logo
صحة وطب : ما تتعاملش معاه زى نزلة البرد.. حالات تلزم العلاج الفورى عند ظهور الأعراض

صحة وطب : ما تتعاملش معاه زى نزلة البرد.. حالات تلزم العلاج الفورى عند ظهور الأعراض

نافذة على العالممنذ يوم واحد

الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 مساءً
نافذة على العالم - مع انتشار سلالة JN.1 لفيروس كورونا فى عدد من دول العالم، وعلى الرغم من كونه بالنسبة لمعظم الناس، قد يكون مجرد نزلة برد وسعال وبضعة أيام من الراحة أما بالنسبة لمن يعانون من الأمراض المزمنة، فإن توخى الحذر ليس اختياريًا بل ضرورياً، بحسب موقع "تايمز ناو".
تنحدر سلالة JN.1 من أوميكرون، ومثل سلفه، ينتشر JN.1 بسرعة، مع ذلك، فهو ليس بنفس القوة؛ فمعظم الحالات حتى الآن كانت خفيفة، لذا، لا داعي للذعر.
وعلى الرغم من أن JN.1 قد يكون خفيفًا، إلا أنه ليس ضارًا تمامًا. يجب على الأشخاص المصابين بأمراض مصاحبة مثل داء السكر أو أمراض القلب أو مشاكل الجهاز التنفسي التعامل مع هذا المتحور بحذر أكبر من الشخص العادي.
يجب فحص المرضى الذين تظهر عليهم علامات ضيق التنفس، الأمر لا يتعلق بإثارة الذعر، بل بالبقاء في حالة تأهب، حيث إن الوفيات المرتبطة بكورونا لا تزال تحدث، وإن كانت نادرة.
ماذا يجب أن تفعل إذا كنت تعاني من أمراض مصاحبة؟
أولًا.. لا تتعامل مع كورونا كنزلة برد عادية، ارتدِ كمامة في الأماكن العامة، وتجنب الأماكن المزدحمة، واغسل يديك كما لو كنت تستعد لعملية جراحية، وتأكد من الالتزام بمواعيد التطعيمات.
إذا شعرت بدغدغة مألوفة في حلقك أو سعال عنيد لا يتوقف، فلا تنتظر قم بإجراء الفحص.
الكشف المبكر يعني علاجًا أسرع ومضاعفات أقل، ناهيك عن حماية الأشخاص الأكثر عرضة للخطر من حولك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : دراسة: متغيرات البلعوم هى السبب وراء الإصابة بكورونا طويل الامد
صحة وطب : دراسة: متغيرات البلعوم هى السبب وراء الإصابة بكورونا طويل الامد

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: متغيرات البلعوم هى السبب وراء الإصابة بكورونا طويل الامد

الأربعاء 28 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - توصل باحثون في اليابان إلى اكتشافٍ مهم في مكافحة كورونا طويل الأمد، وهو المصطلح الذى يطلق على المرضى الذين يعانون من أعراض كورونا، بإستمرار لمدة تزيد عن 3 أشهر، يتعلق بمتغيرات يحدثها المرض فى البلعوم. ووفقا لموقع "Medical xpress" حدد فريق من الباحثين من مركز أبحاث طب الفم بكلية فوكوكا لطب الأسنان في اليابان، جزء من البلعوم، كموقع رئيسي للالتهاب المزمن الناتج عن بقايا الحمض النووي الريبوزي لفيروس كورونا المستجد، وباستخدام تقنية رسم الخرائط الجزيئية من الجيل التالي، المعروفة باسم Visium HD spatial transcriptomics، قدّم الفريق أول تحليل عالي الدقة للتعبير الجيني المكاني في العالم للبلعوم لدى مرضى كورونا طويل الأمد. ويمثل البلعوم هدفًا رئيسيًا لمعظم التهابات الجهاز التنفسي العلوي، وقد تجلّت أهميته بشكل خاص خلال جائحة كورونا، ورغم ارتباط التهاب البلعوم بأعراض كورونا طويلة الأمد، إلا أن الآليات الكامنة وراءه لا تزال غير مُفسَّرة حتى الآن. وفقًا للدراسة، يمكن أن يبقى الحمض النووي الريبوزي الفيروسي لفيروس سارس-كوف-2 ، في البلعوم لأكثر من ستة أشهر بعد الإصابة، وهنا يُنشّط إشارات مناعية محلية في خلايا متخصصة مثل الخلايا البائية، والخلايا الشجيرية البلازمية، والخلايا الظهارية الهدبية، ويحتمل أن تسهم هذه الإشارات في الأعراض المزمنة التي يعاني منها مرضى كورونا طويل الأمد، والتي تشمل التعب، والسعال المستمر، والدوار، ومشاكل الإدراك التي تستمر لأشهر بعد المرحلة الحادة من العدوى. وتعد تلك الدراسة هي الأولى من نوعها في العالم التي تستخدم تقنية النسخ المكاني Visium HD ، لرسم خريطة البلعوم لدى مرضى كورونا طويل الأمد، وباستخدام هذه التقنية المتقدمة، ظهر أن الحمض النووي الريبوزي الفيروسي المتبقي ليس مجرد بقايا متبقية، بل إنه يُحفز الاستجابات المناعية والالتهابات بشكل فعال، خاصة أن البلعوم يعد أحد أهم مواقع عدوى فيروس كورونا المستجد (SARS-CoV-2)، إلا أن موقعه التشريحي يجعل من الصعب رصده دون تقييم بالمنظار. ولمعالجة هذه المشكلة، استكشف الفريق العلاج الكاشط للبلعوم EAT ، وهو علاج لالتهاب البلعوم المزمن، يُمارس في طب الأنف والأذن والحنجرة الياباني منذ ستينيات القرن الماضي، ويتضمن مسح البلعوم بمحلول كلوريد الزنك بتركيز 1%، بعد ثلاثة أشهر من العلاج الأسبوعي بالـEAT، أظهر المرضى تحسنًا ملحوظًا في الأعراض. وبتحليل أكثر دقة، لاحظ الباحثون انخفاضًا كبيرًا في الحمض النووي الريبي الفيروسي، وقمعًا للاستجابات الالتهابية التي تميزت بانخفاض التعبير عن جزيئات الإشارة، مثل السيتوكينات المؤيدة للالتهابات والجينات المرتبطة بالأجسام المضادة.

صحة وطب : اختبار بسيط يكشف تأثير إدمان الشاشات على طفلك
صحة وطب : اختبار بسيط يكشف تأثير إدمان الشاشات على طفلك

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : اختبار بسيط يكشف تأثير إدمان الشاشات على طفلك

الأربعاء 28 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - كشف الباحثون عن اختبار بسيط يمكن أن يكشف عن مدى تأثير الشاشات على طفلك، وهو فحص أساسي لكيفية استجابة جسم الطفل الصغير عند حمله برفق رأسًا على عقب من قدميه، حيث إنه في الاستجابة الصحية، يضحك معظم الأطفال الصغار، أو يسترخون، أو يُظهرون علامات على المرح، وعة استجابة طبيعية، وجزء من كيفية معالجة دماغهم للحركة والتوازن، لكن عددًا متزايدًا منهم يتفاعلون بطريقة معاكسة، بالخوف والتوتر وحتى الذعر.وبحسب موقع "تايمز ناو" أشارت الباحثون إلى أن هذا الأمر علامة تحذيرية مثيرة للقلق. وفقًا للباحثين، غالبًا ما يتجمد الأطفال الصغار الذين تظهر عليهم علامات إدمان الشاشة المبكر، أو يرتجفون، أو يحاولون يائسين الإمساك بشيء ما عند قلب أجسامهم. هذا التفاعل ليس عشوائيًا؛ إنه أحد أعراض ما تُسميه رد الفعل الدهليزي المرضي الناجم عن الشاشة، ويكشف عن مدى تأثير التعرض المفرط للشاشة على نمو دماغ الطفل وأجهزته الحسية. في الأساس، يُعيد الإفراط في استخدام الشاشات برمجة دماغ الطفل ليعتمد بشكل شبه كامل على المدخلات البصرية، على حساب أنظمة حيوية أخرى مثل التوازن والوعي المكاني.بعبارات أبسط، تُفرط الشاشات في تدريب أعينهم وتُقلل من تدريب كل شيء آخر. اختبار المتابعة في 99% من الأطفال الصغار الذين تظهر عليهم علامات إدمان مبكر على الشاشات، يظهر هذا المنعكس. ولا تتوقف المشكلة عند هذا الحد، ففي اختبار متابعة، عندما غُطيت أعينهم برفق بيد، تمامًا كما لو كانوا يلعبون لعبة الغميضة، أصيب 95% من هؤلاء الأطفال بالذعر مرة أخرى. اتضح أن الدماغ لم يكن لديه خطة احتياطية عندما "أُغلقت" العيون لأن الشاشات، وخاصةً عند استخدامها بشكل مفرط وفي وقت مبكر من الحياة، تخلق بيئة زائفة حيث تكون المدخلات البصرية فقط هي المهمة.يتوقف الطفل عن استخدام جسده وحواسه لاستكشاف العالم؛ كل ما يحتاجونه يأتي في شكل صور ومقاطع صوتية. يبدأ الدماغ، دائم التكيف، بإعطاء الأولوية لهذه الطريقة في العمل. يُترك الجهاز الدهليزي، الذي يتحكم في التوازن والحركة والتوجه المكاني، غير مستخدم وغير متطور. ولكن هناك حل لهذا الاتجاه المقلق نوعًا ما، حيث إن هذه الأعراض يمكن أن تختفي تمامًا بعد التخلص من سموم الشاشات بشكل صحيح. بمجرد إزالة الشاشات وإعادة تفاعل الأطفال مع العالم المادي، من خلال الزحف والقفز والدوران، تستعيد أجسامهم توازنها. يختفي رد الفعل ولكن بمجرد إعادة استخدام الشاشات، غالبًا ما تعود الأعراض.إنه تذكير خطير بأن الشاشات لا تؤثر فقط على السلوك أو النوم؛ بل إنها تغير الطريقة التي تتفاعل بها أدمغة الصغار مع العالم.

دراسات يابانية تكشف لغز كورونا طويل الأمد.. ما علاقة البلعوم باستمرار أعراض كورونا؟؟
دراسات يابانية تكشف لغز كورونا طويل الأمد.. ما علاقة البلعوم باستمرار أعراض كورونا؟؟

الصباح العربي

timeمنذ 7 ساعات

  • الصباح العربي

دراسات يابانية تكشف لغز كورونا طويل الأمد.. ما علاقة البلعوم باستمرار أعراض كورونا؟؟

في سباق العالم لفهم تداعيات كورونا، ظل سؤال واحد يطرق أبواب الطب بإلحاح: لماذا تلازم بعض الأعراض أصحابها لأشهر بعد التعافي؟ الإجابة جاءت كما كشف باحثون يابانيون، قد تكون مختبئة في مكان غير متوقع: البلعوم. فريق بحثي من مركز طب الفم بجامعة فوكوكا في اليابان قرر أن ينظر بعمق إلى ما وراء الأعراض، مستخدمًا تقنية فريدة تُعرف بـVisium HD spatial transcriptomics هذه الأداة سمحت لهم برسم خريطة دقيقة للتعبير الجيني داخل البلعوم لدى من يعانون من كورونا طويل الأمد، وهو المصطلح الذي يُطلق على استمرار الأعراض بعد مرور ثلاثة أشهر على الإصابة. ولم تكن النتائج اعتيادية فقد تبيّن أن البلعوم لا يزال يحتفظ بآثار الحمض النووي الريبوزي لفيروس كورونا، بل ويتفاعل معها. وهذه البقايا، التي اعتُقد بأنها غير فعالة، تبين أنها تنشّط منظومة مناعية معقدة، تشمل خلايا مثل الخلايا البائية والشجيرية والهدبية، فتُعيد إشعال الالتهاب وتُبقي الأعراض نشطة. من الإرهاق المستمر إلى السعال الطويل والدوخة وتشوش التركيز، باتت الأعراض المفهومة أخيرًا في ضوء ما يحدث في عمق الحلق. والمثير في الدراسة أنها لم تكتفِ بالرصد، بل استعادت تقنية علاجية من طب الأنف والأذن الياباني تُستخدم منذ الستينيات، تُعرف باسم EAT، وتعتمد هذه الطريقة على تنظيف البلعوم بمحلول كلوريد الزنك بنسبة 1%. وبعد ثلاثة أشهر من هذا العلاج، بدأ المرضى يشعرون بالتحسن، وأظهرت التحاليل تراجعًا في الحمض النووي الفيروسي، وهدوءًا في المؤشرات الالتهابية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store