logo
حماس تدعو إلى حراك شعبي عالمي لكسر الحصار وإنهاء التجويع بغزة

حماس تدعو إلى حراك شعبي عالمي لكسر الحصار وإنهاء التجويع بغزة

الجزيرة٢٣-٠٧-٢٠٢٥
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) -اليوم الأربعاء- جماهير الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى أوسع حراك شعبي وجماهيري في مختلف عواصم ومدن العالم، أيام الجمعة والسبت والأحد (25-27 يوليو/تموز 2025) وكل الأيام القادمة، حتى إنهاء الحصار والمجاعة المفروضة على قطاع غزة.
وأكدت حماس -في بيان صحفي- أن ما يجري في غزة هو "لحظة فاصلة في الضمير الإنساني" تتطلب هبة عالمية لوقف حرب الإبادة والتجويع التي تنفذها إسرائيل بحق أكثر من مليوني فلسطيني محاصرين منذ نحو 10 شهور.
وقالت أيضا "لتكن الأيام القادمة صرخة مدوية في وجه الاحتلال، وعارا في جبين الصامتين".
ودعت حماس إلى مظاهرات واعتصامات ومسيرات غضب أمام سفارات الاحتلال الإسرائيلي والسفارات الأميركية، وفي الساحات العامة والجامعات وعلى جميع المنصات الإعلامية، للتنديد بجريمة التجويع التي تُنفذ بصورة ممنهجة، مطالبة برفع الصوت العالمي الموحد "أوقفوا جريمة التجويع".
وجاءت هذه الدعوة في وقتٍ تتفاقم فيه الكارثة الإنسانية بشكل غير مسبوق في قطاع غزة المنكوب، إذ حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من أن "الناس في غزة، بمن فيهم موظفوها، يغمى عليهم بسبب الجوع الشديد" في وقت لا تزال آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات الأممية عالقة عند المعابر المغلقة منذ مارس/آذار.
ويستمر تدهور الوضع الإنساني بالقطاع الفلسطيني المدمر، وسط إغلاق كامل للمعابر منذ أكثر من 140 يوما، رغم وجود اتفاق سابق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى لم تنفذه إسرائيل.
وقد بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون بلا مأوى، بعدما دمرت آلة الحرب الإسرائيلية منازلهم.
وتشن إسرائيل -بدعم أميركي- حرب إبادة جماعية بحق سكان قطاع غزة، عبر القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، في تحدٍ صارخ لكل النداءات الدولية وقرارات محكمة العدل الدولية المطالبة بوقف الحرب.
وأسفرت هذه الحرب عن أكثر من 201 ألف شهيد وجريح معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 9 آلاف مفقود، ومجاعة حصدت أرواح عشرات الفلسطينيين، وسط تحذيرات أممية من انهيار كامل للمنظومة الإنسانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سموتريتش يزور مستوطنة مخلاة ويجدد الدعوة لبسط السيادة على الضفة
سموتريتش يزور مستوطنة مخلاة ويجدد الدعوة لبسط السيادة على الضفة

الجزيرة

timeمنذ 13 دقائق

  • الجزيرة

سموتريتش يزور مستوطنة مخلاة ويجدد الدعوة لبسط السيادة على الضفة

زار وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش برفقة مستوطنين اليوم الخميس موقع مستوطنة صانور المخلاة منذ 20 عاما قرب مدينة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة، مؤكدا عزم إسرائيل فرض السيادة على الضفة على حد قوله. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن زيارة سموتريتش لمستوطنة صانور المخلاة تهدف للتمهيد إلى إعادة بنائها من جديد. وخلال الزيارة، قال سموتريتش إن تل أبيب تعمل على تصحيح الأخطاء، بإشارة إلى فك الارتباط عام 2000 الذي انسحبت على إثره إسرائيل من 4 مستوطنات بالضفة الغربية ومستوطنات قطاع غزة. وكانت المستوطنات التي انسحب منها الاحتلال في الضفة الغربية هي: صانور وغانيم وكاديم وحومش. وأعلنت إسرائيل في مايو/أيار الماضي إلغاء ما يسمى قانون فك الارتباط بشمال الضفة الغربية المحتلة، سامحة بذلك بعودة المستوطنين إلى مستوطنات صانور وغانيم وكاديم، قرب مدينتي جنين ونابلس التي كان يحظر عليهم دخولها منذ صدور أمر بإخلائها عام 2005. وكان قد سُمح في العام الماضي للمستوطنين بدخول مستوطنة حومش شمال الضفة، بعد أن أقر البرلمان تعديلا لقانون فك الارتباط. فرض السيادة ووفق صحيفة يديعوت أحرونوت، قال وزير المالية الإسرائيلي "سنعود إلى الأماكن التي أخليناها في الضفة الغربية وكذلك في قطاع غزة". وشدد سموتريتش على أن إسرائيل تسعى لفرض السيادة على كامل أراضي الضفة، بأعقاب تأييد الكنيست الشهر الماضي مقترحا يقضي بضم الضفة الغربية، وذلك بأغلبية 71 نائبا من إجمالي 120. وذكرت يديعوت أحرونوت أن سموتريتش التقط صورة في مستوطنة صانور المخلاة قرب جدار كتب عليه "الموت للعرب"، ونشرها ما يعرف باسم "مجلس السامر" الذي حذف الصورة وأعاد نشرها من دون الشعار المكتوب على الحائط. وتعليقا على الزيارة، قال الأكاديمي والخبير في الشؤون الإسرائيلية إبراهيم أبو جابر -للجزيرة نت- إن الواقع الميداني يؤكد أن الضم يجري عمليا، مع وجود نحو 750 ألف مستوطن في الضفة الغربية والقدس ، وسط تحركات لإقامة مناطق صناعية ومنشآت جديدة تُكرّس السيطرة الإسرائيلية. ولفت إلى أن إسرائيل تعمل على تثبيت وجودها في المناطق الأثرية وبدأت بالفعل في منطقة سبسطية الأثرية شمال نابلس، مما يعكس سياسة تهويد واضحة تشمل تجريف الأراضي وتدمير البيوت وتهجير الفلسطينيين خاصة في الأغوار ومسافر يطا، والسيطرة على المناطق الزراعية الجبلية والسهلية. وأشار إلى أنه زار مؤخرا مدينة نابلس ولاحظ انتشار الأعلام الإسرائيلية في المناطق المرتفعة، وعلى أعمدة الكهرباء ومفترقات الطرق، في مؤشر على تسارع خطوات التهويد والضم. وختم أبو جابر بالقول إن إسرائيل تسابق الزمن لتنفيذ هذه الخطط قبل اعتراف دول مثل فرنسا بدولة فلسطين رسميا، وهي تنتظر ربما توقيعا أميركيا مماثلا لما حدث في الجولان السوري المحتل للاعتراف بضم الضفة الغربية.

ملاحقة خطباء القدس والأقصى.. سياسة إسرائيلية تشتد في ظل الحرب
ملاحقة خطباء القدس والأقصى.. سياسة إسرائيلية تشتد في ظل الحرب

الجزيرة

timeمنذ 13 دقائق

  • الجزيرة

ملاحقة خطباء القدس والأقصى.. سياسة إسرائيلية تشتد في ظل الحرب

لا تعتبر ملاحقة خطباء وأئمة المسجد الأقصى المبارك سياسة احتلالية جديدة، بل يشدد الاحتلال منذ نحو 3 عقود على كل كلمة تُلقى في خطب المسجد الأقصى، ويُستدعى الخطباء ويتم التحقيق معهم على خلفية ذلك وعلى رأسهم الشيخ عكرمة صبري. ومؤخرا تصاعدت الهجمة ضد الخطباء، وفي مطلع الشهر الجاري اعتقل قاضي قضاة القدس الشيخ إياد العباسي، عقب إلقائه درسا تحدث فيه عن الغزيين الذين يواجهون حرب الإبادة وسياسة التجويع، وأُفرج عنه بعد ساعات. وسبقه في الاعتقال من داخل ساحات المسجد مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين ، وذلك في نهاية شهر يوليو/تموز المنصرم، عقب تطرقه في خطبة الجمعة التي ألقاها من على منبر الأقصى للأوضاع في غزة. وتسلم المفتي حينها قرارا بإبعاده عن المسجد الأقصى، وبعد انتهاء هذه المدة تم تمديد إبعاده عن الأقصى لمدة 6 أشهر. وعن هذه السياسة، قال رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس وخطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري في مستهل حديثه للجزيرة نت إن التشديد على خطباء الأقصى ليس جديدا، بل هو قديم جديد، وإنه منذ ما يزيد على 30 عاما والتشديد قائما، "ولكن بعد حرب غزة أصبح التشديد أكثر شراسة وحدّة، فلا يريد الاحتلال أن نذكر كلمة غزة في الخطابة وهددوا جميع الخطباء بأن من يذكر غزة في خطبته سيعتقل ويمنع من الصلاة في الأقصى". نتألم لكننا نصبر وعن شعوره حيال ذلك بعدما أوشك أن يُنهي عقوبة الإبعاد عن المسجد الأقصى لعام متواصل، قال "هذا نوع من العقاب والانتقام، ولا شك أن الإنسان يتألم، لكن عليه أن يصبر ويعتبر أن ثباته في بيت المقدس هو مرابطة، وبالنسبة لي بشكل شخصي فإنني بحمد الله ألقي خطب الجمعة في مساجد أخرى وأؤدي واجبي". وأضاف أنه يعتبر أن أي إجراء ضد الخطباء هو تعدٍ على الأقصى كمقدس، وأن كل الإجراءات ضد الأقصى تعني أن الاحتلال طامع به ويحاول باستمرار التقييد بمنع الشباب من دخوله وأحيانا بتحديد أعمار المصلين، والهدف من ذلك تقليل عدد المسلمين والسماح للمقتحمين باستباحته وفرض السيادة الإسرائيلية عليه وسحب صلاحية الوقف الإسلامي في إدارة الأقصى. واعتلى الشيخ صبري منبر المسجد الأقصى لأول مرة لإلقاء خطبة عام 1973، ويواظب للعام الـ52 على التوالي على القيام بهذا الدور، لكن خطبه وكلماته لا تروق للاحتلال، فبدأ بملاحقته منذ عام 2000 مع اندلاع الانتفاضة الثانية، ومنذ ذلك الحين حتى اليوم يتعرض للاستدعاء والاعتقال والتحقيق بالإضافة لعقوبتيْ الإبعاد عن المسجد الأقصى والمنع من السفر، وتهديده بهدم منزل كان يسكن فيه بحي الصوانة القريب من المسجد الأقصى المبارك. إبعاد المفتي أما مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين الذي بدأت اليوم عقوبة إبعاده عن الأقصى لمدة 6 أشهر، فقال للجزيرة نت إن هذه الاعتداءات تشكل استباحة وتطورا خطيرا في ظل الأوضاع القائمة. وأضاف أن السلطات الإسرائيلية تستغل الأوضاع الجارية في كل من غزة والضفة الغربية والقدس، لتمرير مخططاتها على المسجد الأقصى في قضية فرض واقع جديد وتغيير الوضع التاريخي القائم فيه، والاعتداء على حرمته وقدسيته وإيذاء مشاعر المسلمين في كل العالم. وأكد المفتي أنه رغم كل ذلك سيبقى المسجد الأقصى إسلاميا وللمسلمين وحدهم لا يشاركهم فيه أحد، وأن كل ما تقوم به السلطات الإسرائيلية هو عدوان واعتداء على حرمته وقدسيته وعلى حق المسلمين في عباداتهم، "ونعتز أننا أصحابه وسنبقى مرابطين في القدس ومقدساتها إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا". استهداف خطباء القدس لم تقتصر الملاحقة منذ اندلاع الحرب على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، على خطباء المسجد الأقصى وأئمته، بل طالت خطباء وأئمة مساجد في أحياء القدس المختلفة. واعتُقل وحُكم بالسجن الفعلي كل من خطيب أحد مساجد بلدة صور باهر الشيخ عصام عميرة، وخطيب أحد مساجد بلدة سلوان الشيخ نعيم عودة، بالإضافة لجمال مصطفى خطيب أحد مساجد بلدة العيساوية ، ومحمود أبو خضير خطيب مسجد بلدة شعفاط. ووجهت النيابة العامة الإسرائيلية تهمة التحريض للخطباء الأربعة، لأنهم نصروا غزة في خطبهم في بداية الحرب الحالية، وبينما أُفرج عن كل من نعيم عودة ومحمود أبو خضير، لا يزال جمال مصطفى وعصام عميرة يقضيان مدة حكمهما بالسجن الفعلي خلف قضبان سجون الاحتلال. ملاحقة سياسية المحامي المختص في قضايا القدس خالد زبارقة يرى أن ما تقوم به سلطات الاحتلال من ملاحقة خطباء الأقصى يندرج في إطار الملاحقة السياسية التي تمارسها على ما هو فلسطيني، وبشكل أشد على كل المؤثرين والخطباء والأئمة الذين لهم دور بارز في كشف مخططات الاحتلال، وفي بناء وعي جمعي حقيقي قادر على مواجهة روايته وتحديها. وأضاف زبارقة في حديثه للجزيرة نت أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تخالف القانون الإسرائيلي نفسه عندما تلاحق الأئمة، لأن المسجد وخطباءه لا يخضعون لسلطات الاحتلال، بل لدائرة الأوقاف الإسلامية، وكل موظف في الدائرة يجب أن يحظى بالحماية والحصانة القانونية من الملاحقات السياسية. "لكن ما تقوم به سلطات الاحتلال هو تجاوز للقانون واعتباراته، ومحاولة لمنع بناء وعي فلسطيني خاصة في ظل هذا الواقع الأليم الذي نعيشه" أردف زبارقة. وشدد المحامي على أن خطباء الأقصى مؤتمنون على قول كلمة الحق، خاصة في ظل ما يتعرض له الفلسطينيون في كل من غزة والقدس و الضفة الغربية و الداخل الفلسطيني ، وبالتالي فمن الواجب على خطباء المساجد أن يتعاملوا مع هذه الأحداث وأن يوجهوا الناس التوجيه الصحيح، وهذا دور تبوؤوه، ولهم في ذلك الأجر والثواب من الله. وبرأيه فإنه لا يمكن التعامل مع النظام القضائي الإسرائيلي كما أي نظام قضائي آخر "لأنه لا يرقى إلى المعايير الأساسية للنظام القانوني العادل من ناحية النزاهة والموضوعية". وفي ظل هذا الواقع يعتقد خالد زبارقة أنه إذا توفرت الاستشارة القانونية اللازمة للخطباء، من حيث وضع الخطبة في قالب قانوني معين قد ننجح نوعا ما في التخفيف من وطأة الملاحقة القانونية.

22 شهيدا في قصف إسرائيلي لشقق سكنية وخيم نزوح بغزة
22 شهيدا في قصف إسرائيلي لشقق سكنية وخيم نزوح بغزة

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

22 شهيدا في قصف إسرائيلي لشقق سكنية وخيم نزوح بغزة

واصلت إسرائيل اليوم الخميس قصف المنازل وخيم النزوح في قطاع غزة ، مما أدى إلى سقوط 22 شهيدا، وفق حصيلة أولية. وأفادت مصادر في مستشفيات غزة باستشهاد 22 عشر فلسطينيا في غارات على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم. واستشهد 4 فلسطينيين، بينهم طفلتان، في قصف إسرائيلي على شقة سكنية غربي مخيم النصيرات وسط القطاع. كما استشهد 3 آخرون في قصف إسرائيلي على شقة سكنية بحي الشيخ رضوان شمالي غزة. وأعلن مجمع ناصر الطبي سقوط 6 شهداء في قصف من مسيرة إسرائيلية على خيمة نازحين بمنطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوب القطاع. وأدت غارة إسرائيلية على شقة سكنية بمخيم الشاطئ إلى سقوط 4 شهداء. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية باستشهاد مواطن وزوجته وأبنائه جراء قصف الاحتلال منزلهم في المعسكر الغربي غرب مدينة خان يونس. وأشارت إلى استشهاد 5 مواطنين وإصابة آخرين من منتظري المساعدات شرق مدينة دير البلح وسط القطاع، بعد أن استهدفهم جيش الاحتلال منتصف الليلة الماضية. وفي تطورات أزمة المجاعة ، أفاد مجمع ناصر الطبي بوفاة طفل من مدينة خان يونس نتيجة سوء التغذية وعدم توفر العلاج. وذكر مدير الإغاثة الطبية في غزة للجزيرة أن القطاع يحتاج إلى 600 شاحنة مساعدات يوميا لمواجهة المجاعة. من جهته، قال مسؤول بالاتحاد الأوروبي لرويترز، اليوم الخميس، إن الوضع الإنساني في غزة لا يزال خطيرا جدا، مبينا أن غياب بيئة عمل آمنة يقوض العمليات الإنسانية وإيصال المساعدات. وأوضح أن هناك تطورات إيجابية بشأن الاتفاق الذي توصل إليه التكتل الأوروبي مع إسرائيل الشهر الماضي بما يتعلق بالمساعدات الإنسانية لغزة. وأضاف أن هذه التطورات تشمل توريد الوقود وإعادة فتح بعض الممرات وارتفاع عدد الشاحنات التي تدخل القطاع يوميا وإصلاح بعض البنى التحتية الحيوية. ورغم الوعود الإسرائيلية والأميركية بإدخال المساعدات إلى المجوعين بغزة، لا يزال سكان القطاع يعانون مجاعة قاتلة أزهقت أرواح العشرات حتى اليوم. إعلان ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة 61 ألفا و158 شهيدا و151 ألفا و442 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ودمارا هائلا شمل معظم مدن القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store