
: 2.9 مليون فيديو محذوف من TikTok في مصر خلال 3 أشهر
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 8 ساعات
- البشاير
مخاطر التيك توك على 41 مليون مواطن مصري من رواده
كشف الدكتور أحمد فوزي خبير تكنولوجيا المعلومات، أن هناك 50.7 مليون مستخدم لمواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بينهم 41 مليون مستخدم لتيك توك، معظمهم من قطاع الشباب بين 18 و30 عامًا. وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد دياب مقدم برنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن هؤلاء الشباب يجب استغلال طاقاتهم وإنتاجيتهم لصالحهم وصالح بلدهم بدل الانسياق خلف التيك توك. وتسائل الدكتور أحمد فوزي خبير تكنولوجيا المعلومات، هل غلق أو حجب تيك توك من أجل ضبط القيم والتماشي مع القيم المصرية والعربية أم حماية للبيانات والمستخدمين. ولفت إلى أن فهم هذا القطاع الكبير من الشعب الذي يستخدم هذا التطبيق وفهمه والتوغل فيه ونقل ثقافة له وتوجيه معين، أصبح بمثابة تهديد له بشكل كبير، والأمر تخطى مجرد تهديد للثقافة العامة لامتلاك جزء من هذا الشعب. وأوضح الدكتور أحمد فوزي خبير تكنولوجيا المعلومات، أن هناك دولا حجبت تيك توك بسبب المحتوى غير الأخلاقي، مضيفًا أن المحتوى في الفترة الأخيرة بمصر غير أخلاقي ومسيء وكان لا بد من وقفة.


عرب نت 5
منذ 13 ساعات
- عرب نت 5
: Kaspersky تعزز منصتها بوحدة تدريبية جديدة لمكافحة التصيد الصوتي
Kasperskyالسبت, 09 أغسطس, 2025كاسبرسكي تضيف وحدة التوعية بالتصيد الصوتي ضمن منصة Kaspersky ASAPإقرأ أيضاً..WhatsApp يحظر 6.8 مليون شخص من استخدام التطبيق خلال النصف الأول من 2025تفاصيل بدء YouTube تقدير الأعمار بالذكاء الاصطناعى وفرض قيود على حسابات القاصرينمنصة إكس تخطط لإدراج إعلانات مأجورة في روبوت Grokيطالب ترامب بإقالة الرئيس التنفيذي لإنتل بسبب 'علاقته بالصين'أضافت كاسبرسكي وحدة توعوية جديدة عن التصيد الاحتيالي الصوتي (Vishing) إلى منصتها للتوعية الأمنية المؤتمتة (ASAP)، مواصلةً جهودها لتنمية مهارات السلامة العامة السيبرانية العملية عند الموظفين في القطاعات كافة. ويركز التحديث الأخير على أحدِ أكثر أنواع الهندسة الاجتماعية خداعاً وانتشاراً، ويُدرب المستخدمين على كشف عمليات الاحتيال الصوتية والتصرف معها بطريقة سليمة.أصبح التصيد الاحتيالي الصوتي من الوسائل الرئيسية للاحتيال على الشركات. فعلى سبيل المثال سجل بنك AIB زيادةً نسبتها 79% في هجمات التصيد الصوتي خلال مطلع عام 2025 مقارنةً بالعام السابق، ومنها واقعة كاد يخسر فيها أحد العملاء 41,000 يورو خلال مكالمة احتيالية. وفي حادثة أخرى كشفت عنها جوجل وسميت بالاسم الرمزي UNC6040، نفّذ المهاجمون حملات تصيد صوتي استهدفت مستخدمي منصة سيلزفورس (Salesforce) ضمن 20 مؤسسة؛ إذ خدعوا الموظفين لتثبيت تطبيق وهمي يمنحهم حق الوصول الكامل إلى بيانات الشركة.التصيد الصوتي ممارسة احتيالية شائعة تهدف إلى إقناع الأفراد بالكشف عن معلوماتهم الشخصية وتفاصيل حساباتهم البنكية خلال مكالمة صوتية. وينطلق هذا المخطط الاحتيالي أحياناً من رسالة بريد إلكتروني غير مألوفة للضحية؛ فرسائل التصيد الاعتيادية تطلب من الضحية اتباع الرابط المذكور فيها، أما رسائل التصيد الصوتي فتطالبه بالاتصال الفوري بالرقم الوارد في الرسالة. ويؤكد خبراء كاسبرسكي أنّ المجرمين السيبرانين يفضلون هذه الوسيلة؛ لأنه عندما يتصفح المستخدم موقع تصيد احتيالي اعتيادي، يسعه الوقت للتفكير والانتباه إلى المؤشرات والعلامات الدالة أنّ الموقع مشبوه. أما حينما يتحدث الضحايا خلال المكالمات الصوتية، فيكونون مشتتي الانتباه ويصعب عليهم التركيز. ويبذل المجرمون في حالات كهذه أقصى جهدهم لزيادة الإرباك عند الضحايا، ويتبعون أساليب الضغط النفسي مثل الاستعجال والترهيب، ويطالبون الضحايا بتقديم المعلومات الحساسة التي تساعدهم في سرقة أموالهم.أضيفت الوحدة الجديدة إلى منصة كاسبرسكي للتوعية الأمنية المؤتمتة، وتتضمن دراسات حالة واقعية، ودروساً تفاعلية، وسيناريوهات عملية تتيح للمستخدمين اكتشاف المؤشرات التحذيرية، وتُطور لديهم عادات التواصل الآمن والواعي. بالإضافة إلى إصدار هذه الوحدة، تدعم منصة Kaspersky ASAP أكثر من 30 لغة ضمن واجهات المستخدم ومواد التدريب كافة، مما سهل وصول الفرق العالمية إلى برامج التوعية بالأمن السيبراني.تعلق على هذه المسألة تاتيانا شوميلوفا، المديرة الأولى لتسويق المنتجات في كاسبرسكي: «طالما أنّ أساليب الهندسة الاجتماعية تتطور دوماً، فلا بد من تطوير طريقة لتوعية الناس بشأنها. فالتصيد الصوتي لا يهدد الأفراد فحسب، بل زاد استخدامه كثيراً لاستهداف المؤسسات، مما يسبب أضرار جسيمة مثل الخسائر المالية، وتسريب البيانات، وتضرر السمعة. وتقدم وحدة التصيد الصوتي للمستخدمين المعرفة اللازمة لحماية أنفسهم من عمليات الخداع الصوتي، لا سيما أنّه تهديد يتطور باستمرار من حيث التعقيد والاستهداف الشخصي الموجه. لهذا فإننا نساعد الشركات في تدريب موظفيها لاكتشاف هجمات كهذه والتصرف معها بطريقة سليمة. ولما أصبح التصيد الصوتي خطوة أولى لعمليات اختراق أخطر بكثير، فمن اللازم نشر التوعية من خلال المواضيع المرتبطة به».المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...


نافذة على العالم
منذ 16 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : تيك توك.. بين الترفيه والتهديد الثقافي في مصر
السبت 9 أغسطس 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - في ظل الانتشار الواسع لتطبيق "تيك توك" في مصر، أكد الدكتور أحمد فوزي، خبير تكنولوجيا المعلومات، أن التطبيق بات يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة، خاصة بين فئة الشباب. وأوضح فوزي، خلال صباح البلد أن نحو 41 مليون مصري يستخدمون تيك توك من أصل 50.7 مليون مستخدم لمنصات التواصل عمومًا، مما يجعله واحدًا من أكثر التطبيقات نفوذًا وتأثيرًا في البلاد. وأشار إلى أن هذا الانتشار لا يُقابل بسياسات تنظيمية واضحة أو رقابة فاعلة على المحتوى، ما جعله منصة مفتوحة أمام محتويات غير أخلاقية في كثير من الأحيان، ومنافية لقيم المجتمع المصري. تحذيرات من التغلغل الثقافي.. وخطر "احتلال ناعم" أعرب خبير التكنولوجيا عن قلقه من التغلغل الثقافي الذي تمارسه مثل هذه التطبيقات، معتبرًا أن التأثيرات لا تقف عند حد الترفيه أو التسلية، بل تتعداها إلى تشكيل أنماط فكرية وقيمية لدى المستخدمين، خاصة في ظل غياب رؤية مجتمعية لمواجهة هذا المد. وتساءل: "هل نحن أمام احتلال ناعم يمس العقل المصري من خلال محتوى غير منضبط؟"، مشيرًا إلى أن ذلك التغلغل يُهدد بطمس الهوية الثقافية والابتعاد عن المرجعيات الأخلاقية والدينية الأصيلة للمجتمع. بين الحجب والتقنين.. أي الحلول أنسب لمصر؟ طرح فوزي خلال لقائه الإعلامي، جدلية حجب التطبيق مقابل ضبطه وتقنينه، موضحًا أن عددًا من الدول حول العالم لجأ إلى الحجب الكامل بسبب تهديد تيك توك لأمنها القومي أو القيم المجتمعية. وأضاف: "هل غلق التطبيق خطوة لحماية القيم فقط؟ أم هو ضرورة لحماية بيانات الملايين من المستخدمين؟". وأشار إلى أن ما يحدث في مصر من محتويات خادشة ومسيئة عبر تيك توك، لا يمكن السكوت عليه، خاصة مع تصاعد تأثيره بين الشباب والأطفال على حد سواء. الدعوة لتوجيه طاقات الشباب.. وإحياء المحتوى الهادف في ختام حديثه، دعا الدكتور أحمد فوزي إلى ضرورة استثمار طاقات الشباب في مسارات أكثر نفعًا، بعيدًا عن اللهث وراء تحديات "ترند" لا تعود بأي قيمة، بل تهدد بانحدار في الوعي الجمعي. وطالب بتكاتف مؤسسات الدولة، بداية من الإعلام والتعليم، لخلق بدائل رقمية آمنة، وتدعيم منصات المحتوى الهادف، وإعادة الاعتبار للقيم الوطنية والثقافية، في مواجهة ما وصفه بـ"السيل الجارف من الابتذال والانحلال الرقمي".