
بالفيديو: ترامب ينشر مقطعًا مُولَّدًا بالذكاء الاصطناعي وهو يبتسم أثناء اعتقال أوباما وسجنه
صحيفة المرصد: نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مقطع فيديو مُولّد بتقنية الذكاء الاصطناعي، يُظهر عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالي وهم يعتقلون الرئيس الأسبق باراك أوباما، ويزجّون به في السجن.
ويظهر في الفيديو ترامب، وهو يبتسم بينما يتم القبض على أوباما، ثم يظهر الأخير خلف القضبان مرتديًا بدلة السجن.
ويذكر أنه نُشر الفيديو عبر منصة "تروث سوشيال"، بالتزامن مع دعوات أطلقها بعض أنصار ترامب لمقاضاة مسؤولين بارزين في إدارة أوباما، بعد أن أصدرت مديرة الاستخبارات الوطنية السابقة، تولسي غابارد، تقريرًا يزعم وقوع "مؤامرة خيانة" في عام 2016 بهدف تقويض حملة ترامب الانتخابية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
كامالا هاريس تعلن عدم ترشحها لمنصب حاكمة كاليفورنيا في عام 2026
أعلنت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي السابقة، أنها لن تترشح لمنصب حاكمة كاليفورنيا في عام 2026، مما يترك الباب مفتوحاً أمام احتمال خوضها سباق الرئاسة للمرة الثالثة في عام 2028. وقالت هاريس، في بيان صادر عن مكتبها الأربعاء: "خلال الأشهر الستة الماضية، قضيت وقتاً في التفكير في هذه اللحظة من تاريخ أمتنا، وفي أفضل السبل لمواصلة الكفاح من أجل الشعب الأميركي، وتعزيز القيم والمثل التي أعتز بها". أميركا أميركا وترامب ترامب يضغط لنشر شهادات قضيتي إبستين وماكسويل وأضافت هاريس: "فكرت بجدية في طلب شرف خدمة شعب كاليفورنيا كحاكمة لهم. أحب هذه الولاية، وشعبها، وتميزها. إنها موطني. ولكن بعد تفكير عميق، قررت أنني لن أترشح لمنصب الحاكمة في هذه الانتخابات". ويمثل قرار هاريس استمراراً لحالة التكهنات حول مستقبلها السياسي، والتي بدأت بعد خسارتها الانتخابات الرئاسية في العام الماضي أمام دونالد ترامب. وقضت هاريس شهوراً وهي تدرس خياراتها بين الترشح لمنصب حاكمة الولاية، أو خوض سباق رئاسي آخر، أو الانسحاب تماماً من المشهد الانتخابي بعد هزيمتها أمام ترامب. ولم تستبعد هاريس خوض سباق رئاسي آخر، بعد محاولتين فاشلتين في عامي 2020 و2024. ولم يتضح بعد موعد اتخاذها لهذا القرار بشأن انتخابات 2028.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
"لبنانية" أميركا و "شيعية" السلاح
مرحلة الامتحانات الخطية المتبادلة بين أميركا ولبنان انتهت إلى لا شيء، لكنها كشفت أشياء كثيرة. ما انتهت إليه هو نوع من مسرح العبث حول سلاح "حزب اللّه": الطرف القويّ المصرّ على الإسراع في سحب السلاح يترك المهمّة للطرف الضعيف المتخوّف من المواجهة ومضاعفاتها الأمنية والسياسية والعاجز عن إقناع صاحب السلاح بالتخلّي عنه بالحوار. وأقلّ ما كشفته هو ثلاثة أمور في ظلّ الرهانات على دور جديد للبنان ضمن مسار التحوّلات المتسارعة في المنطقة. الأول هو أوهام اللبنانيين حول ضمانات أميركية في إطار الضغوط لسحب الاحتلال الإسرائيلي من التلال الخمس ومزارع شبعا، وإجبار حكومة نتنياهو على وقف الاعتداءات والخروق للاتفاق على تطبيق القرار 1701. إذ سمعوا الموفد الأميركي توم برّاك يقول بصراحة: "أميركا لا تستطيع إرغام إسرائيل على القيام بأيّ شيء وليست هنا لإرغامها على ما لا تريد". والثاني هو تصوّر إدارة الرئيس دونالد ترامب أنّ الحكم الجديد في لبنان قادر مثل الإدارة الجديدة في سوريا على إخراج النفوذ الإيراني من البلد والتفاوض على ما يتجاوز اتفاق الهدنة مع إسرائيل. والثالث هو الطريقة المواربة التي أدار بها المسؤولون لعبة التفاوض مع أميركا من خلال رؤساء الجمهورية والبرلمان والحكومة ولجنة المستشارين من دون أيّ دور لمجلس الوزراء الذي هو مركز السلطة والقرار ومن دون إطلاع المجلس النيابيّ على أيّ شيء. ومختصر ذلك هو القول لكلّ من يسأل في الداخل والخارج عن حصرية السلاح: راجعوا خطاب القسم والبيان الوزاري. وليس من المفاجآت أن يرفع "حزب اللّه" سقف الرفض القاطع للتخلّي عن سلاحه. ولا أن يرى في مخاطر داعش والقاعدة السلفية الجهادية في سوريا بالإضافة إلى الخطر الإسرائيلي أسبابًا تقوّي حجة الرافضين لتسليم السلاح. المفاجأة هي في الاعتراف بإعطاء "هوية شيعية" للسلاح والقول إنّ من مهام السلاح حماية الشيعة من "تهديد وجوديّ". لكنّ ربط الشيعة بسلاح "حزب اللّه" هو في الحدّ الأدنى نوع من تصغير دور الشيعة وموقعهم في التركيبة اللبنانية. لا بل نوع من تجاهل الدور المهمّ للإمام موسى الصدر في تنظيم الموقع الشيعي إلى جانب المواقع اللبنانية الأخرى. فلا مخاوف الشيعة الجديدة بعد القديمة مختلفة عن مخاوف اللبنانيين في كلّ الطوائف ولدى العلمانيين العابرين للطوائف. ولا تهديد الوجود الشيعي في لبنان سوى جزء من تهديد الوجود اللبناني كلّه. ذلك أنّ الأكثريّة في الداخل وأكثرية الدول والقوى في الخارج تطالب بسحب السلاح بسبب خطورته خارج السلطة الشرعية، لا بالانتقاص من دور الشيعة في المجتمع والدولة. حتّى من هم على خصومة أو عداء مع "حزب اللّه" والذين يضعونه في خانة "المنظمة الإرهابية"، فإنهم ليسوا خصومًا للشيعة. أهل الداخل هم شركاء للشيعة في الوطن النهائيّ لجميع أبنائه. وأهل الخارج يريدون أفضل العلاقات مع الشيعة. فضلًا عن أنّ مواجهة أيّ خطر يهدّد لبنان، سواء أكان خطرًا إسرائيليًا واقعًا أم خطرًا أصوليًا سلفيًا مفترضًا وحتى مرجّحًا، هي مهمة الدولة بجيشها وقواها الأمنية، لا مهمة أيّ طرف. فاليوم ليس الماضي. "حزب اللّه" أدّى دورًا مهمًا في تحرير الجنوب من إسرائيل في ظروف غياب الدولة وسطوة الوصاية السورية والوصاية الإيرانية، لكنّ الوقت حان لتسليم قرار الحرب والسلم للدولة. وقبل "المقاومة الإسلامية" كانت المقاومة الوطنيّة التي ضمّت أحزابًا وطنية عابرة للطوائف جرى دفعها إلى إخلاء الساحة من أجل انفراد "حزب اللّه" بالمقاومة. والمسألة في البداية والنهاية هي لبنان ومستقبله ومصيره. لبنان الذي دقّت الساعة لفكّ ارتباطه بحرب دائمة ليس تحرير فلسطين سوى فصل واحد من فصولها المتعدّدة لإكمال المشروع الإيراني الكبير الذي يواجه الانحسار حاليًا. لبنان الذي يحدّد العرب والغرب خياره بين أمرين: السلاح وإكمال الحرب التي دفع ثمنها باهظًا، أو إعادة الإعمار والاستثمارات والمساعدات والنهوض الاقتصادي. وليس هناك خيار آخر. وإذا كان بسمارك يقول "إنّ الحرب الوقائية مثل الانتحار خوفًا من الموت"، فإنّ الحرب الدائمة في لبنان مثل الانتحار تحت عنوان "الشهادة أو النصر" في معارك محكومة بالخسارة. ولعلّنا في حاجة إلى نصيحة الزعيم دينغ شياو بينغ: "عبور النهر مع تلمّس الصخور".


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
البيت الأبيض يعلن فرض رسوم جمركية إضافية على البرازيل بنسبة 40%
البيت الأبيض يعلن فرض رسوم جمركية إضافية على البرازيل بنسبة 40% ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أعلن البيت الأبيض، الأربعاء، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع قراراً تنفيذياً يقضي بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 40% على البرازيل، ليرتفع بذلك المعدل الإجمالي للتعريفة المفروضة على الدولة اللاتينية إلى 50%. وأوضح البيان الصادر عن البيت الأبيض أن القرار يأتي نتيجة لاتباع البرازيل سياسات تعتبرها الإدارة الأمريكية مناهضة لتوجهاتها، دون تقديم تفاصيل إضافية حول طبيعة تلك السياسات. ويأتي هذا التطور بعد تهديد سابق أطلقه ترامب مطلع الشهر الجاري بفرض رسوم جمركية على الواردات القادمة من البرازيل بنسبة 50%، وهو التهديد الذي قوبل برفض وانتقاد حاد من الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي وصفه حينها بأنه "ابتزاز غير مقبول". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات هاني جنينه: برنامج مصر مع صندوق النقد بـ8 مليارات دولار مقسمة إلى 8 مراجعات السيسي يؤكد استمرار جهود مصر المكثفة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب السعودية مصر السيسي اقتصاد