
صعود سهم كورويف بنحو 9% بعد الكشف عن استثمار جديد
صعد السهم المدرج في "ناسداك" تحت رمز (CRWV) بنسبة 8.96% إلى 144.24 دولار في تمام الساعة 05:22 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
وأعلن الرئيس التنفيذي للشركة، "مايكل إنتراتور"، عن خطة لاستثمار ما يصل إلى 6 مليارات دولار لإنشاء مركز بيانات جديد في مدينة لانكستر بولاية بنسلفانيا، توفر المرحلة الأولى منها قدرة تشغيلية تبلغ 100 ميجاواط، مع إمكانية توسعتها لاحقًا إلى 300 ميجاواط.
ويأتي هذا الاستثمار ضمن جهود الشركة لتعزيز قدراتها السحابية في الولايات المتحدة، لاسيما وأن "إنتراتور" أكّد أن الطلب على منشآت الحوسبة يشهد نمواً غير مسبوق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 37 دقائق
- الشرق الأوسط
غرير: نستهدف تقليص العجز التجاري الأميركي وتعزيز القدرات التصنيعية
قال الممثل التجاري الأميركي، جيميسون غرير، يوم الأربعاء، إن السياسة التجارية التي ينتهجها تهدف إلى تقليص العجز التجاري الأميركي البالغ 1.2 تريليون دولار، والحد من التراجع في القدرات التصنيعية المتقدمة للبلاد. وأوضح غرير، في كلمة ألقاها خلال «قمة إعادة التصنيع»، في مدينة ديترويت، أن برنامج الرسوم الجمركية الموسع الذي أطلقه الرئيس دونالد ترمب بدأ يُحقق نتائج ملموسة، مشيراً إلى أنه يسهم بالفعل في تحفيز الاستثمارات الصناعية الجديدة داخل الولايات المتحدة، وفق «رويترز».


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
برازيليا تتمسك بالحوار مع واشنطن بعد تهديد ترامب بفرض رسوم إضافية
أعربت برازيليا في رسالة إلى واشنطن نُشرت الأربعاء عن "استيائها" بعد تلويح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على الواردات البرازيلية قد تصل نسبتها إلى 50 بالمئة، لكنّها أكّدت في الوقت نفسه التزامها التفاوض. وقالت الولايات المتحدة الثلاثاء إنها تحقّق في "ممارسات تجارية غير عادلة" للبرازيل، في تصعيد جديد بعدما كان ترامب أعلن فرض رسوم عقابية متّهما برازيليا بشن "حملة اضطهاد" ضد حليفه اليميني المتطرف، الرئيس السابق جايير بولسونارو. وفي رسالة إلى وزير التجارة الأميركي هاورد لوتنيك وممثل التجارة جيميسون غرير، قالت برازيليا إنها "ما زالت مستعدة للانخراط في حوار مع السلطات الأميركية والتفاوض على حلّ مقبول للطرفين بشأن الجوانب المتصلة بالتجارة في جدول الأعمال الثنائي". ووقّع الرسالة نائب الرئيس البرازيلي وزير التجارة جيرالدو ألكمين ووزير الخارجية ماورو فييرا. وفي الأسبوع الماضي أعلن ترامب فرض رسوم إضافية بنسبة 50% على واردات بلاده من المنتجات البرازيلية، على الرّغم من أنّ الميزان التجاري بين البلدين يميل بقوة لصالح الولايات المتّحدة. وفي رسالة إلى نظيره البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، قال ترامب حينئذ إنّ هذه الرسوم الجمركية ستُفرض ردّا على محاكمة الرئيس السابق جايير بولسونارو الذي يُلاحق في بلاده بتهمة تدبير محاولة انقلاب بعد خسارته بفارق ضئيل استحقاق 2022 أمام لولا. وجاء في الرسالة المنشورة الأربعاء أن "الحكومة البرازيلية تعبّر عن استيائها إزاء الإعلان" عن الرسوم الأميركية الباهظة. وأشارت الرسالة إلى أن فرض رسوم بنسبة 50 بالمئة ستكون "تداعياته سلبية للغاية على قطاعات رئيسية في كلا الاقتصادين". كما لفتت إلى أنّ البرازيل كانت منخرطة في محادثات مع السلطات الأميركية "بحثا عن بدائل لتعزيز التجارة الثنائية". وكانت البرازيل طلبت مرارا من الولايات المتحدة تحديد المجالات التي تثير قلقها، وفي أيار/مايو قدمت اقتراحا "يحدد المجالات للتفاوض"، مع ذلك، أشارت الرسالة إلى أن "الحكومة البرازيلية لا تزال تنتظر ردا من الولايات المتحدة على اقتراحها". ولفتت الرسالة إلى أن الحكومة البرازيلية "ما زالت بانتظار رد من الولايات المتحدة على اقتراحها".


أرقام
منذ 3 ساعات
- أرقام
فولفو تعلق مبيعات بعض السيارات في أمريكا بسبب ضغط الرسوم الجمركية على الأرباح
أعلنت شركة فولفو للسيارات أنها قلصت عدد طرازاتها المطروحة للبيع في الولايات المتحدة هذا العام في واحد من أولى الأمثلة على تعليق شركات كبرى مصنعة للسيارات شحنات إلى الولايات المتحدة. يأتي ذلك على خلفية الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، والتي تجعل من الصعب تحقيق ربح من بيع مجموعة كبيرة من السيارات. وقالت شركة صناعة السيارات السويدية، المملوكة لشركة جيلي هولدنج الصينية، لرويترز هذا الأسبوع إنها تعمل على سحب سيارات سيدان وسيارات ستيشن واغن من محفظتها في الولايات المتحدة مع تراجع الاهتمام بها. وفولفو التي ستصدر نتائجها الفصلية يوم الخميس من أكثر شركات صناعة السيارات تأثرا بارتفاع الرسوم الجمركية، إذ تنتج غالبية سياراتها في أوروبا أو الصين. تسببت الرسوم الجمركية المفروضة على السيارات المصنعة خارج الولايات المتحدة التي أعلنت في الأول من أبريل نيسان في زيادة صعوبة ظروف السوق بالنسبة للبائعين الأجانب في السوق الأمريكية. وأجبرت الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة بنسبة 27.5 بالمئة على السيارات المصنعة في أوروبا وأكثر من 100 بالمئة على الواردات الصينية شركات صناعة السيارات على إعادة التفكير في خطط منتجاتها، إذ حدت أستون مارتن من الصادرات إلى الولايات المتحدة وعلقت نيسان إنتاج السيارات المتجهة إلى كندا في الولايات المتحدة. وستبيع فولفو الآن نحو النصف فقط من مجموعتها العالمية المكونة من 13 طرازا في السوق الأمريكية. وباستثناء السيارة ستيشن واغن في60، ستبيع الشركة سيارات إس.يو.في بشكل حصريا في البلاد. ويعني هذا أن سيارات السيدان لن تباع بعد الآن في الولايات المتحدة. وتوقف إنتاج السيارة إس60 في مصنع فولفو بولاية ساوث كارولينا العام الماضي، كما توقفت مبيعات سيارة إس90 المصنوعة في الصين، وقالت فولفو يوم الاثنين إن السيارة السيدان الجديدة إس.إس90 لا يمكن تحقيق ربح من بيعها في البلاد.