logo
«الشارقة الخيرية» تطلق «برداً وسلاماً»

«الشارقة الخيرية» تطلق «برداً وسلاماً»

الإمارات اليوم١١-٠٦-٢٠٢٥
أطلقت جمعية الشارقة الخيرية حملة «برداً وسلاماً» الصيفية لتوفير أجهزة التبريد والأجهزة الكهربائية للأسر المتعففة وتوزيع المشروبات الباردة على العمال المنتسبين إلى مختلف المؤسسات.
وأكد مدير إدارة الاتصال المؤسسي والتسويق في الجمعية، محمد إبراهيم بن نصار، أن الحملة تأتي ترجمةً حقيقيةً لالتزام الجمعية الإنساني، وحرصها على دعم الفئات الأكثر تأثراً بتقلبات الطقس ودرجات الحرارة المرتفعة، من خلال توفير وسائل الحماية والراحة الضرورية التي تُعينهم على أداء مهامهم اليومية.
وأوضح أن فرق الجمعية الميدانية باشرت بتوزيع المياه والعصائر الباردة على العمال في مواقع عملهم، إلى جانب نشر رسائل توعوية حول مخاطر الإنهاك الحراري وطرق الوقاية منه، انطلاقاً من حرص الجمعية على سلامة وصحة هذه الفئة التي تسهم في نهضة المجتمع.
كما أشار إلى أن الحملة شملت كذلك الأسر المتعففة، من خلال تزويدها بأجهزة تبريد ومستلزمات كهربائية أساسية تسهم في تهيئة بيئة سكنية أكثر راحة خلال الصيف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكتبة الشارقة تحتفل بمئويتها: من منزل الحاكم إلى صرح ثقافي عظيم
مكتبة الشارقة تحتفل بمئويتها: من منزل الحاكم إلى صرح ثقافي عظيم

خليج تايمز

timeمنذ 38 دقائق

  • خليج تايمز

مكتبة الشارقة تحتفل بمئويتها: من منزل الحاكم إلى صرح ثقافي عظيم

لمدة مئة عام، ظلت مكتبة الشارقة العامة شاهدة على شغف الأجداد في الإمارة بالأدب والمعرفة. فقد بدأت كجزء من المجموعة الخاصة لحاكم الشارقة آنذاك، الشيخ سلطان بن صقر القاسمي، في عام 1925. واليوم، تمتد المكتبة عبر ستة مواقع، من ميدان الثقافة الغني والنابض بالحياة إلى فرع آخر يقف على خلفية جبال خورفكان. ويُعد كل موقع تذكيرًا ببدايات المكتبة المتواضعة والفخورة في آنٍ واحد. على مدار قرن من الزمان، انتقلت المكتبة إلى ستة مواقع مختلفة تحت إشراف أربعة مالكين مختلفين، بداية من مقر إقامة الشيخ في حصن الحصن قبل 100 عام، والذي كان في يوم من الأيام قلب الحياة السياسية في الشارقة. واليوم، أصبح هذا الحصن متحفًا، محاطًا بمبانٍ حديثة متعددة الطوابق في ميدان الثقافة، لكن تاريخه يظل مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بأصول المكتبة. في عام 1925، أُطلِق على المجموعة الخاصة رسميًا اسم "مكتبة القاسمية"، وبقيت في حصن الحصن حتى عام 1956 عندما تم نقلها إلى مبنى مصمم خصيصًا في ميدان الحصن. ومن هناك، انتقلت المجموعة من الشيخ صقر بن سلطان القاسمي إلى الشيخ خالد بن محمد القاسمي، وأخيرًا إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة. وتحت قيادة سموه، توسع نطاق المكتبة بشكل كبير. ففي عام 1980، تم نقلها إلى الطابق العلوي من قاعة أفريقيا تحت اسم جديد هو "مكتبة الشارقة"، قبل أن تجد مقرًا مؤقتًا لها في المركز الثقافي. وفي عام 1998، انتقلت المكتبة إلى المدينة الجامعية، وأخيرًا، في مايو 2011، افتتح صاحب السمو حاكم الشارقة المبنى الحديث في ميدان الثقافة، وهو قطعة معمارية رائعة، شأنه شأن المباني الثقافية والمؤسسات التعليمية الأخرى في الإمارة. رسالة مستمرة من الأجداد لطالما كانت رسالة المكتبة واضحة: إثارة الفضول، وتشجيع التعليم، والحفاظ على الثقافة مع توفير الوصول إلى عالم من المعرفة. فمن المخطوطات القديمة إلى منصات الإعارة الرقمية، تخدم موارد المكتبة الباحثين والطلاب والقراء العاديين على حد سواء. ومع قرن من الخدمة خلفها، فإنها تظل ملتزمة بالشمولية. احتفالات المئوية منذ بداية عام 2025، تحتفل شبكة مكتبات الشارقة العامة بمرور مئة عام على تأسيسها ببرنامج يمتد على مدار العام من الفعاليات التي تركز على الأدب والهوية الثقافية والاستدامة، مثل ورش عمل حول ترميم الوثائق، وأمسيات شعرية، وجلسات الخط العربي. وستستمر الاحتفالات حتى نهاية العام، بالتعاون مع أكثر من 13 جهة حكومية وثقافية.

مواقف الجاهلي
مواقف الجاهلي

الإمارات اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • الإمارات اليوم

مواقف الجاهلي

يعاني مصلون في أحد المساجد بمنطقة الجاهلي في العين، وتحديداً بجانب عيادة الجاهلي، وقوف سيارات تجارية وشاحنات في المواقف العامة للمسجد بشكل دائم، مشيرين إلى أنهم يواجهون صعوبة في العثور على مواقف شاغرة أثناء صلاة الجمعة، أو صلاة الجنازة، وحتى في الأيام الأخرى، ما يضطرهم إلى ركن مركباتهم بأماكن في مسافات بعيدة، مطالبين الجهات المعنية بالنظر في هذا الأمر.

اختتام «المدرسة الصيفية الدولية للشباب والتراث»
اختتام «المدرسة الصيفية الدولية للشباب والتراث»

البيان

timeمنذ 12 ساعات

  • البيان

اختتام «المدرسة الصيفية الدولية للشباب والتراث»

اختتمت فعاليات الدورة العشرين من المدرسة الصيفية الدولية للشباب والتراث «ISSYH20»، التي نظمها منتدى البوسنة الدولي في البوسنة والهرسك، بمشاركة المركز الدولي لدراسة صون وترميم الممتلكات الثقافية «إيكروم»، ومركزه الإقليمي في الشارقة، بهدف تدريب وإلهام جيل جديد من المتخصصين في حماية وصون التراث الثقافي، خاصة في مرحلة ما بعد الأزمات. وركزت الدورة على موضوع «أهمية التراث الثقافي في تعزيز السلام والقدرة على الصمود للمجتمعات بعد النزاعات»، وسلطت الضوء على سبل حماية التراث كمحفز للتعافي المجتمعي. وأكد ممثلو مركز «إيكروم» الإقليمي في الشارقة أهمية المدرسة الصيفية كمنصة عملية لتأهيل الكوادر الشابة، وتطوير قدراتهم في التوثيق والنمذجة الرقمية والتدخلات الطارئة، ما يسهم في تعزيز جهود الحفاظ على التراث في العالم العربي والعالمي. وعُقدت الدورة خلال الفترة من 24 يوليو حتى 9 أغسطس الحالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store