
دراسة: 20% من السائقين بمنصة «دي دي» تقل أعمارهم عن 25 عاما
وقالت الدراسة إن السائقين الذين تقل أعمارهم عن 25 عامًا يشكلون 20% من العاملين على منصة دي دي، مما يدل على إقبال قوي من الطلاب والعاملين في بداية مسيرتهم المهنية.
بينما يوجد 62% من السائقين تتراوح أعمارهم بين 25 و44 عامًا، مما يبرز خيار العمل المرن الذي يوفر دخلاً مناسبًا للعائلات الشابة والموظفين في منتصف مسيرتهم المهنية، و18% من السائقين تبلغ أعمارهم 45 عامًا فأكثر.
السائقون الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا أكملوا أكثر من ضعف متوسط عدد الرحلات مقارنة بالسائقين الذين تقل أعمارهم عن 25 عامًا.
وقال محمد حلمي، مدير الشؤون الخارجية في دي دي مصر: "يعتقد الناس غالبا أن العمل عبر المنصات يقتصر على الشباب، لكننا نلاحظ أن جميع الفئات العمرية في مصر تختار طرقًا مرنة للبقاء نشيطين وكسب دخل."
أظهر استطلاع رأي سابق أجرته شركة إيبسوس أن 82% من السائقين يفضلون دي دي مصر كمصدر للدخل، حيث يختارها 68% لما توفره من مرونة واستقلالية، كما أبدى 51% من المشاركين رغبتهم في أن يكونوا رؤساء أنفسهم، بينما يرى 43% أن دي دي توفر وسيلة فعالة لدعم أسرهم من خلال فرص كسب متميزة.
مع تحول الاقتصاد الرقمي إلى جزء أساسي من حياتنا اليومية، تُظهر رؤى دي دي أن أنماط العمل وتفضيلات السائقين تختلف باختلاف الفئات العمرية، مما يعكس تنوع احتياجات أنماط الحياة.
تغطي فترة الدراسة الفترة من 1 يناير إلى 31 مارس 2025. النسب المئوية مستندة إلى البيانات الديموغرافية المتاحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 17 دقائق
- بوابة الفجر
نائب وزير الصناعة السعودي: نجاح الرياض في التعدين نموذج يُحتذى في المنطقة
قال المهندس خالد المديفر، نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، إن المملكة تنظر إلى قطاع التعدين باعتباره قاطرة تنموية واعدة، مؤكّدًا أن النجاحات التي حققتها المملكة في هذا القطاع خلال السنوات الأخيرة تُعد نموذجًا يُحتذى في المنطقة. وأضاف المديفر، خلال لقاء خاص مع مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، يوليانا سعدان، على هامش منتدى التعدين بنسخته الرابعة: "هذا المنتدى له أهمية خاصة لأنه يعكس النشاط الكبير والتركيز المتزايد على قطاع التعدين في المنطقة، التي تتمتع بإمكانات جيولوجية وبشرية وتنموية كبيرة." وشدد على أن العلاقات بين المملكة ومصر، على مستوى القيادة والشعب، قوية وعميقة، مشيرًا إلى وجود تشابه جيولوجي كبير بين البلدين في ما يُعرف بـ "الدرع العربي النوبي"، وهو ما يخلق فرصًا كبيرة للتكامل في مجالات الذهب والنحاس والفوسفات والألمنيوم والحديد. كما هنّأ مصر على إنشاء الهيئة المختصة بالتعدين والنظام الجديد الذي يربط بين الصناعة والتعدين، مؤكدًا أن هذا التوجه يُعد أحد أسس النجاح التي تبنّتها السعودية منذ إطلاق استراتيجيتها للتعدين في عام 2017.


بوابة الفجر
منذ 17 دقائق
- بوابة الفجر
المديفر: نمو سنوي 30٪ بقطاع التعدين السعودي بدعم البنية والأنظمة
قال المهندس خالد المديفر، نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، إن قطاع التعدين في المملكة يشهد نموًا سنويًا بنسبة 30% في أعمال الاستكشاف، مدفوعًا بعدة ركائز أساسية منها تحديث الأنظمة والتشريعات، تسهيل الإجراءات للمستثمرين، توفير قواعد بيانات جيولوجية، تنفيذ مسح جيولوجي واسع النطاق، الربط الصناعي والتكامل مع سلاسل القيمة المضافة. وأضاف خلال لقاء خاص مع مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، يوليانا سعدان، على هامش منتدى التعدين بنسخته الرابعة، أن المملكة نفّذت بنى تحتية متكاملة لدعم قطاع التعدين، شملت شبكة قطارات تمتد على أكثر من 1500 كيلومتر (مثل قطار الشمال-الجنوب)، بالإضافة إلى مدينة رأس الخير الصناعية ومينائها الضخم الذي يخدم قطاعي الفوسفات والألمنيوم. وفيما يخص الموارد المائية، قال المديفر إن 80% من إنتاج المملكة من الذهب يتم باستخدام المياه المعالجة، لافتًا إلى أن قطاع الفوسفات أيضًا يتجه نحو استخدام المياه المُعالجة بنسبة تصل إلى 70–80%، في ظل ندرة المياه الجوفية في الدرع العربي النوبي. وأشار إلى أن المملكة أصبحت ثاني أكبر مصدر عالمي للأسمدة الفوسفاتية بعد إنجاز مشاريع توسعية كبرى، كما يتم العمل حاليًا على توسيع قطاع الحديد وربطه بشبكات الكهرباء بدلًا من الاعتماد على الوقود، بهدف خفض التكاليف وتوفير طاقة بأسعار تنافسية. وأكد نائب الوزير أن المملكة تمتلك واحدة من أفضل شبكات الطرق والموانئ عالميًا، إلى جانب بنية تحتية قوية وموارد بشرية مؤهلة، مضيفًا: "الأهم من كل ذلك، أن لدينا في المملكة الإرادة والرؤية والقيادة التي تدفع نحو التحول والنمو."


Economy Plus
منذ 2 ساعات
- Economy Plus
بلتون تتوقع نجاح راميدا في خطط الاستحواذ على الأدوية وترفع تقديراتها للأرباح
توقع قسم البحوث بشركة بلتون لتداول الأوراق المالية نجاح شركة راميدا في تنفيذ خطط الاستحواذ المقررة، ورفع تقديرات أرباح الشركة خلال الفترة من 2028-2030 بمتوسط 20%. تتضمن هذه التقديرات تحقيق إيرادات إضافية بقيمة 1.5 مليار جنيه من استحواذ راميدا على مستحضرات دوائية، مما سينعكس أيضًا في تحقيق هوامش مباشرة أعلى (54% مقابل 52% سابقًا). بناءً على التوقعات، رفعت بلتون تقديراتها للسعر المستهدف لسهم راميدا في 12 شهرًا بنسبة 17% إلى 10.5 جنيه/للسهم، وأكدت توصيتها بالشراء. ترى بلتون أن تقييم الشركة لا يزال مجزيًا، حيث يبلغ مضاعف الربحية قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك المتوقع لعام 2025 نحو 5.6 مرة. الاستحواذ على شوجارلو ترى بلتون أن استحواذ شركة راميدا مؤخرًا على المنتج الدوائي الرئيسي لعلاج السكر، 'شوجارلو'، يمثل مرحلة أساسية في تحول الشركة نحو محفظة الأعمال مرتفعة الهوامش التي تركز على علاج الأمراض المزمنة، كما يوفر فرصة للنمو المستقبلي. يتجه منتج 'شوجارلو' بالفعل نحو تحقيق الإيرادات المستهدفة عند 400 مليون جنيه في عامه الأول من الأعمال التشغيلية، مساهمًا على الأرجح بنسبة تتراوح بين 13-15% في صافي ربح راميدا المتوقع لعام 2025 بناءً على توقعات بلتون. مزيد من الاستحواذات بحسب إدارة الشركة، تخطط راميدا للقيام بعمليات استحواذ أخرى بقيمة 500 مليون جنيه في النصف الثاني من عام 2025، مستهدفة مضاعفات 1.5 مرة من المبيعات أو 2-3 مرات من الربحية قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك خلال الـ 12 شهرًا المقبلة. بالإضافة إلى ذلك، طورت شركة راميدا مؤخرًا مستحضرًا دوائيًا ثانيًا بنفسها لعلاج السكر، وقد بدأ أعماله التشغيلية. يعزز هذا المنتج، في رؤية بلتون، محفظة منتجات الشركة في مجال علاج الأمراض المزمنة. ورغم أن المستحضرات الدوائية المطورة داخليًا تحقق عادة مبيعات بوتيرة أبطأ (تتراوح بين 10-40 مليون جنيه في العام الأول من الأعمال التشغيلية، بناءً على مدى إقبال السوق عليها)، إلا أن التكاليف الأولية – بخلاف التكاليف التسويقية – تكون بسيطة، وتستهدف عادة هوامش إجمالية أعلى من 70%. من المتوقع أيضًا أن ترفع شركة جلو لمستحضرات التجميل التي أسستها راميدا مؤخرًا، والتي طرحت بالفعل ثمانية منتجات بحلول منتصف مايو وتخطط لطرح منتجات شهريًا، مساهمة المنتجات ذات الأسعار الحرة ومرتفعة الهوامش. تفترض بلتون نموًا متواضعًا للصادرات بعد عام 2025، التي تغطي حاليًا 30% من المواد الخام المستوردة. ومع ذلك، تظل احتمالات رفع التقديرات والتقييم قائمة في حالة استمرار الزخم الحالي. أما عن أعمال المناقصات، فقد أشارت إدارة الشركة إلى تركيزها مرة أخرى على تنمية أعمالها مع عودة توقيع عقود مرتفعة الهوامش بدءًا من الربع الرابع لعام 2024.وقد انعكس ذلك في ارتفاع ملحوظ للكميات المباعة (3.8 مليون وحدة في الربع الرابع من 2024 مقابل متوسط 1.4 مليون وحدة خلال أرباع الأعوام الثلاثة الماضية)، ولكن مع زيادة طفيفة في دورة التحويل النقدي للشركة نتيجة فترات التحصيل الأطول. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا