logo
رسميًا.. ترامب يوقع أمرا بحظر دخول مواطني 12 دولة من بينها 4 دول عربية

رسميًا.. ترامب يوقع أمرا بحظر دخول مواطني 12 دولة من بينها 4 دول عربية

المرصدمنذ يوم واحد

رسميًا.. ترامب يوقع أمرا بحظر دخول مواطني 12 دولة من بينها 4 دول عربية
صحيفة المرصد: وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء، أمرا تنفيذيا منع بموجبه رعايا 12 دولة من السفر إلى الولايات المتّحدة، في خطوة برّرها برغبته في "حماية الأميركيين من أطراف أجنبية خطرة"، وفقا للبيت الأبيض.
4 دول عربية
وقالت الرئاسة الأميركية في بيان إنّ الحظر يشمل مواطني كلّ من أفغانستان، وبورما، وتشاد، وجمهورية الكونغو، وغينيا الاستوائية، وإريتريا، وهايتي، وإيران، وليبيا، والصومال، والسودان، واليمن، إضافة إلى سبع دول أخرى فرض ترامب قيودا على سفر رعاياها إلى الولايات المتحدة.
قيود جزئية
وأوضح البيت الأبيض أن الإعلان يفرض قيودا بشكل جزئي على دخول الأشخاص من سبع دول أخرى هي بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تستخدم سلاحها الاقتصادي الأقوى في المفاوضات مع أميركا
الصين تستخدم سلاحها الاقتصادي الأقوى في المفاوضات مع أميركا

Independent عربية

timeمنذ 41 دقائق

  • Independent عربية

الصين تستخدم سلاحها الاقتصادي الأقوى في المفاوضات مع أميركا

أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الخميس الماضي محادثات هاتفية مع نظيره الصيني شي جينبينغ، تركزت على تهدئة الحرب التجارية بين البلدين. كان غالب المحللين والمراقبين توقعوا أن تكون تلك المحادثات في غاية الصعوبة، في ظل تبادل الاتهامات بين بكين وواشنطن بخرق الهدنة التجارية بين البلدين التي توصلا إليها قبل ثلاثة أسابيع، وأدت إلى خفض الرسوم والتعريفة الجمركية المتبادلة بينهما. وبعد المكالمة الهاتفية مع الرئيس الصيني قال ترمب، "انتهيت للتو من مكالمة هاتفية مثمرة للغاية مع الرئيس الصيني شي جينبينغ، ناقشنا فيها بعض تفاصيل اتفاقتنا التجاري الذي جرى الاتفاق عليه. استمرت المكالمة قرابة ساعة ونصف ساعة، وانتهت بنهاية إيجابية للغاية لكلا البلدين. ‏لا ينبغي أن تكون هناك أية مشكلة في شأن منتجات العناصر الأرضية النادرة، وستجتمع فرقنا المعنية لاحقاً في مكان سيتحدد". وأكد الرئيس الأميركي أن "المحادثة كانت بصورة شبه كاملة عن التجارة، لم يناقش أي شيء يتعلق بروسيا وأوكرانيا أو إيران". كان الرئيس الأميركي قال الأربعاء الماضي إنه "يقدر" نظيره الصيني شي جينبينغ، لكن "من الصعب للغاية التوصل إلى اتفاق" معه في الحرب التجارية في شأن الرسوم الجمركية. وكتب ترمب عبر موقعه للتواصل "تروث سوشيال"، "أقدر الرئيس شي، وكثيراً ما أحببته وسأستمر في ذلك، لكنه صعب جداً". ونشرت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية تقريراً بعنوان "صدمة ترمب من استخدام الصين سلاحها الاقتصادي الأحدث"، ويخلص إلى أن أية مفاوضات بين ترمب وشي ستعني أنه سيكون على الرئيس الأميركي "تجرع الدواء المر"، لأن منافسه ستكون له اليد العليا في المفاوضات. خفض التصعيد أما السلاح الاقتصادي الأقوى بيد الصين فهو شبه السيطرة الكاملة لها على الإمدادات العالمية من المعادن الأرضية النادرة، وتدخل تلك المعادن في صناعة كل شيء تقريباً من الرقائق الإلكترونية في السيارات وأجهزة الكمبيوتر إلى الطائرات المقاتلة "أف – 35" والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية، ولن تتردد الصين في استخدام ذلك السلاح ليستطيع "شي الضغط على أميركا بما يؤلمها"، بحسب تعبير الصحيفة. هكذا كان الغرض من المكالمة الهاتفية بين ترمب وشي هو خفض التصعيد في الحرب التجارية بعدما توصل الطرفان إلى اتفاق موقت الشهر الماضي كبادرة حسن نية تساعد في إنجاح مفاوضات اتفاق تجاري بين البلدين. تقول ماتيلدا بوكان من مركز "آسيا هاوس" للأبحاث في لندن إن "المعادن النادرة تمثل أهم ورقة تفاوض بيد الصين في أية محادثات مع واشنطن، والواقع أن الصين ستستخدم هذه الورقة لتقوية موقفها التفاوضي". يعد استخدام الصين لسلاح سلاسل توريد المعادن النادرة تهديداً حقيقياً للاقتصاد الأميركي وصناعاته العسكرية، لذا تعرض البيت الأبيض للضغط من تلك الصناعات كي يخفض تصعيد الحرب التجارية مع الصين، فبعد إعلان ترمب الأولي مطلع أبريل (نيسان) الماضي فرض رسوم جمركية بنسبة 145 في المئة على الواردات من الصين ردت بكين بفرض تعريفة جمركية انتقامية على الصادرات الأميركية، لكنها أيضاً فرضت حظراً على تصدير السبائك المحتوية على معادن نادرة إلى الولايات المتحدة. ظهر أثر الحظر الصيني على الفور، وأرسلت كبرى شركات صناعة السيارات، مثل "جنرال موتورز" و"تويوتا" و"هيونداي" و"فولكس فاغن" رسالة إلى البيت الأبيض في التاسع من مايو (أيار)، حذرت فيها من أنه إذا لم يرفع الحظر الصيني عن تصدير تلك السبائك المعدنية لن يكون أمام هذه الشركات سوى خفض إنتاجها بشدة. في اليوم ذاته من الشهر الماضي كتب ترمب على موقعه للتواصل أنه "مستعد لتقديم تنازلات كبيرة للتوصل إلى اتفاق مع الصين"، وفي الأسبوع التالي عقدت جولة محادثات بين مسؤولين أميركيين وصينيين انتهت باتفاق مبدئي على خفض الرسوم والتعريفة الجمركية، واتضح بعد ذلك أن الصين سمحت بإعادة تصدير المعادن النادرة إلى الولايات المتحدة. تبادل الاتهامات عاد الرئيس الأميركي لتهديداته الجمعة، وكتب على موقعه للتواصل أن الصين "انتهكت تماماً اتفاقها معنا". وفي مقابلة مع شبكة "سي أن بي سي" قال المبعوث التجاري للرئيس جاميسون غرير إن بكين "تبطئ بشدة" منح التراخيص لتصدير المنتجات التي تحتوي على معادن نادرة، وأضاف غرير "لم نشهد عودة انسياب بعض تلك المعادن المهمة بالصورة التي يفترض أن تكون". يتساءل تقرير الصحيفة إن كانت الصين بالفعل تنتهك الصفقة كما يشك بعض مسؤولي البيت الأبيض، أم أن الأمر لا يعدو كونه عودة النظام تدريجاً للعمل، وأنه ليست هناك مؤامرة، ففي أبريل الماضي لم تفرض الصين حظراً مباشراً فجائياً على الصادرات، بل بدأت تطبيق نظام بيروقراطي يحكم تجارة المعادن النادرة عبر لوائح وقواعد جديدة. على عكس ما كان معمولاً به سابقاً، تحتاج الشركات الصينية التي تصدر سباك معدنية، تحتوي أية نسبة ولو ضئيلة من سبعة معادن نادرة إلى تقديم طلب لوزارة التجارة للحصول على رخصة تصدير، تلك المعادن هي ساماريوم وغادولينيوم وتربيوم وديسبروزيم وليوتيتيم ويتريم وسكانديوم. نتيجة تلك القواعد الجديدة أصبح من غير الواضح أي الشحنات تحتاج إلى الفحص أو لخضوعها للوائح الجديدة، كما أصبحت هناك اختبارات معملية كثيرة حتى على الصادرات، التي يقل محتوى المعادن النادرة فيها عن الحد المسموح به طبقاً للقواعد المعدلة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) يقول مدير الأبحاث في شركة الاستشارات والتحليل للمعادن النادرة "بروجيكت بلو" ديفيد مريمان إن "ما بدا للوهلة الأولى وكأنه تجميد كامل للصادرات من الصين لم يكن في الواقع إلا رد فعل على تلك المتطلبات لإجراء الاختبارات على كل المواد التي تحتوي على أكثر من نسبة 0.1 في المئة من تلك المعادن"، وتقدر الشركة أن عملية طلب التصريح تستغرق ما يصل إلى 45 يوماً، وهو ما قد يفسر بطء الصادرات إلى الولايات المتحدة عن المعدل الذي كان متوقعاً. الهيمنة الصينية بحسب ما ذكره رئيس الغرفة التجارية الأميركية في الصين مايكل هارت فإن ذلك هو التفسير الأقرب للدقة، وليس تفسير المؤامرة بأن بكين تنتهك الاتفاق، يقول هارت "إننا نشهد بعض الموافقات للتصدير، وإن كان بمعدل أبطأ مما ترغب به الصناعات، وبعض ذلك التأخير يرجع إلى عملية تطبيق الصينيين للنظام الجديد للموافقة على الصادرات، وليس لأنهم لا يسمحون بالتصدير". ومنذ منتصف مايو حصلت ست شركات كبرى على رخص للتصدير، وهناك ثلاث شركات أخرى طلباتها في طور المراجعة. تستخدم المعادن النادرة في الصناعات الحديثة كلها تقريباً، لكنها تكون بكميات قليلة جداً، وإن كانت أساسية في الصناعة، إلا أن هذا العامل، الكميات القليلة، جعل التنقيب عنها وتعدينها وتنقيتها يبدو غير مجد اقتصادياً لكثير من الدول باستثناء الصين. بحسب أرقام وبيانات وكالة الطاقة الدولية، تنتج مناجم الصين ما يصل إلى نسبة 61 في المئة من معادن الأرض النادرة في العالم، لكن الهيمنة الصينية لا تقتصر على إنتاج المناجم للنسبة الأكبر من تلك المعادن، فمصانع التعدين والتنقية في الصين تعالج معظم إنتاج العالم من المعادن النادرة من الدول الأخرى، وتتولى الصين تعدين وتنقية نحو 92 في المئة من المعادن النادرة في العالم. تحاول الولايات المتحدة منذ فترة تقليل الاعتماد على الصين بالدفع نحو إنتاج وتنقية المعادن النادرة في أميركا أو في دول صديقة، إلا أن وكالة الطاقة الدولية ترى أن مثل هذه الجهود الأميركية لن تؤتي ثمارها قبل سنوات تزيد على 10 أعوام. حتى ما يكرره الرئيس ترمب من حديث حول السيطرة على المعادن النادرة في غرينلاند وأوكرانيا لا يبدو أمراً واقعياً كما يرى غالب المحللين الذين تحدثت إليهم الصحيفة، وعلى رغم اتفاق المعادن النادرة مع أوكرانيا فإن هذه المحاولات للاستعاضة عن الإنتاج الصيني لن تختبر إلا بعد نهاية فترة رئاسة ترمب وربما من سيأتي بعده.

استدعاء طبيب بايدن وسط تحقيقات جمهورية حول حالته الصحية
استدعاء طبيب بايدن وسط تحقيقات جمهورية حول حالته الصحية

صدى الالكترونية

timeمنذ 43 دقائق

  • صدى الالكترونية

استدعاء طبيب بايدن وسط تحقيقات جمهورية حول حالته الصحية

أصدر نواب جمهوريون في مجلس النواب الأميركي استدعاء رسميًا لطبيب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، الدكتور كيفن أوكونور، ضمن إطار تحقيق موسع حول الوضع الصحي للرئيس السابق ومدى أهليته لتولي المنصب خلال ولايته. ويأتي هذا التحرك بقيادة رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب، النائب الجمهوري جيمس كومر عن ولاية كنتاكي، والذي كثف تحقيقاته مؤخرًا عقب ظهور معلومات تتعلق بتدهور القدرات المعرفية لبايدن، بحسب ما نقل موقع 'أكسيوس'. وشملت طلبات الشهادة الجديدة تسعة من كبار مساعدي بايدن السابقين، من بينهم نيرا تاندن، وأنيتا دان، ورئيس الأركان الأسبق رون كلاين، بالإضافة إلى الطبيب أوكونور. وأكد كومر أن اللجنة تحقق فيما إذا كان هناك 'تواطؤ محتمل' من قبل طبيب الرئيس أو عدد من المقربين منه، لإخفاء معلومات حساسة تتعلق بالحالة الصحية لبايدن عن الشعب الأميركي، واصفًا هذا التصرّف، إن ثبت، بأنه 'غير لائق وغير شرعي'. ورفض كومر الاكتفاء بإجابات مكتوبة من الأطراف المعنية، مشددًا على أن ذلك لا يلبي متطلبات اللجنة في أداء مهامها الرقابية والتشريعية. ويأتي هذا التطور بعد إعلان إصابة بايدن مؤخرًا بسرطان البروستات في مرحلة متقدمة، ما أثار موجة من التساؤلات والتكهنات حول ما إذا كانت هذه الإصابة قد اكتُشفت خلال ولايته، وما إذا كانت إدارته قد أخفت الأمر عن الرأي العام. ويتزامن التحقيق مع صدور كتاب جديد حمل عنوان 'الخطيئة الأصلية'، من تأليف أليكس تومسون وجيك تابر، كشف عن تفاصيل مثيرة بشأن طريقة إدارة البيت الأبيض السابقة لحالة بايدن الصحية، مما زاد من وتيرة الجدل. في السياق ذاته، أصدر البيت الأبيض بيانًا مساء الخميس، أفاد بأن ترامب أمر بفتح تحقيق قانوني في ما وصفه بـ'مؤامرة محتملة' من مقربين من بايدن، هدفت إلى التستّر على حالته العقلية واستغلال صلاحياته الرئاسية.

8 طرق قد يلجأ إليها ماسك وترامب لإلحاق الأذى ببعضهما البعض
8 طرق قد يلجأ إليها ماسك وترامب لإلحاق الأذى ببعضهما البعض

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

8 طرق قد يلجأ إليها ماسك وترامب لإلحاق الأذى ببعضهما البعض

أدى الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك ، أمس الخميس، إلى تمزيق تحالف هش بين اثنين من أقوى رجال العالم. وقد تكون لخلافهما عواقب وخيمة إذا استمر أو حتى تصاعد. وفي هذا الإطار، تحدثت صحيفة "نيويورك تايمز" عن الطرق التي يمكن أن يلجأ إليها ماسك وترامب لإلحاق الأذى أحدهما بالآخر. سوشيال ميديا صديقة ماسك السابقة تدخل على خط الحرب مع ترامب: أتريد نصيحة؟ ما الذي يمكن أن يفعله ماسك؟ 1- استخدام ملياراته ضد ترامب وحلفائه وأجندته بعد إنفاق أكثر من 250 مليون دولار للمساعدة في انتخاب الرئيس الأميركي، قد يمتنع ماسك عن دفع آخر 100 مليون دولار من تعهده بدعم ترمب، كما يمكنه بسهولة تمويل حملات انتخابية ضد الجمهوريين. ووصف ماسك مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه ترامب بأنه "شر مقيت"، مؤكداً أنه سيزيد من العجز الاتحادي. كما هاجم أمس قادة الكونغرس الجمهوريين على منصة "إكس". 2- استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر إزعاج بعد ظهر أمس، نشر ماسك استطلاع رأي على "إكس"، سأل فيه عما إذا كان قد حان الوقت "لإنشاء حزب سياسي جديد في أميركا يمثل فعلياً 80% من الطبقة الوسطى". Is it time to create a new political party in America that actually represents the 80% in the middle? — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 وقد صوت أكثر من 80% من المشاركين البالغ عددهم قرابة مليوني شخص بـ"نعم". ثم شارك ماسك لاحقاً منشوراً يقترح "عزل ترمب" وتعيين نائبه جيه دي فانس رئيساً. وكتب: "نعم". Yes — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 غير أن الصحيفة لفتت إلى أنه لم يكن واضحا تماماً ما إذا كان موافقاً على "العزل" أم على جزء آخر من المنشور. 3- جر ترامب إلى الجدل بعد أشهر من علاقته الوثيقة بترامب، قد يسبب ماسك الآن مشاكل لترامب بادعائه امتلاكه معلومات سرية عن الرئيس الأميركي. وأمس اتهم ماسك ترامب بالتورط في فضيحة رجل الأعمال الأميركي المنتحر جيفري إبستين، من دون تقديم أدلة. وقال في منشور على "إكس": "آن الأوان للمفاجأة الكبرى، اسم دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب وراء عدم نشرها". Time to drop the really big bomb: @realDonaldTrump is in the Epstein files. That is the real reason they have not been made public. Have a nice day, DJT! — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 فيما سارع الديمقراطيون في مجلس النواب إلى استغلال المنشور الذي انتشر على نطاق واسع. 4- استخدام شركاته لإزعاج إدارة ترمب قال ماسك أمس إن شركته " سبيس إكس" ستباشر "سحب" مركبة دراغون الفضائية من الخدمة، علماً أنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا والإمدادات من محطة الفضاء الدولية وإليها. In light of the President's statement about cancellation of my government contracts, @SpaceX will begin decommissioning its Dragon spacecraft immediately — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 ودفع هذا التهديد ستيف بانون، حليف ترامب وأحد أبرز منتقدي ماسك، إلى اقتراح أن "يصادر ترامب سبيس إكس عبر أمر تنفيذي". والآن ما الذي يمكن أن يفعله ترامب؟ 1- إلغاء العقود مع شركات ماسك أشار الرئيس الأميركي على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" أمس إلى أن إنهاء العقود الحكومية مع شركات ماسك المختلفة، بما في ذلك "سبيس إكس" و"تسلا"، سيكون "أسهل طريقة لتوفير المال في ميزانيتنا". والعام الماضي، وُعدت شركات ماسك بمبلغ 3 مليارات دولار من خلال ما يقرب من 100 عقد مع 17 وكالة حكومية. 2- التحقيق في وضعه المتعلق بالهجرة وتعاطيه المخدرات دعا ستيف بانون أمس إلى "إجراء تحقيق رسمي في وضع ماسك المتعلق بالهجرة، لأنني على اقتناع راسخ بأنه أجنبي غير شرعي، ويجب ترحيله من البلاد فوراً". كما طالب بانون بإجراء تحقيق في تعاطي ماسك المخدرات، وجهوده للحصول على معلومات سرية حول الخطط العسكرية المتعلقة بالصين. وماسك مواطن أميركي وُلد في جنوب أفريقيا. 3- إلغاء تصريحه الأمني يمكن أن يلغي ترامب تصريح ماسك الأمني بالكامل، والذي يمتلكه الملياردير كجزء من العقود الحكومية المتعلقة بعمل "سبيس إكس" مع ناسا. ما سيجعل من الصعب جداً على ماسك مواصلة العمل مع الحكومة. 4 استخدام سلطة الرئاسة ضده يتمتع ترامب بصلاحيات هائلة تحت تصرفه، مع القدرة على توقيع أوامر تنفيذية لمعاقبة الخصوم السياسيين وتوجيه وكالات مثل وزارة العدل لبدء التحقيقات. ويمكن للرئيس أن يستخدم هذه الصلاحيات ضد ماسك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store