
«الشارقة الخيرية» تطلق «برداً وسلاماً»
أطلقت جمعية الشارقة الخيرية حملة «برداً وسلاماً» الصيفية لتوفير أجهزة التبريد والأجهزة الكهربائية للأسر المتعففة وتوزيع المشروبات الباردة على العمال المنتسبين إلى مختلف المؤسسات.
وأكد مدير إدارة الاتصال المؤسسي والتسويق في الجمعية، محمد إبراهيم بن نصار، أن الحملة تأتي ترجمةً حقيقيةً لالتزام الجمعية الإنساني، وحرصها على دعم الفئات الأكثر تأثراً بتقلبات الطقس ودرجات الحرارة المرتفعة، من خلال توفير وسائل الحماية والراحة الضرورية التي تُعينهم على أداء مهامهم اليومية.
وأوضح أن فرق الجمعية الميدانية باشرت بتوزيع المياه والعصائر الباردة على العمال في مواقع عملهم، إلى جانب نشر رسائل توعوية حول مخاطر الإنهاك الحراري وطرق الوقاية منه، انطلاقاً من حرص الجمعية على سلامة وصحة هذه الفئة التي تسهم في نهضة المجتمع.
كما أشار إلى أن الحملة شملت كذلك الأسر المتعففة، من خلال تزويدها بأجهزة تبريد ومستلزمات كهربائية أساسية تسهم في تهيئة بيئة سكنية أكثر راحة خلال الصيف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 33 دقائق
- البيان
وصول سفينة إماراتية جديدة تحمل 2100 طن من المساعدات لسكان غزة
وصلت سفينة مساعدات إماراتية جديدة تحمل 2100 طن من المواد الإغاثية المتنوعة لدعم سكان غزة، في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها دولة الإمارات للتخفيف من المعاناة الانسانية لسكان القطاع الذين يعانون من ظروف إنسانية صعبة. وتحمل السفينة مساعدات غذائية مختلفة، تشمل كميات كبيرة من الطحين، بالإضافة إلى طرود أخرى ومستلزمات مخصصة للأطفال والنساء، إلى جانب مساعدات لسد احتياجات إنسانية مُلحّة، بهدف تخفيف حدة الأزمة المعيشية التي يعاني منها سكان قطاع غزة. وتأتي السفينة الجديدة ضمن الجهود الإنسانية التي تنفذها عملية 'الفارس الشهم 3' والتي رست في ميناء أشدود بإسرائيل، تمهيداً لإدخال حمولتها من المساعدات إلى قطاع غزة لتقديم الدعم الإنساني والإغاثي لسكان القطاع عبر 123 شاحنة. وتعكس هذه الخطوة جهود الإمارات المتواصلة لمواجهة خطر المجاعة في قطاع غزة، في ظل الأوضاع الكارثية التي يشهدها، حيث تسعى الإمارات إلى التخفيف من معاناة السكان وتوفير الاحتياجات الأساسية، من خلال مبادرات نوعية واستجابة إنسانية فاعلة في قطاع غزة. وسبق أن أعلنت دولة الإمارات عن دخول قافلة تضم مساعدات إنسانية جديدة لسكان قطاع غزة، في مطلع يونيو الحالي، محملة بنحو 1039 طنا من المواد الغذائية والطحين، ضمن عمليات "الفارس الشهم 3"، والتي تعمل على استكمال إدخال مساعدات أخرى، وفق توجيهات القيادة الرشيدة، والمبادئ الدولة الراسخة في دعم الأشقاء الفلسطينيين، وتأكيداً على نهجها في تقديم العون والغوث للشعوب المتضررة.


الإمارات اليوم
منذ 33 دقائق
- الإمارات اليوم
وصول سفينة إماراتية جديدة تحمل 2100 طن من المساعدات لسكان غزة
وصلت سفينة مساعدات إماراتية جديدة تحمل 2100 طن من المواد الإغاثية المتنوعة لدعم سكان غزة، في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها دولة الإمارات للتخفيف من المعاناة الانسانية لسكان القطاع الذين يعانون من ظروف إنسانية صعبة. وتحمل السفينة مساعدات غذائية مختلفة، تشمل كميات كبيرة من الطحين، بالإضافة إلى طرود أخرى ومستلزمات مخصصة للأطفال والنساء، إلى جانب مساعدات لسد احتياجات إنسانية مُلحّة، بهدف تخفيف حدة الأزمة المعيشية التي يعاني منها سكان قطاع غزة. وتأتي السفينة الجديدة ضمن الجهود الإنسانية التي تنفذها عملية 'الفارس الشهم 3' والتي رست في ميناء أشدود بإسرائيل، تمهيداً لإدخال حمولتها من المساعدات إلى قطاع غزة لتقديم الدعم الإنساني والإغاثي لسكان القطاع عبر 123 شاحنة. وتعكس هذه الخطوة جهود الإمارات المتواصلة لمواجهة خطر المجاعة في قطاع غزة، في ظل الأوضاع الكارثية التي يشهدها، حيث تسعى الإمارات إلى التخفيف من معاناة السكان وتوفير الاحتياجات الأساسية، من خلال مبادرات نوعية واستجابة إنسانية فاعلة في قطاع غزة. وسبق أن أعلنت دولة الإمارات عن دخول قافلة تضم مساعدات إنسانية جديدة لسكان قطاع غزة، في مطلع يونيو الحالي، محملة بنحو 1039 طنا من المواد الغذائية والطحين، ضمن عمليات "الفارس الشهم 3"، والتي تعمل على استكمال إدخال مساعدات أخرى، وفق توجيهات القيادة الرشيدة، والمبادئ الدولة الراسخة في دعم الأشقاء الفلسطينيين، وتأكيداً على نهجها في تقديم العون والغوث للشعوب المتضررة.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
تكريم أحد أوائل القادمين إلى دبي عام 1965
في لفتة مؤثرة تجسّد قِيم «عام المجتمع» في دولة الإمارات، أسهمت مطارات دبي في تحقيق أمنية بمنح والد أحد المسافرين ختم دخول رسمي إلى دبي، حيث وصل الحاج جمال الدين إلى دبي لأول مرة قادماً من مومباي على متن سفينة في 26 فبراير 1965، وبعد مرور ستة عقود، أراد ابنه تخليد هذه الرحلة، ليس فقط بتوثيقها، بل بتكريم والده بمنحه ختم دخول جديداً إلى دبي، يُجسّد سنوات طويلة من الإخلاص والانتماء لمكان أصبح أكثر من مجرد مدينة، بل أصبح وطناً. ولا يزال الحاج جمال الدين يذكر تلك اللحظة بوضوح، إذ لم يكن هناك ميناء آنذاك، وكانت المدينة في بدايات تشكّلها. وبدعم من فريق مطارات دبي، تحوّلت هذه الفكرة المؤثرة إلى واقع ملموس، وحول ذلك، قال الحاج جمال الدين: «هذا الختم الجديد ليس مجرد ختم في جواز السفر، بل هو تكريم لمسيرة حياة بأكملها منحتنا فيها دبي الكثير، فقد أراد ابني أن يكرّم تلك السنوات، وبفضل تعاون مطارات دبي، استطاع تحقيق ذلك». ويُعدّ جمال الدين شخصية تربوية بارزة، وهو مؤسس ورئيس مجلس إدارة مدرسة الهلال الإنجليزية الثانوية، التي أسسها عام 1984 وأسهم من خلالها في رسم ملامح مستقبل آلاف الطلبة، واليوم، تحتضن المدرسة أكثر من 1700 طالب وطالبة، وتُعدّ واحدة من المدارس الخاصة ذات التكلفة المعقولة في دولة الإمارات، حيث تقوم فلسفة الحاج جمال الدين التربوية على مبدأ واضح: «المال ليس كل شيء، فالعلم هو السلاح الأقوى للمعرفة». وبصفته أحد المساهمين الفاعلين في النسيج الاجتماعي لدبي، يعزو جمال الدين شعوره بالانتماء العميق إلى الرؤية الملهمة لقيادة دولة الإمارات، لا سيّما المغفور له بإذن الله الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، الذي كان يراه باستمرار يزور مواقع العمل في ساعات الفجر الأولى. ويضيف: «كان دائماً بين الناس، واليوم يواصل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم هذا النهج. وهذا ما يجعل دبي على ما هي عليه اليوم». واستكمالاً لهذه اللفتة الإنسانية، نظّمت مطارات دبي زيارة تعريفية لمجموعة من طلاب مدرسة الهلال الإنجليزية الثانوية إلى مطار دبي الدولي «DXB»، حيث أتيحت لهم الفرصة لاكتشاف العمليات التشغيلية خلف الكواليس، والتعرّف عن كثب على الدور المحوري الذي يؤديه المطار في تعزيز التواصل بين المجتمعات من مختلف أنحاء العالم.