logo
شركة 1X تختبر روبوتها البشري Neo Gamma في آلاف المنازل هذا العام

شركة 1X تختبر روبوتها البشري Neo Gamma في آلاف المنازل هذا العام

الشرق السعودية٢٤-٠٣-٢٠٢٥

تخطط شركة "وان إكس بت" (1X) لبدء تجارب أولية على روبوتها الشبيه بالبشر "نيو جاما" (Neo Gamma) في مئات المنازل، وقد تمتد لاحقاً لتشمل الآلاف بحلول نهاية العام الجاري.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة بيرنت بورنيش إن الشركة تهدف إلى إدخال Neo Gamma إلى المنازل خلال هذا العام، حيث سيتم دعوة المستخدمين الأوائل للمشاركة في عملية التطوير، وفق موقع TechCrunch.
وأضاف بورنيش أن الهدف الأساسي من هذه التجارب هو السماح للروبوت بـ"التعلم والتكيف مع البيئة البشرية"، وهو ما يتطلب تفاعلاً مباشراً مع الأشخاص داخل منازلهم، حتى يتم تدريبه على كيفية التصرف في مختلف المواقف.
يشهد سوق الروبوتات الشبيهة بالبشر اهتماماً متزايداً خلال الأشهر الأخيرة، حيث أعلنت شركة Figure الناشئة الأميركية عن سعيها للبدء في اختبارات منزلية لروبوتاتها خلال عام 2025.
وفي فبراير الماضي، كشفت تقارير أن Figure تجري محادثات لجمع تمويل بقيمة 1.5 مليار دولار، وهو ما قد يرفع قيمتها السوقية إلى 40 مليار دولار.
كما ذكرت تقارير أخرى أن شركة OpenAI، التي تُعد من المستثمرين في 1X، تدرس بدورها إمكانية تطوير روبوتات شبيهة بالبشر خاصة بها، مما يشير إلى تزايد المنافسة في هذا المجال الواعد.
تحديات كبرى
وعلى الرغم من الحماس المتزايد بشأن الروبوتات الشبيهة بالبشر، إلا أن وضْع أجهزة ضخمة من المعدن المليئة بالمستشعرات والكاميرات داخل المنازل يُمثّل تحدياً كبيراً لهذه الصناعة الناشئة، وهي مشابهة لتلك التي واجهتها شركات السيارات ذاتية القيادة عند طرح سياراتها على الطرق.
ومع ذلك، أكد بورنيش أن Neo Gamma لا يزال بعيداً عن مرحلة التوسع التجاري الكامل، أو العمل بشكل مستقل دون تدخل بشري.
ويعتمد الروبوت على الذكاء الاصطناعي في المشي والتوازن، لكنه لا يزال غير قادر على تنفيذ المهام ذاتياً بالكامل.
ولجعل الاختبارات المنزلية ممكنة، تعتمد الشركة على نظام "تشغيل عن بُعد" بواسطة مشغّلين بشريين يمكنهم مراقبة بيئة الروبوت عبر الكاميرات والمستشعرات والتدخل عند الحاجة للتحكم في حركته.
وتهدف هذه الاختبارات إلى جمْع بيانات بشأن كيفية تفاعل Neo Gamma مع بيئة المنزل، حيث سيشارك المستخدمون الأوائل في إنشاء قاعدة بيانات ضخمة تساعد الشركة على تحسين أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بالروبوت وتعزيز قدراته التشغيلية.
وعلى الرغم من دعم OpenAI للشركة، إلا أن 1X تعتمد على فرقها الداخلية في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي الأساسية المستخدمة في روبوتها الذكي، والذي كشفت عنه الشهر الماضي، ولكنها تتعاون كذلك مع شركاء مثل OpenAI وNvidia لتدريب بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.
وتثير عملية جمْع البيانات من الميكروفونات والكاميرات داخل المنازل مخاوف تتعلق بالخصوصية، وهو ما دفع 1X إلى التأكيد على أن المستخدمين سيتمتعون بالقدرة على تحديد الأوقات التي يمكن فيها لموظفي الشركة الوصول إلى مستشعرات روبوتها داخل منازلهم، سواء لأغراض مراقبة الأداء أو التشغيل عن بُعد.
وحاولت 1X تزويد روبوتها الأحدث بهيكل خارجي مصنوع من النايلون المُطرز، وهو تصميم يهدف إلى تقليل مخاطر الإصابة عند التفاعل بين البشر والروبوت.
أداء متفاوت
وفي أثناء عرض حي في مؤتمر إنفيديا السنوي GTC 2025 للمطورين، قدمت 1X لمحة عن قدرات Neo Gamma، حيث تمكَّن الروبوت من أداء عدد من المهام البسيطة في بيئة تحاكي غرفة المعيشة، وذلك بمساعدة المشغّلين عن بُعد.
وشملت هذه المهام تنضيف الأرض بمكنسة، وريّ النباتات، والتنقل داخل الغرفة دون الاصطدام بالأثاث أو الأشخاص.
لكن العرض لم يكن خالياً من المشكلات التقنية، حيث تعرَّض Neo Gamma في إحدى اللحظات إلى اهتزاز مفاجئ، قبل أن يفقد توازنه ويسقط بين ذراعي بورنيش، بحسب موقع TechCrunch.
وأرجع أحد موظفي 1X هذا العطل إلى ضعف الاتصال بشبكة الإنترنت في قاعة المؤتمر ونقْص شحن البطارية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

OpenAI تكشف تفاصيل مشروع "ستارجيت الإمارات" للذكاء الاصطناعي
OpenAI تكشف تفاصيل مشروع "ستارجيت الإمارات" للذكاء الاصطناعي

الشرق السعودية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق السعودية

OpenAI تكشف تفاصيل مشروع "ستارجيت الإمارات" للذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة OpenAI إطلاق "ستارجيت الإمارات" (Stargate UAE) وهو أول توسع دولي لمنصة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي "ستارجيت" التابعة للشركة، بالتعاون مع مجموعة "G42" الإماراتية، وبدعم من الحكومة الأميركية، ضمن شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي في المنطقة. ويمثل المشروع استثماراً متبادلاً، يتضمن إنشاء مركز حوسبة متطور في أبوظبي بقدرة 1 جيجاواط، وتمويل إماراتي لمنشآت حوسبة متقدمة في الولايات المتحدة، في سياق شراكة أوسع لتسريع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بين البلدين، والتي أُعلن عنها خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأسبوع الماضي، وفق بيان للشركة. وفي هذا السياق، قال بنج شياو، الرئيس التنفيذي لـ"G42"، إن المشروع "يعزز نقل فوائد الذكاء الاصطناعي إلى الاقتصادات والمجتمعات في العالم"، مؤكداً أنه يمثل خطوة مهمة في الشراكة الإماراتية الأميركية في هذا المجال. من جانبه، قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ"OpenAI": "تضمن هذه الخطوة ظهور بعض من أهم الابتكارات في هذا العصر، مثل الأدوية الأكثر أماناً والتعليم المخصص والطاقة الحديثة، من مزيد من الدول لتعود بالنفع على البشرية"، وفق بيان. ومن المتوقع أن توفر "ستارجيت الإمارات" بنية تحتية للذكاء الاصطناعي وقدرات حوسبة تغطي دائرة نصف قطرها 2000 ميل، بما يصل إلى نصف سكان العالم. بنية تحتية عملاقة وبحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الإماراتية، فإن المنشأة المرتقبة ستكون الأكبر من نوعها خارج الولايات المتحدة، وستقام ضمن مجمع ذكاء اصطناعي إماراتي-أميركي في أبوظبي، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 جيجاواط، يمتد على مساحة 10 أميال مربعة، ويعتمد على مزيج من الطاقة النووية والشمسية والغاز الطبيعي، لتشغيل منشآته، في خطوة تهدف إلى خفض البصمة الكربونية للمشروع. ويُتوقع بدء تشغيل أول تجمع حوسبي بسعة 200 ميجاواط في عام 2026، بينما تتولى "OpenAI" و"أوراكل" إدارة عمليات التشغيل، مع تولي "G42" مسؤولية البناء. تفعيل وطني لـChatGPT أبرز ما تكشف عنه الاتفاقية هو أن الإمارات ستكون أول دولة تُفعل ChatGPT على نطاق وطني، ما يتيح لسكانها استخدام تقنيات OpenAI في مجالات حيوية تشمل الحوكمة، والرعاية الصحية، والطاقة، والتعليم، والنقل. ويعزز هذا التوسع الشامل من جهود الإمارات لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل منهجي، مع توظيفها في دعم التحول الرقمي وتطوير الخدمات العامة والخاصة. تعاون دولي واسع ويشارك في تطوير مركز البيانات عدد من الشركات العالمية، من بينها "سوفت بنك"، و"أوراكل"، و"إنفيديا"، و"سيسكو سيستمز"، ما يعكس حجم التعاون الدولي الواسع الذي يحظى به المشروع. ويأتي هذا الإعلان بعد أيام من تأكيد الإمارات التزامها باستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة، ما يعزز من سياق المشروع ضمن شبكة أوسع من العلاقات الاقتصادية والتقنية بين البلدين. هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"

'أنثروبيك' تكشف نماذج Claude 4 بقدرات محسّنة في البرمجة والاستدلال
'أنثروبيك' تكشف نماذج Claude 4 بقدرات محسّنة في البرمجة والاستدلال

صحيفة مال

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة مال

'أنثروبيك' تكشف نماذج Claude 4 بقدرات محسّنة في البرمجة والاستدلال

كشفت شركة أنثروبيك رسميًا عن أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التي تطورها، Claude Opus 4 و Claude Sonnet 4، وهي نماذج هجينة متطورة تُركّز على تحسين أداء المهام البرمجية وحل المشكلات المعقدة. وأوضحت الشركة أن نموذج Claude Opus 4 يُعدّ أقوى نماذجها حتى الآن، إذ يستطيع العمل بنحو مستمر على مهام طويلة لعدة ساعات، مشيرةً إلى أنه تمكّن من العمل لمدة وصلت إلى سبع ساعات خلال اختبارات العملاء. ووفقا لـ 'بوابة التقنية' وصفت أنثروبيك هذا النموذج بأنه 'أفضل نموذج برمجي في العالم'، إذ تفوق على نماذج منافسة مثل Google Gemini 2.5 Pro بالإضافة إلى GPT-o3 و GPT-4.1 من OpenAI، في مهام البرمجة واستخدام الأدوات مثل البحث عبر الويب. اقرأ المزيد وأما Claude Sonnet 4 فهو إصدار أكثر كفاءة بتكلفة أقل، وهو موجه للمهام العامة، ويأتي خلفًا لنموذج Sonnet 3.7 الذي أُطلق في فبراير الماضي. وأكدت الشركة أن النموذج الجديد يقدم أداءً أفضل في البرمجة والاستدلال، إلى جانب ردود أكثر دقة، كما أظهرت تقييمات أنثروبيك أن كلا النموذجين الجديدين أقل احتمالًا بنسبة قدرها 65% إلى اللجوء إلى طرق مختصرة وغير موثوقة في تنفيذ المهام مقارنةً بالإصدارات السابقة، بالإضافة إلى تحسين القدرة على تخزين المعلومات الضرورية للمهام الطويلة عند منحه حق الوصول إلى الملفات المحلية. ومن المزايا الجديدة التي أُضيفت إلى كلا النموذجين ميزة 'ملخصات التفكير'، التي تُبسّط طريقة تحليل النموذج المعلومات لتسهيل فهمها، إلى جانب ميزة 'التفكير الموسّع' التي تسمح للمستخدمين بالتحكم في أنماط الاستدلال في النموذج. وتتوفر نماذج Claude Opus 4 و Sonnet 4 من خلال واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بأنثروبيك، ومنصتي Amazon Bedrock و Google Cloud Vertex AI. وتتضمن خطط Claude المأجورة ميزة 'التفكير الموسّع' بنسختها التجريبية، في حين يمكن للمستخدمين أصحاب الحسابات المجانية استخدام نموذج Claude Sonnet 4 فقط. وفي السياق ذاته، أعلنت الشركة الإطلاق العام لأداة Claude Code، وهي أداة أوامر ذكية لتطوير البرمجيات، بعد أن كانت متاحة ضمن وضع تجريبي محدود منذ فبراير الماضي. وأكدت أنثروبيك أنها ستعتمد سياسة التحديثات المتكررة لنماذجها في محاولة لمواكبة المنافسة المتسارعة مع OpenAI وغوغل وميتا.

ChatGPT.. طفرة في عمليات التواصل بين الشركات
ChatGPT.. طفرة في عمليات التواصل بين الشركات

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 11 ساعات

  • مجلة رواد الأعمال

ChatGPT.. طفرة في عمليات التواصل بين الشركات

مع التوجه العالمي نحو الرقمنة، تتجه الشركات إلى التكنولوجيا لتبسيط عملياتها وتحسين أرباحها النهائية. وبالتالي، شهدت تطبيقات توليد اللغات المدعومة بالذكاء الاصطناعي نموًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، ومن أبرزهم ChatGPT. ChatGPT، الذي طورته شركة OpenAI، هو نموذج لغوي متطور يستخدم خوارزميات التعلم الآلي لفهم وتوليد نصوص شبيهة بالنصوص البشرية. كما يتمكن التطبيق من إكمال مجموعة واسعة من المهام اللغوية. بما في ذلك الإجابة عن الأسئلة. وتلخيص النصوص. وحتى كتابة القصص الخيالية الإبداعية. إن تأثير ChatGPT على التواصل في مجال الأعمال بعيد المدى ولديه القدرة على إحداث ثورة في طريقة تفاعل الشركات مع عملائها وموظفيها. فيما يلي بعض الأمثلة على كيفية تغيير ChatGPT لطريقة تواصل الشركات. مهام تطبيق ChatGPT أتمتة المهام المتكررة تكمن قوة ChatGPT في قدرتها على أتمتة المهام المتكررة؛ حيث يمكن أن يشمل ذلك كل شيء بدءًا من الرد على استفسارات العملاء إلى صياغة رسائل البريد الإلكتروني والمستندات. من خلال تولي هذه المهام العادية، تحرر ChatGPT الموظفين البشريين للتركيز على الأعمال الأكثر تعقيدًا وإستراتيجية. وكما تشرح ميكايلا مورس؛ مديرة خدمة العملاء في شركة XYZ: 'لقد كان ChatGPT بمثابة تغيير قواعد اللعبة لفريق خدمة العملاء لدينا. فهي قادرة على التعامل مع غالبية استفساراتنا الواردة؛ ما سمح لنا بإعادة توجيه وكلائنا البشريين إلى مهام أكثر قيمة. وقد أدى ذلك إلى تحسين كفاءتنا الإجمالية ورضا عملائنا بشكل كبير'. تحسين خدمة العملاء بالإضافة إلى أتمتة المهام المتكررة، يمكن لـ ChatGPT أيضًا مساعدة الشركات على تحسين خدمة العملاء. باستخدام معالجة اللغة الطبيعية، كما يمكن لـChatGPT فهم استفسارات العملاء والرد عليها بمعلومات دقيقة وذات صلة. كما يمكن أن يساعد ذلك الشركات على تقديم خدمة عملاء أسرع وأكثر فاعلية؛ ما يسهم في زيادة ولاء العملاء ورضاهم. وتقول سارة جونسون؛ مديرة التسويق في شركة ABC Inc: 'لقد أتاحت لنا خدمة ChatGPT تزويد عملائنا بخدمة أكثر دقة وتخصيصًا، وقد حسن ذلك من نتائج رضا عملائنا. كما شهدنا زيادة كبيرة في تكرار الأعمال نتيجة لذلك'. زيادة الكفاءة والإنتاجية مع تولي ChatGPT المزيد من المهام والمسؤوليات، يمكنه مساعدة الشركات على زيادة كفاءتها وإنتاجيتها بشكل عام. ومن خلال أتمتة المهام المتكررة وتوفير معلومات دقيقة وذات صلة، يمكن أن يساعد ChatGPT الشركات على اتخاذ قرارات أفضل والعمل بكفاءة أكبر. ويقول د. ديفيد سميث، رئيس قسم البحث والتطوير في شركة LMNOP: 'لقد كان ChatGPT مصدر قوة كبير لفريق البحث والتطوير لدينا'. كما أضاف: 'فهو قادر على تحليل كميات كبيرة من البيانات وإنشاء تقارير في جزء صغير من الوقت الذي يستغرقه الإنسان. وقد أدى ذلك إلى تحسين عملية اتخاذ القرار لدينا بشكل كبير وسمح لنا بإصدار منتجات جديدة بشكل أسرع من أي وقت مضى'. تعزيز تحليل البيانات ودعم اتخاذ القرار يمكن لـChatGPT مساعدة الشركات على تحديد الاتجاهات واكتشاف الفرص المتاحة والاستفادة من مواردها بشكل أفضل. حيث إنه يتمكن من معالجة كميات كبيرة من البيانات وإنشاء تقارير ثاقبة يمكن أن تساعد الشركات على اتخاذ قرارات أفضل. من خلال توفير رؤى قابلة للتنفيذ. كما تقول إميلي ديفيس؛ مديرة التسويق في شركة DEF Corp: 'لقد كان ChatGPT أداة رائعة لفريق التسويق لدينا؛ فهو قادر على تحليل مشاعر العملاء وتحديد الاتجاهات الرئيسة. ما أتاح لنا اتخاذ قرارات أكثر استنارة بشأن استراتيجيتنا التسويقية. لقد كانت ميزة كبيرة لشركتنا'. تحديات استخدام تطبيق 'شات جي بي تي' وعلى الرغم من أن التطبيق يتمتع بالعديد من الفوائد؛ إلا أن هناك أيضًا عددًا من التحديات والقيود التي يجب مراعاتها. ومن أبرزها الآثار الأخلاقية المترتبة على استخدام الذكاء الاصطناعي للتواصل مع العملاء والموظفين. ومع ازدياد تقدم 'شات جي بي تي'، من المهم للشركات أن تضع في اعتبارها الآثار المحتملة لاستخدام توليد اللغة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومن المهم أيضًا مراقبة الجودة والإشراف البشري للتأكد من أن 'شات جي بي تي' يوفر ردودًا دقيقة ومناسبة. أيضًا يكمن التحدي الآخر في تكامل التطبيق مع الأنظمة والعمليات الحالية. لكي تتمكن الشركات من الاستفادة الكاملة من مزايا ChatGPT، يجب أن تتكامل بسلاسة مع أنظمتها وعملياتها الحالية. قد يكون هذا الأمر معقدًا ويستغرق وقتًا طويلًا، ويتطلب مشاركة تكنولوجيا المعلومات والفرق الفنية الأخرى. وباختصار، 'شات جي بي تي' هو نموذج توليد لغوي مدعوم بالذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تغيير طريقة تواصل الشركات. بدءًا من أتمتة المهام المتكررة، وتحسين خدمة العملاء، وزيادة الكفاءة والإنتاجية. بالإضافة إلى تعزيز تحليل البيانات واتخاذ القرارات. كما يمكن أن يساعد 'ChatGPT' الشركات على اكتساب ميزة تنافسية. ومع ذلك، يجب على الشركات أيضًا النظر في المخاوف الأخلاقية وتحديات التكامل مع الأنظمة الحالية قبل تطبيق ChatGPT. المقال الأصلي: من هنـا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store