
علاج للكوليسترول ينقذ من مرض قاتل
خبرني - أفاد باحثون بأن المرضى بتسمم الدم، الإنتان، أقل عرضة للوفاة إذا عولجوا بـ "ستاتين"، إلى جانب المزيج المُعتاد من المضادات الحيوية والسوائل الوريدية، والأدوية المُساعدة على رفع ضغط الدم.
وتُعدّ الستاتينات علاجاً أساسياً لخفض الكوليسترول، لكن دراسة صينية جديدة تُظهر أن هذه الأدوية منخفضة التكلفة قد تُوفر خدمةً أخرى مُنقذة للحياة.
فقد تبين أن استخدامها مع علاجات تسمم الدم يقلل خطر الوفاة بنسبة 39%، وفق "هيلث داي".
تسمم الدم
وقال الباحث الرئيسي الدكتور كايفنغ لي، الأستاذ المُشارك في مستشفى جامعة تيانغين الطبية: "ارتبط العلاج بالستاتينات بانخفاض معدل الوفيات بنسبة 39% لدى مرضى تسمم الدم في الحالات الحرجة، وذلك عند قياسه على مدار 28 يوماً بعد دخولهم المستشفى".
وفي هذه الدراسة، حلل الباحثون البيانات الطبية لـ 265 ألف مريض مصاب بتسمم الدم، بين عامي 2008 و2019.
والإنتان حالة طبية طارئة، حيث يُصاب الجهاز المناعي باستجابة التهابية ساحقة تجاه العدوى. وتكون هذه الاستجابة قوية لدرجة أن الأعضاء الحيوية تبدأ بالتوقف عن العمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 7 ساعات
- سرايا الإخبارية
متى تستخدم الساونا .. قبل التمرين أم بعده؟
سرايا - قد يكون استخدام الساونا مفيداً قبل التمرين وبعده، ولكن ما الوقت الأمثل للتسخين؟ على الرغم من أن لكلٍّ منهما فوائد ومخاطر، فقد كشف موقع «فيري ويل هيلث» عن أن لاستخدام الساونا بعد التمرين فوائد أكبر. فوائد الساونا قبل التمرين يمكن أن يساعدك استخدام الساونا قبل التمرين على الاستعداد للتمرين من خلال فوائد مثل: الإحماء بشكل أفضل. تحسين مرونتك ونطاق حركتك. زيادة تدفق الدم، مما يؤدي إلى تحسين التمرين. تقليل الإصابات. أهمية الإحماء يُعد الإحماء قبل التمرين أمراً بالغ الأهمية للأداء الرياضي، وقد يساعد على منع الإصابات. واستخدام الساونا يمكن أن يساعد على تحضير جسمك للتمرين. المخاطر المحتملة قبل التمرين على الرغم من وجود فوائد قد تُحسّن أداء التمرين، فإن استخدام الساونا قبل التمرين يحمل أيضاً مخاطر مثل: الجفاف. الإغماء. الإرهاق. انخفاض ضغط الدم. ارتفاع درجة الحرارة. فوائد الساونا بعد التمرين لاستخدام الساونا بعد التمرين عدة فوائد على المديين البعيد والقريب، وتشمل: انخفاض مستوى الكوليسترول. تحسين اللياقة القلبية التنفسية. انخفاض ضغط الدم. خلصت دراسة أُجريت على استخدام ساونا الأشعة تحت الحمراء إلى الفوائد التالية: التعافي الأفضل وتقليل آلام العضلات. تحسين جودة النوم لدى الأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة. أنواع الساونا تشمل أنواع العلاج الحراري المختلفة في الساونا ما يلي: الساونا التقليدية: هي ساونا جافة تتميز بحرارة عالية ورطوبة منخفضة. غرف البخار: قد تُسمى ساونا بخارية، برطوبة عالية بالإضافة إلى الحرارة. تكون الحرارة أقل عموماً في غرفة البخار منها في الساونا الجافة. غرفة ساونا الأشعة تحت الحمراء: مزودة بحرارة مشعة تُسخّن الجسم فقط دون الهواء. مخاطر محتملة لاستخدام الساونا بعد التمرين الارتباك. الجفاف. الإرهاق الحراري. الغثيان. عند استخدام الساونا بعد التمرين، امنح نفسك وقتاً للتهدئة، لتسمح لمعدل ضربات قلبك بالعودة إلى طبيعته قبل دخول الساونا. إذن... أيهما أفضل؟ إن تخصيص بعض الوقت للتفكير في سبب رغبتك في إضافة استخدام الساونا إلى روتينك الرياضي يمكن أن يساعدك على تحديد الخيار الأفضل. على الرغم من وجود فوائد صحية عامة أكثر لاستخدام الساونا بعد التمرين، فإن استخدام الساونا قبل التمرين يمكن أن يساعد على تحسين أدائك. ضع في اعتبارك ما يلي: هل تشعر بتيبس قبل التمرين، حتى بعد الإحماء المناسب؟ إذن، قد يكون استخدام الساونا قبل التمرين هو الخيار الأمثل لك. هل تبحث عن تعافٍ أسرع، وتقليل ألم العضلات، وتحسين صحة القلب؟ إذن، قد يكون استخدام الساونا بعد التمرين الخيار الأفضل لك. عند اختيارك، تذكر أنه يمكنك فعل أي منهما في أي يوم، أو كليهما. نصائح السلامة لاستخدام الساونا حافظ على سلامتك في أثناء استخدام الساونا باتباع ما يلي: لا تغفو خلال وجودك في الساونا. تأكد من شرب كمية كافية من الماء قبل وفي أثناء وبعد الجلسة. تعرّف على علامات الاعتلال الحراري (الصداع، والدوخة، والقيء، وسرعة ضربات القلب) وأوقف جلستك إذا شعرت بأي منها. ابدأ بفترات قصيرة من الوقت لزيادة تحملك للحرارة. يجب على المبتدئين البدء بخمس دقائق، وزيادة الوقت بضع دقائق لكل جلسة بحد أقصى 20 دقيقة. أوقف جلستك واخرج من الساونا إذا شعرت بالدوار أو الدوخة. يجب على الأشخاص الذين يعانون من الحالات أو المخاوف التالية تجنب أو تقليل وقت استخدام الساونا: مخاوف الخصوبة: يمكن أن تقلل الحرارة العالية من عدد الحيوانات المنوية. الحالات الالتهابية: على الرغم من أن الحرارة قد تكون مفيدة للأمراض المزمنة، فإن بعض الأشخاص الذين يعانون من التعب المزمن، أو الألم المزمن، أو أمراض المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي قد يعانون من أعراض متزايدة عند استخدام الساونا. انخفاض ضغط الدم: نظراً لأن الساونا قد تسبب انخفاض ضغط الدم، ناقش استخدام الساونا مع طبيبك إذا كنت تعاني من انخفاض ضغط الدم.


الانباط اليومية
منذ 20 ساعات
- الانباط اليومية
حبة أفوكادو يومياً تحسن جودة النوم
الأنباط - اكتشف باحثون علاقة غير متوقعة بين تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً وتحسين صحة النوم، حتى مع ثبات النتائج الصحية للقلب بشكل عام. وأدى تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً لمدة 26 أسبوعاً (6 أشهر) إلى تحسين نتائج صحة النوم بمقدار 3.20 نقطة، إضافة إلى تحسين جودة النظام الغذائي، ومستويات الدهون في الدم. ووفق "ستادي فايندز"، فاجأ هذا الاكتشاف الباحثين في تجربة تتبعت 969 شخصاً يعانون من سمنة البطن. وفي التجربة التي أجريت في جامعة ولاية بنسلفانيا، تناول نصف المجموعة حبة "أفوكادو هاس" كبيرة يومياً، بينما حافظ النصف الآخر على نظامهم الغذائي المعتاد مع الحد الأدنى من استهلاك الأفوكادو. وبينما توقع العلماء تحسناً في المؤشرات التقليدية، مثل الكوليسترول وجودة النظام الغذائي (وهو ما حدث بالفعل)، إلا أن الصلة بين النوم والأفوكادو لم تكن متوقعة. وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً قدره 3.20 نقطة في درجات صحة نومهم، مقارنة بالمجموعة الضابطة، وهي نتيجة ذات دلالة إحصائية. تركيبة الأفوكادو يتوقع الباحثون أن التركيبة الغذائية للأفوكادو قد تلعب دوراً، وكما تشير الدراسة، فإن الأفوكادو "غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة، والألياف الغذائية، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك، وفيتامين ك، والنحاس، وحمض البانتوثينيك"، وهو مزيج قد يؤثر على النوم من خلال مسارات بيولوجية مختلفة. وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً ذا دلالة إحصائية في 3 مكونات فردية: جودة النظام الغذائي (زيادة قدرها 3.53 نقطة)، وصحة النوم (زيادة قدرها 3.20 نقطة)، ودهون الدم (زيادة قدرها 3.46 نقطة). ومع ذلك، يحذر الباحثون من اعتبار الأفوكادو حلاً سحرياً للنوم. كما أنه لم تتم دراسة تأثير توقيت تناول الأفوكادو على النوم في هذه الدراسة.


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
حبة أفوكادو يومياً تحسن جودة النوم
جو 24 : اكتشف باحثون علاقة غير متوقعة بين تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً وتحسين صحة النوم، حتى مع ثبات النتائج الصحية للقلب بشكل عام. وأدى تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً لمدة 26 أسبوعاً (6 أشهر) إلى تحسين نتائج صحة النوم بمقدار 3.20 نقطة، إضافة إلى تحسين جودة النظام الغذائي، ومستويات الدهون في الدم. ووفق "ستادي فايندز"، فاجأ هذا الاكتشاف الباحثين في تجربة تتبعت 969 شخصاً يعانون من سمنة البطن. وفي التجربة التي أجريت في جامعة ولاية بنسلفانيا، تناول نصف المجموعة حبة "أفوكادو هاس" كبيرة يومياً، بينما حافظ النصف الآخر على نظامهم الغذائي المعتاد مع الحد الأدنى من استهلاك الأفوكادو. وبينما توقع العلماء تحسناً في المؤشرات التقليدية، مثل الكوليسترول وجودة النظام الغذائي (وهو ما حدث بالفعل)، إلا أن الصلة بين النوم والأفوكادو لم تكن متوقعة. وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً قدره 3.20 نقطة في درجات صحة نومهم، مقارنة بالمجموعة الضابطة، وهي نتيجة ذات دلالة إحصائية. تركيبة الأفوكادو يتوقع الباحثون أن التركيبة الغذائية للأفوكادو قد تلعب دوراً، وكما تشير الدراسة، فإن الأفوكادو "غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة، والألياف الغذائية، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك، وفيتامين ك، والنحاس، وحمض البانتوثينيك"، وهو مزيج قد يؤثر على النوم من خلال مسارات بيولوجية مختلفة. وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً ذا دلالة إحصائية في 3 مكونات فردية: جودة النظام الغذائي (زيادة قدرها 3.53 نقطة)، وصحة النوم (زيادة قدرها 3.20 نقطة)، ودهون الدم (زيادة قدرها 3.46 نقطة). ومع ذلك، يحذر الباحثون من اعتبار الأفوكادو حلاً سحرياً للنوم. كما أنه لم تتم دراسة تأثير توقيت تناول الأفوكادو على النوم في هذه الدراسة. وتتأثر جودة النوم بالعديد من العوامل، بما في ذلك التوتر، ووقت استخدام الشاشات، ودرجة حرارة الغرفة، وروتين وقت النوم. تابعو الأردن 24 على