logo
بلدية دبي تُنظم الدورة الثالثة من "منتدى دبي لسلامة الأغذية" لاستشراف توجهات القطاع المستقبلية

بلدية دبي تُنظم الدورة الثالثة من "منتدى دبي لسلامة الأغذية" لاستشراف توجهات القطاع المستقبلية

زاويةمنذ يوم واحد

الإعلان عن فتح باب التسجيل في مؤتمر دبي العالمي لسلامة الأغذية بدورته التاسعة عشرة
بدء استقبال الملخصات العلمية والبحثية للمشاركة في مؤتمر سلامة الأغذية
الإعلان عن الدورة الثانية من برنامج دبي للتميز في الأنظمة الغذائية الذي يُكرم المنشآت الرائدة في قطاع الأغذية
دبي، الإمارات العربية المتحدة: نظّمت بلدية دبي الدورة الثالثة من منتدى دبي لسلامة الأغذية، بالتزامن مع اليوم العالمي لسلامة الأغذية الذي يُعقد هذا العام تحت شعار "سلامة الأغذية: العلم وأُسس اتخاذ القرارات"، بحضور ممثلين عن وزارة التغير المناخي والبيئة، ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، إلى جانب نخبة من الجهات الحكومية والخاصة والمؤسسات الأكاديمية.
واستعرض المنتدى هذا العام محاور إستراتيجية حول أهمية العلم كأساس لصياغة السياسات واتخاذ القرارات في مجال سلامة الغذاء، كما ناقش سُبل فهم وتحليل المخاطر الغذائية، إضافةً إلى استعراض الجهود الحكومية والمجتمعية لضمان سلامة الأغذية من المزرعة إلى المائدة، وتطوير منظومات رقابية قائمة على الملاحظة والأدلة والابتكار، بما يعزز من فاعلية سلاسل الإمداد الغذائي ويُمكن المستهلك من اتخاذ قرارات صحية مستنيرة، تسهم في بناء مجتمع أكثر وعياً واستدامة، وتعزز جَودة حياتهم وصحتهم.
رؤية مستقبلية
وأكّد سعادة المهندس مروان أحمد بن غليطة، مدير عام بلدية دبي، أن المنتدى يُجسد التزام بلدية دبي الراسخ بتعزيز منظومة السلامة الغذائية في الإمارة، مشيراً إلى أن هذه الجهود تنسجم مع رؤية دبي في أن تكون مدينة مستقبلية رائدة في بناء منظومة غذائية مستدامة ومتكاملة، والحفاظ على مرونة سلسلة الإمدادات الغذائية العالمية بفضل موقعها كمركز تجاري واقتصادي يربط بين مختلف أنحاء العالم.
وقال سعادته: "نؤمن في بلدية دبي بأن سلامة الغذاء تبدأ من المعرفة والإلمام بالتحديات والبحث عن حلول يقودها التميز، وتُترجمها الممارسات على أرض الواقع. ومن خلال منتدى دبي لسلامة الأغذية الذي يُمثل منصة علمية حيوية، نستشرف مستقبل الغذاء ونبني منظومة ذكية وآمنة تُسهم في تعزيز صحة وجَودة حياة المجتمع وتحافظ على استدامة الموارد. كما نهدف من خلاله إلى ترسيخ مكانة دبي على خارطة المدن العالمية التي تصيغ مفاهيم متقدمة في سلامة الغذاء، بالشراكة مع مؤسسات دولية ووطنية رائدة."
وأضاف سعادته: "نعمل على توفير منظومة غذائية مستدامة وفق أعلى المعايير العالمية لتوفر أعلى مستويات جَودة الحياة لسكان دبي، وتقوم على الابتكار، والبحث العلمي، والممارسات الرائدة، والشراكات الفاعلة القائمة على التكامل بين القطاعين الحكومي والخاص، بما يضمن صحة ورفاهية المجتمع واستدامة الغذاء".
وخلال مشاركته في المنتدى، قال سعادة محمد سعيد النعيمي، وكيل وزارة التغير المناخي والبيئة: "يأتي انعقاد منتدى دبي الثالث لسلامة الأغذية 2025، في وقت حيوي تتعاظم فيه التحديات المرتبطة بسلاسل الإمداد الغذائي عالمياً. ويُعد هذا المنتدى منصةً إستراتيجية لتبادل الخبرات والمعارف العلمية بين كافة المعنيين على المستويين المحلي والدولي. واحتفاؤنا باليوم العالمي لسلامة الغذاء تحت شعار (سلامة الغذاء: العلم وأسس اتخاذ القرارات)، يعكس التزام دولة الإمارات برؤية قائمة على العلم والتخطيط السليم لتعزيز جودة الحياة وصحة المجتمعات، ويؤكد دور الدولة الريادي في دعم منظومات السلامة الغذائية على أسس علمية وتشريعية متكاملة".
وأضاف سعادته: "لقد أولت دولة الإمارات قضية سلامة الغذاء أولوية قصوى ضمن رؤيتها الإستراتيجية لتعزيز الأمن الغذائي الوطني، من خلال الإستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي 2051، التي تشكل سلامة الغذاء فيها أحد الأعمدة الرئيسية. وتعمل الوزارة بالتعاون مع اللجنة الوطنية للسلامة الغذائية وكافة الشركاء من الجهات الرقابية والأكاديمية والقطاع الخاص، على تطوير منظومة رقابية متكاملة تعتمد على التحول الرقمي، وتعزيز قدرات التفتيش وتقييم المخاطر، وإطلاق مبادرات نوعية مثل البوابة الذكية الاتحادية 'زاد' ونظام الإبلاغ المبكر للأمن البيولوجي، ما يسهم في رفع كفاءة سلاسل الإمداد وضمان تداول غذاء آمن للمستهلك".
وتابع سعادته: "نشهد اليوم تطوراً تشريعياً ورقابياً يعزز من مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي لتطبيق أفضل الممارسات في سلامة الغذاء، كما أننا نعمل بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) على تطوير مؤشرات إستراتيجية لقياس أداء أنظمة الرقابة الغذائية، بما يواكب أحدث الدراسات والتقنيات العالمية. وكل هذه الجهود تترجم التزامنا بحماية صحة الإنسان، وتعزيز النمو الاقتصادي، وجذب الاستثمارات في قطاع الأغذية والتكنولوجيا الزراعية، بما يدعم أهداف التنمية المستدامة ويضمن استدامة مواردنا للأجيال القادمة".
من جانبه، أكد الدكتور أحمد مختار، قائد البرنامج الإقليمي (المكلف) وكبير الاقتصاديين، مكتب منظمة الفاو الإقليمي في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، أن الفاو تُثمن جهود دولة الإمارات العربية المتحدة وإمارة دبي في بناء منظومات وطنية متكاملة لسلامة الغذاء، ترتكز على النهج العلمي وتستند إلى الشفافية والحوكمة، بما يعزز الصحة العامة ويدعم التجارة الآمنة، مشدداً على أن الغذاء لا يُعد غذاءً ما لم يكن آمناً للجميع.
وقال الدكتور أحمد مختار: "تُقدّر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) أن الأمراض المنقولة عن طريق الأغذية تصيب نحو 600 مليون شخص سنوياً، مع خسائر اقتصادية تتجاوز 110 مليارات دولار في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. في اليوم العالمي لسلامة الأغذية، الذي يُنظم هذا العام تحت شعار "سلامة الأغذية: العلم وأُسس اتخاذ القرارات"، تؤكد الفاو أن العلم يُشكّل الأساس الذي تُبنى عليه القرارات السليمة في مجال سلامة الأغذية، من خلال تقييم المخاطر ووضع السياسات والمعايير التي تضمن حماية صحة المستهلكين وتعزيز الثقة في الغذاء".
مؤتمر دبي العالمي لسلامة الأغذية
وضمن إطار أعمال المنتدى، أعلنت بلدية دبي عن فتح باب التسجيل للمشاركة في الدورة التاسعة عشرة من "مؤتمر دبي العالمي لسلامة الأغذية"، المُزمع عقده خلال الفترة من 17 إلى 19 نوفمبر 2025 في مركز دبي التجاري العالم. يُعد المؤتمر أكبر منصة إقليمية دولية رائدة تجمع أبرز الخبراء والمختصين في قطاع سلامة الغذاء من مختلف أنحاء العالم، ويهدف إلى تبادل المعرفة واستعراض أحدث الابتكارات والتقنيات في القطاع الغذائي، ومناقشة مفاهيم سلامة الغذاء على المستوى العالمي. وتنظم بلدية دبي المؤتمر بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، والجمعية الدولية لحماية الأغذية (IAFP)، والرابطة الوطنية للصحة البيئية (NEHA).
كما سيستضيف المؤتمر هذا العام أكثر من 3,000 مشارك من المختصين والخبراء الدوليين، يمثلون جهات ومراكز بحثية ومنظمات محلية وإقليمية ودولية، وجهات حكومية وخاصة، ومؤسسات أكاديمية، إلى جانب كبرى الشركات العاملة في قطاع الأغذية، مما يعزز من فرص التعاون وتبادل الرؤى في سبيل بناء مستقبل أكثر أماناً واستدامة للغذاء حول العالم.
وفي السياق ذاته، أعلنت بلدية دبي عن بدء استلام الملخصات العلمية للمشاركة في المؤتمر، كما يمكن للمهتمين التسجيل لحضور المؤتمر أو تقديم ملخصاتهم من خلال الموقع الالكتروني: https://www.foodsafetydubai.com.
برنامج بلدية دبي للتميز في الأنظمة الغذائية 'DM Food Elite'
وبمناسبة اليوم العالمي لسلامة الأغذية، أعلنت بلدية دبي عن إطلاق النسخة الثانية من برنامج "بلدية دبي للتميز في الأنظمة الغذائية"، الذي يهدف إلى تكريم المنشآت الغذائية الرائدة في الإمارة، التي تلتزم بأعلى المعايير في مجالات السلامة الغذائية، والتغذية، والاستدامة، والابتكار، والمسؤولية المجتمعية.
وتهدف النسخة الثانية من البرنامج إلى تعزيز استمرارية تميز المؤسسات في هذا القطاع، وتوسيع نطاق المشاركة ليشمل أكثر من 500 منشأة، إلى جانب تحفيز الابتكار ودعم الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وسيُفتح باب الترشح أمام المنشآت الغذائية من الفئات المستهدفة ابتداءً من 15 يونيو الجاري، على أن يتم الإعلان عن الفائزين خلال انعقاد الدورة التاسعة عشرة لمؤتمر دبي العالمي لسلامة الأغذية.
وتشمل الفئات المؤهلة للمشاركة: مطاعم الفنادق، وفئة مطاعم الوجبات السريعة والكافتيريات التي تمتلك أكثر من فرع في الإمارة، بالإضافة إلى المطاعم المستقلة. ويمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات والتسجيل، عبر زيارة الموقع الإلكتروني: https://dmfoodelite.dm.gov.ae/?lang=ar.
-انتهى-
للاستفسارات الإعلامية يُرجى التواصل مع:
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مؤسسة الجليلة» شريكاً خيرياً لـ«دبي لكرة السلة» لدعم المرضى وترسيخ قيم التكافل المجتمعي
«مؤسسة الجليلة» شريكاً خيرياً لـ«دبي لكرة السلة» لدعم المرضى وترسيخ قيم التكافل المجتمعي

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

«مؤسسة الجليلة» شريكاً خيرياً لـ«دبي لكرة السلة» لدعم المرضى وترسيخ قيم التكافل المجتمعي

أعلن نادي دبي لكرة السلة عن اختيار «مؤسسة الجليلة»، ذراع العطاء لـ«دبي الصحية»، شريكاً خيرياً حتى نهاية 2026، وذلك في إطار الجهود المشتركة لتوظيف الرياضة كأداة فاعلة لدعم المرضى وترسيخ قيم التكافل المجتمعي، بما يتماشى مع أهداف عام المجتمع 2025. وبموجب الشراكة، يدعو «نادي دبي لكرة السلة» أعضاء برنامج «تآلف» و«عاون»، وعضوات مجلس الأمل من مريضات السرطان، التابعين لـ«مؤسسة الجليلة» لحضور مبارياته، إلى جانب عرض «مقاطع فيديو» ملهمة لقصص المرضى عبر الشاشات خلال المباريات، ما يرسّخ الوعي المجتمعي ويعزز التفاعل مع مبادرات المؤسسة. واستضاف النادي عشرة أطفال من المستفيدين من برامج «مؤسسة الجليلة»، حيث حظوا بفرصة لقاء نجوم الفريق في تجربة محفزة تهدف إلى دمجهم مجتمعياً وتقديم الدعم المعنوي الذي توفره بيئة الرياضة. وقال ديجان كامينياسيفتش، المدير العام والمؤسس المشارك لنادي دبي لكرة السلة: نؤمن بأن الرياضة تمتلك القدرة على إحداث تغيير حقيقي وأثر مستدام في حياة الأفراد، وهو ما يجعل شراكتنا مع «مؤسسة الجليلة» تتجاوز إطار المنافسة الرياضية، لتسهم في إحداث أثر ملموس في حياة المرضى وذويهم على مستوى دولة الإمارات، وأضاف: يجسد هذا التعاون التزامنا المشترك بتعزيز قيم التعاطف والتلاحم المجتمعي، من خلال مبادرات ميدانية تشمل زيارات المستشفيات واستقبال الأطفال المرضى في أنشطة النادي، بما يعكس الدور الإنساني الذي يمكن أن تلعبه الرياضة في تعزيز التكافل المجتمعي. من جهته، أكد الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لـ«مؤسسة الجليلة»، أن الرياضة تشكل جسراً للتواصل والتكافل المجتمعي، مشيراً إلى أن الشراكة مع نادي دبي لكرة السلة، تفتح آفاقاً جديدة للوصول إلى فئات مجتمعية متنوعة، بما يسهم في تعزيز التكامل بين القطاعات الصحية والخيرية والرياضية. وأوضح الدكتور الزرعوني أن هذا التعاون يحمل بعداً إنسانياً مهماً، حيث سيسهم في رفع معنويات المرضى وأسرهم من خلال تنظيم حضورهم لمباريات الفريق والقيام بزيارات ميدانية متبادلة، مما يعزز الأثر النفسي الإيجابي لديهم.

4.18 مليار درهم قيمة المساعدات الإماراتية المقدّمة للفلسطينيين منذ 2010 (فيديو)
4.18 مليار درهم قيمة المساعدات الإماراتية المقدّمة للفلسطينيين منذ 2010 (فيديو)

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

4.18 مليار درهم قيمة المساعدات الإماراتية المقدّمة للفلسطينيين منذ 2010 (فيديو)

قدّمت الإمارات مساعدات تجاوزت قيمتها 4.18 مليار درهم، للأشقاء الفلسطينيين منذ عام 2010. ومنذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر 2023، تصدّرت الإمارات الدول الأكثر دعماً لسكان القطاع، بنسبة 42% من إجمالي المساعدات الدولية، حيث بلغت قيمة هذه المساعدات أكثر من 3 مليارات درهم، من خلال 53 إسقاطاً جوياً نجحت خلالها الإمارات في إيصال 3700 طن من المساعدات. كما قدمت الإمارات أكثر من 750 طناً من الإمدادات الطبية، في حين حصل 640 ألف طفل على لقاحات ضد شلل الأطفال، بينما عالج المستشفى الميداني الإماراتي أكثر من 51 ألف حالة منذ افتتاحه، وقدم المستشفى الإماراتي العائم منذ تدشينه نحو 9500 خدمة علاجية. وتستمر عملية «الفارس الشهم 3» في دعم تكيات الطعام والمخابز البدائية، ومشاريع حفر آبار المياه.

ماكدونالدز الإمارات تتبرع بكامل عائدات مبيعات صانداي لصالح مركز الهلال الأحمر الطبي في 12 يونيو
ماكدونالدز الإمارات تتبرع بكامل عائدات مبيعات صانداي لصالح مركز الهلال الأحمر الطبي في 12 يونيو

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

ماكدونالدز الإمارات تتبرع بكامل عائدات مبيعات صانداي لصالح مركز الهلال الأحمر الطبي في 12 يونيو

تستعد ماكدونالدز الإمارات لإطلاق "يوم السعادة في ماكدونالدز" للمرة الأولى في كافة أنحاء دولة الإمارات، وذلك يوم الخميس 12 يونيو، في حملة تهدف إلى تحسين إمكانية الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية المجانية لمن هم في أمسّ الحاجة إليها. وخلال هذا اليوم، سيتم التبرع بكامل عائدات مبيعات الصانداي، في جميع مطاعم ماكدونالدز الإمارات وعبر التطبيق، لصالح مركز الهلال الأحمر الطبي. وتأتي هذه الحملة في إطار الشراكة الوثيقة التي تجمع بين ماكدونالدز الإمارات والهلال الأحمر الإماراتي منذ سبعة أعوام. ومع حلول فصل الصيف، تقدم ماكدونالدز الإمارات لعملائها فرصة الاستمتاع بنكهات صانداي المفضلة لديهم، بما في ذلك الشوكولاته أو الفراولة أو الكراميل، والمساهمة في الوقت ذاته بدعم قضية إنسانية نبيلة. ويعكس هذا اليوم الخاص التزام ماكدونالدز الإمارات المستمر تجاه المجتمع المحلي، تساهم كل عملية شراء في تعزيز الخدمات الصحية التي يقدمها مركز الهلال الأحمر الطبي. بهذه المناسبة قال وليد فقيه، الرئيس التنفيذي لماكدونالدز الإمارات: "يقدم يوم السعادة في ماكدونالدز فرصة لتوحيد الجهود وإحداث فرق إيجابي ملموس في المجتمع. لقد حرصنا خلال العام الماضي على جمع التبرعات لصالح مركز الهلال الأحمر الطبي، وشهدنا الأثر الكبير لتبرعات عملائنا. ومن هذا المنطلق، فإننا نواصل سعينا نحو إطلاق مبادرات جديدة تساهم في جمع التبرعات وتعزيز جهودنا المجتمعية في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، بما يتماشى مع المبادئ والقيم النبيلة لعام المجتمع". يقدّم مركز الهلال الأحمر الطبي خدمات علاجية مجانية لكل من بحاجة في الإمارات، بغض النظر عن العمر أو الجنسية، ويُعد المركز الوحيد من نوعه في الدولة. وتواصل ماكدونالدز الإمارات دعمها للمركز من خلال "يوم السعادة في ماكدونالدز" وغيره من المبادرات، بما في ذلك التبرع مباشرةً في المطاعم أو عبر نقاط المكافآت في تطبيق ماكدونالدز. ويمكن لجميع عملاء ماكدونالدز الإمارات دعم هذه الحملة يوم 12 يونيو، سواء من خلال زيارة المطاعم أو الطلب عبر تطبيق ماكدونالدز، للاستمتاع بنكهات الصانداي اللذيذة والمساهمة في دعم مبادرة إنسانية نبيلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store