logo
"سيدفعون ثمن ذلك لاحقًا".. سيدورف يهاجم لاعبي ريال مدريد

"سيدفعون ثمن ذلك لاحقًا".. سيدورف يهاجم لاعبي ريال مدريد

ليبانون 24١٤-٠٣-٢٠٢٥

أثار كلارنس سيدورف، لاعب ريال مدريد السابق، جدلاً واسعاً بعد تصريحاته التي انتقد فيها سلوك لاعبي الملكي عقب فوزهم المثير للجدل على أتلتيكو مدريد.
وحسمت ركلات الترجيح تأهل ريال مدريد إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بنتيجة (4-2)، رغم خسارته في مباراة إياب دور الـ16 (0-1)، حيث كان الميرنغي قد فاز ذهابًا (2-1).
تأهل ريال مدريد إلى الدور التالي من دوري أبطال أوروبا، لكن الاحتفالات التي أعقبت المباراة أثارت استياء كلارنس سيدورف.
وبعد تسديد الألماني أنطونيو روديغر ركلة الفوز الحاسمة في شباك أتلتيكو مدريد، ركض جميع لاعبي ريال مدريد نحو المدرجات واستمروا في الرقص واستفزاز أصحاب الأرض.
وفي تصريحات أدلى بها لمنصة "أمازون برايم" ونقلتها صحيفة "آس"، قال سيدورف: "لم تعجبني بعض التصرفات من لاعبي ريال مدريد. يجب احترام جماهير الخصم، ولا أحب هذه المواقف. رأيت إشارات لم تعجبني، ولن أتحدث عنها هنا".
وأضاف: "علينا الفوز بالقيم الصحيحة. آمل أن أكون مخطئاً، لكن الليلة أظهروا مواقف قد يدفعون ثمنها لاحقًا، لأن الاحترام دائمًا ضروري. لا ينبغي استفزاز مشاعر الآخرين".
ووجه سيدورف انتقادًا خاصًا للاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور، مشيرًا إلى أنه أصر على تنفيذ ركلة الجزاء بدلاً من زميله جود بيلينجهام، واصفاً ذلك بأنه محاولة لإثبات الذات بشكل غير ضروري.
وتابع: "لقد سرق فيني ركلة الجزاء من بيلينجهام ليُثبت جدارته. لديه دائمًا ذلك التحدي الداخلي. أعتقد أنه من الغريب أن يسددها".
في المقابل، أشاد سيدورف بالمدرب كارلو أنشيلوتي، الذي أظهر مثالاً يُحتذى به في كيفية التعامل مع الفوز، حيث قام بمواساة لاعبي الفريق الخصم بعد صافرة النهاية.
وأكد النجم الهولندي، أن أنشيلوتي قدم درساً في كيفية الفوز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باريس سان جيرمان يتوج بكأس فرنسا ويستعد لموقعة إنتر ميلان
باريس سان جيرمان يتوج بكأس فرنسا ويستعد لموقعة إنتر ميلان

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

باريس سان جيرمان يتوج بكأس فرنسا ويستعد لموقعة إنتر ميلان

أكمل باريس سان جيرمان استعداده لنهائي دوري أبطال أوروبا بفوز مريح على ريمس 3-0، في نهائي كأس فرنسا الذي أُقيم مساء السبت على ملعب "ستاد دو فرانس"، ليضيف الفريق الباريسي اللقب المحلي إلى خزينته في موسم مثالي محليًا تحت قيادة المدرب لويس إنريكي. ولعب النجم الشاب برادلي باركولا دور البطولة، حيث سجل هدفين في الدقيقتين 16 و19، مستغلًا تمريرات حاسمة من ديزاير دوي، قبل أن يضيف أشرف حكيمي الهدف الثالث في الدقيقة 43 بعد عرضية متقنة من باركولا، أنهى بها الفريق الشوط الأول متقدمًا بثلاثية نظيفة. وجاء الفوز قبل أسبوع واحد فقط من مواجهة إنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا في ميونيخ ، حيث يسعى باريس سان جيرمان للتتويج بأول لقب قاري في تاريخه. ووصف المدرب لويس إنريكي المباراة بأنها "التحضير المثالي"، رغم انسحاب النجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا من التشكيلة بسبب صداع مفاجئ. وشهدت المباراة حضورًا جماهيريًا تجاوز 77 ألف مشجع، احتفلوا بفوز فريقهم بالبطولة للمرة السادسة عشرة في تاريخه، وهو رقم قياسي يتفوق به على جميع الأندية الفرنسية ، ويأتي بعد تتويجه بالدوري الفرنسي وكأس الأبطال هذا الموسم. من جانبه، ظهر ستاد ريمس في أول نهائي له بكأس فرنسا منذ عام 1977، لكن آماله اصطدمت مبكرًا بفعالية باريس سان جيرمان الهجومية. ويعيش الفريق فترة عصيبة، إذ يواجه خطر الهبوط بعد أن أنهى الموسم في منطقة الخطر، ويستعد لخوض مباراة إياب مصيرية ضد ميتز في ملحق البقاء، بعد تعادل الذهاب 1-1. بالتوازي، رفع برادلي باركولا رصيده إلى 21 هدفًا في جميع المسابقات هذا الموسم، ليحل ثانيًا بعد عثمان ديمبيلي في قائمة هدافي الفريق، ويؤكد نفسه كأحد مفاتيح اللعب الأساسية في تشكيلة إنريكي. ورغم التقدم المريح، لم يتوقف باريس عن الهجوم، لكن حارس ريمس يوفان ديوف تصدى ببراعة لمحاولات إضافية من باركولا وديمبيلي، ليمنع تفاقم النتيجة. ويتوجه باريس سان جيرمان الآن بكامل تركيزه إلى ميونيخ، حيث سيواجه إنتر ميلان في نهائي دوري الأبطال. أما ريمس، فعليه إنقاذ موسمه في مواجهة العودة ضد ميتز يوم الخميس المقبل، في معركة لا تقل أهمية عن النهائي الذي خسره.

باريس سان جيرمان يتوج بلقبه السادس عشر من كأس فرنسا
باريس سان جيرمان يتوج بلقبه السادس عشر من كأس فرنسا

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

باريس سان جيرمان يتوج بلقبه السادس عشر من كأس فرنسا

توّج باريس سان جيرمان بطلا لكأس فرنسا لكرة القدم للمرة السادسة عشرة في تاريخه إثر فوزه السهل على رينس 3-0 السبت في المباراة النهائية على ملعب سان دوني في ضواحي العاصمة الفرنسية. وسجل برادلي باركولا (17 و19) والمغربي أشرف حكيمي (43) الثلاثية، ليحصد فريق العاصمة الفرنسية الثنائية المحلية (الدوري والكأس) للعام الثاني تواليا في سعيه إلى الثلاثية كونه يخوض نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر الإيطالي في 31 ايار/مايو الحالي في ميونيخ. وهي المرة السادسة التي يحرز فيها سان جيرمان الثنائية المحلية بعد اعوام 2015 و2016 و2018 و2020 و2024. ويسعى سان جيرمان الى احراز باكورة القابه في المسابقة الاوروبية الاهم ليصبح ثاني فريق فرنسي يتوج باللقب المرموق منذ ان نجح في ذلك مرسيليا عام 1993 بفوزه على ميلان الايطالي 1-0 في ميونيخ ايضا. وشارك الجناح ديزيريه دويه في اللحظة الأخيرة اساسيا بدلا من الجناح الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا بعد ان شعر الأخير بالدوار قبل انطلاق المباراة بدقائق قليلة. وادى فوز باريس سان جيرمان باللقب الى تأهل ليون للمشاركة في الدوري الاوروبي (يوروبا ليغ) كونه حل في المركز السادس، في حين سيخوض ستراسبورغ السابع تصفيات كونفرنس ليغ. ضغط سان جيرمان منذ بداية المباراة واثمر ضغطه هدفا اثر هجمة مرتدة بدأها دويه من منتصف الملعب قبل ان يمرر كرة بينية ماكرة باتجاه باركولا لينفرد الاخير بحارس رينس ويسدد كرة زاحفة في شباكه (17). ولم يكن رينس يخرج من الصدمة حتى نجح دويه في تمرير كرة حاسمة جديدة لباركولا غير المراقب امام باب المرمى ليتابعها بسهولة في الشباك (19). ورفع باركولا رصيده الى 21 هدفا هذا الموسم في مختلف المسابقات وهو ثاني افضل هدافي فريقه بعد عثمان ديمبيليه مع 33 هدفا. وقال باركولا بعد المباراة "لقد انجزنا العمل وتحضرنا بأفضل طريقة ممكنة لمواجهة دوري الابطال". واضاف "كانت امسية رائعة حسمنا فيها النتيجة بسرعة من خلال ايقاعنا الهجومي القوي وبالتالي نحن سعداء بالفوز". وسنحت فرصتان جيدتان لسان جيرمان لتسجيل الهدف الثالث الاول عن طريق عثمان ديمبيليه الذي تصدى الحارس لمحاولته (30) ثم لم يحسن الظهير المغربي اشرف حكيمي في التعامل مع احدى الكرات والمرمى مشرع امامه (33). لكن المغربي نجح في تعويض خطأه مستغلا تمريرة عرضية متقنة من باركولا ليتابعها بين ساقي الحارس وداخل الشباك (43). وفي الشوط الثاني حرم حارس رينس السنغالي يهفان ضيوف باركولا من تسجيل الهاتريك بتصديه لتسديدته المباغتة (55). واصاب ديمبيليه القائم (72) قبل ان يخفف فريق العاصمة من ايقاعه ويجري مدربه الاسباني لويس انريكي تغييرات عدة من خلال اراحة بعض لاعبيه خوفا من الاصابة قبل اسبوع من النهائي القاري. في المقابل، خاض رينس النهائي الرابع في مسابقة الكأس آخرها عام 1977 عندما خسر امام سانت اتيان 1-2، في حين احرز اللقب مرتين عامي 1950 و1958 خلال حقبته الذهبية. يذكر ان رينس حل في المركز السادس عشر في الدوري الفرنسي في نهاية الموسم الحالي وسيخوض ملحق الصعود والهبوط بعد 5 ايام ضد ميتز عندما يستضيف مباراة الاياب على ارضه بعد ان انتزع التعادل ذهابا 1-1.

شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا للمرة الرابعة
شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا للمرة الرابعة

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا للمرة الرابعة

أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 السبت على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. وقدم يواكيم لوف، مدرب منتخب ألمانيا السابق، وآخر مدرب فاز مع شتوتغارت بلقب المسابقة قبل هذه النسخة، الكأس إلى الفريق الفائز. قال مدافع الفريق ماكسيميليان ميتلشتات "أنا متعب تماما. المشاعر جياشة ولا أستطيع حتى أن أعبّر بالكلمات". وأضاف "أعتقد أن هذا أجمل شعور يمكن للمرء أن يعيشه. أنا غارق في المشاعر". هونيس قائد المجد الجديد واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. في المقابل، حقق بيليفيلد إنجازا بوصوله إلى النهائي، وهو رابع فريق من الدرجة الثالثة يفعلها، لكنه لم يتمكن من تحقيق لقبه الأول في تاريخه الممتد على مدار 120 عاما، بعد أيام قليلة من ضمان صعوده إلى الدرجة الثانية. وحده هانوفر عام 1992 نجح في الفوز بكأس ألمانيا من خارج دائرة أندية الدرجة الأولى، عندما كان يخوض حينها غمار الدرجة الثانية. وبلغ بيليفيلد نهائي الكأس عبر طريق شاق حيث نجح في إقصاء أربعة فرق من "بوندسليغا"، كما جرّد باير ليفركوزن من لقبه بفوزه عليه 2-1 في نصف النهائي. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجّل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوّقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يُمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن تشهدا إثارة كبيرة لو سجّل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store