بوريل: مرتزقة أمريكيون قتلوا 550 فلسطينيًا في غزة خلال شهر
جوزيب
بوريل، الممثل الأعلى السابق للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، إن مرتزقة أمريكيين قتلوا 550 مدنيًا فلسطينيًا في غزة خلال شهر واحد، متهمًا مجلس أوروبا والمفوضية الأوروبية بالصمت تجاه هذه الانتهاكات.
وفي منشور له على منصة "إكس" أوضح بوريل أن الضحايا، الذين كانوا يعانون من الجوع، سقطوا أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط توزيع المساعدات التي تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، واصفًا ما يحدث بأنه "مروع".
كما أشار بوريل إلى حسابي "مجلس أوروبا" و"المفوضية الأوروبية" في منشوره، منتقدًا ما اعتبره تقاعسًا أوروبيًا عن التحرك إزاء "الجرائم المرتكبة في غزة".
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
النبأ
منذ 43 دقائق
- النبأ
مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يغادرون إيران
غادر مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية إيران، اليوم الجمعة، بعد أن علقت البلاد تعاونها مع الوكالة التابعة للأمم المتحدة. مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يغادرون إيران وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن مغادرة المفتشين في منشور نشرته منصة التواصل الاجتماعي إكس. وقالت الوكالة إن فريق المفتشين بقي في البلاد خلال فترة الحرب الأخيرة، وقد وصل الآن بأمان إلى فيينا. وأفاد منشور آخر للوكالة على منصة إكس، بأن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أعاد من جديد التأكيد على "الأهمية البالغة لأن تبحث الوكالة مع إيران سبل استئناف أنشطتها الضرورية في المراقبة والتحقق داخل إيران في أقرب وقت ممكن." وبحسب مصادر دبلوماسية، لم يبق في إيران سوى عدد قليل من خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم يذكر متحدث باسم الوكالة عدد المفتشين الموجودين في البلاد، أو ما إذا كانوا جميعا قد غادروا الآن. وكانت إيران قد علقت رسميا تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس الأول الأربعاء. وكان قد تم منع المفتشين من دخول المنشآت النووية منذ تعرضها للقصف والتدمير خلال الحرب مع إسرائيل والولايات المتحدة. وكان أعضاء في البرلمان الإيراني يضغطون من أجل طرد ما تبقى من مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
ترامب يهاجم اليهود ويستخدم مصطلحا معادٍ للسامية "تفاصيل"
استخدم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مصطلحا معاديا للسامية خلال تجمع في ولاية أيوا احتفالا بإقرار مشروع قانون الموازنة الضخم، لكنه شدد على أنه لم يكن يعلم أن الكلمة مسيئة لليهود. وقال ترامب للحشود، الخميس، في ولاية أيوا في دي موين "لا ضريبة وفاة ولا ضريبة عقارية ولا لجوء إلى البنوك والاقتراض في بعض الحالات، من مصرفي بارع. وفي بعض الحالات من مرابين ومجرمين". مصطلح "مُرابٍ" مُقتبس من مسرحية "تاجر البندقية" لوليام شكسبير. وتدور القصة حول شخصية يهودية تُصوَّر كمقرض بلا رحمة يطلب "رطل لحم" من تاجر عاجز عن سداد قرض. يشير المصطلح إلى مُرابي القروض ولطالما اعتُبر مسيئا في تصنيف اليهود. وهذا الجدل يعيد إلى الأذهان حادثة مماثلة وقعت عام 2014 عندما استخدم نائب الرئيس آنذاك جو بايدن المصطلح لوصف المُقرضين الانتهازيين. واعتذر بايدن لاحقا مؤكدا أن ما حصل "اختيار سيء للكلمات". وقال أبراهام فوكسمان مدير رابطة مكافحة التشهير، المنظمة اليهودية الناشطة آنذاك، "نرى مجددا ترسيخ هذه الصورة النمطية عن اليهود في المجتمع". وعندما سُئل ترامب عن استخدامه لهذا المصطلح بعد نزوله من الطائرة الرئاسية عائدا إلى واشنطن، قال إنه "لم يسمع قط" أن هذه الكلمة يمكن اعتبارها معادية للسامية. وأضاف: "لم أسمع ذلك قط. هذا المصطلح يصف شخصا يُقرض المال بفائدة مرتفعة. تنظرون إلى الأمر بشكل مختلف. لم أسمع ذلك قط". ووصف دانيال غولدمان العضو في الكونغرس الديموقراطي عن نيويورك، تصريحات ترامب بأنها "معاداة للسامية صارخة ودنيئة. وترامب يدرك تماما ما يفعله". وكتب غولدمان على منصة إكس "أي شخص يعارض معاداة السامية حقا يفضح الأمر أينما وجد - في كلا الطرفين - كما أفعل". قبل إعادة انتخابه العام الماضي وعد ترامب بمكافحة ما سماه موجة من المشاعر المعادية للسامية في الولايات المتحدة.
خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
أفيخاي يرقص على جراح غزة ويعلن: 'قتلنا ودمّرنا وسيطرنا'
تحدث المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي عن ما أسماه 'تحقيق السيطرة العملياتية' على 65% من قطاع غزة، وذلك في إطار حرب إبادة مستمرة ضد الشعب الفلسطيني. أفيخاي يرقص على جراح غزة ويعلن: 'قتلنا ودمّرنا وسيطرنا' شوف كمان: أفريكوم تنفذ ضربتين جويتين ضد تنظيم داعش في الصومال لمكافحة الإرهاب وقال أدرعي في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس': 'هذا الأسبوع في غزة: تحقيق السيطرة العملياتية على نحو 65% من مساحة القطاع، القضاء على أكثر من 100 مخرب، والهجوم على لواء غزة التابع لحماس' 🔴 هذا الأسبوع في غزة: تحقيق السيطرة العملياتية على نحو 65% من مساحة قطاع غزة، القضاء على أكثر من 100 مخرب، والهجوم على لواء غزة التابع لحماس 🔻خلال الأسبوع الأخير، تمكنت قوات جيش الدفاع من القضاء على أكثر من 100 مخرب، من بينهم: 🔻المدعو حكم العيسى – رئيس ركن الدعم القتالي… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee). ممكن يعجبك: قيادي في 'حماس' لـCNN يوضح شرط الحركة لإعادة جميع الرهائن خلال يوم 7500 غارة و100 شهيد بزعم 'السيطرة العملياتية' وأضاف: 'خلال الأسبوع الأخير، استطاعت قوات جيش الدفاع القضاء على أكثر من 100 مخرب، من بينهم: المدعو حكم العيسى – رئيس ركن الدعم القتالي في الجناح العسكري لحركة حماس، المدعو محمد الشيخ – مسؤول قسم في دائرة العمليات التابعة للواء خان يونس، المدعو عيسى عباس – قائد سرية في كتيبة الزيتون الحمساوية، المدعو محمد جاروشة – قائد سرية في كتيبة الصبرة الحمساوية' وتابع: 'في إطار العمليات، نفذت الفرقتان 98 و162 هجومًا على عناصر لواء غزة التابع لحماس في شمال القطاع، ومنذ بداية عملية 'لعزة والسيف'، شن سلاح الجو أكثر من 7,500 غارة على بنى تحتية إرهابية، منها مخازن أسلحة، منصات إطلاق صواريخ، وأنفاق تحت أرضية، بالإضافة إلى استهداف مخربين من التنظيمات الإرهابية في القطاع' واختتم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي تغريدته قائلًا: 'حاليًا، يسيطر جيش الدفاع عملياتيًا على حوالي 65% من مساحة قطاع غزة، وتواصل قوات جيش الدفاع العمل داخل القطاع بما يتماشى مع أهداف الحرب، وفي سبيل حماية مواطني إسرائيل وسكان منطقة غلاف غزة بشكل خاص' سبق وأن زعم المتحدث باسم الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، تدمير شبكة أنفاق تحت الأرض بطول يقارب 3 كيلومترات بمنطقة خان يونس جنوب قطاع غزة، قائلًا إنها كانت تُستخدم من قبل الفصائل الفلسطينية في تنفيذ 'عمليات إرهابية' وقال أدرعي في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس': 'تدمير مسارات أنفاق تحت الأرض بطول نحو 3 كيلومترات في منطقة خان يونس، وتواصل قوات الفرقة 36 تنفيذ عملياتها في المنطقة، حتى الآن، قضى المقاتلون في اشتباكات مباشرة ومن الجو على عشرات المخربين، ودمروا مئات البُنى التحتية العسكرية، منها شقق عملياتية، وفتحات أنفاق، ومناطق مخصصة للمبيت والاستعداد لتنفيذ العمليات الإرهابية للمنظمات الإرهابية في القطاع'
