logo

هذه حقوق المسلم على أخيه..

روابط الإيمان وأسس المجتمع المتماسك
هذه حقوق المسلم على أخيه..
في زمن كثرت فيه التحديات الاجتماعية وتفككت فيه بعض الروابط الإنسانية تبرز تعاليم الإسلام خالدة تؤكد على أهمية الأخوّة بين المسلمين وحقوق كل مسلم على أخيه التي تُعدّ أساسًا في بناء مجتمع متراحم ومتعاون يعمّه الأمن والتكافل.
*الإسلام دين الأخوّة والتكافل
جاء في الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلِّم عليه وإذا دعاك فأجبْه وإذا استنصحك فانصحْ له وإذا عطس فحمد الله فشمِّته وإذا مرض فعُدْه وإذا مات فاتّبعْه [رواه مسلم].
هذه الحقوق الستة لا تقتصر على المجاملة بل هي مظاهر عملية لأخوة إيمانية تتجلى في كل لحظة من لحظات الحياة.
*السلام.. مفتاح المحبة
إلقاء السلام بين المسلمين ليس مجرد عادة بل عبادة تُورث المحبة في القلوب كما جاء في الحديث: أفشوا السلام بينكم . فالكلمة الطيبة تفتح القلوب وتُذهب الجفوة.
*تلبية الدعوة وزيارة المريض
من صور التراحم الاجتماعي أن يحرص المسلم على تلبية دعوة أخيه وزيارته عند مرضه مما يعزز أواصر القرب والمحبة ويجعل المسلم يشعر بأنه ليس وحيدًا في أوقاته العصيبة.
*النصح الصادق والتشميت والمتابعة
كما يشمل حق المسلم أن يُنصح بإخلاص عند طلبه المشورة وألا يُترك دون مؤازرة في فرحه أو حزنه. فتشميت العاطس ودعاء الخير له ومواساة أهل الميت في الجنازة كلها مواقف تُجسّد المعنى الحقيقي للأخوّة.
*نموذج حيّ من حياة الصحابة
لقد جسّد الصحابة هذه المعاني أروع تجسيد فكانوا يتفقدون بعضهم في السراء والضراء ويتعاملون كالجسد الواحد. فعنهم قال النبي عليه الصلاة والسلام: مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى [متفق عليه].
*دعوة للتطبيق
إن تفعيل هذه الحقوق في واقعنا المعاصر كفيل ببناء مجتمع متماسك ينشر السلام ويقلل من الخلافات ويزرع الحب بين الناس. فلا يكفي أن نعلم بهذه الحقوق بل يجب أن نعيشها ونعلمها لأبنائنا.
حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القواعد من الذّكران
القواعد من الذّكران

الشروق

timeمنذ 21 ساعات

  • الشروق

القواعد من الذّكران

للفعل 'قعد' ثلاثة جموع، أحدها 'قاعدون' بزيادة واو ونون في آخره، وسماه النحويون جمع مذكر سالما، وثانيها 'قاعدات' بزيادة ألف وتاء في آخره وسماه النحويون جمع مؤنث سالما، وهناك جمع ثالث 'قواعد' وهو جمع مؤنث غير سليم، وهو خاص بالنساء اللائي غاض شبابهن، ويئسن من المحيض، ولا يرجون نكاحا.. لا أعني في هذه الكلمة القواعد من النساء الطيبات اللائي لا يتصابين، ولا يطمعن في 'أيام غيرهن'، وسعادتهن في مداعبة أحفادهن وأسباطهن ولكنني أعني هذه 'القواعد' من الذكران. لا أسمي هؤلاء الذكران رجالا، لأن أهم مميزات الرجولة مفقودة عندهم فهم 'صلقع، بلقع' منها، وعلى رأسها المروءة والنجدة. أما الإيثار فهم بعيدون عنه بعد السماء السابعة عن الأرض السابعة، وشعارهم هو شعار سفهاء ولؤماء الجاهلية، وهو 'أنطعم من لو يشاء الله أطعمه'، ولن ننصر من لم ينصره الله، كما قال أحد 'علماء السلاطين' الذين يتلقون تعاليمهم من الشياطين لا من رب العالمين. كلامي موجه لهؤلاء الحكام والأثرياء من العرب والمسلمين الذين يكنزون الذهب والفضة والجواهر الثمينة، ولا يعطون فتاتهم لإخوانهم المسلمين الذين يتعرضون لجميع أنواع الفتن ما ظهر منها وما بطن. ويا ليتهم يكنزون تلك الثروات في بلدانهم، ولكنهم يكنزونها في بلدان أعدائهم، الذين لا يستبعد – لأي سبب من الأسباب- أن يستحوذوا عليها، وتعودوا كما كان أوائلكم حفاة عراة تتكففون الناس. الكارثة هي أن هؤلاء الحكام والأثرياء يجدون من بعض 'العلماء' تأييدا ودعاء لهؤلاء الفاسدين، حجتهم هي وجوب طاعة 'أولي الأمر'، ولو كانوا زناة، فجرة، طغاة، ظلمة.. مبذرين من إخوان الشياطين. لقد أعماهم الشيطان فجعلهم يحصرون 'أولي الأمر' في الحكام والأمراء، رغم أن كثيرا من العلماء- إن لم يكن أكثر- يفسرون 'أولي الأمر' بأنهم هم العلماء والأمراء. وما أفقه الإمام محمد البشير الإبراهيمي الذي يسمي العلماء الحقيقيين 'ملوك الملوك'. (الآثار. ج 4، ص112)، وكان هو 'ملك الملوك' بعفته ورجولته وعلمه الذي لم يتاجر به. لقد خنتم الله والعلم- أيها 'العلماء' فلم تجاهدوا لا بالمال ولا بالسلاح وبلا بأفضل الجهاد وهو 'كلمة حق أمام سلطان جائر'، فصرتم 'كالدراهم الزيوف، فيها من الدراهم استدارتها ونقوشها، وليس فيها جوهرها ومعدنها'. (المرجع نفسه ص 119).

أدعياء السُّنّة.. هل نصروا السنّة؟!
أدعياء السُّنّة.. هل نصروا السنّة؟!

الشروق

timeمنذ 21 ساعات

  • الشروق

أدعياء السُّنّة.. هل نصروا السنّة؟!

من فرائد الخذلان الذي ارتكست فيه الأمّة في هذا الزّمان؛ أنّه وفي هذه الأيام الكالحة التي يُباد فيها أخيار هذه الأمّة في الأرض المباركة ويُقتلون جوعا وحصارا، لا تزال طائفة من هذه الأمّة تتغنّى بأمجادٍ ليس الأوان أوانها لو كانت بارّة صادقة فيها، كيف وهي كاذبة خاطئة؟! أمجاد الدّفاع عن السنّة والجهاد في سبيل نشرها! فكلّما قام غيور لينكر على هذه الطّائفة خذلانها لأهل الرباط في الأرض المقدّسة، لاذت بهذه الحجّة الداحضة وزعمت أنّها قائمة على ثغر عظيم؛ ثغر الدّفاع عن السنّة والردّ على أهل البدع! والمصيبة أنّها تضمّ إلى قائمة المبتدعة الذين تعلن عليهم حربها، تلك الطائفة التي تواجه الصهاينة في غزّة؛ على اعتبار أنّها محسوبة على 'الإخوان المسلمين'! كثيرا ما يتباهى المداخلة بأنّ شيخهم 'ربيعَ المدخليّ' عاش حياته ناصرا للسنّة، ذابّا عن أعراض الصّحابة، حتى مات في مدينة النبيّ –صلّى الله عليه وسلّم- ودفن في البقيع بجوار الصّحابة.. ونحن إن تغاضينا عن حقيقة أنّك لو سألت أيّ مدخلي عن ماهية السنّة التي نصرها ربيع، فربّما فغر فاه، وفي أحسن أحواله سيعدّد لك بعض سنن العبادات، وبعض سنن الهدي الظّاهر، وربّما انتقل لك إلى الحديث عمّا يمكن أن يُسمّيه 'سنّة الردّ على المبتدعة وبيان حالهم'! فإذا سألته عن سنّة جهاد الكفّار والمنافقين والغلظة عليهم التي قام بها النبيّ –صلّى الله عليه وسلّم- أحسن قيام، وعن سنّة القيام بالحقّ ونصرة المظلومين وردع الظّالمين، وسنّة الرّحمة بالمؤمنين والسّتر عليهم والسعي في تأليف قلوبهم وتوحيد صفوفهم، وسنّة الدّفاع عن المجاهدين ورفع شأنهم والغيرة لهم؛ فإنّ المدخليّ لن يجد جوابا! بِغضّ النّظر عن هذا، فإنّ ما يسمّى 'نصر السنّة' هو عنوان يحتاج إلى مصاديق، وإلا كان دعاوى فارغة لا تنفع صاحبها ولو ردّدها كما يردّد أذكار الصّباح والمساء! فهذا –مثلا- عبد الله بن أبيّ بن سلول، رأس النّفاق في زمن النبوّة، كان يسكن المدينة، ومات بها وصلّى عليه النبيّ –صلّى الله عليه وسلّم- بعد أن كُفّن في القميص الشّريف، ودفن في البقيع إلى جوار الصحابة، وقد كان يدّعي نصرة السنّة والانتصار لصاحبها، وإن عجبت فهاك الدّليل: أخرج البيهقي في 'دلائل النبوة' عن الزهري أنّه قال: 'كان لعبد الله بن أُبي مقامٌ يقومه كل جمعة لا يتركه؛ شرفا له في نفسه وفي قومه، فكان إذا جلس رسول الله -صلى اللـه عليه وسلم- يوم الجمعة يخطب، قام (ابن أُبيّ) فقال: 'أيها الناس هذا رسول الله بين أظهركم، أكرمكم الله به، وأعزكم به، فانصروه، وعزروه، واسمعوا له وأطيعوا'، ثم يجلس!'. فأنت ترى أنّه كان داعية إلى السنّة وإلى طاعة النبيّ –صلّى الله عليه وسلّم-.. لكن، حين حان الوقت ليقدّم مصداقا لكلامه، تشبّث بذرائع واهية وحجج ساقطة ليخالف النبيّ –عليه الصّلاة والسّلام-! في تتمّة رواية البيهقي: 'فلما قدم رسول الله –صـلى الله عليه وسلم- من أحد، وصنع المنافق ما صنع في أحد، فقام يفعل كما كان يفعل؛ أخذ المسلمون بثيابه من نواحيه وقالوا: اجلس يا عدو الله، لست لهذا المقام بأهل، قد صنعت ما صنعت، فخرج يتخطى رقاب الناس وهو يقول: والله لكأني قلت هجرا أن قمت أشدد أمره! فقال له رجل: ويلك! ارجع يستغفر لك رسول الله –صـلى الله عليه وسلم-! فقال المنافق: والله ما أبغي أن يستغفر لي'. ظلّ ابن سلول يتظاهر بنصرة صاحب السنّة، لكن حين حانت ساعة التدافع بين الحقّ والباطل، وخرج النبيّ –صلّى الله عليه وسلّم- إلى أحد؛ رجع ابنُ سلول بثلث الجيش الإسلاميّ، بحجّة أنّ النبيّ –صلّى الله عليه وسلّم- لم يستشرهم في القتال، وأنّ الجيش سيتعرّض للقتل، وقال: 'ما ندري علامَ نقتل أنفسنا ها هنا أيها النّاس'! ومع كلّ أسف فإنّ 'ربيع المدخليّ' وكثيرا من الدّعاة السّابحين في فلكه، سائرون على سنّة ومنهج ابن سلول في الإرجاف والتثبيط والتحريض ضدّ المجاهدين، وحجّتهم هي نفسها حجّة ابن سلول، لكن بعبارات أخرى: الذين رفعوا راية الجهاد مغامرون أمام عدوّ قويّ! هؤلاء لم يستشيروا ولاة الأمر! ولم يطلبوا رأي العلماء! نحن لا نسوّي ربيع المدخليّ بابن سلول، ولا نتّهم شيخا نحسبه يبطن الإيمان برجل يبطن الكفر، ولكنّنا نرى الأفعال تتشابه! وربيع المدخليّ نفسه كان له –قبل ذلك- دور من أقذر ما يكون في موقفه من جهاد الأفغان ضدّ الأمريكان، حين أجلب حزبه على الأفغان بأنّهم قبورية مبتدعة، وأنّ قادة الجهاد إخوان مفلسون! وهو الذي كان قبل ذلك، حين كان الأفغان يجاهدون ضدّ الرّوس، يحرّض على القتال! والسّبب أنّ وليّ الأمر ارتضى الجهاد ضدّ الروس بأمر أمريكيّ، وأمر بتنكيس رايته حينما كان المحتلّ هو أمريكا نفسها! وكان لربيع دور آخر لا يقلّ قذارة حينما تداعت الأمّة لنصرة العراق المسلم ضدّ الأمريكان وحلفائهم، فكان هو وحزبه يحرّضون ضدّ صدّام وجيشه بحجّة أنّهم بعثيون ملاحدة! وكان له دور قذر في التثبيط عن جهاد اليهود بحجّة أنّ قادة الجهاد هناك من الإخوان! وذهب بعيدا في الثناء على اليهود والطّعن في المجاهدين، حينما قال عن الصهاينة المحتلين إنّ عندهم شيئا من الأخلاق! وزعم أنّ الفلسطينيين لو تركوا اليهود وشأنهم، فإنّ اليهود سيتركونهم! وعدّد أيادي اليهود البيضاء على الفلسطينيين، فقال: 'فتحوا لهم الجامعات، أعطوهم الصحف، تركوا لهم حرية في تدينهم، في مساجدهم، في جامعاتهم…'! هذا الكلام، يذكّرنا بموقفِ عبد الله بن أبيّ بن سلول، بُعيد غزوة بني قينقاع (2 هـ)، حينما جاء رأس النّفاق إلى النبيّ –صلّى الله عليه وآله وسلّم- يشفع في اليهود الذين كانوا قبل ذلك قد نبذوا عهدهم مع المسلمين وأظهروا الحسد والعداوة، وأرادوا امرأة مسلمة على حجابها، وقال ابن أُبيّ: يا محمد، أحسن في مواليَّ (وكانوا حلفاء الخزرج (قبيلة ابن سلول) في الجاهلية)، فأعرض عنه رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-، فأدخل المنافق يده في جيب درع النبي -صلّى الله عليه وسلم-، فقال له رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: أرسلني، وعرف الغضب في وجهه –عليه الصّلاة والسّلام-، قال ابنُ سلول: لا والله لا أرسلك حتى تحسن في موالي، أربعمائة حاسر وثلاثمائة دارع قد منعوني من الأحمر والأسود تحصدهم في غداة واحدة، إني والله امرؤ أخشى الدوائر، فقال رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: هم لك. فهل يريد أتباع 'المدخليّ' من رجال الأمّة في غزّة، أن يتركوا لهم اليهود وشأنهم؟ هل هناك حلف غير معلن بين القوم وبين الصّهاينة، أو على الأقلّ بين أولياء أمورهم وبين الصهاينة؟ من حقّنا أن نشكّ في ذلك ونحن نرى هؤلاء المداخلة يصرّون على أنّ قتال المحتلّ الصهيونيّ المغتصب للأمر المقدّسة، لا يُشرع إلا بإذن وليّ الأمر!

هذه حقوق المسلم على أخيه..
هذه حقوق المسلم على أخيه..

جزايرس

timeمنذ 3 أيام

  • جزايرس

هذه حقوق المسلم على أخيه..

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. روابط الإيمان وأسس المجتمع المتماسك هذه حقوق المسلم على أخيه..في زمن كثرت فيه التحديات الاجتماعية وتفككت فيه بعض الروابط الإنسانية تبرز تعاليم الإسلام خالدة تؤكد على أهمية الأخوّة بين المسلمين وحقوق كل مسلم على أخيه التي تُعدّ أساسًا في بناء مجتمع متراحم ومتعاون يعمّه الأمن والتكافل.*الإسلام دين الأخوّة والتكافلجاء في الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلِّم عليه وإذا دعاك فأجبْه وإذا استنصحك فانصحْ له وإذا عطس فحمد الله فشمِّته وإذا مرض فعُدْه وإذا مات فاتّبعْه [رواه مسلم].هذه الحقوق الستة لا تقتصر على المجاملة بل هي مظاهر عملية لأخوة إيمانية تتجلى في كل لحظة من لحظات الحياة.*السلام.. مفتاح المحبةإلقاء السلام بين المسلمين ليس مجرد عادة بل عبادة تُورث المحبة في القلوب كما جاء في الحديث: أفشوا السلام بينكم . فالكلمة الطيبة تفتح القلوب وتُذهب الجفوة.*تلبية الدعوة وزيارة المريضمن صور التراحم الاجتماعي أن يحرص المسلم على تلبية دعوة أخيه وزيارته عند مرضه مما يعزز أواصر القرب والمحبة ويجعل المسلم يشعر بأنه ليس وحيدًا في أوقاته العصيبة.*النصح الصادق والتشميت والمتابعةكما يشمل حق المسلم أن يُنصح بإخلاص عند طلبه المشورة وألا يُترك دون مؤازرة في فرحه أو حزنه. فتشميت العاطس ودعاء الخير له ومواساة أهل الميت في الجنازة كلها مواقف تُجسّد المعنى الحقيقي للأخوّة.*نموذج حيّ من حياة الصحابةلقد جسّد الصحابة هذه المعاني أروع تجسيد فكانوا يتفقدون بعضهم في السراء والضراء ويتعاملون كالجسد الواحد. فعنهم قال النبي عليه الصلاة والسلام: مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى [متفق عليه].*دعوة للتطبيق إن تفعيل هذه الحقوق في واقعنا المعاصر كفيل ببناء مجتمع متماسك ينشر السلام ويقلل من الخلافات ويزرع الحب بين الناس. فلا يكفي أن نعلم بهذه الحقوق بل يجب أن نعيشها ونعلمها لأبنائنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store