logo
ماكرون يزور بريطانيا الثلاثاء.. يخاطب البرلمان ويترأس اجتماعا حول أوكرانيا

ماكرون يزور بريطانيا الثلاثاء.. يخاطب البرلمان ويترأس اجتماعا حول أوكرانيا

العربية٠٦-٠٧-٢٠٢٥
يبدأ الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، زيارة دولة للمملكة المتحدة، الثلاثاء، حيث يلقي خطابا أمام البرلمان البريطاني، ويشارك في ترؤس اجتماع بشأن أوكرانيا، في وقت تسعى لندن لتعزيز علاقاتها مع أوروبا، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي عام 2016 (بريكست).
ودعا الملك تشارلز الثالث، الرئيس الفرنسي وزوجته بريجيت، للقيام بزيارة رسمية تستمر 3 أيام يعقد ماكرون خلالها محادثات مع رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، خلال القمة الفرنسية البريطانية الـ 37، الخميس.
وتتركز المحادثات على دعم أوكرانيا والجهود المشتركة لوقف الهجرة غير القانونية عبر المانش وتعزيز التعاون الدفاعي بين البلدين.
وأفاد قصر الإليزيه، الجمعة، بأن "هذه أول زيارة دولة للمملكة المتحدة يقوم بها رئيس دولة في الاتحاد الأوروبي منذ بريكست"، في إشارة إلى خروج بريطانيا من التكتل بعد استفتاء جرى عام 2016.
وأضاف: "إنها الأولى منذ أشار رئيس الوزراء كير ستارمر إلى ما وصفه بـ "إعادة إطلاق" العلاقات بين المملكة المتحدة وأوروبا".
وشهدت العلاقة السياسية بين باريس ولندن توترات في أعقاب بريكست وذلك في عهد الحكومة السابقة اليمينية المحافظة في بريطانيا.
تحسّنت العلاقات بعد تولي الحكومة العمالية برئاسة كير ستارمر السلطة، وبات البلدان الآن يقودان الجهود الأوروبية الرامية لتحقيق السلام في أوكرانيا.
وأكد قصر باكينغهام، الجمعة، أن ماكرون سيخاطب البرلمان البريطاني رسميا، الثلاثاء، على خطى سلفيه شارل ديغول وفرنسوا ميتران.
وسيستقبل الملك ماكرون وزوجته على مأدبة رسمية في مقر إقامته في قصر ويندسور غرب لندن حيث سيقيم الزوجان خلال فترة الزيارة.
وفي ويندسور، سيزور ماكرون كنيسة القديس جورج لوضع الزهور على قبر الملكة إليزابيث الثانية.
"قوة مطمئنة"
وأثناء الزيارة، يعقد ماكرون وستارمر القمة الفرنسية البريطانية في لندن، الخميس، والتي ستبحث فرص تعزيز العلاقات الدفاعية بين البلدين ردا على الغزو الروسي لأوكرانيا.
وقال قصر الإليزيه إنه سيتم "تكييف (الاتفاقيات) مع هذا الواقع الاستراتيجي المتغيّر بشكل جوهري"، من دون تقديم تفاصيل إضافية.
وسيرأس ماكرون وستارمر محادثات تجمع البلدان "الراغبة" في تعزيز دفاعات كييف في مواجهة موسكو.
وسيعقد الزعيمان محادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، بحسب ما ذكرت الرئاسة الفرنسية.
يأتي ذلك بعدما أعلنت الولايات المتحدة، أكبر داعم عسكري لأوكرانيا منذ الغزو الروسي عام 2022، الثلاثاء وقف بعض شحنات الأسلحة الرئيسية لكييف.
وشنّت روسيا أكبر هجوم بمسيّرات وصواريخ على أوكرانيا ليل الجمعة.
وقال الإليزيه إن القمة ستتطرق إلى نشر "قوة مطمئنة" في أوكرانيا بعد وقف إطلاق النار وكيفية "تكثيف الضغط" على روسيا للقبول بوقف غير مشروط لإطلاق النار.
ويتصدر جدول الأعمال الاتفاق على وقف عبور المهاجرين على متن قوارب صغيرة قناة المانش، وهي مسألة سياسية رئيسية في المملكة المتحدة.
ومع وصول مزيد من القوارب الصغيرة إلى الشواطئ البريطانية، تواجه الحكومة في لندن ضغوطا متزايدة من اليمين المتشدد للتعامل مع مسألة الهجرة غير النظامية. وضغطت لندن بدورها على باريس لبذل مزيد من الجهود في هذا الصدد.
وخلال الأسابيع الأخيرة، أعلنت فرنسا أنها تنظر في إيقاف قوارب الهجرة في المياه الضحلة عند شواطئها، رغم أن الخطوة تثير قضايا قانونية وعلامات استفهام متعلقة بالسلامة.
ورحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتسجيل مصوّر أظهر الشرطة الفرنسية تمنع قاربا صغيرا يقل مهاجرين من الانطلاق لعبور المانش.
وتأتي زيارة الرئيس الفرنسي بعد زيارة الدولة التي قام بها الملك تشارلز لفرنسا عام 2023 واعتُبرت على نطاق واسع أنها ناجحة وساهمت في توطيد العلاقات.
وكان نيكولا ساركوزي آخر رئيس فرنسي يقوم بزيارة دولة للمملكة المتحدة عام 2008.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسط امتعاض روسي.. الرئيس الأمريكي يعلن رفضه الاستهداف الأوكراني لموسكو
وسط امتعاض روسي.. الرئيس الأمريكي يعلن رفضه الاستهداف الأوكراني لموسكو

عكاظ

timeمنذ 41 دقائق

  • عكاظ

وسط امتعاض روسي.. الرئيس الأمريكي يعلن رفضه الاستهداف الأوكراني لموسكو

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الثلاثاء) رفضه الاستهداف الأوكراني للعاصمة الروسية موسكو، بعد أن قالت صحيفة «فايننشال تايمز» إن ترمب طرح على زيلينسكي إمكانية شن هجوم مضاد محتمل، وسأل نظيره الأوكراني إن كانت بلاده قادرة على استهداف موسكو إذا زودتها واشنطن بأسلحة بعيدة المدى. ورد ترمب على سؤال للصحفيين في البيت الأبيض عما إذا كان قد طلب من زيلينسكي استهداف موسكو، قال ترمب «عليه عدم القيام بذلك»، وفي ما يتعلق بما إذا كان يستعد لتزويد أوكرانيا بالصواريخ بعيدة المدى، شدد ترمب بالقول: «كلا، لا نتطلع إلى ذلك». وكانت صحيفة «فايننشال تايمز» قد نقلت عن شخصين مطلعين على فحوى الاتصال أن ترمب تحدّث إلى زيلينسكي يوم 4 يوليو، غداة المحادثات التي أجراها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وبحث معه إرسال صواريخ «أتاكمز» الأمريكية الصنع إلى أوكرانيا. وقللت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت من أهمية تقرير «فايننشال تايمز» مشيرة في بيان إلى أن الصحيفة معروفة بأنها تخرج الكلمات عن سياقها بشكل كبير لحصد عدد أكبر من القراءات. وقالت ليفيت: الرئيس ترمب كان يطرح سؤالاً لا أكثر، لا يشجع على مزيد من القتل، إنه يعمل بلا كلل لإيقاف القتل وإيقاف هذه الحرب. بالمقابل، أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم أن بلاده تريد أن تفهم الدوافع وراء تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي منح موسكو مهلة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال 50 يوماً، أو مواجهة عقوبات اقتصادية جديدة. وقال لافروف الذي يشارك في الاجتماع الـ25 لوزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون في مدينة تيانجين بشمال الصين: «موسكو تريد فهم دوافع تصريح ترمب بشأن مهلة 50 يوماً لتسوية الأزمة الأوكرانية»، معتبراً أن الرئيس الأمريكي يتعرض لضغوط هائلة من الاتحاد الأوروبي وقيادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) الحالية، الذين يطالبون بتزويد كييف بالسلاح. وأشار لافروف إلى أن بلاده تتأقلم مع العقوبات وستتأقلم مع أي عقوبات جديدة، محذراً من أن من يؤججون حروب العقوبات ضد روسيا سيتضررون هم أنفسهم. في الوقت ذاته، نقلت وسائل إعلام غربية عن ثلاثة مصادر مقربة من الكرملين قولها إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يكترث بتهديدات نظيره الأمريكي دونالد ترمب بتشديد العقوبات على موسكو، ويعتزم مواصلة القتال في أوكرانيا حتى يأخذ الغرب شروطه من أجل السلام على محمل الجد، وقد تتوسع مطالباته بالسيادة على الأراضي التي يستولى عليها مع تقدم القوات الروسية. وأشارت المصادر إلى أن بوتين يعتقد أن اقتصاد روسيا وجيشها قويان بما يكفي لتجاوز أي إجراءات غربية إضافية. أخبار ذات صلة

النفط يغلق على تراجع طفيف نتيجة هدوء مخاوف السوق بشأن الإمدادات
النفط يغلق على تراجع طفيف نتيجة هدوء مخاوف السوق بشأن الإمدادات

الاقتصادية

timeمنذ 43 دقائق

  • الاقتصادية

النفط يغلق على تراجع طفيف نتيجة هدوء مخاوف السوق بشأن الإمدادات

تراجعت أسعار النفط بأقل من 1% اليوم الثلاثاء بعد أن تراجعت مخاوف السوق بشأن الإمدادات خلال الفترة المقبلة، عقب مهلة الـ50 يوما التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لروسيا لإنهاء الأزمة في أوكرانيا وتجنب فرض عقوبات عليها. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 0.7% إلى 68.71 دولار للبرميل عند التسوية، في حين أغلقت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي متراجعة 0.7% إلى 66.90 دولار. "التركيز منصب على دونالد ترمب، كانت هناك مخاوف من احتمال فرضه عقوبات على روسيا، تراجع المخاوف بدد مخاوف السوق بشأن الشح الإضافي في الإمدادات"، وفقا لما قاله محلل السلع لدى (يو.بي.إس) جيوفاني ستونوفو. وهدد ترمب بفرض رسوم جمركية 30% على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك اعتبارا من الأول من أغسطس، على غرار تحذيرات مماثلة لدول أخرى، وقد تؤدي الرسوم الجمركية إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، الأمر الذي قد يقلص الطلب العالمي على الوقود ويؤدي إلى انخفاض أسعار النفط. وأظهرت بيانات اليوم تباطؤ الاقتصاد الصيني في الربع الثاني من العام، وتتأهب الأسواق لأن يكون النصف الثاني من العام أضعف وسط فقدان الصادرات قوتها الدافعة واستمرار انخفاض الأسعار وتراجع ثقة المستهلكين. من ناحية أخرى، نقل تقرير إعلامي روسي عن الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص قوله إن المنظمة تتوقع طلبا قويا جدا على النفط في الربع الثالث من العام، وأن تحافظ السوق على توازنها على الأجل القريب.

"رويترز": بوتين سيواصل القتال في أوكرانيا رغم تهديدات ترمب
"رويترز": بوتين سيواصل القتال في أوكرانيا رغم تهديدات ترمب

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

"رويترز": بوتين سيواصل القتال في أوكرانيا رغم تهديدات ترمب

قالت ثلاثة مصادر مقربة من الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يكترث بتهديدات نظيره الأميركي دونالد ترمب بتشديد العقوبات على موسكو، ويعتزم مواصلة القتال في أوكرانيا حتى يأخذ الغرب شروطه من أجل السلام على محمل الجد، وقد تتوسع مطالباته بالسيادة على الأراضي التي يستولى عليها مع تقدم القوات الروسية. وذكرت المصادر أن بوتين يعتقد أن اقتصاد روسيا وجيشها قويان بما يكفي لتجاوز أي إجراءات غربية إضافية. وأمر بوتين بغزو أوكرانيا في فبراير 2022، بعد مرور 8 سنوات على القتال الذي دار في شرق أوكرانيا بين الانفصاليين المدعومين من روسيا، والقوات الأوكرانية. وعبر ترمب، الاثنين، عن شعوره بالإحباط من بوتين بعدما رفض الاتفاق على وقف إطلاق النار. وأعلن ترمب عن موجة من إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا، تشمل أنظمة صواريخ "سطح-جو" من طراز باتريوت. وهدد أيضاً بفرض عقوبات أخرى على روسيا ما لم تتوصل إلى اتفاق سلام في غضون 50 يوماً. وأضافت المصادر المطلعة على تفكير كبار المسؤولين في الكرملين أن بوتين لن يوقف الحرب تحت ضغط من الغرب ويعتقد أن روسيا، التي نجت من أشد العقوبات الغربية، يمكنها تحمل المزيد من المصاعب الاقتصادية، ومنها تهديد الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية تستهدف مشتري النفط الروسي. وقال أحد المصادر لـ"رويترز" شريطة عدم نشر اسمه بسبب حساسية الموقف: "يعتقد بوتين أن لا أحد يتحاور معه بجدية بشأن تفاصيل السلام في أوكرانيا، بما في ذلك الأميركيون، وبالتالي سيستمر حتى يحصل على ما يريد". خطة السلام وذكر المصدر أن بوتين يعتقد أنه لم تجر مناقشات مفصلة عن أسس خطة السلام، رغم المكالمات الهاتفية العديدة التي جرت بينه وبين ترمب والزيارات التي قام بها المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف إلى روسيا. وأضاف المصدر: "بوتين يثمن العلاقة مع ترمب، وأجرى مناقشات جيدة مع ويتكوف، لكن مصلحة روسيا فوق كل اعتبار"، ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق. وقالت المصادر إن شروط بوتين للسلام تتضمن تعهداً قانونياً ملزماً بألا يتوسع حلف شمال الأطلسي شرقاً، وأن تبقى أوكرانيا على الحياد وأن تُفرض قيود على قواتها المسلحة وأن تتوفر الحماية للمتحدثين بالروسية الذين يعيشون هناك، فضلاً عن القبول بسيادة روسيا على الأراضي الأوكرانية التي ضمتها. وذكرت المصادر أن الرئيس الروسي على استعداد أيضاً لمناقشة منح أوكرانيا ضماناً أمنياً بمشاركة قوى كبرى، رغم أن كيفية حدوث ذلك لم تتضح بعد. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن بلاده لن تعترف أبداً بسيادة روسيا على المناطق التي احتلتها، وإنها تحتفظ بحقها السيادي في تقرير ما إذا كانت ستنضم إلى حلف شمال الأطلسي، ولم يرد مكتب زيلينسكي بعد على طلب للتعليق. غير أن مصدراً ثانياً مطلعاً على تفكير مسؤولي الكرملين قال إن بوتين يعتبر أن أهداف روسيا أهم بكثير من أي خسائر اقتصادية قد تنجم عن الضغوط الغربية، وأنه لا يشعر بالقلق من التهديدات الأميركية بفرض رسوم جمركية على الصين والهند بسبب شرائهما النفط الروسي. سيطرة روسيا وقال اثنان من المصادر إن روسيا مسيطرة في ساحة المعركة، وإن اقتصادها الموجه للحرب يتفوق على حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة في إنتاج ذخائر رئيسية، مثل قذائف المدفعية. وكشفت بيانات من ديب ستيت ماب، وهي خريطة مفتوحة المصدر للصراع، أن روسيا تسيطر بالفعل على ما يقرب من خُمس الأراضي الأوكرانية. وقال واحد من المصادر "الشهية تأتي مع الأكل"، أي أن بوتين قد يسعى إلى الاستيلاء على المزيد من الأراضي ما لم تتوقف الحرب. وأكد المصدران الآخران الشيء نفسه. وتسيطر روسيا حالياً على شبه جزيرة القرم، التي ضمتها في عام 2014، ومنطقة لوجانسك بالكامل في شرق أوكرانيا وأكثر من 70% من مناطق دونيتسك وزابوريجيا وخيرسون ومساحات من خاركيف وسومي ودنيبروبتروفسك. وأعلن بوتين موقفه، وهو أن أول خمس مناطق، شبه جزيرة القرم والمناطق الأربع في شرق أوكرانيا، أصبحت الآن جزءً من روسيا ويجب أن تنسحب منها أوكرانيا قبل التوصل لأي اتفاق سلام. وذكر المصدر أن بوتين يمكن أن يقاتل حتى تنهار دفاعات أوكرانيا، وقد يوسع طموحاته لتشمل ضم المزيد من الأراضي الأوكرانية. وقال أحد المصادر "روسيا ستتحرك بناء على ضعف أوكرانيا"، وأضاف أن موسكو قد توقف هجومها بعد احتلال المناطق الأربع في شرق أوكرانيا إذا واجهت مقاومة شديدة، "لكنها (المناطق) إذا سقطت، سيكون هناك غزو أكبر لدنيبروبتروفسك وسومي وخاركيف". وقال زيلينسكي إن الهجوم الذي شنته روسيا في الصيف لا يمضي بنجاح مثلما كانت تأمل. وذكر مسؤولون أوكرانيون كبار، يقرون بأن القوات الروسية تفوق نظيرتها الأوكرانية عدداً، أن القوات الأوكرانية صامدة، وتجبر روسيا على دفع ثمن باهظ في مقابل مكاسبها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store