد Neuralink على شريحة بحجم قطعة نقدية تضم 1000 قطب كهربائي موزعة على 128 خيطًا دقيقًا أرفع من شعرة الإنسان، تُزرع في الدماغ بواسطة جراح آلي طورته الشركة. هذه الشريحة، المسماة N1، تسجل كمًا هائلًا من بيانات نشاط الدماغ، ويجري تحليلها باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأول تجربة بشرية للشركة كانت مع نولاند آرباو، المشلول من الرقبة إلى أسفل، والذي استعاد القدرة على التحكم في الكمبيوتر، وكتابة النصوص، ولعب الشطرنج، وحتى ألعاب الفيديو المعقدة. لاحقًا، زُرعت الشرائح في ستة متطوعين آخرين، وتستعد الشركة لتوسيع التجارب في أوروبا. ويعتقد ماسك أن الاندماج مع الحواسيب ضرورة لتجنب مخاطر الذكاء الاصطناعي الفائق، بينما ألتمان كتب قبل سنوات في مدونته بعنوان "The Merge" أن البشر والآلات سيتحدون على الأرجح بين عامي 2025 و2075، معتبرًا ذلك أفضل سيناريو لمستقبل مشترك بين الإنسان والآلة. تنافس عملاقا التكنولوجيا يشار إلى أن قصة التنافس بين الرجلين بدأت عام 2015 حين أطلقا معا OpenAI، وكان ماسك أكبر مموليها، لكن الخلافات حول توجه الشركة سرعان ما أطاحت بالشراكة. وبعد انسحابه من مجلس الإدارة عام 2018، اشتعلت المنافسة، وبلغت ذروتها برفع ماسك دعوى قضائية يتهم فيها OpenAI بـ"خيانة مبادئها" وتحويلها إلى شركة هادفة للربح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store