
مستشفيات القطاع: أكثر من 63 شهيدًا في غارات الاحتلال المتواصلة على غزة منذ منتصف الليل
أفادت وسائل إعلام وعربية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب سلسلة من المجازر في قطاع غزة، راح ضحيتها أكثر من 63 شهيدًا خلال ساعات الليل، في تصعيد دموي جديد منذ منتصف الليل وحتى صباح الخميس، وفق مصادر طبية فلسطينية
وتركزت الهجمات في عدة مناطق مكتظة بالسكان والنازحين، من أبرزها:
قصف مدرسة مصطفى حافظ في حي الرمال، حيث كان يتواجد نازحون داخل المدرسة.
استهداف خيام النازحين في منطقة مواصي خانيونس.
قصف عنيف على مخيم النصيرات وسط القطاع.
استهداف مباشر لمنتظري المساعدات الإنسانية على دوار النابلسي.
هجوم آخر على نقطة توزيع مساعدات في خانيونس.
نسف منازل في المناطق الشرقية من مدينة غزة، تخلله قصف مدفعي وغارات جوية مكثفة.
يأتي هذا التصعيد بعد إعلان جيش الاحتلال، أمس الأربعاء، عن بدء مرحلة جديدة من العدوان على القطاع، حيث أعلن انتهاء عملية "عربات جدعون" وبدء عملية عسكرية جديدة أطلق عليها اسم "الأسد ينهض".
وقال وزير دفاع الاحتلال يسرائيل كاتس إن العملية الجديدة "تهدف إلى تحقيق هدفين رئيسيين: استعادة المحتجزين، وضمان القضاء التام على حركة حماس"، مؤكدًا أن الجيش "لن يتراجع عن هذا الهدف"، على حد تعبيره.
ويشهد قطاع غزة منذ بدء العدوان المستمر، دمارًا واسعًا وسقوط آلاف الشهداء والجرحى، وسط أوضاع إنسانية مأساوية وغياب أي أفق حقيقي لوقف إطلاق النار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 15 دقائق
- رؤيا
غالبية التفاصيل لاتفاق غزة قد حُسمت بالتزامن مع لقاء ترمب ونتنياهو في البيت الأبيض
معظم تفاصيل اتفاق غزة حُسمت.. وترقب لرد حماس "الإيجابي" على مقترح أمريكي بتهدئة 60 يومًا المقترح الأمريكي: تهدئة لـ60 يومًا بضمانات مباشرة من ترمب جدول زمني لتبادل محتجزين وجثامين دون تغطية إعلامية مساعدات إنسانية فورية وانسحاب تدريجي لجيش الاحتلال الإسرائيلي من غزة كشف إعلام لبناني ، الجمعة، عن حسم غالبية التفاصيل الجوهرية لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط ترقب الوسطاء لرد "إيجابي" من حركة حماس على المقترح الأمريكي لتهدئة تمتد 60 يومًا. وأفادت مصادر مصرية مطلعة أن المفاوضات بلغت مراحل متقدمة، وأن موافقة حماس باتت "مسألة وقت" بعد دراسة جادة للعرض، مصحوبة بـ"إشارات مطمئنة للغاية". تفاصيل المقترح الأمريكي ومواعيد الإعلان المحتملة يتضمن المقترح الأمريكي وقفًا لإطلاق النار لمدة 60 يومًا بضمانات شخصية من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. تزامنًا مع ذلك، يتوقع أن يشمل الاتفاق جدولًا زمنيًا دقيقًا لتبادل الأسرى، يتضمن الإفراج عن 10 محتجزين "إسرائيليين" أحياء و18 جثمانًا لفلسطينيين على دفعات خلال فترة التهدئة. تبدأ العملية في اليوم الأول بإطلاق سراح 8 محتجزين أحياء، وتستمر بتسليم جثتين في اليومين السابع والثلاثين، ثم إطلاق محتجزين اثنين حيّين في اليوم الخمسين، وتسليم 8 جثث في اليوم الستين. ويشترط الاتفاق عدم التغطية الإعلامية أو الاستعراض لعملية التبادل. تؤكد مصادر مصرية أن الاتفاق يشمل أيضًا ترتيبات فورية لإدخال المساعدات الإنسانية الكافية إلى قطاع غزة، بإشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر، ووفقًا لاتفاق 19 يناير. كما يتوقع انسحاب تدريجي لجيش الاحتلال الإسرائيلي من مناطق شمال وجنوب القطاع بناءً على خرائط متفق عليها. في اليوم العاشر من التهدئة، تلتزم حماس بتقديم معلومات حول مصير المحتجزين "الإسرائيليين" ووضعهم الصحي، مقابل تزويد الاحتلال الحركة بقوائم محدثة عن الأسرى الفلسطينيين المحتجزين بعد 7 أكتوبر. وفي سياق متصل، ذكرت تقارير إعلامية عبرية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يعتزم الإعلان عن التوصل إلى اتفاق التهدئة خلال لقائه المرتقب مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض الاثنين المقبل. عقبات عالقة ومواقف الأطراف على الرغم من التقدم، لا تزال بعض النقاط قيد النقاش، أبرزها صيغة الإعلان عن انتهاء الحرب، وآلية التحقق من التزامات الطرفين. يصر كيان الاحتلال ، وفقًا لـ"الأخبار"، على الحصول على ضمانات أمريكية تسمح باستئناف القتال في حال عدم تنفيذ مطالبها المتعلقة بنزع سلاح فصائل المقاومة وإبعاد قياداتها. يبقى ملف إعادة الإعمار من أبرز العقبات، حيث يرفض الاحتلال السماح بإدخال المواد الإنشائية دون شروط أمنية وسياسية، مما يرجح تأجيل بدء عملية الإعمار لأسابيع مقبلة على الأقل، حسبما أفادت "الأخبار". تصميم نتنياهو ورغبة جيش الاحتلال الإسرائيلي نقل إعلام عبري عن مصادر في "الكابينت" أن نتنياهو عازم على إنجاز الصفقة "بأي ثمن"، معتبرًا أن الفرصة السياسية الحالية "نادرة ولن تتكرر". و ان مصادر عسكرية للاحتلال قالت أن المؤسسة العسكرية ترغب في إنهاء الحرب خلال فترة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
البيت الأبيض: ترامب وعد فأوفى وأعاد عيدان ألكسندر من غزة إلى وطنه أمريكا
جو 24 : التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمدة نصف ساعة تقريبا في البيت الأبيض مع الأسير الأمريكي الإسرائيلي المطلق سراحه عيدان ألكسندر الذي أُطلق سراحه في مايو الماضي من غزة. وقال ترامب للجندي ألكسندر خلال اللقاء إنه "كان قلقا من احتمال مقتله في غارة جوية على نفق لحماسكانمحتجزافيه". وأشار البيت الأبيض في بيان عقب اللقاء إلى أن "الرئيس ترامب وعد فأوفى وأعاد عيدان ألكسندر من غزة إلى الوطن"، مشددا على أن "جهودنا لن تتوقف حتى عودة كل الرهائن إلى عائلاتهم". وأطلقت حركة حماس سراح ألكسندر في 12 مايو بعد أن أمضى 584 يوما في الأسر. ومنذ الإفراج عنه، بقي في إسرائيل إلى أن عاد الشهر الماضي إلى نيوجيرسي، حيث لا تزال عائلته. وأوضحت حركة "حماس" أن "الإفراج عن عيدان ألكسندر جاء بعد اتصالات مع الإدارة الأمريكية، في إطار الجهود التي يبذلها الوسطاء لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة لأهلنا وشعبنا في قطاع غزة". ويأتي لقاء الخميس قبل زيارة مقررة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض يوم الإثنين، في وقت يكثف فيه ترامب ضغوطه على الحكومة الإسرائيلية و"حماس" للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وإنهاء الحرب في غزة. المصدر: وكالات تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 2 ساعات
- جو 24
من اليوم الأول حتى الـ 60.. خرائط إطلاق الأسرى الإسرائيليين والانسحابات خلال هدنة غزة #عاجل
جو 24 : بدأت تتكشف المزيد من التفاصيل عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي قالت إسرائيل إنها وافقت عليه، وبانتظار تقديم حركة حماس ردها. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أول زيارة له منذ 7 أكتوبر 2023 إلى منطقة غلاف قطاع غزة: "بالنسبة لنا هناك اتفاق، نأمل أن نعلنه قريبًا". وكان نتنياهو يتحدث في كيبوتس "نير عوز" في غلاف قطاع غزة وهو أحد المواقع التي تعرضت لهجوم المقاومة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "تعتقد إسرائيل أن حماس سترد على عرض صفقة الأسرى الإسرائيليين ويبدو أنه إيجابي، وبعد تلقي الإجابة، سيتم تنسيق المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين، والتي ستجري على ما يبدو في الدوحة". واستدركت: "مصادر في إسرائيل متفائلة بالمستقبل، لكنها تعتقد أيضا أن المحادثات ستستمر لبعض الوقت، وهناك قضايا أخرى محل خلاف، بما في ذلك طريقة انسحاب قوات الجيش والأماكن التي ستنسحب منها، ومسألة المفاتيح (عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل كل أسير إسرائيلي)، وبالطبع مسألة إنهاء الحرب". ونقلت عن دبلوماسي عربي من إحدى الدول التي تتوسط بين إسرائيل وحماس، قوله: "هذه المرة نحن أكثر تفاؤلا بكثير من المرات السابقة بشأن رد حماس، لكن لا تزال هناك أشياء يمكن أن تسوء في اللحظة الأخيرة". وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإنه "وعدت حماس الوسطاء أمس بأنها ستعطي الإجابة في أقرب وقت ممكن، ولو في غضون يوم واحد، وقد عاد رئيس الوزراء القطري آل ثاني إلى العاصمة الدوحة اليوم قادما من أيرلندا، وهناك احتمال أن يلتقي هناك مع كبار مسؤولي حماس خلال ال 24 ساعة القادمة". وأضافت: "كما أن رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح، الذي يتوسط مباشرة بين الولايات المتحدة وحماس ويتحدث بانتظام عن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يتواجد في الدوحة". ولم تعلق حركة حماس على نتائج مشاوراتها أو الموعد الذي ستقدم فيه ردها، لكن التوقعات إن هذا سيتم في الجمعة. ويغادر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن مساء السبت للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض يوم الإثنين وإذا ما سارت الأمور وفق المخطط فإنه سيتم الإعلان هناك عن شيء ما بخصوص الاتفاق. وفي هذه المرة، وخلافا للمرات السابقة، لم يسارع نتنياهو إلى الرد على تصريحات وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير الذي أعلن صراحة رفضه للاتفاق، ودعا في حديث مع إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى احتلال كامل قطاع غزة ووقف المساعدات الإنسانية بالكامل عن قطاع غزة والدفع بمخططات تهجير السكان. وقالت القناة 14 الإسرائيلية، المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الصيغة التي تتبلور حاليًا تشمل النقاط التالية: * وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا. * مقابل ذلك، سيتم الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء و15 جثة لأسرى إسرائيليين. * سيتم الإفراج عن 8 أسرى إسرائيليين أحياء في اليوم الأول و2 في اليوم الخمسين. * سيتم إطلاق الأسرى الإسرائيليين الأموات على 3 دفعات منفصلة خلال فترة ال 60 يوما. * حماس هي من ستحدد هوية المفرج عنهم. * لن تُقام "مراسم استعراضية" خلال عمليات الإفراج. * سيتم الإفراج عما لا يقل عن ألف أسير فلسطيني، بينهم أكثر من 100 محكومين بالمؤبد لقتلهم إسرائيليين. * ستُدخل عشرات آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات إلى القطاع خلال فترة وقف إطلاق النار. * إسرائيل لا تتنازل في الوقت الراهن عن استمرار تشغيل مراكز توزيع المساعدات في جنوب القطاع، عبر مسار يلتفّ على حماس. * جيش الاحتلال الإسرائيلي سينسحب من شمال القطاع ومن محور نتساريم، خلافًا للوعود السياسية السابقة. * الجيش سيبقى في محور موراج، وفي محور صلاح الدين (فيلادلفيا)، وفي "الطوق الموسّع" الذي سيُعزّز بمسافة 200 إلى 300 متر على حدود قطاع غزة. * المفاوضات حول إنهاء الحرب يمكن أن تستمر بعد انتهاء فترة وقف إطلاق النار (60 يومًا)، طالما تتم بحسن نية. * الولايات المتحدة ستكون ضامنة لتنفيذ هذا البند. * لا يوجد التزام إسرائيلي بإنهاء الحرب. * جدول إطلاق الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات والانسحابات: أما قناة "I24" الإسرائيلية، فقد أشارت إلى أن عملية إطلاق الأسرى الإسرائيليين ستتم كما يلي: * النقاط الرئيسية للمخطط الجديد * اليوم الأول: إطلاق سراح ثمانية أسرى أحياء. * اليوم السابع: تسليم جثامين خمسة قتلى. * اليوم 30: تسليم خمسة جثامين إضافية. * اليوم 50: الإفراج عن اثنين من الأسرى وهم على قيد الحياة. * اليوم الـ60: تسليم جثامين ثمانية أسرى آخرين. * مساعدات إنسانية: * ستبدأ المساعدات فور موافقة حماس على الاقتراح. وذلك وفقًا للاتفاق في 9 يناير/كانون ثاني، بكميات كافية وبمشاركة الأمم المتحدة والهلال الأحمر. * الانسحاب الإسرائيلي: * في اليوم الأول، بعد تسليم ثمانية أسرى إسرائيليين أحياء، سيبدأ الانسحاب من شمال غزة وفق خرائط متفق عليها. * في اليوم السابع، بعد تسليم خمسة جثامين، سيبدأ الانسحاب من جنوب القطاع وفق خرائط متفق عليها. * ستعمل فرق تقنية على تحديد حدود الانسحاب خلال مفاوضات سريعة بعد الموافقة على مقترح الإطار. * المفاوضات: * تُعقد مفاوضات حول وقف إطلاق نار دائم، حيث تبدأ المفاوضات في اليوم الأول من الاتفاق حول الترتيبات اللازمة لتحقيق وقف إطلاق نار دائم. * وفي اليوم التالي، تبدأ الترتيبات على أربعة محاور: * مبادئ تبادل الأسرى المتبقين. * إعلان وقف إطلاق نار دائم. * ترتيبات أمنية طويلة الأمد في غزة. * ترتيبات اليوم التالي للحرب. واستنادًا إلى العديد من وسائل الإعلام فإن نقاط الخلاف التي ما زالت قائمة هي ما يلي: * مطالبة حركة حماس بالتزام واضح بإنهاء الحرب حيث من المقرر أن تأتي بصيغة متفق عليها يعلن عنها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وأيضًا إعلان رسمي من الرئيس الأمريكي عن الاتفاق. * كما سيتولى ويتكوف بنفسه التأكد من استمر المفاوضات طوال فترة ال 60 يومًا وتمديدها في حال استدعت الحاجة. * معارضة إسرائيل إطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين من الأسماء الثقيلة في السجون الإسرائيلية. * مطالبة حماس بوجوب انسحاب إسرائيل إلى مواقع ما قبل انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الأول في 18 مارس. * ترتيبات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة حيث تصر إسرائيل على بقاء مؤسسة غزة الإنسانية فيما تطالب حماس بأن يتم توزيع المساعدات من خلال مؤسسات الأمم المتحدة. تابعو الأردن 24 على